غـــدا

شعور قاسي يقيده عن الحركة
ثم ابتسمت طويلاً لردك يا (حرف)

لك السعادة

بُشْرَى ,( حرف ) معجبون بهذا

وكأن بطل القصة احتذى بالمثل القائل ( العين بصيرة واليد قصيرة )
شيء طيب أن نلجأ إلى الله في الدعاء له ولكن كيف ومتى ؟!
أولاً السماء لاتمطر ذهباً وفضة والبطل لايبرح مكانه
الدعاء يحتاج إلى السعى الجاد والعمل الدؤوب وليس التقاعس والكسل
وقبول العمل مهما قلّ فى نظرنا ونظر الناس
فأول الطريق خطوة ولا نرفع أيدينا إلى السماء
وننتظر أن تمطر علينا ذهبًا وفضة ونتوقع أن يأتي
الغد وقد تحققت جميع أمنياتنا بلا جد وسعي !
نص فيه عمق وهدف سامي لكل من يريد الوصول إلى غايته
القدير والكاتب النبيل إعتبر ردي تحليل لومضتك الرائعة
أرجو أن أكون قد وفقت في تفكيك القصة
ودي وتقديري لك

بُشْرَى معجب بهذا

.

.



يتخبط في قهره .. وعجزه
وعوده مؤجلة ليوم تصحبه مشيئة الله
المهم أن يصدق في وعده ...
غدا ..
في امتدادها عمر ..
لك التقدير ولأدبك كل الجمال

بوركت

كم نسرف في الانزواء تحت عباءة الغد
رب معسر يقول في الغد وهو معذور
ورب متهرب يقول في الغد وهو غير معذور
ورب .. ورب
وإن غدا لناظره قريب
جميلة يا نبيل