آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
آفاق الدهشة ومواسم الفرح ( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . ) |
( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
جميلٌ أن أكون معكم والأجمل من ذلك أنكم جعلتموني أشعر أنني فيكم ولست معكم لا يوجد أجمل من الاعتذار إلّا القلب الذي يتقبله , ولو كان فيه منقصة كما يشعر به بعض الناس , لما كان بمثابة الدِيَّة عند العرب.! إلى أحبائي في المدائن الباسقة _ ثُلَّةُ الحُبِّ , أنتم .... رَتِّلْ عَلَىٰ بَوْحِ المَدَائِنِ , حَاءَكْ وَأَقِمْ لَهَا , حَتَّىٰ القِيَامَةِ , بَاءَكْ.! بِالحُبِّ , قَبْلَ الحَرْفِ , تَكْسَبُ وُدَّهَا فَاحْفَظْ مَحَبَّتَهَا , وَمُدَّ عَطَاءَكْ.! هٰذِيْ المَدَائِنُ , فِيْ رَبِيْعٍ , دَائِمٍ لَمْ يَبْقَ إِلَّا , أَنْ تُطِيْلَ غِنَاءَكْ.! هَادِيْكَ : مُنْتَبِهٌ , يَقِيْكَ تَعَثُّرًا وَعَصِيُّكَ : النُّوْرُ الْـ أَضَاءَ فَضَاءَكْ.! وَسَفِيْرُكَ : الزَّاهِيْ أَتَمَّكَ مَأْمَنًا وَحَكِيْمُكَ : الرَّاقِيْ أَزَاحَ عَنَاءَكْ.! وَعَلِيْ : غَمَامٌ فِيْ رُبُوْعِكَ مَاطِرٌ والصَّقْرُ عَبْدُ اللهِ , زَادَ ثَرَاءَكْ.! بُشْرَاكَ : تَرْفُلُ كَالفَرَاشِةِ , هِمَّةً وَالحَظُّ رَتَّبَ لِلْجَلَالِ , نَقَاءَكْ.! وَجَمِيْعُ مَنْ فِيْ الصَّرْحِ , فَاحَ عَبِيْرُهُمْ لَمَّا رَجَعْتَ , وَجَدَّدُوْا إيْوَاءَكْ.! الآنَ : أَنْتَ مَعَ المَدَائِنِ , إِنَّهَا فَرْدَوْسُ عِزٍّ , لَا تَمَلُّ بَقَاءَكْ.! شَاطِرْ مُلُوْكَ الحَرْفِ , فِيْهَا رَوْعَةً وَاعْمُرْ بمَا كَتَبَ المُلُوْكُ , عَرَاءَكْ.! لـِ مَدَائِنِ البَوْحِ العَظِيْمَةِ , ثُلَّةٌ مَا خَيَّبُوْا / بَعْدَ الإِلٰهِ , رَجَاءَكْ.! أَقْبَلْتَ ظَمْآنًا , فَجَاؤُوْا كَوْثَرًا فَنَهَلْتَ مِنْ أَنْقَىٰ الأَضَالِعِ , مَاءَكْ.! عَنْ هٰؤُلَاءِ , الشِّعْرُ جَهَّزَ مَدْحَهُ وَمَضَىٰ أَمَامَكَ كَالضُّحَىٰ , وَوَرَاءَكْ.! قُلْ فِيْهِمُ الشِّعْرَ المُضَمَّخَ , بِالنَّدَىٰ وَاحْمِلْ عَلَىٰ أَكْتَافِهِمْ , أَعْبَاءَكْ.! وَاللهِ_ لَنْ يَفْتَرَّ شِعْرُكَ ضَاحِكًا إِلَّا لـِ أَيْدٍ , نَاوَلَتْكَ , دَوَاءَكْ.! _ أخوكم كانَ حَيًّا للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
واللي شبكنا يخلصنا🎼
آخر تعديل كَانَ حَيًّا يوم
07-21-2022 في 12:44 PM.
