| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
نواقض الحياة
للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح سَلَيْدا تُبْدعُ الإخْراجَ فَنًّا...عَلَى يَدِها الجَمالُ زَها وناما شكرا لشاعرنا الفاضل والغالي / محمد القصاب على هالاهداء |
02-24-2021, 02:32 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: نواقض الحياة
هلا بالغالية الكاتبة/ سليدا
الحياة. ياغاليتي. صراعات فيها الطيب وفيها الشرير وفيها منهم يحمل النفوس الشريره. ولا نعلم مافي دواخلهم يأتي. ذلك الشخص الطيب طيب القلب فيكون له هجوم. من جميع النواحي. لدرجه تدخل في انتقاصه والتقليل من شأنه لانهم يرونه أقل منهم وهو عكسهم ليس له الا وجه واحد هو الطيبه والتعامل. بالأخلاق اما هم ا أصحاب وجوه متعدده. ............. لماذا مقياس الخير محدود ولكن مقياس الشر لا حدود له ومن يحكم. بمقياس الخير والشر الا فعل الشخص نفسه كلاهم متوازنين ليس هذا اكبر و ولا أقل من الآخر وضعها ًالله مواضيع الميزان. هذا طريق الخير وهذا الشر ولكن معروف. الشر. حدوده. أوسع حسب نيته الشخص وفعله الذي ينتهى بلا نتيجه ولا هدف ولا حتى ثواب من الله تعالي لماذا نستحسن المصيب ونغالي فيه ونُجرم المخطئ ونبالغ فيه ، ونهدر كل ما قدمه في ثانية دائما الجرم عين ظاله هذا واقع الإنسان يحكم بسرعه وينسى. ما كان يقدمه الشخص. من أعمال خير ولو وقع في نقطة. غلط. يرتكت الذنب وينسون كل عمل خير قدمه وهذا الشي يوجع الشخص وقد يؤديه الي الفقد بالأمل واليأس وكانه ماكان. والندم على افعاله . أيهما أحق بالشكر أوجه الحياة أم نواقضها ؟ أبواب الشكر مفتوحه لكل زمان ومكان. الي قيام الساعه والحياة زائفة وزائلة. محطه مرور. وتنتهى بنا وكل ما فيها وجب علينا أن نشكر الله تعالي بكل الحالات فالشكر لله عز وجل وليس للحياة مهما قدمت لنا سواء خير او شر فله الحمد على كل حال مقال جميل وثري يا العسل اشكرك على هذا الطرح القيم
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|