ما بالُ أقماري ؟!

رد: ما بالُ أقماري ؟!

الكاتبة البديعة إلهام : وجودكِ في متصفحي ، يبعثُ بقلبي السرور ، ويحثُّ قلمي على الكتابة (أسعدكِ ربي ، ورضي عنكِ) .

للمزيد من مواضيعي

 

كاتبة المدائن الأولى عطاف : لا أخفيكِ -بلا تزلفٍ ولا تملقٍ ولا محاباةٍ- ، أنكِ أبرعٍ محللةٍ وناقدةٍ في هذا الصرح بلا منازع ، فقد حباكِ اللهُ موهبةً بديعةً في هذا الميدان (أسألُ ربي أن يوفقكِ ، وأن يديم على قلمكِ الإبداع ، ويزيدكِ بلاغة إلى بلاغتكِ) .

لم أجدْ أوفى من رفع الأكف ، فهو أبلغ من كل ثناء وشكرٍ .

* لم يكن فقرًا ولا فاقةً ، ولا عاداتٍ وتقاليد ، بل أمرًا صفد يديه ، وقيَّد قدميه لم يستطع الانعتاق منه .

بُشْرَى معجب بهذا

كلماتك قد حملت لحناً موسيقياً فذاك يدل على حس مرهف
أنت لا تكتب لمجرد الكتابة إنما لتعطي اللغة رونقاً مختلفاً
حزين أنا أني اليوم أصافح حرفك للمرة الأولى

العزيز النورس : وجودكَ في متصفحي نهرُ مسكٍ جرى فأحيا قواحل حقول قلمي ، وأروض مفاوزه (أسعدكَ ربي ، ورضي عنكَ ، وجعل هذا العام عام خير وسعادة ، وأنس ، وتوفيق ، وتحقيق أمنيات لكَ) .

جل التوقير والاحترام (ممتنٌّ) .

مرحبا أخي عبدالعزيز
قصة جميلة ورائعة
أسقطت على الأقدار في هذه الحياة
يحب المرء وتعيش ويحيا ويفرح ويامل
ويبقة القدر هو المتكم في مسير الحياة
شكرا لجمال روحك
وأسعدك الرحمن

أهلًا بالكاتب المبدع والشاعر الفذ الغيث : مرورٌ رقص القلب له أنسًا وخفقتْ الروح سعادةً (أسعدكَ ربي ، ووفقكَ) .

قلبُه لم يُحسن الاختيارَ البته
فمَن يملأُ الصدقُ وتينَه
مُحالَ أن يغدرَ أو يُنكرَ
وهنا كانَ على موعدٍ مع الخيبةَ
فقطْ لأنه لم يُحسن الاختيار
...
اخي الأديب عبد العزيز
تناثرَتْ من أحرفكِ المدججةِ بالأبداعِ
شظايا الدهشةِ ..
حتّى أصابتني بعمى الانبهارِ
شكراً لهذا المدادِ المتألقِ #

أختي الأديبة الموقرة ندى : ويكتسي متصفحي بمروركِ العذب أثواب الربيع الزاهية (أسعدكِ ربي ، وجعل هذا العام عام خير وبركة وسعادة وتوفيق وتحقيق أمنيات لكِ) .

امتناني التام .

ندى الحروف معجب بهذا

قاص بارع جداً

شكلت لنا لوحة فنية
سلمت الأنامل يامبدع
كل الشكر والتقدير