سوء الظن والحكم بلا دليل

سوء الظن والحكم بلا دليل

السلام عليكم

بعض الإخوة أو الأحبة لايحتسب لك عذرا
إن سهوت عن الرد عليه أو رد رسالة او تقييم
بسبب وقتك المحدود
فسرعان مايحكم حكم جائرا
وبعضهم يرد بسوء خلال ثواني لمداعبة بريئه
مثل هؤلاء الأحبة اصبحوا يصنفون الناس
على رأيهم بلا دليل ولابينة

مارأيكم ؟

للمزيد من مواضيعي

 

دائما مااحرص في علاقاتي المحدودة جداً
على أن تكون الروح القريبة مني ذات خلق رفيع
لاتسيئ فهمي ولاتفسر اقوالي وافعالي على هواها
لأن اكثر ماينفرني من الاخرين هو سوء الظن

نحن في زمن ضاقت فيه القلوب
وساءت فيه الظنون
وكثرت فيه الفتنة بين الناس
فما اجمل التماس الاعذار
والتروي في الحكم ..

لكل من يعاني من هذا الداء
حاول جاهداً أن تتخلص منه
لأنه مؤذي ومنفر والأهم انه اثم
يجرك لأمراض القلب
أن توغلت وشرعت لها ابواب السيطرة
تتطور لمرض نفسي عواقبه وخيمة ..

اما على صعيد الردود والتقييم
الموضوع ليس سلف ودين
خذ واعطيني
هناك مبدأ
اعجاب بالموضوع
واستحقاق للرد والتقييم !

هذا والسلام ..

بُشْرَى ,آفريقيا ,هديل الحرف و 1 آخرون معجبون بهذا

شتاء.!

قال الله سبحانه وتعالى :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ )
سوء الظن إثم ،الله سبحانه وتعالى نهى عنه..
الظن الخالي من الحقيقة والقرينة، وكظن السوء، الذي يقترن به كثير من الأقوال، والأفعال المحرمة، فإن بقاء ظن السوء بالقلب، لا يقتصر صاحبه على مجرد ذلك، بل لا يزال به، حتى يقول ما لا ينبغي، ويفعل ما لا ينبغي، وفي ذلك أيضًا، إساءة الظن بالمسلم، وبغضه..
الختم والتنبيه
كل الشكر والتقدير
../

بُشْرَى ,آفريقيا ,غرياف معجبون بهذا

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مافمهته من الموضوع أنه يتعلق بالردود
والأعجاب والتقييم في المنتديات العربية
وإن عدم القيام بتلك الخصائص قد لا يروق للبعض
فيكيل "الإتهامات" و يغرق "بالشكوك"
ثم يفندها وفق هواه دون إلتماس العذر للطرف الآخر
في الحقيقة الإعجاب خصلة متأصلة في القارئ
يمنحها متى ما "تناسب" النص ووصل لذائقته
وليس لأحد "سلطان" عليه في المنح وعدمه
ولا تصنف كأيقونة وضعت لأستخدامها "بالأكراه"
أما التقييم فهو مرحلة متقدمة تفوق الأعجاب
ولاضير هنا أن يمنحها البعض كتشجيع للعضو
فالفكرة منها هي نية فاعلها من المنح
إلا أن التقييم أصبح يقوم بمهام ساعي البريد
ينقل رسائل قد لا تمت للنص بأي صلة
من هنا أحببت القول :
أن أفكر بمجرد طلب الأعجاب والتقييم
فأنا لا أثق بما كتبت أولا
وأتسول ثناءا قد لا أكون مستحقا له
ما أجمل الأعجاب والتقييم عندما يأتي
من قناعة القارئ الشخصية
أما عن بناء "الظنون" و "الشك"
فيمن لا يمنحه فتلك قمة الظلم
لمن يتصور ذلك
لأنه أنزل نفسه لدركات رخيصة
من هنا وجب القول
أننا نلتمس العذر لكل من يحضر
حتى وإن كان بمرور عابر
يكفي بأنه خصص وقت ما
للنظر فيما نكتبه
شتاء
راق لي موضوعك جدا وجدا
لأنه يلامس واقعا نعيشه
وأسجل هنا كذلك
أعجابي برد "غرياف"
بوركت

بُشْرَى ,آفريقيا ,غرياف معجبون بهذا

إن كان يهمني الموضوع أو الشخص اتبين من الأمر هنا أو في الواقع
إن أرسلت رسالة في الواتساب أو السناب وتمت قراءتها ولم يتم الرد
بعيد عن التصنيف طبيعي ألا أعود لمحادثته لاحقًا
وإن كان يهمني الأمر سألت عن السبب، يهمني أن أرى الحقيقة بعين الصواب وحد من السماحة

تقديري

آفريقيا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرياف

دائما مااحرص في علاقاتي المحدودة جداً
على أن تكون الروح القريبة مني ذات خلق رفيع
لاتسيئ فهمي ولاتفسر اقوالي وافعالي على هواها
لأن اكثر ماينفرني من الاخرين هو سوء الظن

نحن في زمن ضاقت فيه القلوب
وساءت فيه الظنون
وكثرت فيه الفتنة بين الناس
فما اجمل التماس الاعذار
والتروي في الحكم ..

لكل من يعاني من هذا الداء
حاول جاهداً أن تتخلص منه
لأنه مؤذي ومنفر والأهم انه اثم
يجرك لأمراض القلب
أن توغلت وشرعت لها ابواب السيطرة
تتطور لمرض نفسي عواقبه وخيمة ..

اما على صعيد الردود والتقييم
الموضوع ليس سلف ودين
خذ واعطيني
هناك مبدأ
اعجاب بالموضوع
واستحقاق للرد والتقييم !

هذا والسلام ..

لله درك أيتها المعلمة الأديبة
سددتم وأبلغتم حفظكم الحليم وطمنكم
بل بالكاد في شريعتهم السلف ورده واجبة
بالردود والتقييمات ربما من الأجيال المستجدة
شكرا على الإفادة الله يحميكم

بُشْرَى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

قال الله سبحانه وتعالى :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ )
سوء الظن إثم ،الله سبحانه وتعالى نهى عنه..
الظن الخالي من الحقيقة والقرينة، وكظن السوء، الذي يقترن به كثير من الأقوال، والأفعال المحرمة، فإن بقاء ظن السوء بالقلب، لا يقتصر صاحبه على مجرد ذلك، بل لا يزال به، حتى يقول ما لا ينبغي، ويفعل ما لا ينبغي، وفي ذلك أيضًا، إساءة الظن بالمسلم، وبغضه..
الختم والتنبيه
كل الشكر والتقدير
../

أشكرك شكرا الله يوفقك وينفع بك
نعم صدقت الله ينورأيامك بالسلامة والإيمان
يعطيك العافية

.

.

سوء الظن من الأمور التي تسيء العلاقات بين البشر
على الشخص أن يلتمس العذر للشخص سواء قريب أم بعيد ..
أقصد إن كان في تواصل معه في مواقع التواصل ..
أو هنا في الموقع ..
أن نضع العذر والظروف أكبر حائل لعدم الرد أو الاهتمام ..قبل أي شيء

فحسن الظن يقرب ويجمع النفوس بكل خير

طبت أخي ودام نورك

مكافأة الطرح وتقديري

آفريقيا معجب بهذا

نعم وأشكركم على الإيضاح فالشمس لاتحجب بغربال
أقول:
حنا نبا نشكر هل الطيب والعرق

لوكان بعض أصحابنا غير الطرق

الله يجيب الخير مع طيرت الورق

وكلن يبا يهنى بوبل السحابه

المفروض أخي الكريم أن نبدأ بحسن النية في كل أمر
ولا ندع لسوء النية الأولوية في تصرفنا مهما كان الأمر
حتى يتبين لنا بوضوح وبمباشرة بلا لف أو دروان
أو إستخدام معاني تحمل أكثر من تأويل إنه يقصدنا
ولحظتها يكون رد فعلنا ليس كارثيا بل بقدر معقول
فكلنا نخطئ ولسنا كلنا على صواب في كل أمر
شكرا لطرحك الرائع
وإسلوبك الجميل
مودتي وإحترامي

آفريقيا معجب بهذا