كيف نتوهج ؟

نتوهج عندما نسمع ان الانسانيه سطعت شمسها بقاع العالم اجمع
نتوهج عندما ترضى ذواتنا بما قسمه الله لنا والرضا والحمد
نتوهج عندما تتحقق احلامنا واهدافنا ونجاحنا بالحياه
نتوهج عندما نعلم علم اليقين ان حياتنا ماهي الا محطه للتوهج الابدي
والفوز بالجنه


سلمتي وسلم فكرك النير

تقديري

شتاء.! ,النايفه ,النقاء معجبون بهذا

القديرة النايفة
صاحبة الأفكار المتجددة والبحث عن المعرفة بإثراء النقاش بإسلوبك الرائع
الروتين إن لم تغلبه غلبك بمعنى
هناك أكيد ما نحبه مانفضله مانسعد بفعله على كل المستويات
فلنختار أقرب الأشياء إلى نفوسنا ونبحث عنها ستأخذ من الوقت بعضه
وستشحذ همتنا مثلا علي سبيل المثال
كل مايدور حولنا نستطيع أن نجد فيه متعة في الأكل في الملبس في المشرب
في الحديث مع من نحب من نرتاح له وأيضا في القراءة في الكتابة في المشاهدة في الرسم
كل حسب هواياتة وميوله المهم أن نستطعم اللحظة بجديد لاندعها تمر من أمامنا صامتة
أحييك وروعة ماتتحفينا به
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

النايفه ,النقاء معجبون بهذا

ماشاء الله على التوهج

كل تعليق يقول الزود عندي

لي وقفه مع كافة العابرون

شرفتونا

شتاء.! ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغند

مبروووك الافتتاح
يا وهج وقبس نور لعمري
//
عني كفاية أشوف حضورج
لتتوهج روحي ونفسي فرحا
لي عودة
بعد سكاكر وأشياء أخرى
والله
الجود بترتكب بي جريمة

وهنا النوم مجرم معي
،،
مناقشة ممتعة يا الرائعة
،،

هذه الغند تجاوزت كل مصادر الطاقه
حرفياً أعطتني الشعلة التي أمضي بها الآن
ما أعرف أصف كلام حلو مثلها
لكن يكفي أن نضع الحقائق

بانتظار عودتك
بس لا أوصيك " خفّي علينا تكفين "

شتاء.! ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسِيف

؛



أهلاً ، أهلاً
بالنايفه ، الشامخه
حالياً
أنتِ أداة التوهج المتاحه
شكراً عظيمه لهذه المساحه الرائعه ..


بحب
إلى النور و وشم الجمال
دمتِ

لااااااا
ما إتفقنا على كذا
كلكم إتفقتوا علي ؟
علشان ما أعرف أصف كلام حلو

طيب وربنا انتم أقدع ناس
< يقال ختمت المدح


الأسيف
المرور العذب والفاخر
ممتنه لحضورك الكريم

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

هلاوغلا فيك يا النايفه شاعرتنا القديرة


يمنح لك ِ المكافأة تستاهلين اكثر واكثر

وعودة تليق بسموك

هلا بك زود ياكل النقاء

وممتنه لهذا التكريم

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

لماذا ننطفىء ؟
ماهي أدوات التوهج المتاحه ؟
دور الروتين في قتل الهمم ؟

العمل الجماعي ودوره في إحتواء كل " منطفئ " ؟
قيمة العمل الميداني والتطوعي في انتشال الذات من العتمه ؟



التوهج بالمعنى العام هو شعورك بالراحة والسعادة
ورمي كل مايعكر المزاج خارج ايطار المكان الذي تعيش فيه
أذن التوهج لا يعني تغيير أسلوبك أو مظهرك أو الشخص نفسه
بل هو التعلق بالثقة بالنفس والإحساس بالمسؤولية


لماذا ننطفىء ؟

عندنا تنكسر خواطرنا ونحس بعدم التقدير والشعور بالذنب
والخلل في نزع الثقه بين الطرفين

حيا الله النقاء
نعم ياسيدتي ، أحيانا عندما نتعثر تنكسر مصابيحنا
نفقد بوصلة الطريق
فإما أن نستمد ذلك التوهج من جذوة كامنه بأعماقنا
أو نستعين بأحدهم ليعطينا قبساً من نور

