- حفلَة رَاقِصَة !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خواطر قلم

هل نسيتها خالتها فعلاً
أم هي من أصحاب
الحظ التعيس دوماً
حسنا ابنة حاتم
كم من اغتراب تعيش أرواحنا
وكم من شوق يعتصرها إلى وجهٍ تهواه

لا بَأس أنَا بِخَير قَديرِي خَواطِر قَلمَ
وممتنَة لحرفِكَ الرّقيق وحضُورّك الأرَق

شُكرِي وباقَة اقحوَان'

قلم جميل والله

ابنَة حَاتِم معجب بهذا

ابنة حاتم
وخاطرتك البهية
وهي تشبه قصة مروية
تقديري
واحتراماتي

ابنَة حَاتِم معجب بهذا

قد لا تكون الأضواء لها

ربما كانت لغيرها كما هو الحال لا نعلم

ولكن الموقف برمته يخبر من يقرأ كلماتك

أن في الأمر خير بكل تأكيد

ابنة حاتم

اسلوبك يجعلنا نتأمل ونتفرض

وأنتِ لديك الخبر الأكيد

يقولون أهل مكة أدرى بشعابها

وأنا أقول ابنة حاتم أدرى بما حدث

تحيتي لك يا رائعه

ابنَة حَاتِم معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من الشرق

قلم جميل والله

أهلاً بشَاعر الشّرق
حضُورُكَ الأجمَل واللّه
سَلمتَ يَ قدير
شُكرِي ووافِر الامتِنَان '

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجبر

ابنة حاتم
وخاطرتك البهية
وهي تشبه قصة مروية
تقديري
واحتراماتي

رَقيقٌ هنَ حضُور الجَبر
مرُورُك أسعَدنِي قَديرِي
لكَ امتِنّاني وَ وافر الشُكر '

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

قد لا تكون الأضواء لها

ربما كانت لغيرها كما هو الحال لا نعلم

ولكن الموقف برمته يخبر من يقرأ كلماتك

أن في الأمر خير بكل تأكيد

ابنة حاتم

اسلوبك يجعلنا نتأمل ونتفرض

وأنتِ لديك الخبر الأكيد

يقولون أهل مكة أدرى بشعابها

وأنا أقول ابنة حاتم أدرى بما حدث

تحيتي لك يا رائعه

للنُورِ أهلهُ كَحضور أورّاق كّادح
امتنَانِي وشُكرِي العّميق
وبَاقَة زهُور لبهجَة حرفِك هُنا'

لا لاتخبريني من تكون
دعيها غياباً داخل عبائة المجهول
فحين أرغب بمعرفة من تكون
سأعرفها حتى لو أختبأت وسط الجمهور .
ولكن اخبريها . .
اخبريها بأنها هي الحفلة
والحفلة بها تكون .


تحيتي

ابنَة حَاتِم معجب بهذا

تصيبنا الخيبات حين نتهيا
ونتزين ثم نجد اننا نقبع في المنزل
لو كنت مكانها لطلعت اي مشوار
ماتروح كشختي على الفاضي هههههه
اظن ان صاحبة القصة هي من كانت
في الموقف ( هههه مجرد طرفة)

ابنَة حَاتِم معجب بهذا

..


..


.


أقفلت الهاتف لكي لا أستمع لـ اعذار خالتي
ولكن حينما وقفت إمام المراه أصابني شي من الخدور ..
أغلقت باب حجرتي ..
اطفئت صخب الانوار
أشعلت شموع ادراجي ودوران حول ذاتي
وآنا أضحك مردده يالي من فاتنة
راقصت ظلي .. همتُ مع خيالي .. ارى ضحكاته
اشتم عطرة ودفئ انفاسه يقترب رويدًا ..
هو .. نعم هو حفلتي بدأت حتمًا
يداي ترتعش ادرت صوت الموسيقى المحبوبة
لديه حلقت عاليًا حيث انا وهو وحسب ..!

حتى سقطت من كعبي .. الشاهق وادركت
حينها خالتي لم تكون محظوظة مثلي

نَصيبُكَ في حَياتِكَ مِن حَبيبٍ
نَصيبُكَ في مَنامِكَ مِن خَيالِ

ابنَة حَاتِم معجب بهذا