اَلفُهود ضحايَا الغزْلان حصري بقلمي ومونتاجي والالقاء بصوتي

اَلفُهود ضحايَا الغزْلان حصري بقلمي ومونتاجي والالقاء بصوتي

قم بتشغيل الفيديو واتمنى لكم مشاهدة ممتعة

اَلفُهود ضحايَا الغزْلان بَيْن أَهلِها نِسب رفيع بَيْن الحسَان دَمعِي فَضْح سِرِّ كِتْماني لَمَّح اَلحُب مِن لَوعَتِي فنهاني حبيب راعيْتُ حُبُّه ولم يرْعاني عرف سريرَتي فَجهَر بِهَا وايْ مَعذِرة أَكذِب عَبَرات أجْفاني كَيْف يَقسُو هذَا الجمَال الفتَّان أَبصَرت مافعل بِي الهوى وَسِر إِدْمانيٍّ وصارتْ اَلفُهود ضحايَا الغزْلان وحبْك يَضُم الأبْهر مِن خَفَقان وَسُكرَت مِن عيْنيْهَا لَم أَعُد يَقْظان فودَّعتْ أعْذاري واغْتنمتْ الشَّبَاب فالْمشيب قَادِم وَكُل شَيْء فَانِي

للمزيد من مواضيعي

 

صديق فنان بما نطق وبما خط بنان

جميل جدا صديقى

حقا أعجبنى جدا تناولك وصدق الحرف و الأحساس

دمت صديقى بكل الخير

وحقا نلتقى لنرتقى

احمد حماد ,احمد السعيد ,وردة معجبون بهذا

كاتبنا المصمم الراقي
يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر واكثر

عودة تليق بسموك

احمد حماد ,احمد السعيد ,وردة معجبون بهذا

ما أرقّ هذه المعزوفة أطربت الذائقة
حتى وجدنا منظومة صوتية ساهمت
من خلال بعض حروفها عزف الجمال
على أوتار هذه الحروف البنائية..
الكلمات جاءت تتهادى
على أنغام الحروف المنتقاة والتي ساهمت
بتفعيل أصوات هذه الحروف لتطرب لها الذائقة الأدبية..
عدا عن جماليات التراكيب ، وما حملت معها من فن وذوق
ثم الفصاحة وما أسند إلى اللسان من صفات
لتصبح مرآة النفس وما تحركه المشاعر
من طاقة التخيل والإبداع وارتفاع نسبة الانفعال
من خلال الحس الداخلي والخارجي وما أنطق الحروف من جمال..
الأديب الكاتب أحمد سعيد
أحمد الله وسعيدة جدا بإبداعاتك

احمد حماد ,احمد السعيد ,النقاء معجبون بهذا

الكاتب المصمم الراقي احمد السعيد

كلما قرأتكَ شبعت نداءً
و أصابتني تخمة الأدب
نداء روحك قطعة أدبية فريدة
عصية هي الأمنيات حينما لا تهوى النَّوافذ المفتوحة
لكن الرياح تعشق الأبواب المواربة كثيرًا
أجدني عبارة في سطر و أتنفس المعاني من روحك
تتمسك بتلابيب المفرده لتقدم لنا قطعة ماسية مبهره
هكذا هو الشعر رساله تنصب الدهشة في عين قارئها
لا يحتاج الى زخم ولا يحتاج الى غناء رتيب
وجدت موطني ثم رفرف القلب هنا

رائع واكثر

شكرًا لروحك الجميلة هنا

احمد حماد ,احمد السعيد معجبون بهذا

ً
ً

وان كتب زرياب الجمال أحمد
او صمم او القى او اشعر
فلا ريب ولا شك بأن الإبداع تؤمه
والرقة والعذوبة رفقاه
والإخلاص والوفاء زاده
وكما هي صورته الرمزية الوسيمة
فكذلك كل ما يصدر عنه وسيم وراقي

