سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
عُذراً أبي ..
للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
آخر تعديل زائرُ الفَجر يوم
10-28-2020 في 12:04 AM.
|
10-28-2020, 12:00 AM | #2 |
|
رد: عُذراً أبي ..
ذلك الطفل الذي علّمك الأبوة
كافأت به أباك وليسقط الحطب والعتب فكلنا نتعلم من أبنائنا قدرنا وغلاوتنا عند أبائنا نص بار زائر الفجر عميق حد الفخر سلمت وسلم الفؤاد |
|
10-28-2020, 12:14 AM | #3 |
|
رد: عُذراً أبي ..
القدير زائر الفجر
أبحرت بنا في قاربك المبدع ونحن ننصت بإهتمام ورغبة أن يطول ويطول الوصول إلي شطك الجميل بصحبة بيان أفصح عن نبل حرف وطبيعة نفس بلغة شديدة العمق مذهلة حد الدهشة أحييك وهذا التجلي الوارف بالجمال سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
|
10-28-2020, 04:41 AM | #4 |
|
رد: عُذراً أبي ..
كنت أرجو أن أكنب لكَ رد يليق بحرفك
ولكن ،،، عذرا النصوص التي يُذكر فيها آبائنا وأمهاتنا لا أقرأها ، وهذا لأمر في نفسي وتحياتي |
ونسألك روحا كفافا ليس لها ولا عليها . |
10-28-2020, 10:44 PM | #7 |
|
رد: عُذراً أبي ..
النصوص الكبيرة
تحتاج نفسا عميقا كيف ومن يكتبها زائرُ الفجر الأب هو القوة الخيفة التي تحمينا من أهوال الحياة ... مُثقلٌ قلبك بكل الوفاء والتناهيد تشهد بين السطور حين يُأذن للمشاعر النبيلة بالمثول على الحرف ان يثمر الابداع فوق مرافئ الجمال ومازال قلمك يحفنا برعايته ويحفظنا من كل سوء وما زلت المُختلف والمليء بالمُفاجآت صدقاً كانت من أجمل وأقوى النصوص التي قرأتها ومرت علي في حياتي سلم قلبك دوام المداد لقلبك الفرح |
|
10-29-2020, 12:26 AM | #9 |
|
رد: عُذراً أبي ..
كل ماأستطيع قوله
من حسن حظ البنفسج أنها مرت من هنا ومن حسن حظ المدائن أنك أحد قاطنيها بل من حسن حظ الحرف أنك كاتبه الشاهق زائر الفجر / يعقوب ماخلقت القمم إلا لهكذا حرف |
|
10-29-2020, 11:08 AM | #10 |
|
رد: عُذراً أبي ..
زائر الفجر
هذا النص يكتب بماء من ذهب وفقك الله على هذا الفكر المختلف الأب هو ذلك الشّخص صاحب المشاعر والأحاسيس التي تَخلو من الكذب والأنانيّة والمصالح الذي يُعطي دونَ تفكير، الأب هو الشخص الوحيد الذي يُقدّم لأبنائه طوال حياته دون مُقابل، فيكون ذلك على حساب عمره وصحّة جسده وراحته فيعمل دون كلل أو ملل من أجل أن يعيشوا حياةً مليئة بالرفاهية والرّخاء حتى ولو كان على حساب نفسه؛ مُلبّيًا بذلك احتياجات أسرته وليُعلّم أبناءه بأفضل المدارس والجامعات، فالأب هو السّند والقدوة لأولاده والمُعين لهم، |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|