آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ
ــ كتبتُها في شاهد قبر وأنا أتمتمُ في نفسي قائلًا سبحان من وهبني رجلًا بألفِ رجل.! إلىٰ رَجُلٍ نَمَا كالوَرْدِ فينا وَعَلَّمَنَا : المَحَبَّةَ , وَالحَنِيْنَ.! وَجَدْنَا فِيهِ أَجْمَلَ مَا فَقَدْنَا وَعُدْنَا : لَمْ نَجِدْ فِيْنَا حَزِيْنَا.! هَمَىٰ مِنْ فَوْقِنَا , مَطَرًا غَزِيْرًا فَصِرْنَا كَالحَدَائِقِ فَاتِنِيْنا.! لـِ شَ ـاهِدْ : فِيْ مَرَايَا الحُبِّ , نُوْرٌ بِهِ وَاللهِ_ نَحْيَا سَاطِعِيْنَا.! لـِ شَ ـاهِدْ : أَحْرُفِيْ طَارَتْ حَمَامًا وَحِبْرِيْ بِاسْمِهِ احْتَكَرَ الوَتِيْنَ.! لـِ شَ ـاهِدْ : فِيْ دَمِيْ , وَطَنٌ كَبِيْرٌ وَكُلُّ جِهَاتِهِ انْبَجَسَتْ عُيُوْنَا.! هُوَ الأَشْهَىٰ , إِذَا جُعْنَا حَدِيْثًا وَكَانَ حَدِيْثُهُ , عِنَبًا , وَتِيْنَا.! هُوَ الأَوْفَىٰ , وَلَوْ خَانُوْهُ عَمْدًا هُوَ الأَنْقَىٰ , إِذَا شَاؤوْا مُعِيْنَا.! وَمَا جَامَلْتُهُ أَبَدًا , وَأَدْرِيْ بِأَنِّيْ جِئْتُ أَمْدَحُهُ , يَقِيْنَا.! عليهِ رَوَائِعُ الكَلِمَاتِ تُتْلَىٰ إِذَا مَا مَالَ , أوْ رَفَعَ الجَبِيْنَ.! ... أخوك رجل من الشرق. وليدة اللحظة للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
اذكروا محاسن موتاكم
آخر تعديل رجل من الشرق يوم
11-25-2021 في 11:43 AM.
|
11-25-2021, 11:37 AM | #2 |
|
رد: إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ
حضور أول وسعادة
لمقصورة الحرف الملكية الفاخرة رجل من نور يااااه لقد فُتحت أبواب السمماء لابد من عودة فهذا شاهد زاهر الحرف والروح رجل من الشرق كيف بالله نستطيع أن نتنفس في المدائن بدون رئة حرفك ياحياة الشعر ،!! |
|
11-25-2021, 11:59 AM | #3 |
|
رد: إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ
منبر القلم القدير .. (( رجل من الشرق )) سأكون على مايرام هنا أ بين همسات الحروف .... حينما يأتي أندلاق الحرف وبصيص نور المشاعر.... سيشفع لتلك الاحاسيس التي تعتري أرواح مَنّ طَهُر حينها عندها اصبحت مشبعة بالحب.... وسيبنى العقل أحاسيس التَوْق بين حنايا الِصدق لتلك الحروف هكذا أنت رائع دائما تهمس للحرف فيأتيك طوعاً.. عابرة مرت من هنا..!! |
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-26-2021 الساعة 12:56 AM
|
11-25-2021, 12:16 PM | #4 |
|
رد: إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ
و حقيقه لا أعلم مالذي أتى بي الى هنا لم يكن الميعاد وليست الصدفه ولا البحث المربوط على طرف الشبابيك ومتاكده بانها ليست العصفوره البيضاء الواشيه باسراري والتي احبها واؤمن بها جداً وتخبرني بكل احاديث الصباح ومايحمل من شروق الامنيات ولا اعلم لما رغبة الثناء الكبير في حنجرتي هل لأن قصائدك على اكتاف الغيم عنا . وصدقاً حتى الظل هنا يكون ندى وتتكون لك المنازل ( التقدير ) بالمطر . الفاضل رجل من الشرق يقيد صوتي تلك الاخوه النقيه التي لا يلمسها ريب واتبسم .. وانت أبتسم كما وهبك الله الف بهجة في صدر اخيك ( شاهد ) وحاول الا تراه . ادام الله المحبة بينكم اخواني . صح بوحك ودمت جزلاً .. ختم + تنبيه + احترامي |
التعديل الأخير تم بواسطة ذَاتِ العِماد ; 11-26-2021 الساعة 07:56 PM
|
11-25-2021, 12:38 PM | #5 |
|
رد: إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ
ياسلام عليك رجل من الشرق ونعم الاخوة والصداقة بينكم
يمنح لك المكافاة تستاهل اكثر واكثر وعودة تليق بسموك يارائع |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
11-25-2021, 01:11 PM | #6 |
|
رد: إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ
هُوَ الأَوْفَىٰ , وَلَوْ خَانُوْهُ عَمْدًا
هُوَ الأَنْقَىٰ , إِذَا شَاؤوْا مُعِيْنَا.! وَمَا جَامَلْتُهُ أَبَدًا , وَأَدْرِيْ بِأَنِّيْ جِئْتُ أَمْدَحُهُ , يَقِيْنَا.! عليهِ رَوَائِعُ الكَلِمَاتِ تُتْلَىٰ إِذَا مَا مَالَ , أوْ رَفَعَ الجَبِيْنَ.! الشاعر والكاتب المتألق رجل من الشرق ماشاء الله تبارك الرحمن ونعم الاخوة هنا قصيدة مدح تليق به والله شاهد قبر رجل شفاف صريح بليغ الفكر يحبه الجميع ويقدونه فهو خير تسعد به المدائن ونقدره كثيرًا الصداقه الجميلة تكمن برسالة او قصيدة او اي معنى آخر للتعبير بها وأنت أبدعت يارجل بذلك ادام الله صحبتكم وبكم نفتخر دومًا شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
11-25-2021, 05:11 PM | #7 |
|
رد: إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ
.
كم أشعر بِفخرٍ مُهيب فشاهد قبر من خيرةِ رجال المدائن لم أرَ مِنه إلا وجهًا واحدًا فقط ويصونك في غيابك كما لو أنك حاضر لذلك هو من ( أشيائي الثمينة ) بالإضافة إلى أنهُ : صاحب حرف وصاحب موقف يستحق أن تنطقهُ فصاحةً ، وبلاغةً ، وصدقا هُوَ الأَوْفَىٰ , وَلَوْ خَانُوْهُ عَمْدًا هُوَ الأَنْقَىٰ , إِذَا شَاؤوْا مُعِيْنَا.! غنيٌ بِالشعرِ أنت يا شرقي وأستاذه وصاحبه أتيتنا كالعادة ( رائعًا لا تنتهي ) |
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-26-2021 الساعة 12:57 AM
|
11-25-2021, 06:05 PM | #9 |
|
رد: إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ
فد نملكُ معارفَ كُثر، في طول البلاد وعرضها، بحكم العمل والدراسة في أكثر من مكان، لكن هذه الحياة تجعلك تعتمد قاعدة "النّاس مراحل"، يخرجون أمامك وفي طريقكَ لهدفٍ معيّن، تكتسب منهم ويكتسبون منك، لكن في النّهاية؛ تختلف طرقكم، تتغيّر عاداتكم، يمشي الزمن، يصيرون خلفك، تاركين أثراّ خلفهم لطالما كنا نرى أصدقاء لنا ينسحبون للخلف، ونختفي تدريجيًا من حياتهم، ونبتعد عنهم بشكلٍ تلقائي؛ لاختلاف الاهتمامات؛ للبعد الجغرافي؛ لنظرتنا الّتي صارت تستخفُ بكلّ الأشياء هنا؛ لظروفٍ قاسية مررنا بها؛ لتجارب تركت أثرًا على جلدنا وعيوننا. ولكننا، طوال الوقت، كنا نجد مكانًا لنا عند أحدهم بالذات، نجدنا حاضرين بالرغم من المسافات، نجد أنفسنا بين أحاديثهم واهتمامهم وسؤالهم الدائم بصوت شجيّ "أنت وين بتختفي"، كأنّ البعد الجغرافي لم يوجد بيننا أبدًا.. الصّداقة الّتي بدأت تكبر تدريجيًا، تكبر وتصير عائلة تحتضن القلب، حين نكون في الغربة لو غربة روح ولا نجد رسائلًا سوى من مجموعة عائلتنا القريبة التي تربطنا بهم علاقة الدم، والأصدقاء الحقيقين الصادقين الذين هم بمرتبة علاقة الدم، للحظات وللكلمات وللرسائل التي بيننا علاقة دم ولحم وارتباط روحيّ وأكثر . ومن مثلُ شاهد يستحق أن يُكتب عنه، ومنذ دخولي المدائن وأنا أستشعر علاقته الطيبة بالجميع، وحروفه الباسقة التي تأخذنا معها للسماء السابقة في الطرقات الزاهية حيث لهفة اللقاء بكل ما هو راقي وجميل، يأخذنا إحساسه كريشةِ طيرٍ مهاجر سقط في غير دنياه سهواً، كغزالٍ شرد عن أمه في أولى ليالي الرضاعة، كأغنيةٍ قديمة تسللتْ لأذنِ عجوزٍ مشتاق، كسرابٍ قد لمع وسط أرضٍ هوماء، كفراشةٍ مضيئة أنارت بالغابة المظلمة.. ومن هنا أعبر عن مدى اعتزازي بمصافحة حرفه في أول نص لي هنا أشفق على أولئك الذين لديهم مشكلة مع المحبة والألفة، أولئك الذين يدخرون الجميل من الشعور، ولا يستخدمونه عند الحاجة، بخلاء المشاعر، الذين يبخلون على من حولهم، ويحتفظون بقمح المودة في مستودعات صدورهم، أشفق عليهم حين يأتي وقت لا يستطيعون فيه أن يعبروا عما في صدورهم، ليس لعدم قدرتهم على الكلام بل لغياب من كانوا حولهم أو رحيلهم، حين تتفتّق قلوبهم تضورًا لما يغذي نبضها بالحياة. رجل من الشرق كانت حروفك هنا بمثابة هديةّ لنا ليس شاهد فحسب لسببين: أولاً: لأنك عبرت عن مشاعرنا انجاه الرجل الإنسان الذي نحترمه ونُقدره ولحرفهِ الذي نُحب .. ثانياً: لأنك منحت لنا العودة للتأمل وتذكر كل رفاقنا الذين نحبهم، الحنين لأجمل مشاعر فالصداقة مشتقة من الصدق وهنا لمسنا صدقك ونبلك هدياك دائماً عظيمة، وكان حظي جميل حين أهديتني يوماً حرفاً أسكنتهُ حافظتي شكراٌ لكرمك وعطاؤك الذي لا ينتهي كل الاحترام والتقدير |
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-26-2021 الساعة 12:57 AM
|
11-25-2021, 10:53 PM | #10 | |
|
رد: إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ
اقتباس:
قبل أن أرد عليك سأهدي الرجل النوراني شاهد هذه الأبيات.. أهلًا بِهِ : رَجُلًا يَظَلُّ سَخِيَّا وَمُأَنَّقًا , وَمُرَتَّبًا , وَجَلِيَّا أَهلًا بهِ رَجُلًا خفيفًا ظِلَّهُ يُغْرِي بطلَّتِهِ الضميرَ الحَيَّا هُوَ شَاعِرٌ مِنْ حِبرِهِ , وَخيالِهِ وَهَبَ القصائدَ عصرَها الذهبيَّا .. يا بنفسج الشعر والنثر إن هذا النور الذي جاء على هيئة رجل لم يدع فرصة للغيهبِ كي يعبث بملامح الضحى. الهدايا كثيرة ولكن شاهد قبر هو الهدية التي نتهاداها دائما أسأل الله أن يحفظ له ذريته من كل مكروه وأن يظل في نعيم أبدي .. ثم مازلتُ أنتظر عودتك |
|
اذكروا محاسن موتاكم
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-26-2021 الساعة 12:58 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إلىٰ أين..؟! | رجل من الشرق | مقهى المدائن | 184 | 12-11-2023 10:32 PM |
مِنْ روائعِ القراءاتِ الأدبية : وردةٌ وسطَ لهيبٍ مِنْ فَيْحِ الصحراء..!! | يزيد | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 18 | 06-26-2022 07:16 PM |
وما أحلىٰ التنافسَ في هواكِ.! | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 30 | 09-05-2021 07:45 PM |
برقيَّة عاجلة إلىٰ أنثىٰ مظلومة.! | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 22 | 09-05-2021 07:15 PM |
عامٌ علىٰ عام..! | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 38 | 09-03-2021 07:15 PM |