انعكاسات من عُمق الدواخل

انعكاسات من عُمق الدواخل

.

يا مرآتي ..
الحُزن عورتنا والعورة تُخفى ..
لكنني عارٍ تماماً ، فلا شيء في جسدي أخفيه أمامكِ ،
وأعذري كُرهين : الممحاة و أنتِ .

للمزيد من مواضيعي

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتصر عبد الله

.

يا مرآتي ..
الحُزن عورتنا والعورة تُخفى ..
لكنني عارٍ تماماً ، فلا شيء في جسدي أخفيه أمامكِ ،
وأعذري كُرهين : الممحاة و أنتِ .

.
.

هذه الكلمات معطفٌ جميل ترتديه الكلمات
وتتباهى فيه
الومضـــة جاءت باقتدار
كل مافيها صادحٌ أنّك للجمال جمال

لي عودة

للوشم والتقييم ومنح المكافأة

الرجل الغريب ,منتصر عبد الله ,النقاء معجبون بهذا

يا مرآتي ..
الحُزن عورتنا والعورة تُخفى ..
لكنني عارٍ تماماً ، فلا شيء في جسدي أخفيه أمامكِ ،
وأعذري كُرهين : الممحاة و أنتِ .


الله يا كاتبنا الراقي منتصر عبدالله
ومضه دقيقة المعنى عمقها أبلغ من المعنى
الحزن يصيب الشخص من داخله ويؤثر عليّه
بالشكل النفسي والجسدي
والاجتماعي
هى هكذا الحياة ممزوجة بين فرح وحزن
كل واحد منا يمر بهذه الحالة
فقط بحالة الحزن يعاني على صاحبة كثرتها ووجعها
ومقدار تحمله لذلك
فأحيانا يعود سبب الحزن قلم وممحاة
مجرد حس قلمي او شعور يشعر به الشخص

فالومضة هنا وضحت
أن الشخص يستطيع مسح الألم والحزن
كا ممحاه وينتهي الأمر
ولكن الواقع يختلف يبقى الحزن
مصاحبي للحالة كلما مرت الذكريات عليه
ومضة كاملة بحسنها وواقعها ومضمونها
أحسنت يامبدع الكلمة
يسعدك ربي

شكرًا لروحك الجميلة هنآ

الْياسَمِينْ ,الرجل الغريب ,منتصر عبد الله معجبون بهذا

رقصة فكرية جميل ...دونت بلباقة ...
وتمتحن العقل ....لكي ينال شهادة سياقة ...
لتركيب الكلمات المتقاطعة ...أو تحديد صورة فكرة ..


جميل ما وجدت هنا

سلام وتحية

الْياسَمِينْ ,منتصر عبد الله معجبون بهذا

ومضة جميلة أخي منتصر
لكنها والله اربكتني في مدلولاتها
لكن ..
ربما الرجل هذا كتاب مقرؤ من الكل ( مكشوف )
لا سر يبقى في داخله
ولا فعل يستطيع إخفاءه عن الناس
هكذا رأيت
ولك تحياتي وتقديري

منتصر عبد الله معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

هذه الكلمات معطفٌ جميل ترتديه الكلمات
وتتباهى فيه
الومضـــة جاءت باقتدار
كل مافيها صادحٌ أنّك للجمال جمال

لي عودة

للوشم والتقييم ومنح المكافأة

هناك من يحمل عناء الكلمة ويربت على كتف المفردة ..
فدمتِ مبحرة لطلائع الحضور الآسر ،
ودام رسوكِ على ضفاف موانينا .
تقديري لهذه المكرمة وقبله الشكر واجب

الْياسَمِينْ معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

يا مرآتي ..
الحُزن عورتنا والعورة تُخفى ..
لكنني عارٍ تماماً ، فلا شيء في جسدي أخفيه أمامكِ ،
وأعذري كُرهين : الممحاة و أنتِ .


الله يا كاتبنا الراقي منتصر عبدالله
ومضه دقيقة المعنى عمقها أبلغ من المعنى
الحزن يصيب الشخص من داخله ويؤثر عليّه
بالشكل النفسي والجسدي
والاجتماعي
هى هكذا الحياة ممزوجة بين فرح وحزن
كل واحد منا يمر بهذه الحالة
فقط بحالة الحزن يعاني على صاحبة كثرتها ووجعها
ومقدار تحمله لذلك
فأحيانا يعود سبب الحزن قلم وممحاة
مجرد حس قلمي او شعور يشعر به الشخص

فالومضة هنا وضحت
أن الشخص يستطيع مسح الألم والحزن
كا ممحاه وينتهي الأمر
ولكن الواقع يختلف يبقى الحزن
مصاحبي للحالة كلما مرت الذكريات عليه
ومضة كاملة بحسنها وواقعها ومضمونها
أحسنت يامبدع الكلمة
يسعدك ربي

شكرًا لروحك الجميلة هنآ

يا مرآتي ..
لا تستنسخين مني صورة ، فأنا لا أقبل القسمة حتى على نفسي !..
فالنحت على الرمل ليس كالنحت بالروح ، فبالأول نصنع تمثالاً بارداً لا شعور له ،
وبالثاني نصنع انسان .

زمردة المدائن / النقاء
أظن أن من صنع المرآة كان يعاني الوحدة ، فأصبح يعاني الانفصام ..!
أحياناً نتلاشى حين مواجهتنا مع أنفسنا ، نهرب من حافة إلى تلك الحافة ،
والحافة تدعوا للسقوط ..
ولا خلاف على قولكِ أعلاه ، وإن تعددت الطُرق إلا أن المعاناة
تظل مشتركة بفعل الحزن .
فشكراً لانعكاس وهج حضوركِ ،
وتقديري .

الْياسَمِينْ معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الغريب

رقصة فكرية جميل ...دونت بلباقة ...
وتمتحن العقل ....لكي ينال شهادة سياقة ...
لتركيب الكلمات المتقاطعة ...أو تحديد صورة فكرة ..


جميل ما وجدت هنا

سلام وتحية

صديقي الرجل الليس بـ غريب
لا يزال الإيقاع هنا لوقوع حضورك مستمر ،
وأصابعي لا تزال تشرع لك بـ طقوس الامتنان والشكر ..
فدمت ودامت رفاهية عبورك الذي أستأنسه في كل نص ،
وبفائق تقديري .

الرجل الغريب ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة

ومضة جميلة أخي منتصر
لكنها والله اربكتني في مدلولاتها
لكن ..
ربما الرجل هذا كتاب مقرؤ من الكل ( مكشوف )
لا سر يبقى في داخله
ولا فعل يستطيع إخفاءه عن الناس
هكذا رأيت
ولك تحياتي وتقديري

أمام كل مرآه عينان عصية ، وما التحديق بها سوى الإصرار ،
على مطاردة الرؤيا لمسافات مرتبكة ، وكل الرؤى خسوف !.

أديبتنا القديرة / سارة
كنت هنا أرتل الحرف بيني وبيني ، والمرايا هي التي كانت الضمير المستتر ،
الذي خبأ ما كان ظاهراً ، كانت الرقعة من الروح ، التي كتبت على بشرتها
أن تكون الثقة ، سائلاً يتسرب من مسامها ، إلى محل الظل الوامض
سلالة من نور ..
والاستجابة لم تكن تعني الدخول إلى دائرة الضوء ،
بل الخروج من فراغ التفاصيل .
وهذه الومضة عبارة عن خلاصة ( روشته ) لا تُصرف
إلا للتائهين من أرواحهم ..!
ثم شكراً تقترن بحروف اسمكِ الجالب للفرح ،
وتقديري اللامتناهي .

صدقت

الحزن مهما حاولت أن تخفيه
تنطق الملامح به و تتضح

رائع يا منتصر

الْياسَمِينْ ,منتصر عبد الله معجبون بهذا