|
07-21-2022, 01:41 PM | #2 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
يارب أسعده أنت جزء من قلوبنا يا شاعرنا الراقي
أنعشت المدائن والحرف والكلمة بعودتك والله لايمكن ننسى من لهم بصمات حب وإحترام ووفاء للمدائن وهنا يختم نصك ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر واكثر وعودة تليق بسموك |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
07-21-2022, 01:49 PM | #3 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
لـِ مَدَائِنِ البَوْحِ العَظِيْمَةِ , ثُلَّةٌ
مَا خَيَّبُوْا / بَعْدَ الإِلٰهِ , رَجَاءَكْ.! أَقْبَلْتَ ظَمْآنًا , فَجَاؤُوْا كَوْثَرًا فَنَهَلْتَ مِنْ أَنْقَىٰ الأَضَالِعِ , مَاءَكْ.! الله الله ياقمم الوفاء غردت الحروف هنا وصفقت واقفه إجلال وبهاء بهذا التغني نعم نشهد إن للوفاء معصمك ونشهد إنك فرحة باعماقنا شاعرنا الألق البياض وكان حيا ماذا أقول لموطن المدائن وأنت وطنه وارضة وسماه فالقلوب الوفية تبقى دومًا وتحن لمكانها دومًا هنا مدحًا بصدق الشعور اثبته بقصيدتك الوراقة البهاء ومنها أصول اهل المدائن وفخرها أنتم وتراتيل هادئه تلامس الروح وتغفو فوق كفوف الفرح رفعت للسماء أيها السابح في مدى العطر والرقي فوجدت في تراتيلك الفرج والحب وأصدق الكلمات صح إحساسك وشكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
07-21-2022, 04:17 PM | #4 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
أَقْبَلْتَ ظَمْآنًا , فَجَاؤُوْا كَوْثَرًا فَنَهَلْتَ مِنْ أَنْقَىٰ الأَضَالِعِ , مَاءَكْ.! عَنْ هٰؤُلَاءِ , الشِّعْرُ جَهَّزَ مَدْحَهُ وَمَضَىٰ أَمَامَكَ كَالضُّحَىٰ , وَوَرَاءَكْ.! ... الله الله قصيدة رائعة لقد صدقتَ نطقَ الحقِّ الحقُّ يقالُ.. والشّمسُ لا تُحجبُ بغربال لقدْ أصبحَ هذا المكانُ بالنسبةِ لي الرئةَ الثالثةَ التي اتنفسُ فيها الثقافةَ الشكرُ موصولٌ لمن أسسَ هذه الدوحة الثقافية ولاسيّما من ذكرْتَهم بقلادتِك الشعريّة يستحقون منّا كلَّ الشُكرِ والتقديرِ ... الأديب كانَ حيَّا حروفٌ مكتنزةٌ بـ / الصدقِ فيها نبضٌ من وريدِ الابداع دامَ مدادُك اخي # |
|
07-21-2022, 05:15 PM | #5 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
🍃 الله الله الله … ما أروعك وما ابهاك يا كَانَ حَيًّا … قصيد عذب لامس القلب وبلل الشعور … دمت متألقا 🌷🌷
|
|
07-21-2022, 08:44 PM | #6 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
تٌثبت هذه القصيدة العظيمة
في قسم أفاق الدهشة الخاص بالهدايا والمناسبات العظيمة ويمنح الشاعر والأديب الكبير كان حياً وسام قناديل مضيئة 1000 مُشاركة 1000 تقييم |
|
07-21-2022, 09:05 PM | #7 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
سلامٌ على قلب هذا الحرف وجعلت من المدائن ذلك الوطن الذي نعشقه وطرقت نوافذ قلوبنا بطيب أخلاقك ونقاء معدنك هكذا هُم الكبار دوماً يأتون كباراً بلون بياض الثلج قصيدة تٌكتب بماء الذهب في حضوركم يصبح الحرف كبيراً بكم فقط ما بالقلب أكبر من الحب والله وحده يعلم خافيات الصدور وتمتمات الدعاء هي ما أملك لتصل من يحيط علمه بكل شيء أن يجعل قلبك بستان فرح وأيامك كلها أعياد |
|
07-21-2022, 09:23 PM | #8 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
نزدادُ اقتناعاً يوماً بعد آخر أنك البدر الذي تُحيطه هالة النور الوحيد الذي تُنصف القصائد في زمن الخديج صدقني يا أخي العزيز أن من فٌطم على المدائن لن يستطيع العيش دونها ونحنُ فُطمنا على المدائن وأنت علم من أعلامها لك البصمة الكبيرة وتاريخك لا يزالُ في المشهد قلمك في الخيال ووجد فوق غيمة تمطر كل حين.. شكراً لك وحمداً لله على عودة أمثالك وأطلب من إدارة المنتدى أن تمنحك من رصيدي 1000 مشاركة + 1000 تقييم |
الحمد لله رب العالمين
|
07-21-2022, 09:44 PM | #10 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
سلمك الله أيها الانيق
كان حياً همستك نسمة صبا انعشت كُل المدائن وأنت تذكر بالوفاء أعلامها والذين أرسوا قواعدها ثلاثة أعوام ونحنٌ نرفل في ربوعها الخضراء وحضورك اجمل بيان وافصح بلاغة |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إلىٰ أين..؟! | رجل من الشرق | مقهى المدائن | 184 | 12-11-2023 10:32 PM |
وَأَنتِ المَنُّ , وَالسَّلْوَىٰ.! | كَانَ حَيًّا | سحرُ المدائن | 24 | 08-08-2022 07:57 PM |
إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 37 | 12-09-2021 07:12 PM |
برقيَّة عاجلة إلىٰ أنثىٰ مظلومة.! | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 22 | 09-05-2021 07:15 PM |
عامٌ علىٰ عام..! | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 38 | 09-03-2021 07:15 PM |