خطرفة ...

خطرفة ...

هذيان حروفكم المزمن


..,,

للمزيد من مواضيعي

 

نحن موهومين عندما نتحايل بترقيع رتقاً أحدثته الخيبات في مشاعرنا

ربما كانت ستجيء يوما ، دون أن أُفرد لها ذلك الإستثناء ، غالبية الحزانى يملكون وشماً وندبة ..الحب في زمن الكورونا ..!

..,,

الْياسَمِينْ ,هادي علي مدخلي ,بُشْرَى ,فيروزة معجبون بهذا

الكابتن :
الويلُ لِمَا أتيت به ، هذه الكلمة ذكرى وَ عُمق وَ حكايات لا تنسى !!
خطرفه ، أوواهُ .

على الجرح ِ ، وعلى الغصة تقف .!

بُشْرَى ,فيروزة ,الكابتن معجبون بهذا

الحنين يساقط
من جهاتي كلها
والياسمين يصاعد فيّ
الجسد أخف من الريش ..أعمق من الألم

..,,

الْياسَمِينْ ,بُشْرَى ,فيروزة معجبون بهذا

الخيال المشاكس يسرق فراشات البوح
يأتي متخفياً على هيئة حلم

يحاول زرع الشك في الأفق الممتد

بين كتفي وجديلتك
الشفاه المتثائبة على وهن السراب
تثير دهشة التأمل
لا تسمح للضوء أن يغازلها
ترتبك بعناية فائقة

الندى الذي ينساب كجدول شغف
رضاب حرى
تقفز من فوق شامة بتلكوء

كصنبور ماء متهالك
تتساقط قطراته على تجويف فارغ

تعزف سيمفونية قبلة
..,,

بُشْرَى ,فيروزة معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَنَـاقِيد عِشق

الكابتن :
الويلُ لِمَا أتيت به ، هذه الكلمة ذكرى وَ عُمق وَ حكايات لا تنسى !!
خطرفه ، أوواهُ .

على الجرح ِ ، وعلى الغصة تقف .!

المدنفون بالعوز يا عناقيد ..

بُشْرَى ,فيروزة معجبون بهذا

أذكر أن مدى القرية كان واسعاً وبعيداً حيث تغط الشمس في الفلاة

وأبعد من النجوم ، لكنه في المخيلة الصغيرة نهاية كون بعيد يلهج هناك في بهو الأفق
صاحبي ،، هل علمتك الأودية كيف تشتاق لنبعها عند الأفول

وكيف تبكي حين تؤوب ..وكيف إذا حاصرتك رياح الشمال بلهفة ، تدير وجهك نحو الجنوب

وتمعن رمحاً يوحش اليباب
يكفي أن تحملق طويلاً فذاكرة رفيقك مثقوبة
..,,

بدرية العجمي ,بُشْرَى معجبون بهذا

ها أنا استعيد عافيتي، للبدء من جديد ، بصرف مشاعري على الورق ،صديقي القلم آمل ألا تشعر بالغربة ..
..,,

بُشْرَى معجب بهذا

الصمت الطويل يخبرك لاحقاً أنك انهيت ذاك الحديث الكثير قبل أن يستطرد
وأختصرته في أول السطر قبل أن تمنح وعود اللقاء في العراء..


..,,

الْياسَمِينْ ,بُشْرَى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكابتن

أذكر أن مدى القرية كان واسعاً وبعيداً حيث تغط الشمس في الفلاة

وأبعد من النجوم ، لكنه في المخيلة الصغيرة نهاية كون بعيد يلهج هناك في بهو الأفق
صاحبي ،، هل علمتك الأودية كيف تشتاق لنبعها عند الأفول

وكيف تبكي حين تؤوب ..وكيف إذا حاصرتك رياح الشمال بلهفة ، تدير وجهك نحو الجنوب

وتمعن رمحاً يوحش اليباب
يكفي أن تحملق طويلاً فذاكرة رفيقك مثقوبة
..,,

.
.

وهل هذه خطرفة يا كابتن ..
هذا عقل قلمك يخطّ الجمال ببذاخة ...
وتذهلني

الكابتن معجب بهذا