| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حيرة الغياب
ربما حين ارتهجت به حيرة الغياب بحث في وجوه العابرين فأمسك بيد باردة ظنها السكينة ليفتح فراغات الاسئلة وربما كان ذلك مجرد فكرة غبية أراد أن يجد من يسمعه ويربت على خاطره المنهك ويقول له أنت لا زلت تسير نحو حيرتك وهناك إجابة في ورقة شتاء أو في آثار أمسكت بها أخاديد الطين وربما وجدك بقع سوداء في مذكرة تنوء بالرسوم والكلمات البكماء التي تنوح من قسوء الغياب بلسان مبتور . وقف يتحسس وجهه في ترقب غريب يقتله الخوف من النظر إلى عينيه فيغرق في قطرة الملح التي تحيط باجفانه وبقيت عصية لبس معطفه القطني وعلق مشبك صغير ليلم اطراف معطفه ثم اشتم ياقته التي كان تحمل عطر أحد الاعياد التي كنت فيه أو في ذرات غبار عالقة على قميصه بعد موعد في برهة صامته كانت الاعين اعلان دستور وشقاء فراق بعد افتراق الامكنة وتلاشي اثارك ليصبح المتهم بالرزايا ولم يكن هو غير حقيقة وانت حلم مؤجل . حصري هنا للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
آخر تعديل ابن سليمان يوم
04-21-2022 في 03:50 PM.
|
04-21-2022, 04:17 PM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: حيرة الغياب
.
. حيرة تلجم فاه الشعور وتدّب في ثناياه خيفة الذبول .. بوح ينبشُ بعض مافي الصدر من الغمّة .. حيرة الغياب .. ورجفة اللقاء . كلاهما .. تسلب الراحة من الجفون .. وهدأة النبض في القلوب . السموّ هذا السمو في البوح لا تتقنه بعض الأقلام .. إلا سيلك جاء موقظاً كل الحواس .. في ترقب .. في ذهول .. في فرح . لله درّك . نص ثمين جدا الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة
|
|
قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ
فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.! كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ رَجل من الشرق ( عميد الشعر )
|