شفق

.
.
.
جاي في السريع
ولحضورك اثره بالنفس ازدهى بها
الحرف وترنم بها الجمال ..
لك الود والبياض يا صديقي .

كان هنا ومضى

شمس ,عطاف المالكي معجبون بهذا

ربما يلزم أن نذوق الألم لتتجسد الرؤى
مازالت غيوم الضباب تمطر

مبدع والله، كن بخير

عصي الدمع معجب بهذا

تبحثُ عن الخروج
من تلك الكوابيس
بحلم يروض الأيام والمحن
عذبٌ هذا الشفق

شمس ,عصي الدمع معجبون بهذا

.
.
.
الظنون التي تأكل حظها من أحلامنا
توغل الوجع بأرواحنا ونحن ننتظر المطر ..
بين مدها وجزرها نشرع مشاعرنا
وحسن الطالع في قلوبنا ربما اتفقت المعادلة ..
أملنا هو السبيل دوما لأرواحنا الموجعة ..
وظننا بهم أكبر من وجع اللحظة وخيوط قميصه
القراءة العميقة كأنتِ أكملت لوحة الجمال في حرفي .
كنت شهدا ومطرا لروحك طهر ممتد ..

ندى الحروف
شكرا كثيرا لهذا الحضور الذي يفتح آفاق البوح
ويحلق بنا في مدارات الحرف ..
دام هذا الحضور الأنيق ...

كان هنا ومضى

شمس ,بدرية العجمي معجبون بهذا

قرأتك شفقا أعقبته نقطة النهاية
بغسق الخواتيم
محمرة سطوره
محمل بخزامى الرياحين
رافعا في الأخير بياضه
معلنا السلام للناظرين
عصي
فخم دوما
بوركت

عصي الدمع ,شمس معجبون بهذا

نص باذخ ولا يُمَل من إعادته للواجهة
أثريت المدائن بما يليق بها
فأنت وأمثالك من احترم قلمه
ولم نجد له إلّا ما مايغذي ذائقتنا
الأدبية .....جُل التحايا أغدقها لشخصك الكريم
والشكر والعرفان لأنك هنا

عصي الدمع معجب بهذا

،،
،،
،

تحت رمال سنوات العجَف
نخبئ الحلم
الذي باتَ كأُحفورٍ من طين
وذاك الحنين الذي توشّح طلول المدينة
والأشواق تهرب من هجير الرمضاء
تلك الأمنيات التي تصارع هدير الأمواج
على انقاض جسدٍ مركومٍ خار جذعه
سوى أنفاس تصارع استحالة الموعد

أمين المدائن .. عصي الدمع

اشفقتُ على حرفي انكساره
ولامني لماّ اجترته على النطق
فتعللت بتكاثر حظي حين أمر على حروفك
شكرا مع التقدير عزيزي
،،
،،
،

عصي الدمع معجب بهذا

.
.
في تأملاته صوته الدافي الحزين
يصنع البسمة تذكارا لا يبالي بالسنين
حديث الليالي الصامتة التي لا ملامح لها
تبعث الشجن ، وترسل خيوطا من نور
لأرواحنا تنير عتمة الحظ وتشعل قنديل فرح حولنا ..

الدانة

شكر لبهاء الحضور ..
لروحك الطهر والنقاء

كان هنا ومضى

.
.
نصيبنا من الوجع حتما علينا تذوقه
ومحظوظ من لم يكن وجعه من يد
اعتقد في يوم أنها أمانه فخذلته ..

إلهام ..
حضور أنيق
دامت لك سعادة الروح ..

كان هنا ومضى

.
.
نطارد أحلامنا فتقلنا الحقيقة
فنكرر الهروب نفتش عن لحظة أمان ...

علي خرمي ..
حرفك ظل أنيق يمنح الأمان ..
دمت جميلا .

كان هنا ومضى