| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
زجل .. ورباعية حصرية ذات لون شعبي
أخوانى وأخواتى الكرام رواد المدائن
حقيقة أن جل تأثرى بالرباعيات كان من قرائتى للرائع / صلاح جاهين ... وبعد ذلك للمؤسس / بيرم التونسى , ولم أكن على علم بتاريخ وتأريخ الرباعيات والتى أنقل من تعريفها التالى : الرّباعية والتي تسمى أيضا الدوبيت قالب شعري دخل العربية من الفارسية، واصطلح عليه بالرباعية. وقد استعمل العرب المصطلح الفارسي «دوبيت» للتمييز بينه وبين المربع، ولتحديد المقصود منه، وإن كانوا قد حاولوا ـ بكثير من التكلف ـ أن يجدوا لوزنه أصلا في أوزان العرب.، فقد جاء في الرسالة الثانية من عروض الدوبيت ما نصه: «اعلم أن الوزن الذي يقال له الدوبيت معناه عند العجم زوج بيت، المقول فيه عند العرب بيتان، إذ هو مزدوج النظم، وقد جرى على قياس العجم في إضافة اسم عدد التثنية إلى العدد كما فعل بعض شعراء العرب لفظة الدوبيت مكونة من كلمتين - إحداهما «دو» بمعني اثنين، والأخرى «بيت» بمعني بيت الشعر. أرجو من الجميع بالمشاركة الحصرية لبديع كلماته وكذلك شحذا لأقلامنا ولنتهادى بين جنابتها قليلا وقت العيد دمتم بكل الخير للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
وهــــى ...
نبضة من عمــــــــرى ... فى بضع لحظا ت أكتبهــــــــــــــــا وأحتــــــــاج ... أكثر من نبضتيــــــن كى أرويهــــــــا فكـــم ... بعـــــــدى ... من لحظــــــات أعماركم ... ستذكرنى نبضاتكم بحروف ترسمنــــى معانيها محمد محمود
آخر تعديل صانع ذكريات يوم
04-06-2024 في 10:42 AM.
|
04-06-2024, 10:37 AM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: المــــــــدائن ... والرباعيات ... (حصري)
شرط بينى لفاصلة و كتــــــــــــــــــــــــــــابة
رجفة حنين مفاجأة بالرحـــــــــــــــــــــــــــابة هل حقا طويت شراعى قبل سواحلكم وقبل أن أسأل أكرمتمونى إجـــــــــــــــابة وعجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــبى
|
|
وهــــى ...
نبضة من عمــــــــرى ... فى بضع لحظا ت أكتبهــــــــــــــــا وأحتــــــــاج ... أكثر من نبضتيــــــن كى أرويهــــــــا فكـــم ... بعـــــــدى ... من لحظــــــات أعماركم ... ستذكرنى نبضاتكم بحروف ترسمنــــى معانيها محمد محمود
|