رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-05-2021, 03:41 AM | #81 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
زاوية ما..
ومكان ازوره عسى أن أجد رائحه من بقايا عطرها أوشجره غرسناها أو ماعبثت به ايادينا من رسوم.. : |
|
12-05-2021, 11:39 AM | #82 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
في الزوايا القديمة اجدى صوت جدي البحار
يحزم عدة السفر نحو المجهول والأقدار |
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
12-08-2021, 07:22 PM | #84 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
حزن
فرح حب كره مغامرة صلافة غرور كبرياء . سذاجة لن تغير شيء من أقدارنا و لايمكن أن تعطينا مانرغبه ..!!#عطاف |
|
12-08-2021, 07:36 PM | #85 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
لا أتخيل شخص قوي بدون ماضي مؤلم، لا أحد يصل لمرحلة متقدمة من العقلانية دون أن يكون هناك جزء تدمّر بداخله |
|
12-08-2021, 08:16 PM | #86 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
في زوايانا القديمة نحفر اخاديد لذكرياتنا
وحين نبحث عنها مستقبلا نجدها دون أن نستطيع أن نغير فيها شيئا يذكر |
|
12-09-2021, 08:40 PM | #87 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
.
. هو كالأسد رابضا على حرفه .. كان ..!! |
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي |
12-09-2021, 10:03 PM | #88 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
في زاوية ما، هنالك حبّ وما أعظمه من حبّ ! حيثُ يقف الدّعاء المشهدٌ الوحيد الذي يحبّك الله فيه.. لا تجعل ذلك الحب يتوقف أبداً. |
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"
التعديل الأخير تم بواسطة مريم ; 12-09-2021 الساعة 10:05 PM
|
12-10-2021, 12:00 AM | #89 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
,’
في الزوايا القديمةِ .. وليَ مَعُكَ يـَ لَيِلُ آهآتٍ وسَكَنْآتٍ مَ أنْ يَتَوآرى النَهآرُ بـ جَسَدٍ مُنّهَكٍ لـِ يُطِلَ لَيّلٌ مُدّلَهِمِ الْظُلّمَةِ بـ نَجّمِهِ البآزِغِ حَآمِلَةً مِحبرَة أشوآقِي لـِ أُسَطِرُهآ عَلى شوآطِئَ الذِكرى مُعآنِقَةً طُيوفَ رآحِلينَ لـ أيآمٍ مَضْت بـ حُلّوِهآ وَ مُرِيهآ ذِكريآتٌ لأُنآسٍ أَفِلَ نَجّمُهُم مع الزَمنِ ولْن يَعُودوآ تُصبحون على ماتُحِبون |
|
12-11-2021, 08:01 PM | #90 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
في زاويةٍ ما ..
فكرت بكتابة قصة بطلتها فراشة، تقف على حافة نافذة داخل منزلٍ لا يهمني من هم أصحابه، تفرك أرجلها مع بعضها، وتنرك أثراً جميلاً يُعجبني فيها أنها تغير اتجاهها بشكلٍ مفاجئ كي تنشر الفرح، فمن الوقوف على حافة النافذة إلى الوقوف على أنف الرجل الذي يقرأ الجريدة. إلا أن حياتها قصيرة جدًا عمرها سطرين!! |
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"
التعديل الأخير تم بواسطة مريم ; 12-11-2021 الساعة 08:04 PM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|