دمت للمدائن نبراس ونور



تقديري


ِ

احمد حماد ,النقاء ,احمد السعيد معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

صديق فنان بما نطق وبما خط بنان

جميل جدا صديقى

حقا أعجبنى جدا تناولك وصدق الحرف و الأحساس

دمت صديقى بكل الخير

وحقا نلتقى لنرتقى

صديقي العزيز والغالي صانع الامل
اشكرك على كل الدعم الذي تقدمه لي من خلال ردودك المفعمة بالامل
تحياتي لسموك

وردة معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة

ما أرقّ هذه المعزوفة أطربت الذائق
حتى وجدنا منظومة صوتية ساهمت
من خلال بعض حروفها عزف الجمال
على أوتار هذه الحروف البنائية..
الكلمات جاءت تتهادى
على أنغام الحروف المنتقاة والتي ساهمت
بتفعيل أصوات هذه الحروف لتطرب لها الذائقة الأدبية..
عدا عن جماليات التراكيب ، وما حملت معها من فن وذوق
ثم الفصاحة وما أسند إلى اللسان من صفات
لتصبح مرآة النفس وما تحركه المشاعر
من طاقة التخيل والإبداع وارتفاع نسبة الانفعال
من خلال الحس الداخلي والخارجي وما أنطق الحروف من جمال..
الأديب الكاتب أحمد سعيد
أحمد الله وسعيدة جدا بإبداعاتك

سيدتى مرورك وتحليلك وردك يبعث فى الفؤاد الحمال
وشرف ان كاتبة مرموقة تكتب رايها في
كل الود لسموك الكريم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الكاتب المصمم الراقي احمد السعيد

كلما قرأتكَ شبعت نداءً
و أصابتني تخمة الأدب
نداء روحك قطعة أدبية فريدة
عصية هي الأمنيات حينما لا تهوى النَّوافذ المفتوحة
لكن الرياح تعشق الأبواب المواربة كثيرًا
أجدني عبارة في سطر و أتنفس المعاني من روحك
تتمسك بتلابيب المفرده لتقدم لنا قطعة ماسية مبهره
هكذا هو الشعر رساله تنصب الدهشة في عين قارئها
لا يحتاج الى زخم ولا يحتاج الى غناء رتيب
وجدت موطني ثم رفرف القلب هنا

رائع واكثر

شكرًا لروحك الجميلة هنا

النقاء
كل تجربة يمر بها الانسان تضع جرحا او خبرة
لكن هناك ما الحياة تطبعنا وتحفره فى داخلنا
وهو ان تحب من تعرف ان بينى وبينه مليون حاجز
تتمناه ولكنك لا تصل اليه تلقاه ولكنك لاتقدر على البوح بحبك
وترجو ان يكون لك اجنحة لتطير كالطيور وتكون بالقرب منه
تتعصب عليه احيانا لانك تحبه ولاتقدر قولها
انه القدر ياسيدتى
سبحان الله قادر على كل شئ
تحياتي لسموك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حرف مسافر

ً
ً

وان كتب زرياب الجمال أحمد
او صمم او القى او اشعر
فلا ريب ولا شك بأن الإبداع تؤمه
والرقة والعذوبة رفقاه
والإخلاص والوفاء زاده
وكما هي صورته الرمزية الوسيمة
فكذلك كل ما يصدر عنه وسيم وراقي

دمت للمدائن نبراس ونور



تقديري


ِ

اخى حرف مسافر صاحب الثقافة الرفيعة والاديب المتألق
وصفى بزرياب الفنان القديم ذكرتنى بكتاب الاغاني للاصفهاني
قراته من زمن
هذا المرور والحديث الودى لك يدل على صفاء قلبك وادراك عقلك
وهذا الدعم السخي الذى تقدمه لي هو فضل ومنة منك اشكرك عليها
اخى كل التحايا لسموك

حرف مسافر معجب بهذا