- يقول أحبك.!

اليمام
علينا دوماً أن نتوقف هٌنا
لنستضل من وارف دوحتكم
الأدبية العظيمة
ونحطُ تعب الأيام جانباً
ونقرأ رسائل خاصة في الحب
مستمتعين بنزيف حرفكم
المنير نورا على نور.

الغيث ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

هلا بالغالية كاتبتنا الجميلة يمام

ياسلام على تلك الحروف تسر الخاطر
ماهذا الألق بأنفاس العشق
فــ جاء حبرك برومنسيتــه الحآلمة وأسطرك الفيآضة
حروفٌ تزفر لوعات حُب بمفردة ٍمباشرة تحاكي قلب من يقرأ
ففي هذا الغيم ما يحرض السحاب على الإنسكاب كمطر
سحر حرفك يضرب بيد من عشق تربك البحر وتعيد ترتيب مفردة غِماره
حظي اليوم كبير أن آتي
و ألتزم في ظلال حرفك الدهشة
متكامل خيالٍ مغدق بالجمال

رائعه بكل المعاني ياعسل


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

حظي الأكثر والأكبر بك النقاء
حضورك نغم ينصت له القلب
أينما حط حرفك
شكرا لقلبك الجميل يا بياض
محبتي و الورد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

زيارة أولى لتسجيل الدهشة
ولي عودة تليق

وكأنك وهبتني السماء يا علو
أهلا بك في كل حين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

هربت من الوجع إلى اللذة فجدتها وجعٌ بشكل آخر

متصفح يستنطق الجمال، لاعدم

أما قالو عن الحب العذب العذاب
أحيانا الهرب غرق آخر

شكرا ل الإلهام ي إلهام الذي تحضرين به دائما
محبتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واجدة السواس

ek:


يقول احبك
اين انت يامن جردتني
من نفسي وطبعت خارطتك
بين الضلوع
لامعنى لحرفي بدون همسك
هل تعود وتروي قلبي المتعطش
وتفي بالوعود؟
ام غيابك شغلك عني
وعتاب عودتك
تركتها لهامش اوقاتك؟
واجدة السواس
الجميلة الرائعة يمام
نداء حطم حاجز الخوف
بقول احبك وداعب اوتار القلب
بعد ماكان يتكأ على جرحا
رسمت مشاعرك من الاسطر الاولى
على الم يرقص على انغام السنين والبعد
من قلب مثقوب رغم المعانات
ترن في مسمعك كلمة احبك
هنا يتجلى الإبداع وناظري
تدهشها جمال المعنى والانتقاء شكرا لهذه المشاعر والاحاسيس الصادقة
تحيتي تليق بك
ولقلمك الفاخر والمميز
ودي 🌹🌹

واجدة يا واجدة
السؤال الذي يقضم ظهر الصبر والإنتظار
والإجابة التي يردها الصدى صمتا.. تفزع له قلوبنا
ومع ذلك نحن نصلي في محراب الإمنيات
علنا نعود


شكرا لنبضك ولسكبك الأنيق
تحية وتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وشاآية حرف

يمام ..
كما العادة بعد كل قراءة
تخرج مني زفرة وجع ..
لا هي تخفف وطأة الحنين
ولا هي تنسيني إياه ..
/

.
.
لي عودة هنا
بعد جمع بعثرة أشلاء التصبر ..

.

بستان زهر

لقلبك السلام يا سكرة
قلبك الذي يقرأ ولا تأتين بغيره
محبتي والورد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصي الدمع

ek:


يتكرر الحزن في ذنب تجمد بها وبقيت صُوَرها تعذب غفرانه !
يُنهك لغة التسامح حد الانتحار .
ربما لم يلامسها بردُ ليلٍ فقدها شعورا قبل الدفء ..
فعادت مالحةً جدا تُثير الجرح بصلف وأنا أعَضَّ
الألم في شفتي أصارع بكائي وامتحن قلبي .
وفُجعت بغيابها فذبل أيسري وتبلدت حواسي
وعشتك موتا كل يوم ...

يمام ..

لهذا البوح تداعيات كبيرة تفقدنا أحيانا
السيطرة !
فهي توغل في الإياب الميت ...
لروحك بياض لا يموت ...

كان هنا ومضى

يا الله يا عصي كيف نعيش الموت؟
نحن أموات إذن ونحسبنا أحياء
وما أجسادنا إلا قد خوت.. والروح منذ الرحيل قد رحلت
عظيم هذا الحرف... يقدس النبض وكل شعور منه.. صلاة يؤديها حرفك ب خشوع
وأما عني بعد ما قرأت أردد خلفك آمين
لنبضك الصادق أمان وسلام
تحية وتقدير

عصي الدمع معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرح

ek:


ثمة أحد اخذ منكِ كل مادخرته
ولم تأخذي منه أقل ما أحتجتهِ
اي لحاف من صقيع تلحفته
ترين نفسكِ بهِ بمأمن في كل هذا
الاجتياح من الضياع .
حن لهم القلوب والاماكن والمسامع
تعكسهم الرؤيه مرايا نرى من خلالها
انفسنا دونهم ، روح أمتلئة بهم حنين
( يقول أحبكِ ) حديث قلب صداه أنين
الرقيقه يمام
نبضك وقع في ميقات الصدق لذلك
هو حاضر في كل المواسم
ما أجمل الغرق في نعيم حرفك
لقلبكِ الود والورد

وحين تحدثنا المرايا وتأخذنا إلينا
في دهشة
كيف تعرّي ملامحنا المرايا..؟

عميقة يا فرح بليغة.. تلمسين الشعور الذي عجز عن ترجمته القلم
شكرا لروحك لقلبك ولطفك
محبتي والورد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من الشرق

هذا النص يطالع كثيرًا قبل الرد عليه
لذا لابد من عودة تليق به وبسيدة العصافير

أسعد الله قلبك ورفع قدرك
أهلا بك رجل من الشرق

كم من اختلاجات في القلب
تأتي على نهج السيرة الذاتية
فهي من أدب البوح الراقي
كما قرأته في أوراق الورد لمصطفى الرافعي
حينما يقول في أوراق الورد
أريدها لا تعرفني ولا أعرفها، لا من شيءٍ إلا لأنها تعرفني وأعرفها..
تتكلم ساكتةً وأرد عليها بسكوتي. صمتٌ ضائعٌ كالعبث
ولكن له في القلبين عمل كلامٍ طوي
وكما يقول المنفلوطي في العبرات

نار الحب إن لم يتعهدها متعهدها بالتأريث والتأجيج
فترت وانفثأت واستحالت جمرتها إلى رماد ،
والحب كالطائر لا حياة له إلا في الغدو والرواح ، والتغريد والتنقير ،
فإذا طال سجنه في قفص القلب تضعضع وتهالك ، وأحنى رأسه يائساً ..

وإني أرى أن اليمام تسلك طٌرق هؤلاء الكتاب
في طريقة السرد و حالة الجذب للقارئ
فهي تكتب بعطش الكاتب
حين يشعر ب اهات من الحزن العميق
وانات من الجراح التي لا تبرأ
صرخة قوية صادقة ومعبرة عن واقع الحال
سيدتي/ تحية لك
لقد طاب المقام عندك ....مستمع جيد
حتى تمام النزف

الغيث ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا