- حكاية من الأمس.!

/

تعرج طريق عودتك ..
فتعثر ذاك القادم إلي
.. تعثر فرحي ..
تكسرت أقدام الحضور
و .. أنا
أتكئ وكلي على طرف
الإنتظار
أواجه عقلي الذي إستباح
فكرة فقدك ..
أركله أزجره ..
و .. أنتحب أنا وفؤادي ..
وننوح في هزيمة اللا لقاء ..
فقدك .. كما صفعة من ظالم
صفعة .. لم أستطع حتى الآن ..
ردها ..
مواجهتها ..
أو حتى .. تقبلها ..

/

اليمام
أو كما احب أن أناديكِ
هبة السماء ..
إتفقنا مسبقاً
أن كلانا تكتب الأخرى
بلغة مختلفة ..
وهنا ..
كتبتِ حتى .. أدمَعتِ الفؤاد

كوني بخير يا روح ..

بستان ود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهمي السيد

ما اجمل الذكريات التي تعاودنا
لا تتهرب من مساءاتنا
تسكننا بذات همسه
فنسلم لها الروح
يمام
رائعة بكل التفاصيل
امتناني

أهلا بهذا العبور اللطيف
عابر سبيل.. فهمى السيد
شكرا لك ول التفاصيل التي قرأتها ومنحها روعتك
تقديري وإحترامي

فهمي السيد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

اليمام
هي ذكرى عابرة
لازلت تنام تحت جفونك
ففجرت مشاعر الحنين
ببلاغةً مُذهلة
نجدها جليّة في النص
المكتمل النصاب
له رهبة الكبار
ونقاء الصغار ،،
فاجتياح إذن
هبة من السماء
كل العبارات تقزم
في وصف تقديرك

منحتني الكثير بهذا الحضور الحكيم
كبير جدا وكثير ك أنت

شكرا ل عمقك الذي قرأني بهذا الجمال
تحية وتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

مناجاة ذابت شوقا وحنينا لإمس كان ومضى وحاضر ماض على غير هدى أو وعد ينعشه يبلل جفاء مطرحه يزين دروبه بمسك ختام ولقاء لطالما أوجعه الإنتظار حيرة وألم ويأس فارقته الآمال
المبدعة يمام
ترسمين حروفك بمعانيها النابضة بالحياة ناطقة هي وإن تنشقت غبار الآهة
ما أروعك وهذا النزف المعطر بالإبداع
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

أهلا ب القدير فتحي عيسى
وقراءة عميقة تعيدني إلي لأقرأني مرة أخرى
شكرا لك ول لجمال الذي حضر برفقتك
تقديري وإحترامي

.


.


وإن كان في الحرف تعبٌ .
ويطفو على وجهه الأنين
لكنه كاليمامة حلّق بنا
يمام .
يا لغة البياض
أنتِ مذهلة جدا





بُشْرَى
ابنة الضّاد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي

اقحوان الحرف ( يمام )
هنا هذيان خط بجمال حروف
أثمرت عشقاً..حتى بات حرفك يراود قلمي
فقد بات نبضك يمارس هوايته
فوق اكتاف الزهر ..لاني اراك تغزلين
الحرف هدبا ..
ليستظل الياسمين بين حنايا قلبك..













عابرة مرت من هنا!!

عينيك الجمال وقلبك بدرية العجمي
وبستان حرفك الذي هطلتي به هنا
الود والورد لروحك

صدقا ادهشتني اليمام
التي نتعلم منها
فن كتابة الخاطرة
السامقة بكل ما تحمله
الكلمة من معنى
حرف راقِ النبض والبوح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرباء نحنُ

هنا أرصفة وجع
كلنا ركبنا ذات القطار
وارتشفنا الفراق والحنين
من ذات الكأس المثقوب
ووجدنا أنفسنا مٌحاطين
ب أسلاك الأشواق الشائكة
رحلوا بعد أن تعودنا على دفء
أيديهم وهي تحنو علينا
الأنفاس تحرق وطنكِ يا يمام
فلوذي ببقايا قلبك
فنحنٌ أمام مسرح كبير
سلامُ لقلبك ونبضكِ

ولروحك السلام غرباء نحن
" مافيه قلب ما ذاق الفراق"
أيا كانت الحكاية
تبقى النهاية غصة
تبدأ من عندها كل حكايا الشوق الفد والحنين

أمطرت عذوبة يا قدير
تحية عطرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض وريد

الكاتبة اليمام
أحييك على بديع الوصف
فقد تغنيت فأطربت
في وصف الفراق
و هذا لعمر الله هو
حقيقة الشوق والحنين
رائعة ٌ بما تعنيه الكلمة
ولا أجد سوى تحايا التقدير والاحترام
وهمسة إعجاب ٍ بـ حرفك

أهلا بك نبض وريد
وبديع حضورك
أنرت ف أكرمت
تقديري وجزيل الشكر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنين ليل

.
بوحٌ مُتْعَبْ
حرف ينزف على عتبات الفراق تنهيدة وجع
جرح ذكريات يعصر الفؤاد
وتبقين يا يمام رغم الألم
أنيقة المشاعر
رقيقة المعاني ناعمة الهمس
دمتِ بهيةً
.
/

أين أنت ي أنين
إشتقت هطولك يا فراشة المدائن
ثمة ما يبتسم لأجله القلب في حرفك و حضورك
عوووودي

محبتي