ظمأ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي

لا يكتفي هذا الرجل بإمرأة واحدة فقط، بل يسعى للتعرف على الكثير من النساء ويجد الوقت الكافي للتحدث معهن.
فتكون شخصية هذه الرجال بارعة في انتقاء التعابير والكلمات والتصرفات الرومانسية في الوقت المناسب ليأسر قلب المرأة.






عابرة مرت من هنا ..!!

مرحبا بالأخت بدرية
هناك أصناف في مثل ما وصفتِ
بارعون في الدحلبة إن صح التعبير
أضف إلى ذلك بعضهم يمتلك النوايا السيئة من ذلك التعارف
نسأل الله السلامة
شكرا لحضورك الجميل ورؤيتك التحليلية الجميلة
لروحك الورد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

العنوان
ظمأ
أي متعطش للنساء كعطشه للماء
فحوى الومضة
الظمآن زير نساء (نسونجي )
يجيد فن المراوغة والعاطفة الرخيصة
والضحية سهلة المنال
تطرب لهذا النوع من الرجال
فكلاهما بالهوى سوى
أما الضحية فهي إمرأة خفيفة ..رعناء ... لاتحكم عقلها
وبطبيعة الحال النسونجي يميل للنسوة اللاتي يشبهنه في هذه الصفة
ولكن من الداخل وفي قرارة نفسه وعقله الباطن يحتقرها
أشد احتقار
ثم نجد هذا النسونجي يغار على محارمه غيرة شديدة
لأنه يعلم ما يفعله خطأ ولكن نفسه الشريرة استمرأت هذا الطبع
المشين !! وبطبيعة الحال هو ملول جداً وصاحب علاقات قصيرة المدى
يخون المرأة، و لا يحقق او يُطبق أي وعد يقوله مع الضحية
مجرد أن تستسلم تصبح ورقة محروقة وقطعة بالية فهي بنظره تستحق
أن يلقيها لأقرب حاوية
مشكلتة تتلخص في أن كل أنواع النساء تجذبه
ويحاول فوراً التودد إليهن والتعرف على أي امرأة تصادفه
واقعياً وافتراضياً
المهم ومضة رائعة وتربوية
كل الشكر والتقدير لك الأديب والكاتب الشامل
الغيث ...ثم
ودي واحترامي
واعتبر ما كتبته تحليل لومضتك الرائعة
أرجو أن يعجبك
وأتمنى أن أكون قد وفقت في التحليل

الله عليك يا درة المدائن عطاف الرائعة
وعدتِ ووفيتِ بهذا التحليل الجميل والرائع للقصة
وكما قلتِ
ينطبق عليهما المثل : وافق شن طبقة
فالرجل نسونجي غدار والفتاة أتت على هواه
وهناك عدد من هذه الصور حمانا الله وإياكم من هذا الخنا
فهو لا يتورع عن إشباع غرائزه حتى وإن ارتكب كل المحظورات
وبعد ان يحقق مراده يرميها ويبحث عن أخرى
جميل جدا يا عطافنا
روعة ما شاء الله عليك
ربي يسعدك ويحميك
صادق الود والتقدير
ولروحك كل الجمال