ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات مشاعر مجنونة       شخصٌ ما       كيف تشعر في هذه اللحظة ..!!       رسالة إلى ...       ،، صباحـــــ هواك ــــــــــاتُ // أحلام المصري ،،       صباحاتي لها..       هذا اعتــرافي       ::- ربيع الأخيلة -::       كُل مافِي الأمر .!       سجل تواجدك في مدائن البوح بالصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > قبس من نور

قبس من نور

( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )

( يمنع المنقول )



قضية ورأي../

( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-11-2022, 08:35 AM
شتاء.! غير متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 557
 تاريخ التسجيل : Dec 2021
 فترة الأقامة : 890 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (08:34 PM)
 المشاركات : 41,270 [ + ]
 التقييم : 67696
 معدل التقييم : شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute شتاء.! has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي رد: قضية ورأي../



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إشراق ! قضية ورأي../
قضية ورأي../

اهلاً بكما وبهذا الحوار الراقي ذو الاختلاف
بمعية الاسباب ..
اعتقد اننا الدولة الوحيدة التي كانت قيادة المرأة امر جديد وتم العمل به ..
موضوع القيادة احتل حيزاً كبيراً من الاراء
والاحاديث والافكار ومابين مؤيد وغير مؤيد
وكان حينها امر لم يتم الاقرار به وتنفيذه ..
عادةً كل امر جديد يبدو غريب وغير مستساغ
وقد يُرفض من قبل البعض لانه مخالف للمعتاد وما اعتاد عليه المجتمع كـ مجتمعنا
السعودي المحافظ ..
انا لستُ ضد الفكرة والموضوع وهو القيادة ..
انا ضد بعض الافكار والتصرفات من البعض،،

لابد من النظر لقيادة المرأة كـ امر احتياج وليس رفاهية وتقليد الآخرين .
ان القيادة لاتُعني قضاء اغلب الوقت خارج المنزل والتنقل مابين الامكنة والتسلية ،
القيادة لاتُعني الاستقلال وحرية الراي والخروج
متى ما شاءت دون اذن او علم ،
القيادة لاتُعني التخلي عن الحجاب الشرعي
ووضع المساحيق وادوات الزينة ..
القيادة للضرورة طالما ان هناك اسباب
وظروف كم ذُكرت في سياق الحوار هنا ..
القيادة للضرورة وليست للترف والتباهي ،،
اجزم مع الوقت وكثرت الاعباء والمسؤولية
والاتكال من قبل آدم .. سيتمنى البعض منهن
لو بقيت دون رخصة قيادة ..
مازلنا في البداية ودائماً البدايات جميلة ..

شتاء / الغند
اهنئكما على جمال الفكرة وطريقة الحوار
والتنسيق الجميل ..
هنا اناقة فكر وامتاع بصري ..
لكما جُل التقدير واجمل التحايا !

/

الحقيقه كان هالشيء مرفوض
بمجتمعنا عند الجميع سابقاً بحكم العادات والتقاليد
وهو شيء عرفي بمعنى متعارف عليه وممنوع
لذلك جرت العاده برفضه تماماً لعده اسباب
خارجه عن الدين وبمصطلح " العيب"
وكان هناك في القرى والباديه المرآه تقود السياره
مع الغنم أو الأبل وشيء عادي لكنها لا تدخل المدينه
ولا أحد انكر الوضع .. لماذا ؟
وعندما بدا القرار استنكر الجميع ثم قبل البعض هذا القرار
مثل مانحن نراه اليوم..

انا لستُ ضد الفكرة والموضوع وهو القيادة ..
انا ضد بعض الافكار والتصرفات من البعض،،



وأنا اتفق معك وبشده وهذا هو مربط الفرس

إشراق
كالعاده حضورك شمس الضحى
وبقمه الوضوح
الود والتقدير

قضية ورأي../
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : قضية ورأي../     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : شتاء.!






رد مع اقتباس
قديم 01-10-2022, 03:29 PM   #2


الصورة الرمزية ش ـاهد قبر
ش ـاهد قبر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 16
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 11-14-2015 (12:17 AM)
 المشاركات : 84,904 [ + ]
 التقييم :  307333
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: قضية ورأي../



ek:

حسناً .. حسناً يا رفاق..
في البداية لابد أن أشكر كاتبي الحوار
وأن أمتدح الترتيب والسرد والكتابة
فقد كانت عوامل جذب مهمة مع استخدام الزركشة الملفته
أحسنتما وأتقنتما بالفعل .. وجاري الخوض في نقاش الفكرة

وأود أن انوه بأنني أيضاً قرأت رد الأخت "إشراق !" وسأتطرق لردها أيضاً في طيات السطور التي سأكتبها الآن.. بما أنها تحدثت عن السعودية بالخصوص في هذا الأمر.

وأرغب في البداية - أيضاً - إلى أن أنوه لأنه وحسب ما أراه شخصياً، بأن الكلام في مواضيع على شاكلة ( قيادة المرأة للسيارة - دخول المرأة لسوق العمل - الاختلاط في الأماكن العامة والفعاليات ... إلخ ).

هي قضايا فقد النقاش فيها أهميته حالياً بين مؤيد ومعارض، وارغب في الحديث عن وضع هذه القضية في بلدي السعودية قبل التعميم كونها البلد الأخير الذي أقر بذلك رسمياً في كل العالم.
واليوم يعود السبب فيما ذكرت لأن مثل هذه القضايا قد أصبحت ( توجّه وسياسة دولة ) لديها رؤية تقوم بتنفيذها وفق استراتيجيات واضحة.
وجميعنا يعلم أن قيادة المرأة للسيارة كانت - على وجه الخصوص - من أكبر الملفات التي يضغط بها دعاة حريات المرأة المسلوبة في السعودية بجوار بعض ما تذكرونه طبعا من حرية التعبير والسفر بلا محرم والولاية ...إلخ.
وعندما جاء الأمر بالسماح بقيادة المرأة في السعودية قتل المتشدقين المتمسكين بهذه الفكرة في مقتل وأصبح الموضوع اليوم مثله تماماً كباقي الدول العربية والعالمية في التعاطي معه ولم يعد مشكلة سياسية أو عنصر ضغط على سياسة الدولة في السعودية .. مع الأخذ بالاعتبار أن السعودية وقبل حادثة ( جهيمان ) الشهيرة واقتحامه للحرم مع ثلة الخارجين على الدولة في غرّة شهر محرّم من العام 1400 هـ وتفاصيلها تكاد معلومة للجميع .. والتي بسببها تراجعت الدولة في أمور كثيرة، حيث كانت المرأة في السعودية قبل هذه الحادثة تقود السيارة، والسينما منتشرة في البلاد ونراها تخرج في التلفاز كمذيعة وأيامها أيضاً كان التعليم مختلط.
ثم .. جاء التحول الكبير مع طرح ولي العهد حفظه الله لبنود وبداية العمل على الرؤية الخاصة بالمملكة العربية السعودية كأول معاول هدم النبطية الاجتماعية السائدة، وأنا هنا لن أناقش أو أذكر مدى نجاعة هذه الخطوة من عدمها .. وأترك الأمر لكل من يقرأ هذه السطور ليضع مقارنة عقلية في خاطره لثواني بين مكانة وقدرات المملكة العربية السعودية اقتصادياً ودولياً وحضارياً بين السابق والحاضر .. واستحضار الصورة الذهنية التي خلّفها ولي العهد عندما رفع جهازي جوال أمامة أحدهما حديث والآخر قديم في مؤتمر "نيوم" الشهير .. مع الأخذ بالاعتبار أن أي تحولات للدول في التاريخ لها سلبيات وإيجيابيات والأمر لن يخلوا من متضررين أو حتى معارضين لكن الكرة في ملعب المستقبل الذي ينظر اليوم تجاه القوة العضمى الجديدة التي تنمو بسرعة خرافية في المنطقة الإقليمية والعالمية التي اسمها السعودية.

ولإقفال هذه المقدمة الطويلة .. سأستشهد بقولين للملك سلمان أمده الله بالصحة والعافية وأمير الشباب ولي عهده الأمير محمد بن سلمان أيده الله ورزقه البطانة الصالحة.
فيقول الملك سلمان: "المرأة السعودية عضو فاعل في مسار التنمية الوطنية في جميع مجالاتها".
ويقول ولي عهده الأمين: "أنا أدعم المملكة العربية السعودية، ونصف المملكة العربية السعودية من النساء، لذا أنا أدعم النساء".
ولهذا فإننا اليوم نشهد في رأيي الخاص عصر تمكين المرأة بلا منازع محلياً وإقليمياً وحتى دولياً للمتتبع المتفحص للسياسات والقضايا الخارجية الدولية.

وعليه .. فقيادة المرأة قضية مفروضة اجتماعياً وسياسياً لأسباب تراها الدولة في مصلحة الشعب، ولهذا مسألة صدّها مسألة مستحيلة إلا في حدود الأسرة فقط.
وأنا أصلاً من المؤيد سابقاً والمُلحين عليها حالياً خصوصاً بعد سلسلة التعديلات والتحسينات في ﻧﻈﺎم اﻹﺟﺮاءات اﻟﺠﺰاﺋﯿﺔ وسَن القوانين الجديدة الخاصة بالتحرش .. وآخره ما صدر قبل البارح بالتشهير باسم المتحرش رباعياً في وسائل التواصل الاجتماعي.

فسابقاً بالرغم من التأييد الذي لا أبطنه لم أتح أنا الفرصة لأحد من أهلي - شخصياً - لعدم توفر سلسلة الإجراءات التي تحميهم ( قانونياً ) .. وعندما توفرت جميعهن رافضات لأنهن حسب ما قلن لي ( لا نرغب بوجع الراس ) .. لكن بناتي يبدوا أنهن الفلعوصات منذ صغرهن سيفعلن ذلك وأنا لن أمنعهن فقط إذا تمكنّ جيداً من القيادة.

الخلاصة .. قيادة المرأة للسيارة في السعودية وغيرها ليس فيها كما نعرف وكما أدرج الأخوين "شتاء" و"الغند" شرعياً مانع، ولا يتزمت في هذا الأمر إلا شخص يخاف أمرين.
فساد المرأة .. وهذا لا يمنعه إلا أخلاقها وتربيتها .. فمن أرادت الفساد ستقوم به في وسط بيت أهلها ولو على بابها ألف رجل.
خوف فطري .. وهذا مبرر لأن المرأة في طبيعتها الرقة والتهور أحياناً .. فنادراً .. نادراً .. أن تجد امرأة تقود بقلب رجل.

لكن قيادتها لسيارتها ( إن كانت متمكنة ) استر لها وأفضل وأسهل وأيسر من التعاطي مع التكاسي بوجه الخصوص لإنهاء المشاوير والأعمال الخاصة بها.

لا مانع شرعاً .. إذا لا مانع اجتماعاً في المجتمعات الطبيعية المتحضرة.
فقط على المرأة المُقْدمة على هذا الأمر أن تتقي الله في نفسها وفي مرتادي الطريق
وألا تغلبها طبيعتها الأنثوية في حب الفشخرة في أن تقود سيارتها قبل أن تتمكن من مسك المقود بالشكل الذي يضمن سلامتها وسلامة الآخرين بعد رعاية الله.

وفي الختام .. أُثنّي الشكر للأخوين "شتاء" و "الغند" لأنهما أثارا هذا الحوار والنقاش رغم إيماني مرة أخرى بأنه لم يعد قضية رأي عام أو مشكلة اجتماعية كبيرة بقدر أنها جانب اجتماعي يحتاج للكثير من الإجراءات وسن الأنظمة ليسير وفق الطريق المرسوم له، مثله مثل مشاكل الكهرباء التي لا تنتهي وغلاء المعيشة الذي لا يتوقف.

لهذا - من جديد - فأنا ضد خاتمة الأخت "إشراق !" حينما تحدثت عن أن البدايات - دائماً - جميلة.
فليس كل البدايات على هذا المنوال، ناهيك بأن المرأة كانت قبل عقود وفي السعودية بالذات تقود دون قيد أو شرط .





