عِندماَ كُنتُ صَغِيراً .!

عِندماَ كُنتُ صَغِيراً .!

/
؛

هَمسه "
مُصابٌ اليَومِ بِـ/ الهوسِ المُنمقِ المؤرقِ .،
وَ علَى قدرِ الإصابةِ جلبتُ معِي مُوسيقَى صاخِبه مُزعِجه .،
وَ عُذراً إحتملوآ ( نِصفَ دَقِيقَه ) .،
أَو أنتظروآ رِسالةٍ إعتذآر لَطِيفَةٍ أَنِيقَه تُمثِلُ الإداَره ، مُبادرةِ تَفهُمٍ بفكِر رآقٍ جِداً يَحمِلُ توقِيع ( بُشرىَ ) .،
هَذِهِ الروح الإداريةِ المُتناسِقه لِـ/ طاقِمَ الإداره ( مُبعثَ إطمئِناَن ) .،
فِي الحقيقةِ ، أَسماءُ الأشخاصِ فِي الأدارةِ ثقِيلةٌ جِداً وَ مُعرفاتِ الأعضاءُ أَكثرُ ثِقلاً .،
وَ جَمِيعُناَ ذو شأنٍ عَظِيم .!
فلو كانَ الأمر فِي غَير المدائِن لَـ/ صَعُبَ عليهِم إدارةِ ( أكثرُ الأعضاءِ خِبرةٍ ) هذِهِ تُحسبُ للأداره وَ هذاَ ماَ يُطلقُ عليهِ ( الإدارةِ الرشِيدَه ) .،
للأمانةِ أقول لاَ مُجاملَه فـ/ الله المُطلِع ؛
هُناَ الأمرُ مُختلف فـ/ من أولِ عضويةٍ حتى أخِر سَربٍ فِي العضوياتِ ( فكُلَ عضُوٍ هُناَ يُوازِي مَقامِ مُنتدى بأقسامِه ) .،
إماَ أنناَ جُمعِناَ هُناَ بِـ/ عِنايةٍ فائِقه أَو حالفناَ الحظُ معاً .،
تحيةِ وَ إعجاب وَ بعضاً مِن أيقوناتِ الرسائِلَ المُزعِجَه .

مَدخَل "
علَى أَرصِفةِ الأَيامْ .،
نَنتشِي بِـ/ بَقاياَ بَعضِ ذِكرياتِناَ .،
لِـ/ نتنفسِ الصَعدآء أَو المَزيدَ مِنَ الأَلمْ .،
فِي عالمٍ أَخر مِنَ الأَمالْ .،
لِـ/ عودةِ مَن أَحببناَ أَو البَقاءِ حُباً أَزلِي .،
وَ قد لنْ تَكُونُ أَكثرُ مِنْ وَهمْ .،
فَقد وَصلَ بِيَّ الأمرُ لِـ/ ردِ الردِ دُونَ إنتظارُ كاتِبهُاَ .،
رِفقاً بِصاحِبهُاَ أو رحمةً بداخلِي قَد أَستيقظَت أو رُبماَ طُغياناً كُل ما أعرفُه بأنَنِي أُمقِتُ كُلَ مُزيفٍ وَ صنِيع .،
حَسناً لاَ بأسَ أن ترتقِي وَ لكِن ليسَ علَى أكتافِ الأخرِين .،
وَ لكِن إحذَر مَجنوناً مِثلِي يُؤمِن بأنَ كُلَ صَوتٍ فِي اللُغةِ بِحرفٍ يُكتَب .!
بِـ/ سياقٍ مُتصِل فِي الحدِيثِ عَن أدبياتِ الفنِ الجمِيل فَـ/ مُحابِرُ رِفاقِي أكثرُ الساحاتِ إحتضاناً لِـ/ المُعتركِ الأدبِي المُحَببِ لِكبارِ الكُتاَب .،
فِي حِدُودِ المدائِن فَتشوآ عَن مُذكراتِ ( النَقاَء ) القَدِيمَه.!
سَـ/ تجِدونَ ماَ أقصِدوَ أمثالُهاَ والروائِعُ هناَ كثيِر .،
فَـ/ مِثلماَ أبتَ علّيَ اليَومِ بِـ/ نبشِ مُذكراتِي لِصًنعِ واحِده ، جأتِكم بِـ/ هذِآ المُحتوىَ .،
فلولآ صِبغةِ الأحمر لَـ/ تلّونَت معَ الكُتاَب .،
بِـ/ مُتبلِد أوَ آبرِيل + راهِبَ حرُوفِ الهِجاَء أُشبِهُ كَثيراً تِلكَ الأغانِيَ القَديمَه التِي لايَنصِتُ لهاَ اليَوم سِوىَ أَصحابُ الذوقَ الرفِيع .،
وَ لاَ يُقدِرُهاَ الأَ من يَعشقُ العِطرَ المُعتقِ وَ تاَريخُ العربِ / ( العربِ الأقحاحِ ) فَـ/ ليسَ كُلَ ناطقٍ بِـ/ العربيةِ عربِي ، الدُخلاءِ كثِر وَ أكثرهُم عَداءاً .،
وَ عَن عُروقِي ( أخوالِ قُرِيشْ ) مِن ولدِ جُرهِم إبنَ هُود علِيهِ السلأم # رافِقُونِي




الحَدثِ الاول "
عِندماَ كُنتُ صَغِيراً .!
سَمعِتُ أُغنِية كانَ يُردِدُهاَ علَى مَسامعِي أَحدِ الكِباَر .،
ليَست ماَ تسمعُونهاَ الآن .،
أَقصِدُ أُخرىَ أَحببتُهاَ وَ حفظتُ كلِماتِهاَ وَ أَصبحتُ أَردِدُهاَ كُلَ يَومْ .،
لآ أَحفظُ سِوى هَذِة الأُغنِيَة .،
وَ بعد أَيامٍ قليلَة .!
يُطلبُ منِي الجمِيع غِنائِهاَ ، كانَ كُل مِنْ حَولِي يُحِبُ أَنْ يَسمع صَوتِي عِندَ الغِناَء .،
يَصطفُونَ حَولِي يَتـأملونَ صَوتي وَ يُغنون معي بِـ/ دآخِلِهم .،
كُنتُ أَرآهُمْ وَهُمْ يُغمضونَ أعيُنَهم وَ يدمَعُونَ أَحياناً فَـ/ أستَعجَبتُ كَثيراً حيِنهاَ .؟
وَ لكننِي أدرِكُت في الكِبر بِـ/ أنهم كاَنوآ يَتأَلمُونَ بِـ/ أَعماقِهِمْ .،
فَـ/ هم ناَضِجون في شُعورِهم وَ أَناَ كُنتَ وَقتِهاَ مـآ زِلتُ بَريئاً .،
وَ عِندماَ كَبِرتُ حَقاً .!
عَلِمتُ بِـ/ أَنهاَ ( الكلماَتْ ) .،
آهه الكلِماتُ نَفسِهاَ هِيَ التِي كاَنتْ تَدفعهُمْ علَى البُكاَء .،
وَ مِنذُ ذلِكَ الحِين ؛
وَ أَناَ أًصغِي لِـ/ الكلِماتِ فِي دآخلِي وَ أَعطِيهاَ حَقُهاَ فِي التَعبِير ثُمَ أُضِيفُ قُدسيِةِ الشِعور .،
وَ أَطغَى لِـ/ أَصنعَ مِنَ الاحاسِيسِ العابِرة ماَ هُوَ مُخلدٌ بِـ/ خيالآتِناَ .،
بَل أَنَنِي علَى غفلة ضَيعتُ مَسامِيرَ نعشِي .،
بعدماَ أَضعتُ وَقتِي فِي المُنتدياَتْ عاَزِفاً ناَزِفاً كاَتباً وَ مِنذُ زمنٍ بَعيِد .،
هُناَ وَ هُناَك بِـ/ ذآتِ الولة وَ ذآتِ اللهفَة وَ ذآتِ الهَوسِ المُنمَق .،
علَى شُرفةِ الكلِماَت أَشِمُ حَرفاً وَ أَضُمُ أَخر .،
وَ مِن حَيثُ لآ أَشعُر .،
تَقيّدتُ كُلَ مَشاعِري نَحوَ شَيٍ لم يَكُن فِي باَدِئِ الأَمر ( هِوآية ) .،
ثُمَ كَبرتُ ، نَظرةٍ تأَتِي مِنَ الأَعماَقْ تَحمِلُ كماً هاَئلاً مِنَ الحُزنْ .،
مَع وريدٍِ يُخاطِبُنِي بِـ/ مُروءَة ؛ أوآةُ ولِيد كَيفَ لِـ/ الأَقدآرِ لِـ/ أَن تُوقِفِك / تُوقِفُ عَزفٌك وَ ترحل .

الحَدثُ الثانِي .،
مِنْ حِينٍ لِـ/ أَخَر .،
كُنتُ رَجُلاً مِغوَاراً يَقِفُ فِي الصُفوفِ الأولى فِي الوَجهِ المُقَابِلِ عَكسَ الرِيَاح .،
أَمضِي قُدماً مُتجاهِلاً خَلفِي كُلِ الإِشارآتِ الحَمرآء التِي لآ وَلنْ تُجبِرنِي علَى الوقُوفْ .،
وَ بَعدَ الجُهدَ المَبذُولِ فِي بِناَءِ ماَيليِقُ بِي .!
تُفنَى كُلُّ اتجَاهَاتِي الغاَمِضَة فَـ/ ماَعُدتُ وَ ماعاَدَ قلمِي ذُو شأَنٍ عَظِيمْ .،
حَتّى ظَنَنتُ لِـ/ وَهلَةٍ مِنَ الزَمنْ بِـ/ أَننِي فَقدتُ القُوة علَى إكمالِ ماَ بدأَتةُ عهداً نَحوَ القِمَة .،
ممم مُؤلِمْ أَنْ تَبدأَ مُشوآرِكَ الطَوِيلْ بِـ/ دَعمِ وَ تصفيِقِ الجمِيع .،
فِي النِهاَية لَنْ تَجِدَ أَحداً يُرآفِقُكْ .!
فَـ/ الأُدباَء فِي الحَقيِقَة أَقلُ الناَسَ حَظاً وَ أَكثرُهُمْ عُزلَة .

الحَدثُ الأَخِير .،
سَـ/ أُنهيِ المقاَل بِـ/ جدِي وَ تأثُرِي .،
لِذآ عِندماً أَجِدُ شًيئاً لآ يَستحِقُ التأَملُ أجعلُ مِنةُ إِستِحقاقْ وَ مَطلباً لِـ/ التأَمُلْ .،
ثًمَ أَنِي لَمْ أَتعمقُ بَعد وَ لكِنْي أُعطِي الأشَياءِ حَقهاَ فَقد تَعلمتُ بِـ/ أَن كُلَ شِيٍ ذُو قيِمة .،
مُوآزية تَماماً لِـ/ قيِمةِ البشرِ أَنفُسِهِمْ رُبماَ وَ أَكثرُ .،
ومِنْ هَذآ المُنطَلقْ أُعيدُ تَرتِيبَ الأُمور لِـ/ أَرىَ ماَلآ يَرآةُ غيرِي .،
حَتى وَ إنْ كانَتْ فَضفضةٍ فَقط .،
فَـ/ أَختِيارُناَ لِـ/ الكلِماتْ تأَتِي مُناَسبَة لِـ/ الحالُ وَ الوآقِع .،
لِذآ أُجزِمُ بِـ/ أنَ كُلَ إِحساسٍ يُترجَمْ يأَخُذُ حَقةِ فِي التَعبيِر .،
علَى نِطاقٍ أَوسَع أُدرِك بِـ/ أَنَ لآ سَاكِناً يَتحرَكْ إلأَ بِـ/ سَببْ .،
ممممم وَعلى هَذآ السِياَقْ أَذكرُ بِـ/ أَنِي سَألتُ جدِي رَحمة الله ذآتَ يَومْ .،
قُلتُ لَة : بِـ/ أَنَ كُلَ كَبيرَ سِنْ مَر بِـ/ تَجاربَ صَعبة فِي هَذِة الحَياة ، فَـ/ ماَ أَنتَ ناَصِحٌ لِي .!
قاَلْ ؛إحذَر ثلآث وَ إِعتنِقْ ثلآثْ .،
وَ همسَ لِي تَزوج إبنةُ خاَلتِكْ عّلهاَ تُساعِدُكْ فِي تَرتِيبَ الأَورآقْ المُبعثَرة التِي رأَيتُهاَ فِي غُرفتِكْ .،
كاَن الوحيِد مِنْ أَهلِي الذِي يَعلمُ بِـ/ أَن لدّيَ رآبِطٌ قوِي مَع الوَرقْ .،
فَـ/ أَناَ حَفيِدةُ الأولْ وَ أَحظَى بِـ/ مُتابعتِةِ وَ إهتِماَمِة حَتى إنةُ إختصَني لِـ/ نفسَة .،
فَـ/ هُو يُناقِشُني يُعاتِيبُني يَضِربُني أَحياَناً فَقط لِـ/ أَنةُ يَرى فيني مالآ يَرآةُ في غيرِي مِنَ الأَحفاَد .،
لِذآ حَفِظتُ ماَ كانَ يُطلبُ منِي وَ تعلمتُ الكثيِرَ مِنَ الشِدة وَ القليلُ مِنَ اللينْ .،
وَ أَدمنتُ ذلِكَ .!
حَتى أَنَ مَجلِسةِ فِي الصَحرآء أَجدِةُ باهِظُ الثَمنْ وَ شخصياً أَكثرُ مِنْ قيمةُ مَنزلِناَ الفاخِرُ فِي المَدِينة .،
وَ عِندَ وفاتِة إِسترجعتُ كُلَ نصِيحَة وَ حِكمَة وَ بَصيِرة وَ عَملتُ بِهاَ ( بِـ/ إِستثناَء إبنةُ خالتِي الجمِيلَه ) فَقد إعتزلتُ كُلَ شِي وَ تفرغتُ لِـ/ أَبسطِ الأُمور التِي كانَ يَفعلُهاَ أَنذآكْ .،
مِنَ عَصاة وَ تنظِيفَ نَظارتِة إلىَ حتىَ أَغنامِة التِي تَحظى هِيَ الأُخرى بِـ/ رعايتي وَ جَّلَ إهتمامِي تَقديساً لِـ/ صاحِبُهاَ .،
فَقد كُنتُ الإِسم الأَكثر وُروداً فِي وصِيتِة
قَد حملّنِي فَوقَ ماَ لاَ أحتمِل مِن المرِيرِ إلىَ المرارةِ وُصولاً إلىَ لواءِ المَشيخةِ .،
فَـ/ ضالُ قومِي تَحت رايةِ ضالتِي .!
وَ مهدِيهُم تَحت رايةِ هِدايتِي .!
تَحدثتُ عَن هَذآ العظِيمْ وَ أَعلمْ بِـ/ أَننِي علىَ المَدى البَعيِد لنْ أَتوقفُ عَنِ الحدِيثُ بِة .،

’,

الُ المدائِنَ ؛
أَعتَذِر كُنتْ هُناَ ثَرثاراً بِـ/ شكلٍ مُمِلْ .،
فَـ/ أَناَ مُصابٌ بِـ/ الشَتاتْ تَماماً كَـ/ هَذآ المُحتوَى .،
كُلُ ماَ أَملِكةُ هُوَ الحُلمْ .،
وَ علَى يقيِنْ إنْ كَتبتُ شَيئاً يُذهِلُ الجمِيع فَـ/ لن أَنالُ شَي .،
وَ لَنْ أَحظَى حَتى بِـ/ أَبسَطَ الأَشياَء .،
فِي الحَقيِقَة أَغناَمُ ( جدِي ) أَكثرُ ماَ يُلهِمُنِي .،
لِذآ لآ أَهتَمْ لِـ/ هَكذآ أَمر .

+

لَكُمْ التَقديِر وَ بعضاً مِنَ التُولِيبْ .،
بِـ/ ماَ يُناسِبُ تَفاصِيلكُم المُميزَة .

’,

عِندماَ كُنتُ صَغِيراً .!
بِـ/ قلمْ / مُتبلِد !

/
؛

للمزيد من مواضيعي

 

يا لها من لوحة نثرية
صاخبة هادئة مدويّة
ذات دلالات ومفاتيح لونيّة
بها من استفهامات مبطنة بحرفيّة
ذات تأملات لا تخلو من الشفافيّة
بحوزتها بوصلة الأمان
مهما علا الموج قهقهةً وفصول الأبجديّة
طبتَ أيها النبيل وطاب بكَ البيان

الغيث ,عبدالله الصقري ,بُشْرَى و 2 آخرون معجبون بهذا

النقاء ,مُتبلِد !

ماهذه الملحمة ي متبلد
لو خاطرتني فكره بِ اشهار حرفي
في ساحات معارك
لَ اثخنتني بِ الجراح
ف نصل حرفك حاد جارح
وحرفي جندي اول في سلك العسكريه
هههه دعابه ي ولد قحطان
حياك الله
واشتقنا لهذا الحضور المجلجل ..
سمعت. وشايه في صندوق الاسرار
لكن اركد الله يهديك ..
ههههه
اخبار غنمات جدك
مازلت تتعدى على غنماتي ..
خلاص والله بطلع من الموضوع
نقطه نظام ..
لا تغيب كثيرا عن المدائن
ففي ساحاتها مايستحق المكوث

لك جل التحايا ..
وتقيمي والفايف ستار يدق بمسمار الدهشة ..

شتاء.! ,الغيث ,مُتبلِد ! و 4 آخرون معجبون بهذا

عبدالله الصقري ,غصن ,بُشْرَى ,النقاء

تم الختم ورفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر واكثر

وعودة تليق بسموك

الغيث ,مُتبلِد ! ,عبدالله الصقري و 1 آخرون معجبون بهذا

بُشْرَى

.
.


غزير ..عميق
نحتاج الإمعان بحرف كوابل الندى على أرواحنا ..
شكرا للمقال المثري ..

لي عودة يا أنيق الفكر ..

الغيث ,مُتبلِد ! ,عبدالله الصقري و 2 آخرون معجبون بهذا

النقاء ,غصن

غني عن التعريف ايها الكاتب المتألق المتبلد
وهنا مقال يحاكي نفسك وواقعك كما تحدث به
جميل آن نحمل في أذهاننا حديث الأجداد ومدى حرصهم في صناعه المجد والقوة
وجميل ان نطبق كذلك ونجاري الأحداث بالأجمل

ونغير مابداخلنا ونصلحها فالواقع قديمًا غير الواقع الجديد

الأهم ناخذ منهم المواعظ والفهم حسب مانحتاجه


أجمل المقال ذكر النقاء هههه وهذا الاسم مادام يحمله المتبلد أعلم ان قلبه كبير ونقي

شكرًا لحروفك ونصك الكبير

ثري ومميز دومًا كلماتك

تقديري لسموك

شتاء.! ,الغيث ,بُشْرَى و 3 آخرون معجبون بهذا

مُتبلِد ! ,إجتياح بارد ,عبدالله الصقري

رائع هذا المدآد الصاخب لله درك

تقبل مروري المتواضع اخي

لك جل التقدير والاحترام
مع أرق واجمل تحيه

شتاء.! ,الغيث ,بُشْرَى و 2 آخرون معجبون بهذا

مُتبلِد ! ,النقاء

’,

جَدِي " ياَ رحِمكَ الله .،
لَم يَكُن أَلمِي فِي رحِيلكَ المُفاجئِ .،
بَل لأنكَ شَخصٌ لَن تُكرِرُهاَ أَقدارِي .!
فَـ/ أَكثرُ أَشيائِيَّ وَجعاً .!
هِيَ ؛ أَن أَشكُو لِميتٍ ماَ فعلهُ الأحياءُ بَعدِه .!
ياَآهه علَى الأقَل كاَنَ لدِيكَ ( حَفِيداً ) يُحِبُك .،
وَ لَـعَّلِي قَد وَجدتُ فِي ذلِكَ الأمرِ ( عَزآءٌ لِي ) .
+
لِيَّ عَوده آلَ مَدائِن

الغيث ,بُشْرَى ,النقاء معجبون بهذا

المقال ثري للغاية يحمل بين طياته ذكريات مكتظة في الذاكرة
من أيام الصبا وكيف توظف لخدمة الحياة الفكرية منذ تلك الفترة إلى يومنا هذا
الكاتب القدير نحج في توظيف ذلك بعدة إسقاطات على ملامح حياة اليوم
وتطرق لمجد الأجداد والآباء من بعدهم
وهنا كانت نقطة ارتكازه في جده الراحل يرحمه الله
والحقيقة نحن من يصنع المجد وينميه ويطوره
فهم زرعوه لنا ، ووضعوا اللبنات الأساسية
وعلينا أن نسعى جهادين لنحيل ذلك المجد إلى أمجاد
شكرا لكاتبنا الجميل
وبارك الله فيه

مُتبلِد ! ,شتاء.! معجبون بهذا

عندما كنت صغيراً
رائعه بهذه التفاصيل الممتعه
جميل جداً بأن نقرأ هذا المتصفح
بكل إحساس يقودنا إلى الماضي
كل الشكر والتقدير
../

مُتبلِد ! معجب بهذا