دور الروتين في قتل الهمم ؟
يجعلنا نشعر بالفراغ العاطفي والنفسي يجعل حياتك بلا هدف سامي
ونبقى نبحث عما يملأها من اهتمامات دنيوية لا طائل لها
فتنطفئ الروح فنشعر بهذا الخواء الروحي .
الاستسلام والضعف أمام عقبات الحياة
تجعلك تستسلم لواقع يطفئ داخلك
تلك القوة الجامحة نحو تحقيق أحلامك وطموحاتك

نعم واضيف على ذلك
انعدام الخطط والتجديد كفيل بأن يبسط الروتين قبضته علينا

ما أريد أن نوصل إليه أن الروح قد تمرض وتنطفئ

تلك سنة الله في الكون " لقد خلقنا الإنسان في كبد "
وخلق لنا الرضا والأمل أيضاً

لكن انطفاء الروح لا يصاب به الأنسان فجأة وبدون أسباب
لكن لو بحثنا في دواخلنا عن المسببات بطريقة ايجابية و معرفة
فك شفرة رموز انطفاء الروح
نجد أن هناك روح للأمل وتوهج داخلي

المهم ان نقر بهذا الإنطفاء أولاً
ثم نبحث عن الضياء ثانياً
لانستسلم أبدا
وكما ذكرتِ .. هناك روح للأمل وتوهج داخلي

موضوع قيم وثري ايتها القديرة الغاليه


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

الموضوع زادت قيمته بمرورك الكريم
وبروعة تعقيبك

ممتنه لهذا الحضور الرائع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

موضوع جميل وفكرته بديعة ويفتح بابًا طرقه ممتع,



سيكون ردي, حسب حسي الشخصي, شامل أجوبة الأسئلة الرائعة ,
أبعد من هذا:

تمر علينا لحظات وربما أيام, حالات مملل و"طفش" والاحساس بأن لا شيء يُمتعنا ويصبح كُل شيء بلا دهشة وبلا حتى معنى لدرجة أننا نصل إلى مرحلة البكاء؛ اكتئاب بسيط, والمفاجأة هي أنك في لحظة تعود لحالتك الطبيعة بسبب أنك وجدت سندًا يقف معك ويُحادثك ويفتح "النور" أمامك بأن كُل شيء في هذه الدنيا سوف يستمر بك أو بدونك, فاستغل اللحظة بتّفكّر بالنعم التي تملك والتي لا تُحصى انحرم منها الكثير غيرك, فكّر بجميل ماحولك تحس بالجمال, وسلّم أمرك للباري سبحانه فهو المُدّبر مهما حاولتَ التدبير, عندها سوف تتوهج ويستقر ذهنك على أن يكون رفيقك للتمتع بما لديك, وستعمل كُل ما في وسعك لتسعد غيرك لتسعد أنت,

راائع هذا التوصيف يا أستاذي
هناك نقطه مهمه ذكرتها
وهي حاجة الإنسان لأخيه الإنسان لاتنقطع أبدا

ممتنه لحضورك ومرورك الكريم

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

الموضوع جميل
وفكر {رآقي}

الحياة لا تعطينا كل شيء
وهذه هي سنة الحياة
ولكن كيف تكيف نفسك !؟ هنا السؤال
والإجابه بحسب فكر الشخص وإلى أين
التوهج هو براحه البآل بدون تكلف وببساطه
ذكرني موضوعك قصيده لشاعر
من اجمل قصائده صراحه وفيه بيت فلسفي جداً
في قمة الروعه اعطيك" البيت "والقصيده"
وهي للشاعر عبيد الدبيسي
تعبت أقوم بوجه الايام واطيح
..................... لطاب جرح ولندفن واحتسبته
ياهي سنيني ماكتفت بالتباريح
................... ياذا الزمن شكلي كذا ماعجبته
كني خطا ويدين الايام تصحيح
......................شيٍ بري منه وشيٍ ارتكبته
عشرين مرّن كل ابوهن بتلميح
......................جرح قضا نزفه وجرح عصبته
ما كني اللي شال هم المجاريح
.................. لو هو لقب مجروح انا ماكسبته
كل مانشا غيم نشوله مشافيح
..................... وانا الذي محتاج سيله ونبته
دقيت باب ماعرف له مفاتيح
................. أبطيت أحاول .. جرحتني خشبته
قلت اتركه باكر تجي تشعله ريح
................... أثري ليالي جمعته مثل سبته
وارخصت به ضاري على الفطّر الفيح
.................... راس بدوي ما نحنت به رقبته
لو راس مالي قشعتين من الشيح
.................... سويتهن فنجال كيف وشربته


البيت الآخير جميل جداً
ورد على كيف نتوهج!؟

النايفه

الف شكر على الموضوع الرآقي
الود والتقدير

حيا الله الشاعر الفاضل شتاء
وما أجمل مزج الفكر بالشعر
واشهد ان الشاعر لخص مباهج الحياة بالبيت الأخير
بروايه أخرى " اصنع قهوتك وتسلطن "

ممتنه لمرورك الكريم

شتاء.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم

يا عزيزني
في الحقيقة لستُ أدري من أين أبدأ الحديث، فالموضوع هنا مغري بفتح الكثير من الأبواب والوقوف أمام العتبات والقفز
لكن سأحاول ألا أطيل الحديث ولا أعدكم بذلك !

باختصار شديد ...
كانت رحلتي في البحث عن ذاتي رحلة طويلة جداً.. مجنونة جداً.. ففي رحلة الانطفاء والتوهج انفعالات إما ترفعك أو تسقطك والحرب هنا ىا هوادة فيها لأنها صراعاتك الداخلية !

كان هناك شيئين مشتركين في كل هذه السنين التي كنتُ أقترب فيها من أناي الحقيقة حيناً وأبتعد أحياناً ..هو ذاك الضوء النقي الذي حملتهُ في قلبي منذ ولادتي وكنتُ أستشعره جيداً في سنوات حياتي الأولى ثم بشكل أخف في السنين اللاحقة، سنين البحث عن ذاتي التي طمسها الخوف والناس وكل أوهام الحياة والمجتمع.
وروحي الثائرة.. كانت تثور على ضعفي وابتعادي عن طبيعتي الحقيقة، وحركتي المستمرة، كانت تثور على كل شيء يقال فيه: "لا داعي للسؤال".

كانت رحلة ممتعة، أنا استشعر قوتها وقوتي الآن.. أقول كانت لأنه الآن وفي الأشهر الأخيرة من السنة السابقة
أصبح الضوء داخلي أقوى و أوضح.. أنا الآن أسير نحوه بكل وضوح وصفاء وبتشويش أقل.

هذا ليس كلاماً ولا تصدير صورة مثالية عني.. شعوري بأني في مرحلة أستمد فيها قيمتي من مكان بعيد جداً.. قريب جداً.. سرُّ توهجك في الداخل

عندما تستشعر إنسانيتك بتجرد بدون تصنيف، تتقبل كل حالاتك وانفعالاتك وتحبها بعمق، صورتك الحقيقية جداً في لحظة الحقيقة لدرجة لا يمكن تصديقها.
حين يصبح هدفك من هذه الحياة واضح بشدة.. أنت تبحث عن المعرفة لترتاح. فالمعرفة راحة وحرية.. بعد معاناتك من الحبس والشقاء النفسي في الماضي..
حين تدرك جيداً أنك باحث صغير بحركة مستمرة.. حتى لو احتاج وصولك الكثير من التعب، حتى لو لم تصل تماماً..

ردد لنفسك أنا في الطريق ..إلى أين؟
لا أعلم.. لا أريد أن أعلم، العلم المطلق يقتل الفضول
الفضول والسؤال يحرك الحياة يعطيها معنى .

كل يوم وأنتم عظماء ومتوهجين وبخير جداً.. ثم شكرا للكون أنني موجودة مع الفراولة وأنتم في كوكب واحد ..


النايفة
شكراً لأنك منحتي قلوبنا هذه المساحة
لقلبك الفرح

ويامرحباااااا على قولة الغند

الجميله مريم

سردك لتجربتك الشخصيه رائع جدا
تعاطيك مع كل الحالات التي تعتري أي نفس بشريه جميل
الكل ينكسر .. وينطفئ
يتعثر ويمضي
المهم لاتقف
إبحث عن شعلة الوهج
في ذاتك .. في محيطك
إن شددت بقبضتك عليها إنطلق


ممتنه لهذا المرور الفاخر
هذا الطرح توهج بحضوركم الرائع

مريم معجب بهذا