 
التعديل الأخير تم بواسطة ش ـاهد قبر ; 01-10-2022 الساعة 03:38 PM

رد مع اقتباس
قديم 01-12-2022, 03:52 AM   #3


الصورة الرمزية شتاء.!
شتاء.! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 557
 تاريخ التسجيل :  Dec 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (08:34 PM)
 المشاركات : 41,270 [ + ]
 التقييم :  67696
لوني المفضل : Crimson


افتراضي رد: قضية ورأي../



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهد قبر مشاهدة المشاركة
ek:

حسناً .. حسناً يا رفاق..
في البداية لابد أن أشكر كاتبي الحوار
وأن أمتدح الترتيب والسرد والكتابة
فقد كانت عوامل جذب مهمة مع استخدام الزركشة الملفته
أحسنتما وأتقنتما بالفعل .. وجاري الخوض في نقاش الفكرة

وأود أن انوه بأنني أيضاً قرأت رد الأخت "إشراق !" وسأتطرق لردها أيضاً في طيات السطور التي سأكتبها الآن.. بما أنها تحدثت عن السعودية بالخصوص في هذا الأمر.

وأرغب في البداية - أيضاً - إلى أن أنوه لأنه وحسب ما أراه شخصياً، بأن الكلام في مواضيع على شاكلة ( قيادة المرأة للسيارة - دخول المرأة لسوق العمل - الاختلاط في الأماكن العامة والفعاليات ... إلخ ).

هي قضايا فقد النقاش فيها أهميته حالياً بين مؤيد ومعارض، وارغب في الحديث عن وضع هذه القضية في بلدي السعودية قبل التعميم كونها البلد الأخير الذي أقر بذلك رسمياً في كل العالم.
واليوم يعود السبب فيما ذكرت لأن مثل هذه القضايا قد أصبحت ( توجّه وسياسة دولة ) لديها رؤية تقوم بتنفيذها وفق استراتيجيات واضحة.
وجميعنا يعلم أن قيادة المرأة للسيارة كانت - على وجه الخصوص - من أكبر الملفات التي يضغط بها دعاة حريات المرأة المسلوبة في السعودية بجوار بعض ما تذكرونه طبعا من حرية التعبير والسفر بلا محرم والولاية ...إلخ.
وعندما جاء الأمر بالسماح بقيادة المرأة في السعودية قتل المتشدقين المتمسكين بهذه الفكرة في مقتل وأصبح الموضوع اليوم مثله تماماً كباقي الدول العربية والعالمية في التعاطي معه ولم يعد مشكلة سياسية أو عنصر ضغط على سياسة الدولة في السعودية .. مع الأخذ بالاعتبار أن السعودية وقبل حادثة ( جهيمان ) الشهيرة واقتحامه للحرم مع ثلة الخارجين على الدولة في غرّة شهر محرّم من العام 1400 هـ وتفاصيلها تكاد معلومة للجميع .. والتي بسببها تراجعت الدولة في أمور كثيرة، حيث كانت المرأة في السعودية قبل هذه الحادثة تقود السيارة، والسينما منتشرة في البلاد ونراها تخرج في التلفاز كمذيعة وأيامها أيضاً كان التعليم مختلط.
ثم .. جاء التحول الكبير مع طرح ولي العهد حفظه الله لبنود وبداية العمل على الرؤية الخاصة بالمملكة العربية السعودية كأول معاول هدم النبطية الاجتماعية السائدة، وأنا هنا لن أناقش أو أذكر مدى نجاعة هذه الخطوة من عدمها .. وأترك الأمر لكل من يقرأ هذه السطور ليضع مقارنة عقلية في خاطره لثواني بين مكانة وقدرات المملكة العربية السعودية اقتصادياً ودولياً وحضارياً بين السابق والحاضر .. واستحضار الصورة الذهنية التي خلّفها ولي العهد عندما رفع جهازي جوال أمامة أحدهما حديث والآخر قديم في مؤتمر "نيوم" الشهير .. مع الأخذ بالاعتبار أن أي تحولات للدول في التاريخ لها سلبيات وإيجيابيات والأمر لن يخلوا من متضررين أو حتى معارضين لكن الكرة في ملعب المستقبل الذي ينظر اليوم تجاه القوة العضمى الجديدة التي تنمو بسرعة خرافية في المنطقة الإقليمية والعالمية التي اسمها السعودية.

ولإقفال هذه المقدمة الطويلة .. سأستشهد بقولين للملك سلمان أمده الله بالصحة والعافية وأمير الشباب ولي عهده الأمير محمد بن سلمان أيده الله ورزقه البطانة الصالحة.
فيقول الملك سلمان: "المرأة السعودية عضو فاعل في مسار التنمية الوطنية في جميع مجالاتها".
ويقول ولي عهده الأمين: "أنا أدعم المملكة العربية السعودية، ونصف المملكة العربية السعودية من النساء، لذا أنا أدعم النساء".
ولهذا فإننا اليوم نشهد في رأيي الخاص عصر تمكين المرأة بلا منازع محلياً وإقليمياً وحتى دولياً للمتتبع المتفحص للسياسات والقضايا الخارجية الدولية.

وعليه .. فقيادة المرأة قضية مفروضة اجتماعياً وسياسياً لأسباب تراها الدولة في مصلحة الشعب، ولهذا مسألة صدّها مسألة مستحيلة إلا في حدود الأسرة فقط.
وأنا أصلاً من المؤيد سابقاً والمُلحين عليها حالياً خصوصاً بعد سلسلة التعديلات والتحسينات في ﻧﻈﺎم اﻹﺟﺮاءات اﻟﺠﺰاﺋﯿﺔ وسَن القوانين الجديدة الخاصة بالتحرش .. وآخره ما صدر قبل البارح بالتشهير باسم المتحرش رباعياً في وسائل التواصل الاجتماعي.

فسابقاً بالرغم من التأييد الذي لا أبطنه لم أتح أنا الفرصة لأحد من أهلي - شخصياً - لعدم توفر سلسلة الإجراءات التي تحميهم ( قانونياً ) .. وعندما توفرت جميعهن رافضات لأنهن حسب ما قلن لي ( لا نرغب بوجع الراس ) .. لكن بناتي يبدوا أنهن الفلعوصات منذ صغرهن سيفعلن ذلك وأنا لن أمنعهن فقط إذا تمكنّ جيداً من القيادة.

الخلاصة .. قيادة المرأة للسيارة في السعودية وغيرها ليس فيها كما نعرف وكما أدرج الأخوين "شتاء" و"الغند" شرعياً مانع، ولا يتزمت في هذا الأمر إلا شخص يخاف أمرين.
فساد المرأة .. وهذا لا يمنعه إلا أخلاقها وتربيتها .. فمن أرادت الفساد ستقوم به في وسط بيت أهلها ولو على بابها ألف رجل.
خوف فطري .. وهذا مبرر لأن المرأة في طبيعتها الرقة والتهور أحياناً .. فنادراً .. نادراً .. أن تجد امرأة تقود بقلب رجل.

لكن قيادتها لسيارتها ( إن كانت متمكنة ) استر لها وأفضل وأسهل وأيسر من التعاطي مع التكاسي بوجه الخصوص لإنهاء المشاوير والأعمال الخاصة بها.

لا مانع شرعاً .. إذا لا مانع اجتماعاً في المجتمعات الطبيعية المتحضرة.
فقط على المرأة المُقْدمة على هذا الأمر أن تتقي الله في نفسها وفي مرتادي الطريق
وألا تغلبها طبيعتها الأنثوية في حب الفشخرة في أن تقود سيارتها قبل أن تتمكن من مسك المقود بالشكل الذي يضمن سلامتها وسلامة الآخرين بعد رعاية الله.

وفي الختام .. أُثنّي الشكر للأخوين "شتاء" و "الغند" لأنهما أثارا هذا الحوار والنقاش رغم إيماني مرة أخرى بأنه لم يعد قضية رأي عام أو مشكلة اجتماعية كبيرة بقدر أنها جانب اجتماعي يحتاج للكثير من الإجراءات وسن الأنظمة ليسير وفق الطريق المرسوم له، مثله مثل مشاكل الكهرباء التي لا تنتهي وغلاء المعيشة الذي لا يتوقف.

لهذا - من جديد - فأنا ضد خاتمة الأخت "إشراق !" حينما تحدثت عن أن البدايات - دائماً - جميلة.
فليس كل البدايات على هذا المنوال، ناهيك بأن المرأة كانت قبل عقود وفي السعودية بالذات تقود دون قيد أو شرط .




/


بداية أرحب بك أخي شاهر قبر
وبالمداخله الثريه..
وعن الزركشه فهي بـ أيادي المبدعه الغند..
فالشكر لها على ماقدمت من مجهود لرقي الحوار..

نأتي لتعقيبك الرائع أخي شاهد ..
كلنا نعلم أن بلادنا السعوديه تغيرت وكما ذكرت
في ردك الكريم كان قبل حادثه جهيمان في الحرم المكي
عام 1400 هـ كانت السعوديه نفس ما نتعايشه في هذا اليوم
غير أنه مع تطور بعض الأشياء كـ التقنيه الحديثه جعلت مافي الأمس
غير مافي هذا اليوم ,الناس هي الناس ولا اتحدث عن خلوهم عن الدين والعادات
ولكن ما حدث بمسمى "الصحوه" في بداية حكم الملك فهد رحمه الله ..
وبعد حادثه "جهيمان" تغيرت المفاهيم وكان التلفزيون الابيض والاسود
ينقل لنا الاغاني النسائيه والفنانات أم كلثوم وسميره توفيق والمسلسلات والأفلام كانت قناه واحده ثم بعد ذلك تم منعها عن العرض واكتفت القناه بالأخبار والرياضه ومسلسلات تاريخيه فقط , حتى البعض اتجه للجهاز الفيديو وشرام اشرطه خاصه لنفس الجهاز
ولا كان هناك كلام عن قياه المرأه ولاهو شغلها الشاغل لأن كان فيه نساء ولا تتجه إليهنّ الأنظار . ! وشيء اقل من عادي آللهم أنهنّ لايحملن رخص القياده ولايدخلن الأسواق ..
وبقى الوضع على هذا تقريبا أربع عقود حتى جاء الآمر بعد ما ذكرت أخي الكريم
ودخول المرأه لسوق العمل ارآه نفس الشيء
وكل دوله لها سياستها الخاصه كيف ومتى لتصب في المصلحه
وبعض الأشياء ترجع للأسره بنظره أنهم فتحو المجال بدون عائق..
ولكن ذكرت نقطه مهمه جداً وهي " سن القوانين وردع العابثين والمتحرشين "
الرفض لايعني رفضر القياده بعينها بل ماوراء تلك القياده التمكن الجيد التمرس
التحكم كل هذه الأشياء لابد منها ومافيه شك المرأه قلبها ليس كالرجل..
الفساد / والخوف الفطري / إرتباط بذات المرأة مُسلمه ولا شك
ولا تقف على قياة سياره ../


اشكرك أخي " شاهد قبر "
على المداخله والحوار والتعقيب الوآفي
التقدير ولإحترام











 

رد مع اقتباس
قديم 01-13-2022, 03:16 PM   #4


الصورة الرمزية إشراق !
إشراق ! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 537
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 02-11-2022 (10:15 PM)
 المشاركات : 5,056 [ + ]
 التقييم :  15379
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: قضية ورأي../



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهد قبر مشاهدة المشاركة
ek:

حسناً .. حسناً يا رفاق..
في البداية لابد أن أشكر كاتبي الحوار
وأن أمتدح الترتيب والسرد والكتابة
فقد كانت عوامل جذب مهمة مع استخدام الزركشة الملفته
أحسنتما وأتقنتما بالفعل .. وجاري الخوض في نقاش الفكرة

وأود أن انوه بأنني أيضاً قرأت رد الأخت "إشراق !" وسأتطرق لردها أيضاً في طيات السطور التي سأكتبها الآن.. بما أنها تحدثت عن السعودية بالخصوص في هذا الأمر.

وأرغب في البداية - أيضاً - إلى أن أنوه لأنه وحسب ما أراه شخصياً، بأن الكلام في مواضيع على شاكلة ( قيادة المرأة للسيارة - دخول المرأة لسوق العمل - الاختلاط في الأماكن العامة والفعاليات ... إلخ ).

هي قضايا فقد النقاش فيها أهميته حالياً بين مؤيد ومعارض، وارغب في الحديث عن وضع هذه القضية في بلدي السعودية قبل التعميم كونها البلد الأخير الذي أقر بذلك رسمياً في كل العالم.
واليوم يعود السبب فيما ذكرت لأن مثل هذه القضايا قد أصبحت ( توجّه وسياسة دولة ) لديها رؤية تقوم بتنفيذها وفق استراتيجيات واضحة.
وجميعنا يعلم أن قيادة المرأة للسيارة كانت - على وجه الخصوص - من أكبر الملفات التي يضغط بها دعاة حريات المرأة المسلوبة في السعودية بجوار بعض ما تذكرونه طبعا من حرية التعبير والسفر بلا محرم والولاية ...إلخ.
وعندما جاء الأمر بالسماح بقيادة المرأة في السعودية قتل المتشدقين المتمسكين بهذه الفكرة في مقتل وأصبح الموضوع اليوم مثله تماماً كباقي الدول العربية والعالمية في التعاطي معه ولم يعد مشكلة سياسية أو عنصر ضغط على سياسة الدولة في السعودية .. مع الأخذ بالاعتبار أن السعودية وقبل حادثة ( جهيمان ) الشهيرة واقتحامه للحرم مع ثلة الخارجين على الدولة في غرّة شهر محرّم من العام 1400 هـ وتفاصيلها تكاد معلومة للجميع .. والتي بسببها تراجعت الدولة في أمور كثيرة، حيث كانت المرأة في السعودية قبل هذه الحادثة تقود السيارة، والسينما منتشرة في البلاد ونراها تخرج في التلفاز كمذيعة وأيامها أيضاً كان التعليم مختلط.
ثم .. جاء التحول الكبير مع طرح ولي العهد حفظه الله لبنود وبداية العمل على الرؤية الخاصة بالمملكة العربية السعودية كأول معاول هدم النبطية الاجتماعية السائدة، وأنا هنا لن أناقش أو أذكر مدى نجاعة هذه الخطوة من عدمها .. وأترك الأمر لكل من يقرأ هذه السطور ليضع مقارنة عقلية في خاطره لثواني بين مكانة وقدرات المملكة العربية السعودية اقتصادياً ودولياً وحضارياً بين السابق والحاضر .. واستحضار الصورة الذهنية التي خلّفها ولي العهد عندما رفع جهازي جوال أمامة أحدهما حديث والآخر قديم في مؤتمر "نيوم" الشهير .. مع الأخذ بالاعتبار أن أي تحولات للدول في التاريخ لها سلبيات وإيجيابيات والأمر لن يخلوا من متضررين أو حتى معارضين لكن الكرة في ملعب المستقبل الذي ينظر اليوم تجاه القوة العضمى الجديدة التي تنمو بسرعة خرافية في المنطقة الإقليمية والعالمية التي اسمها السعودية.

ولإقفال هذه المقدمة الطويلة .. سأستشهد بقولين للملك سلمان أمده الله بالصحة والعافية وأمير الشباب ولي عهده الأمير محمد بن سلمان أيده الله ورزقه البطانة الصالحة.
فيقول الملك سلمان: "المرأة السعودية عضو فاعل في مسار التنمية الوطنية في جميع مجالاتها".
ويقول ولي عهده الأمين: "أنا أدعم المملكة العربية السعودية، ونصف المملكة العربية السعودية من النساء، لذا أنا أدعم النساء".
ولهذا فإننا اليوم نشهد في رأيي الخاص عصر تمكين المرأة بلا منازع محلياً وإقليمياً وحتى دولياً للمتتبع المتفحص للسياسات والقضايا الخارجية الدولية.

وعليه .. فقيادة المرأة قضية مفروضة اجتماعياً وسياسياً لأسباب تراها الدولة في مصلحة الشعب، ولهذا مسألة صدّها مسألة مستحيلة إلا في حدود الأسرة فقط.
وأنا أصلاً من المؤيد سابقاً والمُلحين عليها حالياً خصوصاً بعد سلسلة التعديلات والتحسينات في ﻧﻈﺎم اﻹﺟﺮاءات اﻟﺠﺰاﺋﯿﺔ وسَن القوانين الجديدة الخاصة بالتحرش .. وآخره ما صدر قبل البارح بالتشهير باسم المتحرش رباعياً في وسائل التواصل الاجتماعي.

فسابقاً بالرغم من التأييد الذي لا أبطنه لم أتح أنا الفرصة لأحد من أهلي - شخصياً - لعدم توفر سلسلة الإجراءات التي تحميهم ( قانونياً ) .. وعندما توفرت جميعهن رافضات لأنهن حسب ما قلن لي ( لا نرغب بوجع الراس ) .. لكن بناتي يبدوا أنهن الفلعوصات منذ صغرهن سيفعلن ذلك وأنا لن أمنعهن فقط إذا تمكنّ جيداً من القيادة.

الخلاصة .. قيادة المرأة للسيارة في السعودية وغيرها ليس فيها كما نعرف وكما أدرج الأخوين "شتاء" و"الغند" شرعياً مانع، ولا يتزمت في هذا الأمر إلا شخص يخاف أمرين.
فساد المرأة .. وهذا لا يمنعه إلا أخلاقها وتربيتها .. فمن أرادت الفساد ستقوم به في وسط بيت أهلها ولو على بابها ألف رجل.
خوف فطري .. وهذا مبرر لأن المرأة في طبيعتها الرقة والتهور أحياناً .. فنادراً .. نادراً .. أن تجد امرأة تقود بقلب رجل.

لكن قيادتها لسيارتها ( إن كانت متمكنة ) استر لها وأفضل وأسهل وأيسر من التعاطي مع التكاسي بوجه الخصوص لإنهاء المشاوير والأعمال الخاصة بها.

لا مانع شرعاً .. إذا لا مانع اجتماعاً في المجتمعات الطبيعية المتحضرة.
فقط على المرأة المُقْدمة على هذا الأمر أن تتقي الله في نفسها وفي مرتادي الطريق
وألا تغلبها طبيعتها الأنثوية في حب الفشخرة في أن تقود سيارتها قبل أن تتمكن من مسك المقود بالشكل الذي يضمن سلامتها وسلامة الآخرين بعد رعاية الله.

وفي الختام .. أُثنّي الشكر للأخوين "شتاء" و "الغند" لأنهما أثارا هذا الحوار والنقاش رغم إيماني مرة أخرى بأنه لم يعد قضية رأي عام أو مشكلة اجتماعية كبيرة بقدر أنها جانب اجتماعي يحتاج للكثير من الإجراءات وسن الأنظمة ليسير وفق الطريق المرسوم له، مثله مثل مشاكل الكهرباء التي لا تنتهي وغلاء المعيشة الذي لا يتوقف.

لهذا - من جديد - فأنا ضد خاتمة الأخت "إشراق !" حينما تحدثت عن أن البدايات - دائماً - جميلة.
فليس كل البدايات على هذا المنوال، ناهيك بأن المرأة كانت قبل عقود وفي السعودية بالذات تقود دون قيد أو شرط .





اهلاً بك شاهد قبر ،،
واختلاف الرأي اثناء الحوار امر طبيعي وكثير الحدوث ،،
فلكل شخص وجهة نظر يستقيها من المجتمع والبيئة التي ينتمي اليها ومن خلال
سماع مواقف وتجارب الآخرين سواء من الدول الاجنبية او الدول العربية والخليجية التي سبقتنا ،
سأعقب هنا عن امرين من خلال وجهة نظري أنا ,,

حينما قلت البدايات جميلة لان الامر الان مقنصر فقط على القيادة وتعلمها والذهاب لمشاوير
بسيطة ولكن مع مرور الوقت سوف تزداد المسؤولية على المرأة مثل ايصال الاطفال من والى المدرسة ومواعيد المستشفيات واحضار اغراض المنزل وغير ذلك من المهام التي
كانت بمساهمة من الرجل وله النصيب الاكبر في ذلك او السائق الخاص ،
نحن نعلم سبب الاستعانة بالسائق الخاص وهو لكثرت المسؤولية على الرجل وانشغاله بعمل او سفر وغيره ،،
اجزم مستقبلاً سيكون الجزء الاكبر من المهام للمرأة مع الاعتياد والاعتماد والاتكالية ،
ومع انقراض السائق الخاص واتكالية البعض ،
وجهة نظري هذه استقيتها من احاديث بعض النساء اللاتي سبقن في القيادة منذُ زمن ـ

بالنسبة لحديث ماقبل حادثة 1400 لانعلم الا ماسمعناه او قرانا عنه ،
تفكرت كثيراُ في هذه الجملة بان السعودية كانت قبل هذه الحادثة ذات سينما وتعليم مختلط وكانت المرأة تقود ..
سالت والدتي اطال الله في عمرها لأنها ممن عاصروا هذه الاحداث ،
ولكن اخبرتني انه لم يكن هناك قيادة بمفهومها الصريح كما اليوم وكانت تقتصر على قيادة المرأة في القرى او المناطق النائية كنوع من الاعتماد على النفس ولضروريات الحياة
والتعليم لم يكن ذو اختلاط حتى في الجامعات الا ان كان في كليات معينة تتطلب الاختلاط اثناء التدريب العملي كــ الطب والتمريض ،
اما السينما ان كنت تقصد بالمعنى الموجود في الوقت الحاضر فلم يكن لها وجود حينها


عذراً للعودة والمداخلة استاذ شتاء والجميلة الغند ،
احببت التعقيب حسب وجهة نظري ومن واقع ..
فالاختلاف وارد فالقناعات والنظرة تختلف من شخص لآخر
ويتبقى الرقي في الاختلاف فهو راي وليس فرض ،،
شاكرة الاستاذ شاهد لتعمقة في مشاركتي واختلافه الانيق والراقي ,,
مجهود اكثر من رائع تستحقان الشكر الجزيل والامتنان ،،
تقديري للجميع !


 
التعديل الأخير تم بواسطة إشراق ! ; 01-13-2022 الساعة 03:19 PM

رد مع اقتباس
قديم 01-19-2022, 09:53 PM   #5


الصورة الرمزية شتاء.!
شتاء.! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 557
 تاريخ التسجيل :  Dec 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (08:34 PM)
 المشاركات : 41,270 [ + ]
 التقييم :  67696
لوني المفضل : Crimson


افتراضي رد: قضية ورأي../



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إشراق ! مشاهدة المشاركة
اهلاً بك شاهد قبر ،،
واختلاف الرأي اثناء الحوار امر طبيعي وكثير الحدوث ،،
فلكل شخص وجهة نظر يستقيها من المجتمع والبيئة التي ينتمي اليها ومن خلال
سماع مواقف وتجارب الآخرين سواء من الدول الاجنبية او الدول العربية والخليجية التي سبقتنا ،
سأعقب هنا عن امرين من خلال وجهة نظري أنا ,,

حينما قلت البدايات جميلة لان الامر الان مقنصر فقط على القيادة وتعلمها والذهاب لمشاوير
بسيطة ولكن مع مرور الوقت سوف تزداد المسؤولية على المرأة مثل ايصال الاطفال من والى المدرسة ومواعيد المستشفيات واحضار اغراض المنزل وغير ذلك من المهام التي
كانت بمساهمة من الرجل وله النصيب الاكبر في ذلك او السائق الخاص ،
نحن نعلم سبب الاستعانة بالسائق الخاص وهو لكثرت المسؤولية على الرجل وانشغاله بعمل او سفر وغيره ،،
اجزم مستقبلاً سيكون الجزء الاكبر من المهام للمرأة مع الاعتياد والاعتماد والاتكالية ،
ومع انقراض السائق الخاص واتكالية البعض ،
وجهة نظري هذه استقيتها من احاديث بعض النساء اللاتي سبقن في القيادة منذُ زمن ـ

بالنسبة لحديث ماقبل حادثة 1400 لانعلم الا ماسمعناه او قرانا عنه ،
تفكرت كثيراُ في هذه الجملة بان السعودية كانت قبل هذه الحادثة ذات سينما وتعليم مختلط وكانت المرأة تقود ..
سالت والدتي اطال الله في عمرها لأنها ممن عاصروا هذه الاحداث ،
ولكن اخبرتني انه لم يكن هناك قيادة بمفهومها الصريح كما اليوم وكانت تقتصر على قيادة المرأة في القرى او المناطق النائية كنوع من الاعتماد على النفس ولضروريات الحياة
والتعليم لم يكن ذو اختلاط حتى في الجامعات الا ان كان في كليات معينة تتطلب الاختلاط اثناء التدريب العملي كــ الطب والتمريض ،
اما السينما ان كنت تقصد بالمعنى الموجود في الوقت الحاضر فلم يكن لها وجود حينها


عذراً للعودة والمداخلة استاذ شتاء والجميلة الغند ،
احببت التعقيب حسب وجهة نظري ومن واقع ..
فالاختلاف وارد فالقناعات والنظرة تختلف من شخص لآخر
ويتبقى الرقي في الاختلاف فهو راي وليس فرض ،،
شاكرة الاستاذ شاهد لتعمقة في مشاركتي واختلافه الانيق والراقي ,,
مجهود اكثر من رائع تستحقان الشكر الجزيل والامتنان ،،
تقديري للجميع !

الفاضله إشراق

طالما هناك أستفسار أو سؤال
أو مايخص ردك ومداخلتك فهو حق مشروع لكِ
ولغيرك باي وقت..
ولايحتاج لأي عذر
أهلاً بك


 

رد مع اقتباس
قديم 01-10-2022, 04:20 PM   #6


الصورة الرمزية almehdi shaban
almehdi shaban غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 450
 تاريخ التسجيل :  Jul 2021
 أخر زيارة : 05-14-2024 (01:59 PM)
 المشاركات : 32,882 [ + ]
 التقييم :  60985
 الدولهـ
Libya
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: قضية ورأي../



ek:

السلام عليكم
أولا رأيي يخصني وحدي ومن يعترض أو يؤيد هذا شأنه ولن أناقشه في وجهة نظره !!!!
من منظوري الخاص ... لا هي قضية ولا هي تحتاج لرأي .
والكلام فيها استهلاك للوقت وتعبئة للفراغ ساعة القيلولة أو قبل النوم بدقائق !!!!
والذين جعلوا منها قضية في مكان ما من العالم إما غيرة من المرأة لا غيرة عليها , أو اثبات لسطوة الرجل في المجتمع الذكوري على الأنثى والتحكم فيها كما يتحكم في شاشة تلفازه بواسطة الريموت كنترول !!!!!!!
والمضحك في الأمر لا المستغرب , أن المسألة شرعنتها جهات وسيستها جهات أخرى , وكأنه لا قضايا في المجتمع ذات أهمية إلا قيادة المرأة !!!!!
ولا أدري أي عقلية التي تفكر بهذه الطريقة ؟؟؟ ونحن في القرن الحادي والعشرون !!!
لا بل البعض تجاوز القيادة ودخل في لباس المرأة السائقة ومكياجها ونظارتها وحركاتها أثناء القيادة وجوالها ووووو الخ .
أنا أتساءل ..... هل هؤلاء فعلا يعيشون معنا وعلى كوكبنا ؟؟؟ وهم يتنعمون بكافة وسائل التواصل المتاحة ودون رقابة إلا من الضمير !!! فالمجتمع المحافظ يستخدم النت بكل تفاصيله ولا يستخدم المركبات , ويستخدم الجوال بكل تقنيته ويضع الحجاب !!!!!
أكيد يجهلون أن المجتمع المحافظ في غرفة نومه هو المحافظ في الشارع والعمل أو في مركبته أو مع جواله وشاشته !!!
ألا يعلم هؤلاء أن هناك ضرورات يفرضها العصر ؟؟ فعندما تختفي ركوبة الإبل والخيل والبغال والحمير لتحل محلها العربات ثم المركبات , أنها لم تُصنع لأخونا آدم فقط ولم يُكتب عليها ( for men ) !!! فكما أصبحت المرأة تلد في المشفى وتستخدم الغسالة والمكنسة الكهربائية والفرن وووو كل التقنيات الحديثة المتاحة لها من حقها أن تقود مركوبها , وقد صمت أخونا آدم وخرس حين دخلت الشغل والوظيفة لأنه مستفيد من معاشها !!!!
ومن يتحدث عن ضوابط لقيادة المرأة , هو الآخر متطفل على قوانين ولوائح مسئولة عنها جهات اختصاص لكل سائق من الجنسين , وما يخص الأخلاق والقيم والمبادئ لا تحدده عجلة القيادة ولا نوع الجنس بل ينبع من الأسرة والبيت والتربية والدين ... فالرجل الذي يقود مركبته وهو مخمور يجب سحب رخصته , ويتعرض لعقوبات ولوائح تحددها جهات ذات العلاقة !!!!!

الأمر في بعض الأحيان مدعاة للسخرية والضحك , وعندنا أيضا من هذا النوع في بلدي وللأسف ينسبون أنفسهم للسلفية وهي منهم براءة , فيحللون استخدام النت ويحرمون التلفاز والصحون !!!!!!

أختم وأقول : ليتنا نلتفت لصنع كل وسائل الراحة والترفيه أو حتى الضروريات ومن تم نحلل ونحرّم أو نمنع ونشرّع !!!!!!

شكرا


 
 توقيع : almehdi shaban



الوقت كالحنش إن لم تقتله قتلك !!!!!
يدي وساعتي وقلمي
almehdi shaban


رد مع اقتباس
قديم 01-10-2022, 11:32 PM   #7


الصورة الرمزية اميره محمد
اميره محمد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 128
 تاريخ التسجيل :  Oct 2020
 أخر زيارة : 11-26-2023 (01:33 PM)
 المشاركات : 12,499 [ + ]
 التقييم :  42332
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: قضية ورأي../



أنا مع قيادة الأنثى للسيارة
أنا أقود سيارتي في مصر
وأقوم بكل أشيائي الخاصة
شكراً شتاء شكراً الغند


 

رد مع اقتباس
قديم 01-12-2022, 10:50 AM   #8


الصورة الرمزية شتاء.!
شتاء.! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 557
 تاريخ التسجيل :  Dec 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (08:34 PM)
 المشاركات : 41,270 [ + ]
 التقييم :  67696
لوني المفضل : Crimson


افتراضي رد: قضية ورأي../



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميره محمد مشاهدة المشاركة
أنا مع قيادة الأنثى للسيارة
أنا أقود سيارتي في مصر
وأقوم بكل أشيائي الخاصة
شكراً شتاء شكراً الغند
/

الله يستر عليك ويحفظك
يا اميره ..

كل التقدير والأحترام


 

رد مع اقتباس
قديم 01-12-2022, 05:19 AM   #9


الصورة الرمزية شتاء.!
شتاء.! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 557
 تاريخ التسجيل :  Dec 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (08:34 PM)
 المشاركات : 41,270 [ + ]
 التقييم :  67696
لوني المفضل : Crimson


افتراضي رد: قضية ورأي../



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almehdi shaban مشاهدة المشاركة
ek:

السلام عليكم
أولا رأيي يخصني وحدي ومن يعترض أو يؤيد هذا شأنه ولن أناقشه في وجهة نظره !!!!
من منظوري الخاص ... لا هي قضية ولا هي تحتاج لرأي .
والكلام فيها استهلاك للوقت وتعبئة للفراغ ساعة القيلولة أو قبل النوم بدقائق !!!!
والذين جعلوا منها قضية في مكان ما من العالم إما غيرة من المرأة لا غيرة عليها , أو اثبات لسطوة الرجل في المجتمع الذكوري على الأنثى والتحكم فيها كما يتحكم في شاشة تلفازه بواسطة الريموت كنترول !!!!!!!
والمضحك في الأمر لا المستغرب , أن المسألة شرعنتها جهات وسيستها جهات أخرى , وكأنه لا قضايا في المجتمع ذات أهمية إلا قيادة المرأة !!!!!
ولا أدري أي عقلية التي تفكر بهذه الطريقة ؟؟؟ ونحن في القرن الحادي والعشرون !!!
لا بل البعض تجاوز القيادة ودخل في لباس المرأة السائقة ومكياجها ونظارتها وحركاتها أثناء القيادة وجوالها ووووو الخ .
أنا أتساءل ..... هل هؤلاء فعلا يعيشون معنا وعلى كوكبنا ؟؟؟ وهم يتنعمون بكافة وسائل التواصل المتاحة ودون رقابة إلا من الضمير !!! فالمجتمع المحافظ يستخدم النت بكل تفاصيله ولا يستخدم المركبات , ويستخدم الجوال بكل تقنيته ويضع الحجاب !!!!!
أكيد يجهلون أن المجتمع المحافظ في غرفة نومه هو المحافظ في الشارع والعمل أو في مركبته أو مع جواله وشاشته !!!
ألا يعلم هؤلاء أن هناك ضرورات يفرضها العصر ؟؟ فعندما تختفي ركوبة الإبل والخيل والبغال والحمير لتحل محلها العربات ثم المركبات , أنها لم تُصنع لأخونا آدم فقط ولم يُكتب عليها ( for men ) !!! فكما أصبحت المرأة تلد في المشفى وتستخدم الغسالة والمكنسة الكهربائية والفرن وووو كل التقنيات الحديثة المتاحة لها من حقها أن تقود مركوبها , وقد صمت أخونا آدم وخرس حين دخلت الشغل والوظيفة لأنه مستفيد من معاشها !!!!
ومن يتحدث عن ضوابط لقيادة المرأة , هو الآخر متطفل على قوانين ولوائح مسئولة عنها جهات اختصاص لكل سائق من الجنسين , وما يخص الأخلاق والقيم والمبادئ لا تحدده عجلة القيادة ولا نوع الجنس بل ينبع من الأسرة والبيت والتربية والدين ... فالرجل الذي يقود مركبته وهو مخمور يجب سحب رخصته , ويتعرض لعقوبات ولوائح تحددها جهات ذات العلاقة !!!!!

الأمر في بعض الأحيان مدعاة للسخرية والضحك , وعندنا أيضا من هذا النوع في بلدي وللأسف ينسبون أنفسهم للسلفية وهي منهم براءة , فيحللون استخدام النت ويحرمون التلفاز والصحون !!!!!!

أختم وأقول : ليتنا نلتفت لصنع كل وسائل الراحة والترفيه أو حتى الضروريات ومن تم نحلل ونحرّم أو نمنع ونشرّع !!!!!!

شكرا
/
وعليكم السلام

/


لانختلف ونحنُ نعرف هذا ونحترم وجهة نظرك
من ناحيه إنها ليست قضيه ولاتحتاج رأي ..
قد لاتكون قضيه كما تفضلت ولاتحتاج رأي
لذلك أصبحت قضيه لهذا السبب!!!


نتفق تماماً في بعض الأشياء لايجب تضخيمها
وهي أشياء بسيطه لو نظرنا لها بعين العقل
وتصبح قضيه كـ قيادة المرأه ولا أحد ينكر بأن كانت
الركوبه سابقاً للمرأه الأبل والخيل والحمير
اصبحت مركبه الأن وهي ( السيارة ) ولكن البعض يخاف من لا يحمد عقباه
لأسباب بعيده عن القياده..
وهي :
بأن المرأه عوره تحتاج تستر كامل
قد تسرق نفسها بخروجها ليلاً دون علم أحد
قد تهدر المال مع صديقاتها دون حاجه
و ماااااا إلى ذلك ..
ــــــــــــ
وجهة نظري : المرأة ليست كالرجل ولا أحد يرضى أخته أو ابنته أو زوجته تخرج
بحكم أنها تقود مركبه _ لا _ هنا نقف وقفه صمود
لكن إذا كانت بعملها أو لحاجه ضروريه,
أو لايوجد أب أو أخ أو زوج ماهو المانع !! ؟ كونها تدير أمورها بعقل وتحكم
والمسأله لاتحريم ولا تشريع
هي طرح رأي لا اكثر ولا أقل ..

شكراً
../


 
التعديل الأخير تم بواسطة شتاء.! ; 01-12-2022 الساعة 05:32 AM

رد مع اقتباس
قديم 01-11-2022, 01:40 AM   #10
مصعب


الصورة الرمزية الكابتن
الكابتن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 266
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : 02-19-2024 (02:02 AM)
 المشاركات : 20,613 [ + ]
 التقييم :  20110
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: قضية ورأي../





مرحباً الشتاء والربيع أقصد الغند


حقيقة للأسف وضعت رداً مطولاً لكني عندما أرسلته لم تكن الشبكة متاحة
لا حاجة لتبريراتكما في إجازة المنح والمنع لجعل المراة تجلس خلف مقود السيارة
لم يكن في فسيولوجيةالرجل ما يجعله الوحيد المخول لقيادة السيارة وهناك ما ينقص المرأة ليجعلها فاقدة الأهلية

جميع الحجج واهية ،لا تعدو أكثر من محاولتها تنميق المجتمعات الذكورية ، بفكرها السائد فقط

هذا الحديث ينسحب إلى سؤال أطرحه من خلال هذا الموضوع ،

أيهما تمنح له المباركة قيادة المرأة للسيارة ، أم ركوبها الدواب كالسابق ؟


تقديري واكثر


..,,


 
 توقيع : الكابتن

مع
خالص حبي وتقديري
..,,

التعديل الأخير تم بواسطة الكابتن ; 01-11-2022 الساعة 09:52 AM

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عبارة ورأي نبوءة حب مقهى المدائن 11 09-26-2021 09:54 AM
الإختلاف في الرأي يفسد الود وكل قضية _ حصري _ فتحي عيسي قبس من نور 14 08-24-2021 09:03 PM
قضية على عجل ……! النقاء قبس من نور 11 08-06-2021 06:06 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:47 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas