متى يبزغ فجر الوفاء

متى يبزغ فجر الوفاء

اسعد الله صباحكم أحبتي الغالين راقت الى مسامعي بعض الأسئلة طرحها الكاتب كختام لمقاله فأحببت أن أشارك بها أخواني لنقاش والاثراء يقول الكاتب في الختام : رباه متى يحين مولد الوفاء ؟ متى تنتحر الخيانه من حولنا ؟ متى أرى بزوغ فجر يحمل لنا الأمان ؟ أقول / أو لهذه الدرجة انعدم الوفاء حتى اصبحنا نناجي الخالق بولادته من جديد هل للخيانة والغدر نهاية ............... ايظهر للأمان فجر ونهار ...... في انتظار ما تبوح به أقلامكم لكم مني خالص الود بقلمي حصريا لمدائن البوح

للمزيد من مواضيعي

 

سليدا
الخيانه موجوده وكذلك الوفاء
نحن بشر من خلال تعاملنا نجد هذاالنوع وذاك
ولكننا نستطيع ان نعد خطواتنا بالمسير
نستطيع ان نختار من نتعامل بهم
لتكن الثقه كالزرع تتدرج قبل الوثوق بها
ونبقى بشر......لنتحرر يجب العوده لدستورنا والشرع التعاملي
شكرا يافاضله

هادي علي مدخلي ,سليدا معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواد الهران
سليدا
الخيانه موجوده وكذلك الوفاء
نحن بشر من خلال تعاملنا نجد هذاالنوع وذاك
ولكننا نستطيع ان نعد خطواتنا بالمسير
نستطيع ان نختار من نتعامل بهم
لتكن الثقه كالزرع تتدرج قبل الوثوق بها
ونبقى بشر......لنتحرر يجب العوده لدستورنا والشرع التعاملي
شكرا يافاضله

حينما تتعرض للخيانة والغدر يظهر لك الوفاء عملة نادرة

وحينما تكون معطاء سخي ترى الجميع ملائكة الا أن تصدمك الطعنة

الصديق عواد شكرا لتواجدك أولا واثرائك

كن بالجوار دوما

خالص الود والورد

سلطان الزين معجب بهذا

مقال يشي بحضور جميل ورونق اخاذ

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو

النقاء ,سلطان الزين معجبون بهذا

الوفاء موجود وكذلك الخيانة وهي لاتجتمع..فالوفاء عملة ثمينة يمتاز بها الإنسان عند مقارنته بغيرة..
والخيانة من صفات المنافقين ..وهي صفه قبيحه وتدل على خبث الشخص..

تحياتي لك

النقاء ,هادي علي مدخلي ,سليدا معجبون بهذا

القديرة سليدا
مازالت الدنيا بخير والوفاء لم يمت وأيضا الخيانة لم تمت ولكنها بنسب
وللأسف لايشعر بمرارة الخيانة وهجر الوفاء إلا من عاشها وذاق حلاوة الوفاء
وعذاب الخيانة ربما الحظ أوقع البعض في هذة والآخر في تلك
الكل ينظر بمنظار حياتة وما آلت إليه في ظل مايعانيه أو ما يتمسك به
الحكم لا يصح في غياب مؤشرات تدل على خيانة البعض والرأي عندما يكون من جانب واحد
فيه ظلم فلابد إستكمال الشروط من يدري ربما من أدعى إن رفيقه خانه هو من بدأ
والعكس صحيح
أما الوفاء سيظل مادامت الحياة فالخيرين لازالوا يملئون الأرض ولكن لكثرة المتلاعبين
لانراهم مليا
طرح كما هي عادنك الرائعة ورؤيتك النيرة
وإسلوبك الجميل
سلمتِ والنبض
مودتي وإحترامي

النقاء ,سليدا ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الحلو

مقال يشي بحضور جميل ورونق اخاذ

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو


حضور تخلله الجمال والروعة

خالص الشكر والود

النقاء معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الزين
الوفاء موجود وكذلك الخيانة وهي لاتجتمع..فالوفاء عملة ثمينة يمتاز بها الإنسان عند مقارنته بغيرة..
والخيانة من صفات المنافقين ..وهي صفه قبيحه وتدل على خبث الشخص..

تحياتي لك

شكرا لاثرائك ومشاركتك ايها الصديق

لا حرمني الله من تواصلك

محبتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي
القديرة سليدا
مازالت الدنيا بخير والوفاء لم يمت وأيضا الخيانة لم تمت ولكنها بنسب
وللأسف لايشعر بمرارة الخيانة وهجر الوفاء إلا من عاشها وذاق حلاوة الوفاء
وعذاب الخيانة ربما الحظ أوقع البعض في هذة والآخر في تلك
الكل ينظر بمنظار حياتة وما آلت إليه في ظل مايعانيه أو ما يتمسك به
الحكم لا يصح في غياب مؤشرات تدل على خيانة البعض والرأي عندما يكون من جانب واحد
فيه ظلم فلابد إستكمال الشروط من يدري ربما من أدعى إن رفيقه خانه هو من بدأ
والعكس صحيح
أما الوفاء سيظل مادامت الحياة فالخيرين لازالوا يملئون الأرض ولكن لكثرة المتلاعبين
لانراهم مليا
طرح كما هي عادنك الرائعة ورؤيتك النيرة
وإسلوبك الجميل
سلمتِ والنبض
مودتي وإحترامي

وفي اثرائك كنز من كنوز المعرفة

ما اروعه من حضور ونقاش

احسنت

لا حرمني الله من تواصلك استاذي القدير

خالص الود

الغدر يختلف عن الخيانة
في المعنى
ويتفقان في المضمون
الغدر غالباً يكون في العهود والمواثيق
مثل ما فعل اليهود مع النبي صلى الله عليه وسلم
حيثُ عاهدوه على الحرب معه وفي أول معركة
تخلفوا ونقضوا العهود والمواثيق
عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أربع من كنَّ فيه كان منافقًا خالصًا، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا حدَّث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر).

الخيانة ضد الأمانة
وهي ترتبط بالعلاقات والعمل
مثل أن يخون الشخص في العمل المؤتمن عليه
فمثلاً تعطي الدولة حارساً في الحدود ليمنع دخول المهربين والمجرمين
فتجده يستغل هذه الصلاحية ويسمح لهم مقابل حفنة مال يبيع وطنه
وقس على ذلك في العلاقات مع بني البشر
وقد ذكر الله الخيانة في القرآن في خمس مواضع
منها قوله تعالى
(وَإِن يُرِيدُواْ خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُواْ اللّهَ مِن قَبْلُ)
طرح مميز أشكر عليه الأخت الفاضلة سليدا
كما أشكر عواد الهران وفتحي عيسي وسلطان الزين
على الإضافة المميزة للموضوع

نوران العماري ,النقاء معجبون بهذا