نقاش مهم ..........؟

نقاش مهم ..........؟

اصبحت قنوات التواصل الإجتماعي كوجبات المطاعم السريعة لذيذة مغرية وخالة من الصحة مبللين بشخصيات وهمية للتعارف السرابي
زمان سابق كان للحب هيبة وقيمة لنقاء قلوبهم تدمع له العين فرحآ وحزنآ سمعنا عنه بالكثير من القصص القديمة منبعهم الصدق وابطالهم وواقعهم جميل ف الحب الحقيقي لايأتي إلا مره بالعمرحيث يستنزف الشخص جميع مشاعر ه لدى هذا الشخص
أم الأن فقد ه هيبتة وضاع معناه حتى أصبحت القلوب نهاية أما لغياب متعمد أو نهاية تصعب تقبلها فلا تطمئن له القلوب حتى أتخذ طريق آخر. ..

..........................
من منطلق.ماسبق. نتبادل الأراء حول ذلك. وما أهمية التواصل الإجتماعي بين البعض ؟


،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلمي // النقاء ......

للمزيد من مواضيعي

 

موضوع شائك كونه يعتمد إعتمادا كليا علي العالم الإفتراضي أي من وراء أحجية وفي غرف مظلمة
وتوابعها ولا نعرف مع من نتحدث أهو ذكر أم أنثى أو كهل ممجوج من شاب مسعور
أم عجوز شمطاء تتوارى خلف الكلمات المعسولة واللهفة الممزوجة بعيش خارج المدار
الحب في هذا العالم في كلمة واحدة الغريزة هي المهيمنة على مايدور
وإن صدف ووقع بعضهم في الحب وصدق فلكل قاعدة شواذ
القديرة النقاء
هناك فرق كبير بين أن ننظر في عين من نحب أن نعيش اللحظة
بسحرها بعنفوانها لا أن نتجاذب أطراف حديث لانعرف مصدره
أحييك وطرحك المتميز ورؤيتك الصائبة وإسلوبك الجميل
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

عطاف المالكي معجب بهذا

ek:



في زمننا ومع التطور والتقدم في قرن التكنولوجيا والشبكة العنكبوتية أصبح يقال: "إن الحب يأتي من أول مراسلة"، إذ تطور الحب لينتقل نقلة جديدة ويصبح حباً إلكترونياً بعد أن كان على أرض الواقع وجهاً لوجه، وأصبح الحب يتمثل في إيميل ورسائل غرامية عبر الإنترنت، وهناك من أن الحب الارتباط عن طريق الإنترنت أمر مشروع وهادف، بينما يجده آخرون فيروساً يهدد البيوت، وأمراً مرفوضاً تماماً.. فهل نجح الحب عن طريق الإنترنت، أم هو مجرد تسلية بمشاعر الآخرين وبحث عن حب؟ "

تعدد العلاقات التي تتكوّن عبر الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي. وبحسب طبيعة كل علاقة تتباين الدوافع التي تتسبب في إقامتها والنتائج النفسية المترتبة عنها، حيث يرى خبراء علم النفس أن علاقات الإنترنت لا تتعدى كونها حياة افتراضية يقيمها البعض نتيجة حالة نفسية معيّنة تتحكم في الهوى والرغبات. ويكون الإنسان خلالها مؤهلا لإقامة علاقات مجهولة، راغبا فيها بغض النظر عن نتائجها، رافضا تقبل نصائح الآخرين حول خطورة هذه العلاقات وتأثيراتها السلبية.


ومن المخاطر الكبيرة للحب عبر الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، هو ارتفاع سقف التوقعات بسبب الوعود الوردية، التي غالبا ما تكون بلا أساس أو ضمانات، وهو ما ينتج خيبة أمل قوية.
انا اتحدث عن كافة الأعمار السنية، ولكن هناك فئة يمكن أن تقع في فخ يدمر حياتها مستقبلاً، وهي فئة المراهقين، لأن هناك بعض المواقع والتطبيقات التي لا تطلب الكشف عن هوية الشخص أو وضع صورة حقيقة أو أي إثبات على أن الشخصية حقيقية وبياناتها صحيحة، وهو ما يفتح باب انتحال الصفة أو الكذب والخداع.
اذن العلاقات العاطفية عبر مواقع التواصل الاجتماعي
ليست الا وهم..

القديرة (( النقاء ))
اشكرك على طرح مثل هذا الموضوع الهام
بعد أن تفشى بما يسمى حب عن طريق الإنترنت
وأصبحت هذه الشبكة تستخدم لأغراض بعيدة كل البعد عن الأهداف التي وجدت من أجلها، كاصطياد الفتيات والإيقاع بهن تحت مسمى "الحب..

سنابل البوح ,عطاف المالكي معجبون بهذا

بقال أن الحب سابقاً كان ينبع من القلب
أما اليوم نزل إلى المعدة ههههه
كان الحب يوصل إلى درجة الجنون
بينما اليوم فمن الجنون أن تغامر في الوقوع بالحب
والأقبح أن بعض النساء أصبحت أقل حياءً من الرجل النسونجي
أذكر أني كتبت مقال عن النسونجي وبينت كيف يصطاد النساء
وللأسف
أصبح هناك رديف له بل تفوق عليه ألا وهو المرأة اللعوب
التي تلقي بعواطفها المجانية هنا وهناك وعلى من هب ودب
نصك ثري وقابل للنقاش أيتها النقاء النقية
ودي وتقديري لكِ
وربما لي عودة

مقال يشي بحضور جميل وابداع في الانتقاء

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو