|
|
| سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
10-09-2021, 07:52 AM
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
يسألني
..
  .. ويسألني.. هل الشوق أنتظار ؟ فأجيب.. هو لوعة واحتراق… ويعاود النظر إللي بعمق ويسأل وما ذنبُ المشتاق ؟ وبحالة أشد من القتال داخلي .. أجيب بعد زفرات متتالية / الحب أضرار.. لا قرب لا شعور إنما أحلام معاكسة للحال ؟ وبينما هو أمامي على منضدةً ونظراتها تقاتل كبريائي وكياني ..! استدار لنافذة ذاك المكان … فسألني للمره الثالثة ؟ لما فرقعه أصابعكِ لما الشتات بين النظره والنظره ..! لما الدمعة في محاجر العين ولما …..! قاطعة تلك الأسئلة وبصدري دمار يشبه أنفجار .. بتوتر حاد كاد يقسم فؤادي نصفين وبصوت أشبة بــ أنين سجين متهم بقضية دفاع عن وطنة من قبل الاحتلال..! ما خطبك ؟ تراودني بكل أفكاري..؟ ما شأنك ؟ بضياع حالي برقة فؤداي بدمار ما بين أضلعي! لم أنتبه آلا لتلك الدمعة سقطت منه .. وكل ما شعرت به احتضان بين ذراعية أحجب عني نور تلك الحجرة ! اُسدل الستار / في المشهد الأول والآخر قادم في الأيام المقبلة لا محالة … وتعال هتف نبضة كـ هتف الجماهير ..! وأنا ما بين صمت ورجفة ومضة كل الأماني غائبة عني .. وأنت من ضمن تلك الأماني المؤجله  حصري / ( الصولجان ).. https://play.anghami.com/song/181563...ative=86337011 للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
- والله ما بدأتُ خصامًا ولا هجرًا، أو هانت عِشرةٌ عليّ أبدًا، لكني إن تأذَّيت اعتزَلت.
ولـ أرواحنا حق .. على العابر والمفقود ..
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
 |
العرض الشجري
