آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
آفاق الدهشة ومواسم الفرح ( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . ) |
( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-26-2021, 06:35 PM | #941 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
وفي انتظار التوابع....
|
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-27-2021, 06:18 PM | #942 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
العذب يحيى: جاء ردك في موسمه الجميل، في نقشه الخالد، وإبقاء عباراتك على مفرق رأس قلمي لكي يسعى للاستفاضة والمزيد. حظي بك أكبر وأبرك. مودتي جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-29-2021, 02:22 AM | #943 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
ممتن كثيرًا.
مودتي جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-29-2021, 07:54 PM | #944 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
الكاتبة القديرة: مريم
سأطوف حول خصر الزمن، وسأمسك يد الأدب المعاصر في زمن الأربعة عقود الماضية ثم أستحلب منه فرصة الانتقاءات الجميلة التي سنحت لك لتحضرين جمالياتها ، وقسوتها، وبهجتها ، ومزاجها السيء -إلى هنا- في تماهٍ كبيرٍ بما يحدث اليوم من نزاعات، وصراعات، وانكسارات إنسانية، واجتماعية في حلبة الصراع الزرقاء المحلقة بجناح عصفور أزرق بريء من كل هذا السُعار الجاثم على صدور البعض، والمحلّق في الوهم على أجنحة من سراب لدى البعض الآخر. الذين يتمترسون خلف الشاشات لا يبعدون كثيرًا عن الفارغين، وإن امتلأت حروفهم -فحظهم في مصادرهم القريبة من أياديهم- حظهم الوافر أنّ المعلومة صارت مجانية، وسريعة، وعلى المقاس الذي يريده صاحبه. حظهم أنّ كل الذين يصفقون لهم إنما هي تصفيقات إلكترونية. حتى الناس في هذا العالم المتعرّج ، المرتبط بحبال إلكترونية ضوئية أسهم البحر في ربطها ببعضها البعض حين عجزت بِحار عقولهم أن تنير مساراتهم، وترتّب أفكارهم لخلق ضوء في عتمة الأعماق. حظهم الكبير أن توفر في عصرهم عالم جديد يبيع على الناس أناس وهميين، ومتابعين وهميين، وحروف مُشتراة بمقابل مالي!. الناس ليسوا الناس -حقًا- لا البائع ولا المشتري!. لهذا لا علاقة لهذا الزمن إلا علاقة جزئية يختص به المخلصين للإبداع والمتفانيين في الصمود أمام تيارات التغيرات وأزمنة اقتلاع جذورهم من باطن أرض الإخلاص لتجاربهم الكتابية والجمالية والإبداعية والفنية والفكرية والمشهدية الثقافية. ولكن سيظل هناك جيل ثابت ثبات المنفلوطي في وجه خصومه حتى لو كان الخصم أحد أهم المفكرين العرب. وما يحدث اليوم بشكل يظهر للعيان كما لو أنّه منظم ومرتب كان قد حصل سابقًا على منهجية أكبر هي منهجية الإقصاء الإبداعي للذين يمكن لهم أن ينجحوا على حساب آخرين لا علاقة لهم بالإبداع لا من قريب ولا من بعيد. وأهل الخواء يحاربون على مقاعدهم الخاوية أصلًا. ولكن المبدع سيظل يغرس مجده في كل جيل ، وفي كل حين بإذنٍ من طين وأخرى من عجين -إلا لما هو صادق ومفيد- والساحات تتسع للجميع .. المهم من سبقى في أعلاها!. - الكلام عن معارج الإبداع وأجندتها مُكلف أحيانًا، ومنهك دائمًا؛ ولا نتيجة من بعده مطلقًا. لكنه حديث مهم ، وترسية مشروع على أرض صلبة يمكن أن يقيم عليها ثقافة مُعدّلة وراثيًا لتنتهي بنا إلى فم يقول الحقيقة وأذنٌ تنصت للأهمية، ويدٌ تصنع بقرارتها وصلابتها الفرق. - سعيد بما وهبته لجابر من كريم حديثك ، ونور رؤاك، وسمو حرفك، وفكرك. مودتي جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-29-2021, 10:45 PM | #945 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
رفيق الخوالي والقوادم من أعمارنا علي آل طلال: ولا تجيء إلا مثمرًا. هكذا اعتدت مواسمك، وبساتينك منذ التلويحة الأولى. قلبك الكبير زاد اتساعًا يا حبيبي العزيز. *وسأحاول كسر نمط الطرح هنا بشكل مختلف ولك حرية الرد بحسب مفهومك لها : -البداية كانت ومازالت "الرواية" هي الفن الأدبي الأول الذي تستلهم منه إبداعك .. - الرواية هذا السرد الذي يغطيّ نصف الشعر ونصف النثر لتخرج بعملٍ "شعنثري) إن جازت لي هذه التسمية المجموعة. ولأنها كذلك كانت بداية مأهولة بالعناء، ولو كنتُ أعلم أنّ معاناة روائي في رواية عن عشرة دواوين شعرية لكنت فكرتُ بجدية في الانحياز إلى الشعر والاجتهاد في مضماره، وصبّ كل تجاربي فيه، ومحاولاتي في بناء قوافيه حتى تستقيم لي من إقامتي في وادي عبقره. لكنها الرواية التي أغرتني بها ولم تتخل عني حين واعدتها لأول مرةٍ في ليلٍ حالكٍ خفتُ أنا منها كأول رجلٍ يخشى من أنثى تسلّمه نفسها، وبعد ذلك يتحول خوفه تلقائيًا إلى سعادة لا يستطيع وصفها حتى بآلاف أوراقه. ليلقيها على سرير أنامله، ويمضي بها بعيدًا حتى تدخل خدرته، ويدخل خدرتها ولا ينتهي الليل تلو الليل إلا وقد خلّفت مني وخلّفت منها بنات أفكاري، وروحي، وبوحي، ومشاعري، وتخييلي وتخيلاتي. هكذا تفعل الرواية بمن يكتب لأجل الكتابة ليس إلا .. وأنا أتيت للكتابة لأنني شعرتُ للحظةٍ أنني إن لم أكتب فقد أمرض، أو أصابُ بالعناء الشديد ؛ الكتابة تفعل معي ذلك ، وأما الرواية فهي الشفاء الوحيد الذي حزته من سطور الكون، والكتابة هي الحضن الآمن الذي أرتمي فيه دون تفكير ولا تردد. - الصورة الرمزية في الأدب بشكل عام ،لم تعد بذات أهمية مع القارئ الذي ماعاد يجد وقتا لفك رموز النص.. - الرمز في اللغة هو الإيغال في المعنى، أو الإيجاز ، والتكثيف المباشر وغير المباشر. لهذا يمكن للكاتب أن يعتني بنصّه لقارئ هذا الزمن ليجعله متناسبًا مع ذوائق شرائح القراء .. المهم أن ينجز عملاً حتى ولو أصابته الرمزية يبقي مساحات داخله تشفع للمفهوم العام للقضية التي يود مناقشتها، لبوح الشخصيات، لحوارٍ يمكنه أن يمنح القارئ لذة المتابعة، المهم هو القيام بأركان الرواية كما هي ، لا يعيبها أو ينقصها أمرًا هامًا من أمورها الجمالية والإبداعية. أيها العليّ الجميل .. بك تستمر السنوات لتسمو وترسم خرائط ذهنية للوفاء .. وليس أجمل من هذه الرسمة الخالدة. لك ، ولقلبك، وروحك الهائلة. مودتي جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-29-2021, 10:51 PM | #946 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
كراميل نور: يكرمنا حضور النبلاء في حفلة الحوار الطويلة. سعيد بحضرة حروفك، وكريمها، وكرم واهبتها. مودتي جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-29-2021, 11:00 PM | #947 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
أسعدني عبورك يا عابرة.
مودتي جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-29-2021, 11:05 PM | #948 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
- الصديق الكريم دومًا د. هاشم عبده هاشم أحفظ له علاقة جميلة، ولقاءات متعددة المطار أحد جوانبها الجميلة، والثقافة راصدها الممتد طوال مسيرته الأولى واللاحقة. وهذه تحديدًا كانت في حفل جائزة جازان للتميز والإبداع حين حضر كضيف شرف للجائزة، وكان يومها إلى في الجهة المقابلة التي لم تستطع الصورة أن تجعله معنا الأديب الراحل الشاعر أحمد الحربي. إنها ليلته الخالدة حيثُ كان هو شخصية جازان الثقافية -رحم الله الحربي- وأبقى لنا العزيز د. هاشم في كل ملامحنا ومفاصل حياتنا ومسيرتنا.
شكرًا يصديقي الحكيم... |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-29-2021, 11:46 PM | #949 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
العزيز صديقًا وجليلًا نبيل محمد:
أمطرتني بهذا الوشيل الجميل، بهذا الصفاء الأبيض، وهذه الإحاطة الحانية، والصادقة. وصلت حروفك لمثواها الأخير -قلبي- فسلم قلبك الذي وهبني سعادة في حفلة عمري هذه. - سؤالي : هل الكتابة قدر نبحث عنه، أم قدر ينزل علينا؟ - الكتابة يا نبيل ، هي هبة ، هبة إلهية قد تكون دواءً وقد تكون مرضًا وقد تجمع الأمرين. هي موهبة كبيرة تنزل على الروح فتزلزلها كما لو أنها بهزّتها حين يكتشفها الإنسان بوجودها داخله إشارة إلى حمله أمانة كبرى لو أفرط فيها لعاقبته بجفافها، ولو أحسن في توجيهها لوهبته روحها للأبد. هي عاشقة ذوات حواس، وهي حاسة الإنسان الموهوب بها الأولى والأخيرة لأنه في كتابة واحدة -كرواية- يمكنها أن يمارس جميع حواسه في مقدار دفتره ، حتى تنتهي أحداثه. وقد يحرمُ نفسه من جميع حواسه موزعًا هذا الحرمان على جميع أبطاله . إن لم تكن الكتابة كهذه الصور المخلصة للحياة بكل ما فيها من خير يسانده، وشر يقف في وجهه ويعانده ويصادمه فلا قيمة لها. مودتي النبيلة لنبلك النبيل... جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-29-2021, 11:51 PM | #950 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
يا أعذب الحروف ، بأعذب ميسان. جُملك الصادقة اختلطت بالمداد فوصلت إلى صدري على مهل. رصصتها لأظل أبتهج بها. في مدار هذا الحوار الطويل الذي امتد لشهرٍ منذ بدايته. لعلي سأقول ذات يوم : كتبت لمدة شهر دون توقف ولم أنته سلمت أيها النبيل. مودتي جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 44 ( الأعضاء 0 والزوار 44) | |
|
|