08-24-2024, 06:34 PM
|
#2
|
رد: الحرية ...
ومضة جميلة بأسم الحرية
فالحرية للطير عندما يحلق بعيدا
للختم والتنبيه والمكافأة
كل الود والتقدير
…/
|
|
.
|
08-24-2024, 09:13 PM
|
#3
|
رد: الحرية ...
اخى صانع الذكريات
كثيرا يفكر أنه لما يتخبط
في تقليد الغرب بشكل عشوائي
انها حريه وبنظري تخلف
الله يسلم ايدينك عليها
وربي قلمك يستحق
الف تحيه تقديري
وكل احترامي
|
|
|
08-28-2024, 10:06 AM
|
#4
|
رد: الحرية ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!
ومضة جميلة بأسم الحرية
فالحرية للطير عندما يحلق بعيدا
للختم والتنبيه والمكافأة
كل الود والتقدير
…/
الاستاذ الراقى واﻷخ الحبيب الفاصل شتاء
نعم هى الحرية التى برنوا الكل إليها مهما تعددت أسوار
أسعدنى تعليقك وكرم مرورك
دمت بخير وفى حفظ الله
|
|
وهــــى ...
نبضة من عمــــــــرى ...
فى بضع لحظا ت أكتبهــــــــــــــــا
وأحتــــــــاج ...
أكثر من نبضتيــــــن كى أرويهــــــــا
فكـــم ...
بعـــــــدى ... من لحظــــــات أعماركم ...
ستذكرنى نبضاتكم بحروف ترسمنــــى معانيها
محمد محمود
|
08-28-2024, 10:13 AM
|
#5
|
رد: الحرية ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوليت
اخى صانع الذكريات
كثيرا يفكر أنه لما يتخبط
في تقليد الغرب بشكل عشوائي
انها حريه وبنظري تخلف
الله يسلم ايدينك عليها
وربي قلمك يستحق
الف تحيه تقديري
وكل احترامي
اﻷخت الفاضلة والراقية جوليت
وهكذا نفقد باختيارنا حرياتنا لنتمتع بالقيود
شاكر جدا مرورك وتعليقك الذى أعتز
دمتم بخير
حفظكم الله
|
|
وهــــى ...
نبضة من عمــــــــرى ...
فى بضع لحظا ت أكتبهــــــــــــــــا
وأحتــــــــاج ...
أكثر من نبضتيــــــن كى أرويهــــــــا
فكـــم ...
بعـــــــدى ... من لحظــــــات أعماركم ...
ستذكرنى نبضاتكم بحروف ترسمنــــى معانيها
محمد محمود
|
08-28-2024, 01:25 PM
|
#6
|
رد: الحرية ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات
نظروا إليها ...
لم تراهم ... ولم يبصرونها
وعندما لم يسمعهم أحد
تخبطوا ظنا ... هل حقا كانوا ينادونها
مدوا ... أيديهم
فتحوا ... أذرعتهم
فلم تعانقهم ...
وعندما أرادو يكحلوا جهلا أهدابهم
أشاحت بعيدا ...
ومن قريب شاهدت
دمع إصرار ... فى أعين الصغار
فبما تبقى لديها من صبر ... دامعة ... لوحت ...
أ. صانع ذكريات
قصة رمزية بامتياز ..
دعني أعيد ترتيب النصيص، لغرض تناول السرد.
نظروا إليها، لم تراهم ..ولم يبصرونها
وعندما لم يسمعهم أحد؛ تخبطوا ظنا ... هل حقا كانوا ينادونها
مدوا أيديهم، فتحوا أذرعتهم؛ لم تعانقهم..
وعندما أرادو يكحلوا جهلا أهدابهم؛ أشاحت بعيدا ...
ومن قريب .. شاهدت دمع إصرار فى أعين الصغار
فبما تبقى لديها من صبر ...
دامعة ..لوحت.
وقفة للفائدة:
النظر هو التحديق والتقليب في حدقة العين لإدراك الصُّور وبه تبدأ مرحلة الإبصار، فهو أول مراتب الإبصار.
الإبصار هو إدراك أشباح الصور ورموزها وانعكاساتها مع تحليل العصب البصري، فهو حاسّة الرؤية الواضحة للأشياء.
الرُّؤية هي الصورة الحقيقيّة لما مرّت به مراحل النظر ومن بعدها البصر..
في جملة الافتتاح أخي محمد .. هنا
نظروا إليها، لم تراهم ..ولم يبصرونها
( لم ترهم ) أدق وأصوب ..
كانت الأفعال منتقاة بعناية فائقة لرسم المشهد ..
هؤلاء القوم ( نظروا ) و لم ( يبصروا )
فهم ينظرون إلى مشهد هذه الحزينة والتي خذلها القاصي والداني منذ شهور، لكن عقولهم يا محمد لم تعِ حقيقة الأمر، لأن عقلهم لم يترجم هذا ( النظر ) إلى ( الإبصار ).
ونكمل المشهد ..
وعندما لم يسمعهم أحد؛ تخبطوا ظنا ... هل حقا كانوا ينادونها؟!
كان لزاماً عليك أن تأتي بالفعل ( نادوا ) أو ( هتفوا )
قبل هذا السطر يا محمد .. حتى يستقيم السرد.
هؤلاء القوم اعتقدوا بأن ( الهتاف ) / ( النداء ) يكفيهم ويكفيها ..
( ظناً ) كانت موفقة فالظن لا يغني عن الحقيقة شيئاً ..
ونكمل المشهد ..
مدوا أيديهم، فتحوا أذرعتهم؛ لم تعانقهم..
نتيجة طبيعية لحالة الخذلان في بداية السرد .. ( لم تعانقهم )
ولن تعانقهم يا محمد ..
كان النص ليستريح هنا في هذه القفلة المدهشة .. لكنك أكملت السرد بعدها، فقلت لنفسي هي قفلة مراوغة، ومحمد يريد أن يخبرنا أمراً .. ورؤية للمستقبل .. ربما
ونكمل المشهد ..
ومن قريب .. شاهدت دمع إصرار فى أعين الصغار
فبما تبقى لديها من صبر ...
دامعة ..لوحت.
ولأنها ( أم ) حنونة .. من جهة
ولأن الجيل الصغير لا ذنب له في الخذلان .. من جهة أخرى
فقد غلبك طبعك الطيب يا محمد، وجعلتها ( لوحت ) للجيل القادم
في رسالة منك ( لعل الجيل القادم لا يكتفي بالفعل ( نظروا ) .
لكن من الناحية القصصية وأعني القصة القصيرة جداً يا محمد
ولو كان النص لي شخصياً .. لكانت القفلة تستريح عند ( ( لم تعانقهم )
النصيص يحكي عن فلسطين الحبيبة، وكانت هذه رؤيتي له
سلم الفكر والبنان
وعذراً إن غردت قراءتي للمشهد خارج سرب مقصدك
كل التحية
|
|
فلســــــــــــ ( الأردن ) ـــــــــــــــــــــطين
التعديل الأخير تم بواسطة المهندس ; 08-28-2024 الساعة 01:28 PM
|
08-28-2024, 03:07 PM
|
#7
|
رد: الحرية ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس
أ. صانع ذكريات
قصة رمزية بامتياز ..
دعني أعيد ترتيب النصيص، لغرض تناول السرد.
نظروا إليها، لم تراهم ..ولم يبصرونها
وعندما لم يسمعهم أحد؛ تخبطوا ظنا ... هل حقا كانوا ينادونها
مدوا أيديهم، فتحوا أذرعتهم؛ لم تعانقهم..
وعندما أرادو يكحلوا جهلا أهدابهم؛ أشاحت بعيدا ...
ومن قريب .. شاهدت دمع إصرار فى أعين الصغار
فبما تبقى لديها من صبر ...
دامعة ..لوحت.
وقفة للفائدة:
النظر هو التحديق والتقليب في حدقة العين لإدراك الصُّور وبه تبدأ مرحلة الإبصار، فهو أول مراتب الإبصار.
الإبصار هو إدراك أشباح الصور ورموزها وانعكاساتها مع تحليل العصب البصري، فهو حاسّة الرؤية الواضحة للأشياء.
الرُّؤية هي الصورة الحقيقيّة لما مرّت به مراحل النظر ومن بعدها البصر..
في جملة الافتتاح أخي محمد .. هنا
نظروا إليها، لم تراهم ..ولم يبصرونها
( لم ترهم ) أدق وأصوب ..
كانت الأفعال منتقاة بعناية فائقة لرسم المشهد ..
هؤلاء القوم ( نظروا ) و لم ( يبصروا )
فهم ينظرون إلى مشهد هذه الحزينة والتي خذلها القاصي والداني منذ شهور، لكن عقولهم يا محمد لم تعِ حقيقة الأمر، لأن عقلهم لم يترجم هذا ( النظر ) إلى ( الإبصار ).
ونكمل المشهد ..
وعندما لم يسمعهم أحد؛ تخبطوا ظنا ... هل حقا كانوا ينادونها؟!
كان لزاماً عليك أن تأتي بالفعل ( نادوا ) أو ( هتفوا )
قبل هذا السطر يا محمد .. حتى يستقيم السرد.
هؤلاء القوم اعتقدوا بأن ( الهتاف ) / ( النداء ) يكفيهم ويكفيها ..
( ظناً ) كانت موفقة فالظن لا يغني عن الحقيقة شيئاً ..
ونكمل المشهد ..
مدوا أيديهم، فتحوا أذرعتهم؛ لم تعانقهم..
نتيجة طبيعية لحالة الخذلان في بداية السرد .. ( لم تعانقهم )
ولن تعانقهم يا محمد ..
كان النص ليستريح هنا في هذه القفلة المدهشة .. لكنك أكملت السرد بعدها، فقلت لنفسي هي قفلة مراوغة، ومحمد يريد أن يخبرنا أمراً .. ورؤية للمستقبل .. ربما
ونكمل المشهد ..
ومن قريب .. شاهدت دمع إصرار فى أعين الصغار
فبما تبقى لديها من صبر ...
دامعة ..لوحت.
ولأنها ( أم ) حنونة .. من جهة
ولأن الجيل الصغير لا ذنب له في الخذلان .. من جهة أخرى
فقد غلبك طبعك الطيب يا محمد، وجعلتها ( لوحت ) للجيل القادم
في رسالة منك ( لعل الجيل القادم لا يكتفي بالفعل ( نظروا ) .
لكن من الناحية القصصية وأعني القصة القصيرة جداً يا محمد
ولو كان النص لي شخصياً .. لكانت القفلة تستريح عند ( ( لم تعانقهم )
النصيص يحكي عن فلسطين الحبيبة، وكانت هذه رؤيتي له
سلم الفكر والبنان
وعذراً إن غردت قراءتي للمشهد خارج سرب مقصدك
كل التحية
حبيب الحرف مهندس المدائن
وﻻ يدرك ما فى القلوب إلا من يفرأ بقلبه
دعنى أخبرك أخى فى الله أن كلماتى هذه مهداة اصغيرتى ربتال ذات الخمسة أعوام التى بكت عندما عرفت أنهم يحاولوا سرقة أغنية أنا دمى فلسطينى لينسبونها لهم
معذرو ﻷسترسالى فليلا ولكن أسعدتنى فرائتك لكلماتى جدا
خلطى بين النظر والرؤية واﻷبصار كان لغرض إظهار التخبط بين الرؤى والتشتت فى المعالجة وردود الفعل المؤجلة.
وأستخدامى لكلمة ينادونها بعد تعديلها من يهمسون لها . ﻹظهار الخجل وربما ااخوف . ولكنى فضات ينادونها . بغرض أظهار عدم القدرة هتافا اوصياحا
وجاءت النهاية كما تفضلت ولأزيل عنك الحرج. جاءت النهاية محملة بكل هذا الهروب المخفى ببن السطور تاركبن أمل الحريىة بدمع صغارنا ليحاكمونا ىوما ما . وﻻ محالة
أخى اﻷستأذ المهندس
أسعدك الله كما أسعدتنى
وأدعو الله أن يرزقنا صلاة فى اﻷقصى الحر بإذن الله
|
|
وهــــى ...
نبضة من عمــــــــرى ...
فى بضع لحظا ت أكتبهــــــــــــــــا
وأحتــــــــاج ...
أكثر من نبضتيــــــن كى أرويهــــــــا
فكـــم ...
بعـــــــدى ... من لحظــــــات أعماركم ...
ستذكرنى نبضاتكم بحروف ترسمنــــى معانيها
محمد محمود
|
09-02-2024, 10:37 AM
|
#8
|
09-03-2024, 08:29 PM
|
#9
|
رد: الحرية ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ
أخي صانع ذكريات
إبداع بحرفنة متقنة
أبهرتني الخاتمة فربما كان هدف القصة
في خاتمتها المتقنة
حقًا أقترفت هذا الجمال غير أن عيني آلمتني
هلا أرتأيت حلًّا؟!
سلمت وسلم قلمك الجميل
أختنا الراقية الياسمين
حمدا لله على سلامة العودة
شكرا يافاضلة على المرور والتعليق
والحل بإذن الله قريب والخير باق لأمة سيدنا محمد إلى يوم الدين
فما أستحكمت ... حتى فرجت
وحقا ضاق الخناق ... وفرج الله أقرب مما نتخيل ولكن علينا ان نجد السعى
فاللهم ألهمنا حسن التدبر والتفكر
حفظك الله
|
|
وهــــى ...
نبضة من عمــــــــرى ...
فى بضع لحظا ت أكتبهــــــــــــــــا
وأحتــــــــاج ...
أكثر من نبضتيــــــن كى أرويهــــــــا
فكـــم ...
بعـــــــدى ... من لحظــــــات أعماركم ...
ستذكرنى نبضاتكم بحروف ترسمنــــى معانيها
محمد محمود
التعديل الأخير تم بواسطة صانع ذكريات ; 09-03-2024 الساعة 09:29 PM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | |