ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات رحماك قاتلي       على سبيل الأمنيات (حصري)       انصاف       مِن الآخِر .!       دفتر الحضور اليومي للأعضاء       حمار وحلاوة       مداديـــــــات       سجل تواجدك في مدائن البوح بالصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم       ايام الجمعة فرحة الايام |       مساؤكم سعاده ة لا تنتهي      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ظ…ط¯ط§ط¦ظ† ط§ظ„ط¨ظˆط­ > المدائن الأدبية > قـطـاف الـسـنابل

قـطـاف الـسـنابل

( ردود الأعضاء المتميزة )



قطاف السنابل لـ مريم

( ردود الأعضاء المتميزة )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-14-2021, 09:07 PM   #31


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الحرمان



ek:



نراهم أناسًا سليمين جسديًّا، لا شيء يكدّر صفو أعضائهم، يجالسونك ويتحدثون معك، إنسان مقابل إنسان.
إننا إذ يؤلمنا أي شيء نشكوه، نستطيع محاصرته والقبض عليه متلبسًا بجرم التسبب بالألم، على مقياس الألم نقيمه ونصفه، ثم ما نلبث أن نشهر سيف الدواء في وجهه ونقضي عليه ونستعيد بعدها أمننا وسكينتنا.
أمّا عنهم ( المحرمون المهمشون) فلا شيء ملموس يشكون منه، تسقط عندهم مقاييس الألم بأنواعها، شكواهم غالباً من الحياة ذات نفسها، يودي إحساسهم بالحرمان أن تلاحقهم الخيالات وتقيّدهم التوهمات، في بعض الأحيان يعيشون في عالم آخر، نقاشات حادة ومعارك ضارمة تدوي داخل رؤوسهم، إنهم يخوضون حربًا لا أحد يدري عنها، يمسكون جمر جهل من حولهم ويسيرون على شوك الأيام، تدمى قلوبهم، وتهلك عقولهم، وتلاحقهم الاتهامات بالمسِّ والجنون، وعدم الرضا والقناعة والضعف، نخسر الكثيرين منهم بالجهل.


النافذة مُغلَقة، والعالَم في الخارج يتحرّك بسرعةٍ قاسية.رُبّما كان الأمر الأكثر حسرةً هو أنّه مازال في سرير الطّفولة يعدّ الأصابع والخراف، ويتعثّر.
أصعب شيء في الحياة أنْ تلوم إنسان لم تعش يوماً في مكانه، والأصعب أنك تلقي عليه اللوم وتتهمه باليأس، الحقيقة التي يتوجب مواجهتها أن المحروم شخص مريض ويحتاج لمساعدة دون أن تشعره بالشفقة !

إلهام ..
سعيدة أني قراتك هذا المساء،
والنقاش في صفحتك كان أكثر من رائع..
دمتِ بخير


 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 10-15-2021, 07:44 PM   #32


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: كلام فضا



ek:


أفكّرُ بأنّ في دمائي أسراباً من الفراشات المضيئة، وإنْ لم يرها بعينه، وإن لم يقترب بيده من نورها العالي، وإنْ لم يذب في دورانها المُطلَق، فذلك لا يضيرها !
التأمل رحلةٌ كونية، وكلّما تفكرتَ وتأملتَ زرعتَ فيكَ قواويرَ النعناع، وأطلقتها خضراء تلهو في هواء الله المطلق، في لحظةٍ ما، تتمنى لو كنتُ تلك الورقةَ الخضراء في ذلك القوّار، صلصالهُ يشبهنا، لكنَّ شتلة النعناع تستطيع أن تتخلص من ثِقَله الماديّ، وأن تشبَّ بأوراقها نحو السماء، شهيٌّ ذلك التحرّرْ..
وبعد الفضا، يبقى الخضوعَ عبادةٌ عالية، لأنَّ التسليم يوازي انطواء الكون في قلبك ، كلّما خضعت كلّما امتلأت واحتشدت واكتنزت وارتفعت وسكَنْت..
مهما تجلّت فيوضات النورِ من قلبها، ومهما كانت شمساً تفكُّ قمصان الحقول، وغيماً يجذبُ آهةَ البحار، وفراشةً تراوغُ اللهب، وقيثارةً مشْبَعَةً بالصدق، فإنّ من طُمِسَتْ عيناه، سيظلُّ أمامها أعمى.
طوبى لفكرٍ يمنحنا فرصة التحليق للفضا .


 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 10-15-2021, 08:51 PM   #33


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: كلام فضا



ek:


العقل الباطني هو من يرسمُ لك الطريق على شكلِ متاهة أو يرسم لك الطريق على شكل خط جميل، لكن الأمر القدري يرسم الطريق بأجمل شكل يمكن أنْ يُرسَمَ به، فتتدخلُ عين الإنسان لترى، فتراه عين الجاهل متاهة -في لحظات التخبط وحين يكون رأسه محشو بآلاف الأسئلة بلا أجوبة-، وتراه عين العارف طريقاً سرمدياً فائقاً وأينَ ما استدرتِ هو طريقُ الله، وما كان طريق الله موحشاً، فالأنسُ به قرب، والوحشةُ به بعد .

بصراحة ، أريد أن أشعر بالدهشة، منذ زمنٍ طويل أشعر بأنّهُ لم يستطعْ أحدٌ إدهاشي ! وتعبت من إدهاشي للآخرين ! أريد أن أتبادل الدور قليلاً، أن أُدْهَش ، أنْ أفتح عينيَّ فلا أستطيع إغلاقهما أن أقرأ نصّاً فلا أمنع قلبي من الارتعاش .
الدهشة مطلبنا بعد التأمل، وطلبنا لا يُباع، لن نجد بائعاً يبيع الدهشة في الطرقات، ولن نجد شجرة تحمل على أغصانها فاكهة الدهشة، لكننا قد نجد شجرةً تحوّلت إلى صندوق خشبيّ مثلاً، فأنقذت البحّار حين ظنّ بأنه سيغرق، فكان الصندوق الخشبي الذي ركنه في آخر السفينة سبب دهشته ونجاته
التأمل والدهشةُ ليسا أن تفعلَ أمراً خارقاً للعادة، الدهشة أحياناً تكمنُ في أنْ يُذكِّرَ طفل صغير والده بأنه قد نسيَ مفاتيح سيارته بعد أن صعد الدرج، فيُدهِشُ الطفلُ الأب، ويُدْهِشُ الكاتب القارئ، ويُدهِشُ الزاهدُ الفيلسوف .
حاور نفسك لتعرفها

الفيصل / تحيتي وريحان ..



 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 10-15-2021, 09:08 PM   #34


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بين الرأي والحقيقة



ek:


قرأتكم مراراً، توقفتُ تعثرت ومع كل مشاركة كانت تتوالى الأفكار .. نحنُ مجتمعٌ بصريّ، تؤرخُ لنا العين انطباعاتنا الأولى والأخيرة، لم نجرّب يوماً أن ندسَّ أصابعنا في قلوبِ الآخرين فيحرقنا اللهب، نكتفي بالنظر إلى الوجوه اللامعة، إلى الكُحل النابض، إلى الأناقة المترفَة.
لستُ مقتنَعة تمامًا بأنّ الحقيقة لا تموت في هذا الزمن، وقد قال تشيخوف بأنّ "الحياة فخٌّ خبيث" وأنا بدَوري أقول بأنها بقعة كاذبة، ولَو كان الجميع يدّعي الحقيقة والوضوح وعدم فرض رأيه على الآخرين، وما إن قابلته برأيك الكريم، ردعك من حياته إلى غَير رجعة، ولكنْ. هل نستحقّ كلّ هذا الكذب والبؤس؟

سؤال يعوي في رأسي كلّ الوقت، وكأنّ الحياة بكلّ ما يجري فيها من خزعبلات وترّهات وحكايا هي حقيقة كاذبة، ويفوح منها عَفَن الخداع والكراهية تجاه كلّ شيء، ولا أؤمن اليوم بأنّ "الإنسان" يمكن أنْ يكون حقيقيّا بشكلٍ كامل، ليس لقلّة إنسانيّته -فقط لأنّ الحياة لا تُعاش بِلا الكذب- كأن تُصفِّق لكلماتٍ تُثير فيك النُّعاس، وفي هذا الزمن ورُغم كل الأساليب المُطوّرة، والعلوم الحديثة، ووسائل التواصل، وقلّة اللقاءات التي تدَع الكذب يتكاثر شيئًا فشيئًا، لا أستطيع أنْ أرى للحقيقة أيّ أثرٍ يُذكر. وصرتُ مُقتنعة وبأسفٍ شديد بأنّ الإنسان لَم يعد باستطاعته أنْ يحبّ إنسانًا آخر، يقاتل ويستبد في سبيل أن تكون له الكلمة الأولى والأخيرة .

الحكيم / ربما تناولت الموضوع بطريقة مغايرة
بعيداً عن الظواهر وحقيقة وجودها، وأعتذر إن كنتُ
قد غيرت منحى الموضوع، لكن يبقى ذلك رؤيتي الخاصة
التي تناولت فيه سطورك المطروحة
تقبل مروري مع فائق التقدير الاحترام


 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 10-16-2021, 10:43 AM   #35


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: `~'¤!| ش ـاهد العهد القديم قرر العودة .. مبروك |!¤'~` 







لو لم أقع في نصف قلبي
لاشتهيتُ بأنْ أكونَ الآن
ساعيةَ البريدِ لِعاشِقَينْ

وطوابعاً عبرَت موانئَ جمّةً
وتنفسَتْ كلَّ اللغاتِ
بِقُبْلَتَينْ

لو لم أقع في نصف قلبي
لارتفعتُ غمامةً
رشّتْ بساتيناً
على قَبْرَينْ

ومسحتُ فوق جبين دجلةَ
كي تجفَّ دموعهُ
يا أعمقَ العَيْنَيْنْ

أرْقَي بقلبي حزنهُ
فيروقُ
ثمّ يفوحُ
أندلساً على شَطَيْنْ

تفنى المقاهي والقصائد بيننا
وتظلُّ طاولةٌ بفنجانَيْنْ

السبت 16 أكتوبر 2021




شاهد الشعر الرصين ؛
حملّت البلاغة فوق طاقتها، وحملّت القلوب فوق أوجاعها، بأبياتٍ ورسمةٍ من وتر .
مشينا وراء أمواجك من أول اللوحة حتى آخر جملة، نريد فقط أن نجرح جفاف النهار ببعض الماء، أن نغسل نوافذنا، نريد شمساً رحيمة لهذا النهار.
بتُّ حائرة أأعود لقراءاتها من جديد فالدهشة أجمل ما يعانقنا هذا الصباح أم يكفيني من شجن الحرف وألمه ما أصابني !
أعتذر جداً عن الثرثرة أو الخربشة سموها كما أردتم، وسيعذرني كل مَن عَلِق هنا بين الفواصل والسطور، فوق الحركات وتحتها !
على الهامش:
أنا ممن ينصتون للنصائح، وهذا المرور البسيط
بمثابة رسالة للحرفِ الذي نُحب



 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 10-16-2021, 10:43 AM   #36


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: `~'¤!| ش ـاهد العهد القديم قرر العودة .. مبروك |!¤'~` 







لو لم أقع في نصف قلبي
لاشتهيتُ بأنْ أكونَ الآن
ساعيةَ البريدِ لِعاشِقَينْ

وطوابعاً عبرَت موانئَ جمّةً
وتنفسَتْ كلَّ اللغاتِ
بِقُبْلَتَينْ

لو لم أقع في نصف قلبي
لارتفعتُ غمامةً
رشّتْ بساتيناً
على قَبْرَينْ

ومسحتُ فوق جبين دجلةَ
كي تجفَّ دموعهُ
يا أعمقَ العَيْنَيْنْ

أرْقَي بقلبي حزنهُ
فيروقُ
ثمّ يفوحُ
أندلساً على شَطَيْنْ

تفنى المقاهي والقصائد بيننا
وتظلُّ طاولةٌ بفنجانَيْنْ

السبت 16 أكتوبر 2021




شاهد الشعر الرصين ؛
حملّت البلاغة فوق طاقتها، وحملّت القلوب فوق أوجاعها، بأبياتٍ ورسمةٍ من وتر .
مشينا وراء أمواجك من أول اللوحة حتى آخر جملة، نريد فقط أن نجرح جفاف النهار ببعض الماء، أن نغسل نوافذنا، نريد شمساً رحيمة لهذا النهار.
بتُّ حائرة أأعود لقراءاتها من جديد فالدهشة أجمل ما يعانقنا هذا الصباح أم يكفيني من شجن الحرف وألمه ما أصابني !
أعتذر جداً عن الثرثرة أو الخربشة سموها كما أردتم، وسيعذرني كل مَن عَلِق هنا بين الفواصل والسطور، فوق الحركات وتحتها !
على الهامش:
أنا ممن ينصتون للنصائح، وهذا المرور البسيط
بمثابة رسالة للحرفِ الذي نُحب



 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 10-16-2021, 11:05 AM   #37


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: أعْرِفُني .. لكنكَ لن تفعل !



ek:


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الحربي مشاهدة المشاركة


مرحبا كاتبتنا مريم

ولأن خاطرتك او مقالك فكري أدبي
أسمحي لي بأن أضع هنا منظور أخر
لفكر الحرية المطلقة
والخروج من شرنقةالسائد
؛
ماأعظم أن يكون لنا روح محلقة وأحلام عابرة وأقلام تتجاوز البر والبحر
لاتخشى الأمواج
ولا الصخور القاسية
تحلق بالكلمة وتسمو بالفكر
ولكن سقف هذه التحليق يبقى
محدود كما كوكبنا
رغم اتساعه الذى لاتدركه عقولنا
له حدود ٠
لنا حرية مطلقة في صياغة
ماتحمله هذه النفس
التى هي مصدر الإلهام
أعتقد أن فيها تصنع طرائقنا في الحياة
لذلك خاطبها الله فقال في محكم أياته
{وأما من خاف مقام ربه، ونهى النفس عن الهوى، فأن الجنة هي المأوى}
؛
ثم أعرج على الحب يامريم
أراه شعور البهجة
التى تملأ النفس
هذه الشعور قد نجده
ونحن نعانق طفل صغير
او صنع معروف يملئنا حياة
او حبيب يمر تسكن النفس له
وهو مطلب وحاجة لا غنى لنا عنه
اما المغادرة على إختلاف أسبابها فهي واقعة لامحالة
إن لم تكن اليوم فهي في الغد
او بعد مئة عام
فالكل سيغادر حبيب او اب او.....
وما يجب علينا سوى الرضا
وفتح صفحات أخرى
والا كيف قال النبي عليه الصلاة والسلام لأم سلمة
قولي( اللهم اجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها)
فتزوجت بعد ابو سلمة
رسول الله خير خلق الله أجمعين
عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
؛
توأم الشعلة
هل يقر بمشيئة الله
أذا لم يقر
اعتقد انه أحد
الخرافات التى تتلبس بثوب العلم
لكن من المعلوم والمدرك أننا نستطيع صنع توائم
و عقول مشابهة لنا تماما
بالعلم بالحب
بالرفق بالحلم
بكل خير يبذر ويثمر

الأن يامريم أقلبي الصفحة
حقيقة
اعجبت بطريقة سردك
كاتبة محبرتها بحر ثائر
مليئ بالدرر والفكر
سعدنا بك جدا
والاختلاف كامتزاج الحضارات
فلكل حضارة جمالها
ولكل عصر أثاره
والإختلاف لا يمسك بسوء
فأنت لديك قدرات مذهلة
على خطاب النفس
والحوار مع نفسك
وصل بي حد الإنصات لك دون إنقطاع
سلم لنا قلمك ودمت بخير
أهلاً عزيزتي سلام :
إن الخطيئة رزق حين تُشعرنا بالتقصير أمام عظيم رحمة الله عز وجل،كان يمكن أن يخلق الله عزوجل الناس بلا ذنوب لايعصون الله كالملائكة لكنه لم يرد لنا هذا، لقد أراد لنا ما هو أجل وأشرف وهو دخول التجربة والاختيار بين السيء والحسن، وفي هذا تعظيم للإنسان وتقدير ودعوة ليبحث في الملكوت وغياهب الأسرار ونورانية البواطن، إنها دعوة للوصل والاستمتاع بالمعرفة والتلذذ بالقرب الذي لا يكون إلا في غمرة الشك والتحرق بنار الاسئلة.. حتى ولوج اليقين.

عرفتُ الحبَّ حين عرفتُ الله.. عرفتُ حبّه، حين كان والدي مرّةً على وشكِ المغادرة وقد تأخرت سيارة الاسعاف الذي يقلُّه إلى المشفى على أقصى سرعة، وكانت قد فُرض منع التجوال فبات وصولها أمراً شديد الخطوة، كلهم يبكون، يركضون من مكان لآخر، وأنا أقف كالبلهاء لا أفعل شيئاً، فحضرت أمامي هذه الآية الجميلة " لا ييأسُ من روح الله إلا القوم الكافرون " وما إنْ انتهيتُ من تلاوتها حتى ظهرت أمامي، من خلال ما حدث أبصرتُ به المحبّةْ

وعرفتُ حبّه، وأنا أتواضع للتجارب الحياتية الصعبة على فتاة مثلي عملت من عمر الخامسة عشر حتى تساعد والدها، ثابرت واجتهدت ولم تتقاعس يوماً أن تكون في الصفوف الأولى والمميزة بين أقرانها، تتأخر استجابات السماء فتكثر الأوجاع والأسئلة، وأسأله أن يهذبها أكثر وينقيها من الشرور فكم أخشي عليها منه!
عرفتُ حبّهُ ونحن نُظلَمُ من القريبِ قبل البعيد، ومن الحبيب قبل العدوّ، ومن صاحب الابتسامة قبل الحاقد، وقد كان فؤادي طريّاً، يتفتتُ بسرعة، ويبكي كما تبكي السماء في لحظة مطرٍ غزيرة، إلا أنني أتابع رهاني عليه، وأسعد بكل ما يُقدّر، وأيقن بأنّه لا يُظلَم عنده مُحبّ، وأنه يتولّى عباده بقدرته العظيمة .
وأقولُ غدًا. غدًا تعود الحياة مرّة أُخرى، أو ينتهي كلّ شَيء، هكذا. وببساطةٍ أيضًا، كحَلْقةٍ أخيرة، ودائمًا ماكنتُ أقول بأنّ الخلاص هو المَنفَذ الوحيد لكلّ هذه التّفاهة الحاصِلة، وما الحبّ سِوى المُنقِذ الوحيد منها، أقولها و لَو احتجَّ عليّ العالَم كلِّه، وتوعّدَني بخَيبةٍ أخرى !
وفي الغدِّ القريب؛ ستنتهي هذه المَهزَلة، أو سأقبضُ على الحبّ بكفّي وذراعي وأصابعي ..

سلام ..
شكراً على مروركِ الراقي وتوضيحاتك
شكراً لأولئك الذين يتفحصون حروفنا بعمق
نهتدي بهم ويهتدون بنا لنعانق فسحة الضوء
في دواخلنا
دمتِ بكل الخير


 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 10-16-2021, 08:29 PM   #38


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: شخبطات السفير





لطالما أنّ الأحلام باتَت مشكلة، وثمن الحصول عليها باهظٌ جدّا، علينا بالرُّجوع إلى الحياة القديمة حيث كان البشر متشابهون بشدّة
لأنّ الخضوع لزمنٍ صعب إلى هذه الدرجة لَن يُحدث أثرًا إنْ كانت الأحلام تذهب كما الرّيح إلى غَير رجعة، ولأنّ الزمن الراهن لا يُعوّل عليه طالما نعيش في حلْقةٍ مُفرَغة، ما إنْ نبدأ من بُقعة حتى تلتهمنا البُقعة الأخرى
أعوامك تمر على مرأى من عينك، وأنت تدفع ثمن الأحلام باهظًا، وتبحثُ عن أشياءٍ لا تعرفها، وما جدوى البحث في حياةٍ عبثيّة عن آمالٍ مطروحة مِرارًا؟
فتعودُ دائمًا إلى المجهول الذي طالما دفعك إلى البحث عبثًا عن شيء لَن تحصل عليه مهما ادّعيتُ المعرفة.. وهذه الآمال التي كان ثمنها كلّ الأشياء التي نُحبّ، الآن قد أصبحت ركامًا.

إذا لم تمرّوا بلحظة مجنونة، مليئة بالتمرّد والشغف، فأنتم أجساد ميتة، منذ زمنٍ طويلٍ لم تسمع أغنياتِ صلصالها الشغوف.
وإذا لم تستطيعوا أن ترفعوا صوتَ الموسيقى حدّ الصخب وأن ترقصوا متحدّين مع الأرض والهواء والسماء متحررين من أسوار الجسد الضيق إلى فضاءات الروح العالية، دون الالتفات لمحطمي الشغف من المحبطين والحاسدين فأنتم جبناءُ جدّاً .
وإذا لم تستطيعوا أن تصنعوا أسطورتكم الشخصيّة، فأنتم مجرّد عابري طرق، لا محطات بانتظاركم، إنّ عجلة الزمن قد توقفت بكم منذُ أنْ وضعتم عصيَّ انطفائكم بها واخترتم ألا تكونوا أنتم .
لا شيء يسعفا غير الاستمرارية والمحاولة مجدداً
وليس لدي أدنى شك حتى وأنا أعزز من صمود أحلامي وأحلامكم بعيداً طبعاً عن الأوهام والاحلام الكاذبة أننا قد نمر في لحظات ضعف وتخبط تصل لدرجة وقوعنا في فخ اليأس أحياناً كأي إنسان طبيعي . ربّما كانت المشكلة بأنّك إنسان حالِم، حالم بالسّعادة، وهذه المشكلة تتمدّد بشدّة، وتثير بداخلك العجز أمام كلّ شيء وأنت تجد نفسك على الصعيد الشحصي بلا أي شيء !
ليصل بك الحال، أن ترمي بالحلم، ثم لا تلبثّ أن تخرج مجدّدًا إلى العالَم بعدما تكون قد تعطلت كثيراً، نحن بحاجة دائمة لفرمتة أنفسنا وأحلامنا !

السفير
هكذا هي أحاديث النفس التي تمس الأحلام والحقيفة ووجودنا، يكثر فيها الحديث والتخبط ما بين صعوط وهبوط، لعلنا بالحوار والمشاركة نضع أيدينا على الخيط
شكراً لأنك كتبت عنا ...


 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 10-17-2021, 06:23 AM   #39


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: `~'¤!| ش ـاهد العهد القديم قرر العودة .. مبروك |!¤'~` 





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهد قبر مشاهدة المشاركة
يبدوا يا مريم أن مدائن البوح جلّها ساحة حرب
الأمر لا يخلو من معركة هنا وأخرى هناك
تماماً كما هي الحياة

أنا الآن أكثر حيوية وطاقة ممتلئة تقريباً لجولة جديدة
فإن كنتِ تحتاجين للراحة فانا امنحك الوقت لتجلسي هناك
على أحد كراسي المشاهدين الوثيرة، لفترة تكفي لملئ طاقتك
خصوصاً وأنّ المتتبع لخطواتك في اليومين المنصرمين يلاحظ تباطؤها الواضح
ودعيني وأنت ترتشفين مشروبك الخاص أن أخبرك أمراً يا صديقتي
فلعلي أستطيع الشرح
فما لا يُشاهد عادة ليس حقيقياً أو واضحاً
فالعُمق لا يُرى من الخارج



ومثلك يعلم بأن خطأ الطبيب يدفن تحت الأرض،
وخطأ المهندس يقع على الأرض، وخطأ المعلم يسير على الأرض.
أما عن خطأ من نهتم لأمرهم فيشوه الأرض.
يجعلنا ولو للحظة نعيد تقييم أنفسنا من الداخل
أو حتى إعادة ترتيبها .. وربما زيادة التحصينات العاطفية
فمن يعلم؟ .. متى من الممكن أن يفتح المرء روحه ومشاعره لأحدهم من جديد؟
فهناك من يخرج عن المألوف ولا يعود
أو يخرجك أنت بذاتك ولا تعودين

تماما كمن ينجو من الغرق .. لكن البحر يظل في عينيه
فالأرواح التي اعتادت القلق يا مريم .. ستظن أن الطمأنينة فخ.

وعليه .. فالسماح للأشخاص بالرحيل، لا يعني أننا غير مهتمين بهم،
ولكنه الإدراك بأننا لا نستطيع أن نفرض عليهم حياة ما لا يرغبون بها.

على الهامش الفري لانس
الفراغ يا مريم لا يكتبُ إلا فراغًا
كل ما يُكتب هنا ليس إلا عطفًا على ما جرى


.
.
.
أح ـمد





بما أنه تم التوصل لقناعة أن مدائن البوح جلّها ساحة حرب
وأن الأمر لا يخلو من معركة هنا وأخرى هناك تماماً كما هي الحياة.. عادت مريم حيث شاهد العهد القديم .

نظرة خاطفة يا أحمد قد تكون سبباً في الحب، في القتل، في الرّاحة، في النّدم، في الموت والحياة معاً.

تابعتُ الأبراج لفترة قصيرة، ولو امتلكت مالاً في ذلك الوقت، وخيّرني أحدهم بين شراء مجلة لمتابعة برج العقرب وبين مجلة ثقافية للأدباء؛ لاخترت الأولى دون تردد.

إنّها تفاهة الحياة غير المفهومة، المعاناة الأبدية التي نخافها. أنا خائفة جداً طوال الوقت، أخاف اليوم الذي سيأتي. كل يومٍ جديد هو جحيم جديد.

الأرواح تحرق يا أحمد، إنني أحترمُ من سيموت في حوض بانيو يمتلئ بالمال، أو بحضن حبيب، أو وهو يشرب المحظور.
لا أبالغ إن أخبرتكَ كم اشتهيت لأيامٍ طويلة في حرق بعض البشر، ولو فعلتها لكانت تلك متعة. كنتُ أرغب ولا أتردد في قذف حجر على رجلٍ حقير من فوق سطح البيت، يا إلهي، ما أجمل الشّعور!

لستُ مؤمنة بالعدالة، ولن أؤمن بها يوماً، لكن لا يعني ذلك مطلقاً أني لا أدرك جيداً أن عدل السماء آت، أنا مؤمنة بأن الله هو العدل لكني أكفرُ بعدالة المجتمعات والبشر، العدالة هي أشبه بلحظاتٍ سريعة رومانسية، أو سعيدة في الماضي. حلمتُ بالكبر كثيراً، ظننتُ حينما أصبح فتاة في سن العشرين، يمكنني تجاوز كل الأحزان، ومن الحماقة الإيمان بذلك الوهم. الآن أنتظر الشيخوخة؛ لأتخلص من الجحيم.

سأخبركِ بشيء: لا أحد يبقى مع أحد، حتى هذه الحياة ستتخلص منا بأسرع وقت حينما تحين الفرصة؛ لذلك الغياب يعني ألا يعود أي أحدٍ إلى موطنك. "نحن أرقام" في حياة بعضنا، تذكر هذا.


على الهامش أثنيت عليه أم لن تثني
أهديتني ورد أم لن تهديني
أسعدكَ مروري أم لن يحدث فارقاً :
سنظل هنا حتى لو انتهى الأمر عند الرقم صفر



 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 10-17-2021, 06:23 AM   #40


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: `~'¤!| ش ـاهد العهد القديم قرر العودة .. مبروك |!¤'~` 





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهد قبر مشاهدة المشاركة
يبدوا يا مريم أن مدائن البوح جلّها ساحة حرب
الأمر لا يخلو من معركة هنا وأخرى هناك
تماماً كما هي الحياة

أنا الآن أكثر حيوية وطاقة ممتلئة تقريباً لجولة جديدة
فإن كنتِ تحتاجين للراحة فانا امنحك الوقت لتجلسي هناك
على أحد كراسي المشاهدين الوثيرة، لفترة تكفي لملئ طاقتك
خصوصاً وأنّ المتتبع لخطواتك في اليومين المنصرمين يلاحظ تباطؤها الواضح
ودعيني وأنت ترتشفين مشروبك الخاص أن أخبرك أمراً يا صديقتي
فلعلي أستطيع الشرح
فما لا يُشاهد عادة ليس حقيقياً أو واضحاً
فالعُمق لا يُرى من الخارج



ومثلك يعلم بأن خطأ الطبيب يدفن تحت الأرض،
وخطأ المهندس يقع على الأرض، وخطأ المعلم يسير على الأرض.
أما عن خطأ من نهتم لأمرهم فيشوه الأرض.
يجعلنا ولو للحظة نعيد تقييم أنفسنا من الداخل
أو حتى إعادة ترتيبها .. وربما زيادة التحصينات العاطفية
فمن يعلم؟ .. متى من الممكن أن يفتح المرء روحه ومشاعره لأحدهم من جديد؟
فهناك من يخرج عن المألوف ولا يعود
أو يخرجك أنت بذاتك ولا تعودين

تماما كمن ينجو من الغرق .. لكن البحر يظل في عينيه
فالأرواح التي اعتادت القلق يا مريم .. ستظن أن الطمأنينة فخ.

وعليه .. فالسماح للأشخاص بالرحيل، لا يعني أننا غير مهتمين بهم،
ولكنه الإدراك بأننا لا نستطيع أن نفرض عليهم حياة ما لا يرغبون بها.

على الهامش الفري لانس
الفراغ يا مريم لا يكتبُ إلا فراغًا
كل ما يُكتب هنا ليس إلا عطفًا على ما جرى


.
.
.
أح ـمد

ek:



بما أنه تم التوصل لقناعة أن مدائن البوح جلّها ساحة حرب
وأن الأمر لا يخلو من معركة هنا وأخرى هناك تماماً كما هي الحياة.. عادت مريم حيث شاهد العهد القديم .

نظرة خاطفة يا أحمد قد تكون سبباً في الحب، في القتل، في الرّاحة، في النّدم، في الموت والحياة معاً.

تابعتُ الأبراج لفترة قصيرة، ولو امتلكت مالاً في ذلك الوقت، وخيّرني أحدهم بين شراء مجلة لمتابعة برج العقرب وبين مجلة ثقافية للأدباء؛ لاخترت الأولى دون تردد.

إنّها تفاهة الحياة غير المفهومة، المعاناة الأبدية التي نخافها. أنا خائفة جداً طوال الوقت، أخاف اليوم الذي سيأتي. كل يومٍ جديد هو جحيم جديد.

الأرواح تحرق يا أحمد، إنني أحترمُ من سيموت في حوض بانيو يمتلئ بالمال، أو بحضن حبيب، أو وهو يشرب المحظور.
لا أبالغ إن أخبرتكَ كم اشتهيت لأيامٍ طويلة في حرق بعض البشر، ولو فعلتها لكانت تلك متعة. كنتُ أرغب ولا أتردد في قذف حجر على رجلٍ حقير من فوق سطح البيت، يا إلهي، ما أجمل الشّعور!

لستُ مؤمنة بالعدالة، ولن أؤمن بها يوماً، لكن لا يعني ذلك مطلقاً أني لا أدرك جيداً أن عدل السماء آت، أنا مؤمنة بأن الله هو العدل لكني أكفرُ بعدالة المجتمعات والبشر، العدالة هي أشبه بلحظاتٍ سريعة رومانسية، أو سعيدة في الماضي. حلمتُ بالكبر كثيراً، ظننتُ حينما أصبح فتاة في سن العشرين، يمكنني تجاوز كل الأحزان، ومن الحماقة الإيمان بذلك الوهم. الآن أنتظر الشيخوخة؛ لأتخلص من الجحيم.

سأخبركِ بشيء: لا أحد يبقى مع أحد، حتى هذه الحياة ستتخلص منا بأسرع وقت حينما تحين الفرصة؛ لذلك الغياب يعني ألا يعود أي أحدٍ إلى موطنك. "نحن أرقام" في حياة بعضنا، تذكر هذا.


على الهامش أثنيت عليه أم لن تثني
أهديتني ورد أم لن تهديني
أسعدكَ مروري أم لن يحدث فارقاً :
سنظل هنا حتى لو انتهى الأمر عند الرقم صفر



 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قطاف السنابل لـ فرح فرح قـطـاف الـسـنابل 63 12-16-2021 02:29 PM
قطاف السنابل لـ عطر عطر قـطـاف الـسـنابل 29 12-14-2021 06:41 AM
قطاف السنابل لـ ( حرف ) ( حرف ) قـطـاف الـسـنابل 45 11-24-2021 01:08 PM
قطاف السنابل لـ النهر النهر قـطـاف الـسـنابل 15 09-06-2021 10:17 PM
قطاف السنابل لـ سبع سنابل سبع سنابل قـطـاف الـسـنابل 25 06-06-2021 01:11 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 03:12 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas