سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
عبدالله
من لا يعرف الصداقة , حتماً لا يعرف " فلسفة الذات " الحقيقية ... وعلى ذلك أنا أيضاً لا أعرف فلسفة الذات , لكن أعرف " عبدالله " بشكل حقيقي .
في أخر ركن من الغرفة يجد صندوق صغير هو عائد لأكثر الأشياء خصوصية في حياتي , وبتحامل قليل على ذاكرتي من أخر رؤية فيه قبل ثلاث سنين من الآن , كان لا يوجد رسالة غرامية من فتاة , و لا قميص من فتاة مرّت .. سهواً ! ولا أشد تقمص للغربة كدفتر خاص لقصائد أهمُ ما فيها عناوينها و تواريخ مدونة بكل حرص , كل هذا لا يوجد على " ما أعتقد " , كان يوجد أشياء كثيرة تخص " صديقي عبدالله " . من هو عبدالله !؟ أكتب هذا السطر بالتحديد , و قلبي يضطرب جداً و سيجارتي تنتفض و ينبعثُ مني رائحة الحنين , أنا لا أكتب خطابُ سياسي " بل .. أخطر " , ولا أكتب نصاً عن فتاةٍ ما " بل .. أشقى " .. ولا أكتبُ من فرط جوعي ..أنا في حالةُ رثة و شراييني مبتلة .. كما لو أن المطر .. <-- هذا الحديث ليس جيد . سوف أعود للحديث مرةً أخرى :- حسناً , من هو عبدالله !؟ رجلاً أتعب المدى ليلاقني .. يسير وقافلة رحلته إلي " ابتسامة " , رجلاً " أبيض " .. يعي بأن جميع الأشياء في هذا العالم صالحةُ للكذب , كل شيء " صالحُ .. للتزوير " ..صالح للمبالغة كجميع المسلسلات الخليجية مثلاً !؟ <-- هذا الحديث صالحُ للتمزيق هو الأخر. مرةً أخرى , من هو عبدالله !؟ نفسُ طويل .. وأخر :- ما رأيكِ أيتها اللغة , لو تحدثت عن عبدالله من النهاية ( وأنا هنا أكذب .. لا نهايةُ بيننا ) , أمنحني بياض أيها الفراغ ..سوف أسخر من النهاية قليلاً : كيف تكون النهاية من عبدالله !؟ , أي النهايات التي سوف تستوعب بكائية تاريخاً بأكمله وجغرافيا .. أيُ نهاية !؟ ما عمر العناق الذي سوف يمكّن لحظة لوضع نقطة النهاية , ماذا سوف يسعف هذا العمر !؟ ماذا لو قلت ( عليّ .. أن أتقبل دموعي من جديد !؟ ) حسناً يا عبدالله , لنهايتك التي لن تأتِ .. سوف أحمل نكبات العالم على زندي وقتها .. وأبكي كما لو أن ليلى حصيلةُ أول عشقٍ .. حتى تظن بأن " الفناء " هو حياةُ بيننا .. و أن شجن العطور هو " كذبةُ أنيقة " , سوف تبكي النهايات حتى تتمنى لو كانت بيننا " كأقصرُ .. عناق قربنا " في طريقُ بارد صحراوي .. يشبه " قهر ..الرجال " , سوف تعاني الأغاني من نقل الشعور .. تلملم بقايا صوتُ مزاميرها وتنسحب .. كعاهرةٍ انتهت ليلتها للتو , ماذا عن الروايات الحزينة يا عبدالله !؟ لن تشجينا .. لن تطوق لهفتنا .. سوف نعرف من عناوينها بأن أحزانها المرصوصة صغيرةُ جداً .. حقيرةُ .. حقيرةً جداً كضوء ثقاب وأقل , كهديل حمام فلَّ سريعاً من صباح الرياض , كمزاج رُبان ألقى مرساة سفينته رغماً عنه , كصوت فتاة هاتفتك سريعاً .. كتفاصيل حادثُ مميت , كحديثي السخرية .. ( هل هذه أحزانُ كبيرة كوداعك !؟ ) يا عبدالله .. كل حزنٌ بعد نهايتك وقبل .. هو سخيف ..هو قوتٌ لكائنُ حزينُ مثلي " غذاءُ .. ليس شهياً .. هو عادةُ موروثة من شجرة أبانا آدم " , هل تظن سوف أحزن كما كنتُ أكتب !؟ .. هل تظن أنني أعيدُ عادتي القديمة ..أركن أحزاني أسفل مخدعي .. و أتحدث كمجنونٌ " للسقف " ..أقول كلامٌ كثير ليس للجرحُ صلة !؟ ..ثم أغني عالياً و أُدخن نصفي المأكول ..وأضحك وسط حشرجة وأقول : ثمة شيءُ يجعلني أنسى ..ثم أعود للأحلام كفارس وجد حذاء سندريلا .. !؟ لأقول لك شيء مضحكاً : عندما أريد أن أنسى الألم من فتاة ..أعود للأحلام وأجد حذاء سندريلا " الرخيص " ..و يتحقق في صباحي القادم ..بأن كل حذاء في حلمي ..يجلبُ لي أنثى من جديد. لن أفعل كل ما كتبت وما فعلت ..كنت احلم في نهاية تتحقق في فراقك يا رجل , أتحلى بأجملُ مالدي ..و أجلس في أريكة متشرّدةً كحالتي ..وأشاهد النافذة و أبتسم لعادات من حولي في سخريةٍ كاملةً حزينة :- هذا جاري يخرج كل صباح ومعه " كأس من القهوة " .. ويشاهد الجريدة وهي تحت قدميه و أسمعه يعلّن بصوتٍ جهوري وهو لا يشعر ويقذف بالجريدة للشارع .. كنت أظن أن لديه مشكلة سياسية لمانشيت الصباح , وأخبار " ذهب .. وأستقبل " لكن لا يذكرني باليوم الوطني سوى هذا الجار , أنه يتفنن بطلاء سيارته باللون الأخضر ..وكأنه " يستغفر " لكل حماقاته في الصباح !! سوف أضحك على " باص " الجامعة الذي يأخذ فتاة جارنا , أنه منبهي الأعظم , وأعرف متى كان الغياب كان واقعاً لها .. حين يكفُ عن الإزعاج في هذه الحارة الصغيرة , وهناك عامل القمامة ..أنه يستميّل كل شخص يخرج إلى سيارته .. يحاول لملمة لقمة عيشه ..حين ينزوي إلى بابك و يظهر حرصه الكبير على نظافة الحي وينجح بذلك. وحين العصافير تحلق عالياً و يرتفع صوت " السلام " .. وكم الصور التي لا تتغير .. التي لم تتغير من سنين طويلة .. من جيلاً إلى جيل ..مرّ في صدري كضوء نجدة ..مزعجٌ جداً ..لكن لا يكتمل صباحي إلا بهم .. عندها يا عبدالله .. لن أخرج .. ولن يتعثر الصباح إلا في صدري وفي كأس القهوة الذي يبقى واقفاً على الرف ..بارداً ..ينتظر مدى حرصي على صباحٍ كهذا , عندها كل مالدي ورقةُ بيضاء ..سفينةُ ورقيةُ قوية لاعترافي هذا ..ماذا أكتب لأنهي هذه السخرية !؟ ما مدى جدواي في هذه الحياة ..( فراقك ) .. فيصلُ بين وجودي واللا وجود .. أنه يوم موتي الصغير ..يوم توقفُ عبثي الطويل ..تشتت تأملي و الأشياء التي رتبت في حرص الأمهات .. موت أول مجنونٌ فيني و أخرهم ..قتل خجلي الذي يواريني على مرأى صداقاتٌ جديدة !؟ كُف عن التفكير يا عبدالله , أنا لا أعرف حتى السخرية في نهايةٍ لن تحدث , وأن كنت حريصاً على ذلك ( هذا الجزء مخصص لك ) : هو كشخص فكر بالانتحار سلفاً .. يبحث عن سقطات لتكون قشة لفعلته ..و وجدها بعد وقت طويل هي بالحقيقة ليس سبباً كافياً للناس هو وجد رقمه 13 في صف مطعم للوجبات السريعة , توجه سريعاً لغرفته ...أخذ مسدسه المخصص لهذه اللحظة .. صوب فوهة المسدس داخل فمه وبكى كثيراً .. لم يبكي لأيام مضت ولا تاريخاً سوف ينقضي أنه تذكر ألم " أسنانه في زمان ماضي " هو بكى خوفاً من أن يتألم منها مرةً أخرى قبل أن لا يموت ..أخيراً فعلها .. ومات ولم تتأثر أسنانه , ظني بأنه مات سعيداً .. هذه مثقال النهاية بيننا ..كل هذا العالم الذي يجيد كتابة الأحزان حينها يظن بأنك لست سبباً كافي لحزنٌ يغمرني ..وسوف أكون سعيداً حين لا يظن , أريد أن أتنفس هذا الحزن ..وحيداً. وجدت روايتك الجميلة في صندوقي الصغير يا عبدالله :- لأكون معك صادقاً صريحاً .. لم أتصفح هذا الرواية في يوماً ما , كل ما هممّت للقراءة ..اختلست أناملي للصفحة الأخيرة والتي كتبتَ أنت فيها : ( أنا لا أعرف ماهية الرواية .. هل هي جميلة أو سيئة ! لكن أعرفُ الأجمل من هذا بأنها ذهبت لك ) أبتسم حين أقرأ ما كتبت ..وتنساب نشوتي للقراءة , وأحادثك بصوتٍ هادئُ جداً ..ماذا نقرأ يا رجُل !؟ عن نهدين لم نلمسهم !؟ عن أطفالٍ أجملٌ من .. أطفال الإعلانات التجارية !؟ نحنُ أبناء الزمن ولسنا قناديل الرفوف .. حديثنا يبدأ وينتهي ( قال ذاك الزمان ) وليس ( تحدث هذا الكتاب ) , بالله عليك هل تبكيك رواية !؟ .. أنا لا تبكيني أعظمُ رواية للحزن ..لكن يبكيني أحقرُ جرحُ في جسدي . لم أتصالح مع الروايات أبداً ..كل مرةً أجد بأن حياتي التي لا أعرفها " أشهى " بكل شيء , ماذا يعنيني أن " مازن " أحمق ..كان يسهر وحيداً على الشرفة ينتظر قدوم " فاطمة " .. !؟ ماذا تعنيني عزلة غيري !؟ ..وأن بطلاً " ثمل " ..وأنا لا أملكُ كأساً !؟ و في حين حدّث .. صافح حبيباً .. حبيبته وتعانقوا طويلاً ..وكذبوا طويلاً ..كذبُ أبيض !! في حينّها ألتفتُ إلى يدي وأجدها مملوءة بالرماد ..أنفضها ..وأمعنُّ النظر بها ..وماذا أجد !؟ .. آثار مصافحة قديمة ..بقايا عطرٌ مندثر .. لا أجد يا رجل سوى خطوط يدي ..أنها مسار أيامي ..تبكيني وحيداً ..تتربصُ وحيداً , و أنت تعلم كيف كنّا نكتب ونخلق أشياءُ لا تحدث .. هو خيالاً مغمور ..بأننا نحسبُ كل شخص .. رواية بلا غلاف .. موتٌ بلا حساب ..دنيا رماديةً تخلق لقلبك " حس ..التنبؤ " : هل تبكيك أو .. لأ !؟ لماذا نبدّل الأسماء معاً ..أننا من صنف " المغمورين " يا صاحبي ..نكتب ما تملي علينا لحظاتنا .. نحن نتوسط كذبة لن نخرج منها ..كل أدوار النشر " تنشرُ ..كذباً أبيض " ..هو جميلُ ويشبه كثيراً " دعايات العطور " ..فتاة جميلة تسير وتنفض عنها قميصها ..أنك تشاهدها ...تتحسس جسدها البلور ..ما أن يكتمل خيالك حتى يخرج لك المادة الإعلانية وهي العطر , وحتى أن قرأت ..أنا لا اقرأ للاستفادة .. لا أعيّ هذه الاستفادة بالأساس ..لكن اقرأ أحيانا .. وبشكل غير كامل تأكيداً أني لا أنهيها , أني أنظر للكلمات ..و أقول هناك أناسُ كثيرة تكذب ..تحترفُ الكذب الأبيض الجميل. وأنا لا أتحمل حديثٌ متأثر عن رواية , وهذه مشكلة تقعٌ بي أولاً وأخيراً ..حين أبكي أنشر جميع الأشياء التي ربما تستطيع أن توازن بين حزني و النسيان , أفتح روايات كثيرة ليست لي ..أريد أن اقرأ حرفاً واحد ينصفني لا أجد , أتحايل على علّتي وأقطع ورق الرواية .. حتى أني أجدها ليس صالحاً لتكفف الدموع يا عبدالله , ثم أنزوي لكل الأشياء لا أجد ..شيئاً للناس يجعلني أنسى , جرّبت الروايات الأجنبية والأخرى عقيمة و للأمانة لا أتحمل الحديث عن الجحيم والنار و الاعتقاد والمعرفة , وليست المعرفة أن تعرفُ كل شيء .. المعرفة أن تعرف " الشيء الصحيح لك " , و أعود في حزني للولد البدوي المهدور فيني .. الذي لا يعرف التوليب ولا الورد , ولا يكون يومه على الدوّام ممطراً ..و أبحث عن فتاة في البنفسج ولا أجد ..وأحمل كل حزنٍ فيني كنتُ أظن بأنه " مثقف " .. لكن أعود إلى دورتي البكائية ..بأن كل حزن هو وطن .. لا أستعير حزن غيري ولا يلملم هذا الحزن حرفاً من كان ..أني أنسى حين تلمني يدُّ أمي التي لا تقرأ ولا تكتب . للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
كنقطة ضوء في عتمة كل شيء يرحل
|
07-16-2021, 09:15 PM | #2 |
|
رد: عبدالله
رحم الله عبدالله واسكنه فسيح جناته وعوضه بدار في الجنة وتجاوز عنه وعن قتله نفسه ... اخي عابد بين نوبات الموت مهلة أخرى للربيع والوفاء للأصدقاء من صفة الأنقياء كل الذكريات القابعة في الصندوق ستبقى عالقة في الذاكرة رحل وانكسرت كل الأحلام وبقي طيفه يلاحقك رائع أخي عابد سرد رائع وحبكة قوية شكري وتقديري مع مكافأة المنتدى |
