حِنّاءُ أمي، يا لونَ العيد..

رد: حِنّاءُ أمي، يا لونَ العيد..

وما قيمة العيد
دون الأمهات
يا الله يا علي
أنت تكتبٌ
بكل الزوايا
واللغة تشعر
معك بكل الأمان
إن لحرفك لغة أخرى
يسكن القلب بأمان
لكل شيئ ثمن
إلا الأم هي العيد
الذي لا يقدر بثمن

للمزيد من مواضيعي

 

ما الذي سرقني مني لأتأمل هذه اللوحة الجميلة..؟
هل هي رائحة الحِنّاء الدافئة، ؟!
أم قدرة أمي على تدوير التفاصيل وجعلها أقرب للدهشة من أن تكون مجرد لحظات عابرة، بلا لون ..؟!
إختصرت لنا " ليلة العيد" بمعناه الحقيقي
وجود الأم في تلك الليلة

فرحة وسعادة
حفظها الله واعاده الله علينا عليكم اعوام مديدة
كل التقدير والإحترام
../

النقاء ,علي آل طلال معجبون بهذا

. . ؛





تصوير لغوي معبّر عن المشهد
لا شيء يُشبه الحنان المُنسلّ من أطرافها
تجزئتها العادلة لـ خصلات الشعر
توزيعها السخيّ للحنّاء
حفاوتها بكلّ جزء من جديلةٍ مترامية الأطراف
تلم شملها بضفائر الحُب
لـ عُمري لـ هوَ عيدٌ أرحبُ من العيد نفسه

أشكرك أستاذ علي على هذا الفرح
الذي أهديتنا إيّاه في سطور

علي آل طلال معجب بهذا

أصبتنى أياها الفاضل بسهم حرفك

هى الأم ... يا سيدى ... وكلماتك ألة تصوير إلتقطت لنا صور من ذاكرتك وجسدتها كلماتك بكل شفافية

وتضعها فى متصفحك من ألبومات ذاكرتك وتحفزنا أن نخرج نحن من ألبوماتنا صور مماثلة

دمت يا أخى الفاضل بكل خير ذاكرة للعيد

شكرا لمساحاتك اللا متناهية

حقا نلتقى لنرتقى

علي آل طلال معجب بهذا

اسلوبك الكتابي ممتع لحد الإبهار