قراءة الكاتبة عطاف المالكي للنص ااقصصي دمية للكاتب المهندس

قراءة الكاتبة عطاف المالكي للنص ااقصصي دمية للكاتب المهندس

الأثرياء يتسابقون فرادى أو جماعات لدور العرض و اقتناء
اللوحات الجميلة بأغلى الأثمان ولا يتصدقون بربع ما دفعوه
و البؤساء المعدمون هم من يدفع الثمن الباهض
والمتسلقون على جراحهم يجنون المال الوفير
فالرسام أبدع في الرسمة لينال أجره مضاعف
والثري همه الحصول على لوحة متقنة تجسد المشهد
ليعلقها في قصره وهو مرتاح الضمير
والفقير تتحطم آماله وتتناثر شظايا فقره في كل مكان
ولا نسمع سوى أنينه ينظر لهذا العالم المخادع
الذي فقد الإحساس والضمير وهو يتجرع سيول
الوجع ويقول هل حقاً أنا مازلت أستحق الحياة ليسترزق
على ظهري الرسام والثري ..!!
وربما يختار الصمت أو البكاء حين يعجز الكلام..!!!
عالم منافق يستحق الشنق
قصة عميقة في معناها ومختزلة في كلماتها
سلم البوح والقلم
الكاتب القدير ( المهندس)
تحليل مختصر أرجو أن يعجبك

للمزيد من مواضيعي

 

.
.
.
.


لهذا الجمال
لي عودة

عطاف المالكي ,شمس معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

الأثرياء يتسابقون فرادى أو جماعات لدور العرض و اقتناء
اللوحات الجميلة بأغلى الأثمان ولا يتصدقون بربع ما دفعوه
و البؤساء المعدمون هم من يدفع الثمن الباهض
والمتسلقون على جراحهم يجنون المال الوفير
فالرسام أبدع في الرسمة لينال أجره مضاعف
والثري همه الحصول على لوحة متقنة تجسد المشهد
ليعلقها في قصره وهو مرتاح الضمير
والفقير تتحطم آماله وتتناثر شظايا فقره في كل مكان
ولا نسمع سوى أنينه ينظر لهذا العالم المخادع
الذي فقد الإحساس والضمير وهو يتجرع سيول
الوجع ويقول هل حقاً أنا مازلت أستحق الحياة ليسترزق
على ظهري الرسام والثري ..!!
وربما يختار الصمت أو البكاء حين يعجز الكلام..!!!
عالم منافق يستحق الشنق
قصة عميقة في معناها ومختزلة في كلماتها
سلم البوح والقلم
الكاتب القدير ( المهندس)
تحليل مختصر أرجو أن يعجبك

أ. عطاف المالكي

إن كانت الـ ( بشرى ) الرائعة سوف تعود ..
فإني لن أبرح مكاني قبل أن أقول ..

تقرأين بقلبكِ يا عطاف، تتفاعلين مع محتوى النص، تتحدثين عن كل الرسائل في هذا النص الدامي إنسانياً .. هذا هو أنتِ

حين نكبر في العمر، وقد بلغت الخمسين قبل سنتين، حين نكبر ...
يزداد التأمل في ما حولنا، تشعرين بأن العقل الذي كان يجلس في المقعد الخلفي.. يريد أن يتقدم على القلب .. ولغة الحب
" لم أشخ عن نثريات الحب بعد ههه "

أكثر ما راق لي، بأنكِ قد نبشتِ الأفكار من داخل هذا النص، ولم تكتفي بالغرض الفني الرئيس .. فكرة النص.

أنا سعيدٌ بقراءة تحليلك ..
وإن كان لي الحق .. فأنا فخور بكِ

شكراً لكِ
كل التحية

عطاف المالكي ,شمس معجبون بهذا

يستحق الكاتب والأديب المهندس هذا التحليل
فهو من الكتاب الذين أتحفونا بكتاباتهم العميقة
شكراً لكل من الرائعة والكاتبة بشرى والكاتبة عطاف على الردود التي تخدم النص
ودي وتحياتي لثالوث بقعة ضوء ( بشرى المدائن وعطاف والكاتب الفذ المهندس )

عطاف المالكي ,المهندس معجبون بهذا

لي عودة للردود وأعتذر الآن عن الكتابة لثقل الموقع واجترار الصفحة
وكأن هناك دابة هرمة تجره أو باص مصنوع من عام قارون

المهندس معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.
.
.


لهذا الجمال
لي عودة

أنتظرك بشورة المدائن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس

أ. عطاف المالكي

إن كانت الـ ( بشرى ) الرائعة سوف تعود ..
فإني لن أبرح مكاني قبل أن أقول ..

تقرأين بقلبكِ يا عطاف، تتفاعلين مع محتوى النص، تتحدثين عن كل الرسائل في هذا النص الدامي إنسانياً .. هذا هو أنتِ

حين نكبر في العمر، وقد بلغت الخمسين قبل سنتين، حين نكبر ...
يزداد التأمل في ما حولنا، تشعرين بأن العقل الذي كان يجلس في المقعد الخلفي.. يريد أن يتقدم على القلب .. ولغة الحب
" لم أشخ عن نثريات الحب بعد ههه "

أكثر ما راق لي، بأنكِ قد نبشتِ الأفكار من داخل هذا النص، ولم تكتفي بالغرض الفني الرئيس .. فكرة النص.

أنا سعيدٌ بقراءة تحليلك ..
وإن كان لي الحق .. فأنا فخور بكِ

شكراً لكِ
كل التحية

وأنا بدوري فخورة بكم أدباء المدائن
وكلي تقدير واحترام لأمثالكم
الأستاذ والكاتب القدير المهندس بقعة ضوء تليق بك

المهندس معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس

يستحق الكاتب والأديب المهندس هذا التحليل
فهو من الكتاب الذين أتحفونا بكتاباتهم العميقة
شكراً لكل من الرائعة والكاتبة بشرى والكاتبة عطاف على الردود التي تخدم النص
ودي وتحياتي لثالوث بقعة ضوء ( بشرى المدائن وعطاف والكاتب الفذ المهندس )

أشكرك عزيزتي شمس على ردك النقي
ودي وتقديري لك

ويعجبني من يفكك النص أدبياً
ويدخل أعماقه
فيصبح النص مكتمل بمرور ناقد قرأ مابين السطور
وكأنه العين السحرية التي تخترق الرؤيا وتركز على الأهم
وتكشف خباياه
وحسناته وسلبياته
أتمنى من يقرأ أي نص أدبي ينظر إليه بعين المحايدة
وهذا الذي أريده لايهمني المديح بقدر مايهمني أن أوصل رسالة النص
ركزي عزيزتي على الجوهر فبقعة ضوء تسلط الضوء
على النصوص المميزة وليس كل نص صالح للتحليل
وأن تظهر مابين السطور
باقتدار لدرجة أنك تفوقت عليه بأسلوبك الذكي المتمكن