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-16-2021 الساعة 11:17 PM
|
07-16-2021, 09:20 PM | #3 |
|
رد: عبدالله
النص رائع وعميق
و أعترف يلزمني الكثير لأستوعب كل جزيئاته تشعب جميل بلغة فلسفية مبدعة لكن لكل كاتب نوع من البوح و أجمل البوح ما هو مخبئ هنا ما بين السطور تحيتي و أكثر |
|
07-16-2021, 10:36 PM | #5 |
|
رد: عبدالله
رحمة الله عليه
الكاتب الراقي/ عابد بعض الحروف يستكن لها الفؤاد وتترك لنا التأمل رائع وجميل وشفيف هذا البوح والذي يداعب أنفس الكلمات وأجود العبارات أحسنت السرد شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
07-17-2021, 08:51 AM | #6 |
|
رد: عبدالله
نص عميق الحضور تلون بظل اللغة القوية
والصور الفنية المبتكرة الدال على سعة مجازك وثراء معجمك ورغم طوله إلا انه يظل وللحظة الأخيرة يحبس الأنفاس عبدالله بطل القصة لكن لا أراه يناسب جمالية النص |
الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة. هاينرش هاينه |
07-17-2021, 09:18 AM | #7 |
|
رد: عبدالله
سأكمل طريقي ومعي دموع الحنين وحبال من الذكرى
استقبل الغد الذي لم يعد قادر على فعل شيء كتبت بماء القلب نقلتني من شعور لشعور ومازلت أشعر أن هناك لن تطوله يد اللغة أبدعت وربي |
|
07-17-2021, 05:55 PM | #8 |
|
رد: عبدالله
سلمت اناملك يا سامق
ود لا ينتهى حتى انتهى احيى قلبك ورحم الله عبدالله |
مدائن البوح موطن الأدب والأدباء |
07-17-2021, 06:09 PM | #9 |
|
رد: عبدالله
الفقد ياعابد يعصف بنا دوما
يشرب من عافية عقولنا وقلوبنا نقطة ساخنة تزيد النار اشتعالا والوجع حصارا ونحن بين هذا وذاك نحاول أن نطفيء بعض احتراقاتنا ولكن أين لنا الماء !! |
|
07-17-2021, 06:23 PM | #10 |
|
رد: عبدالله
من وحشةِ الفقدِ , خَرَّ الصبرُ , والجلدُ
وظلَّ كالبَلْدَةِ المُحتلَّةِ الجسدُ الحزنُ من جهةٍ , والآهـ من جهةٍ أمَّا الجراحُ فَدَلْوٌ من دمي يَرِدُ والذّكرياتُ كأشباحٍ تُلاحقني َوالموتُ يحضرني حيناً ويبتعدُ والنصرُ , ما النصرُ إلَّا صوتُ مئذنةٍ ( اللهُ أكبرُ ) تُطفي نارَ من فَقَدُوْا..! .. الفقد حكاية ميتينِ أحدهما مات والآخر يموت كل لحظة بالضبط كالذي شاهدناه الآن من خلال حرفك..! رحم الله عبدالله وأدخله نعيم جناته وألهمك الصبر والسلوان.! لأول مرة أرى رجلًا على هيئة الحزن هذه الحروف تضرب في قاع الروح لتصبح الجوارح كلها عيونًا مهيأةً للدمع والسهر , وحناجرًا بتوقيت الصمت والنحيب .. امتناني |
اذكروا محاسن موتاكم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قطاف السنابل لبدرية العجمي | بدرية العجمي | قـطـاف الـسـنابل | 244 | 04-17-2022 02:23 PM |
صَرَّة/ شعر: د. عبدالله عشوي | د عبدالله عشوي | سحرُ المدائن | 49 | 07-02-2021 06:53 AM |
امال عبدالله ورائعتها ,, خذني اليك ولا تتأخر ,, عبث ريشتي | احمد الحلو | شغب ريشة وفكر منتج | 6 | 06-29-2021 12:06 AM |
نقش على الوجدان/ شعر: د. عبدالله عشوي | د عبدالله عشوي | سحرُ المدائن | 51 | 06-23-2021 05:09 AM |
أهلاً يامطر أنرت المدائن يا دكتور / عبدالله عشوي | هادي علي مدخلي | أرواح أنارت مدائن البوح | 11 | 06-22-2021 09:57 PM |