آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-02-2024, 01:33 AM | #201 | |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
08/01/2020
اقتباس:
|
|
|
02-02-2024, 11:59 AM | #202 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
،
كَ عناق عصفور لسمائه بعد أن فقد أمله،في الطيران 🥹 |
|
02-02-2024, 12:44 PM | #203 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
جهودك وافرة يا اصيلة الله يسعدك دوم
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
02-03-2024, 08:47 PM | #204 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
[ كل ما لَم يُذكَر ، .]
لأوّل الذينَ أكتُبُ لهم ، أقول مساء البوح الذي يُمطر وَرداً يٌذكَر ، في الحقيقة أتخِذ زاوية يُفلَت زِناد الحبر فيها كثيراً وكأنني ذاتُ فكرٍ يُعتَّق بهِ عطر الورد ويُباع في شَوارع الشُّرود بِثمنٍ بخس ، أنظُر إليه فإذ بهِ مأسورٌ بِأقل من سُور بين يديّ شَخص مُسِن فأبتسِم بِشَغف لأنَّ لديهِ من الحكمة ما يَصُون أفكاري البسيطَة المُبهمة أحياناً الرديئة فيها دمعاتُُ الحياة .! عَن كل شَقاءٍ بنَى الاحساسَ جنوناً يتوارى خلف غيمِ الفوضى لتنالهُ النفس بِصدى استفهامٍ تُوقِفهُ الصفعاتُ المنكوبة على رأس وجهي ، فيُقالُ لي : لِمَ تهربين ؟ فَورَاً أهيّج ابتسامتي الكيبوردية وَأطلقُ ضحكة تُبللها غواية الكذب لأجيبَ بكلمات الحنان بكُل أضّادها ثمّ تزدحم العبارات بِفمٍ شرير لا يُدرك كيفَ يَعثر على نفسهِ وسط معمعة الارتباك . |
|
02-04-2024, 09:44 PM | #205 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
في آخر رسالة كتبتها لها ، وتنازلت عن إرسالها كالعادة ، أخبرتها أنني ما زلتُ أسدّد أقساط حبها ، أما الحزن فكل ليلة يأخذ حصته نقدًا ليعود بفواتيره الملآى صباحا.
البعد شاق ومهلك ، والذاكرة مارد يقتنص فرصة الفرح ليعبث بها ، ويلبسها ثوب الحزن ، وأنا عالق بين مخالبها ، أحاول دحرجة الأيام المكتظة بغيابك بقليل من الأمل الذي أبتاعه من ابتسامتك . |
|
02-05-2024, 12:53 PM | #206 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
\
أقصى ما أراده هو أقصاه.. باذلًا جلده ولحمه.. حتى صارت رِجلهُ.. عظمًا ظاهرًا للعيان.. يرتجف بردًا في ليالي الدُجى القارصة.. ويسألني.. أفعلًا أنا مجنونٌ كما يقال.. أحقٌ أن حلمي كبير. وأنا جسدٌ صغير.. أوخز الظالمين نحلةٍ في بر حياتهم.. وإذا.. أن أكون نحلةٍ خيرٌ من عابر.. مر عليهم فما لدغهم.. ولا ازعجهم بطنينه.. يُخبأ قدمه ألمًا.. وعلى سجادته يبكي ربه.. عجزًا وقهرا.. أن فعلت كُل مابوسعي.. فيارب.. لاتُقصيني من رحمتك.. |
|
02-05-2024, 04:34 PM | #207 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
، أخشى أن يهلكني الحنين يا أمي! أجل.. الحنين إلى ما قبل عشرين عاما، قبل أن تختطفنا التكنولوجيا، حينما كنا نجلس في المساءات نرتشف القهوة ببال لا يحمل الهم والأسى، حينما كنا نلتئم حول الكانون في الليالي الباردة، نضع قطع الخبز على أطراف النار حتى تكاد تحترق، ثم نلتهمها كأنها أطيب الطعام، حينما كنا نضطجع للنوم وعلينا أغطية متعددة من ثقلها لا نكاد نستطيع الحراك . يقتلني الحنين يا أمي إلى ذلك الزمن الذي كنا فيه نسمع صوت المطر على سقف البيت فنسعد بالصباحات الباردة ، حينما كنا نغرس الأمنيات أن يكون ما نسمعه وقع ثلج كثيف فلا نتمكن من الذهاب إلى المدرسة، الحنين إلى زيارة أحدهم فتذهب للبحث عنه إلى أن تحصل عليه بدلا من مكالمة هاتفية تمنع اللقاءات وتصرف الضيوف ، إلى حضور المناسبات والحفلات بدل التهنئة عن بعد ، تلك التي أورثت الجفاء والبعد . يقتلني الحنين يا أمي إلى تفاصيل البساطة ، إلى حميمية اللقاءات والضحكات ، إلى رؤية المشاعر والأحاسيس بالعين بدل قراءتها عبر محادثة أو رسالة . إلى نفسي الى أضعتها بمكان ما ، وتركتها قبل عشرين عاما تركض في متاهات الحنين إلى أشياء لم يعد لها حضور . |
|
02-05-2024, 05:00 PM | #208 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
تزهر المسافات
وتترك بعيني مجال واسع وينبت فوق كفي لغة الورد وأقدمها له دون تردد…. |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
02-09-2024, 11:07 PM | #209 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
،
إن تصدَقت لِي ب ذكرَى خيّرة في ساعة شوق متأخرة ، لا بأس فقد عبرت المواعِيد بيننا في سبيل ابتِعاد . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خربشات في المقهى .... متجدد | جيفارا | مقهى المدائن | 224 | 01-28-2022 04:54 AM |
مجلة صور بنات للتصميم .... متجدد | جيفارا | شغب ريشة وفكر منتج | 120 | 01-02-2022 04:54 AM |
ارواح مبعثرة في الزقاق ... متجدد | جيفارا | بوح الأرواح | 23 | 09-23-2021 07:52 PM |
يوميات عاشق كثير الضوضاء ...... متجدد | جيفارا | سحرُ المدائن | 18 | 09-03-2021 11:45 AM |
موسوعة سمايلات جميلة واتس أب ... متجدد | جيفارا | شغب ريشة وفكر منتج | 39 | 06-07-2021 10:02 PM |