سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-25-2023, 11:37 PM | #71 |
|
رد: راقصتني شغفا
.
. . عطاف المالكي ... أنا بكم سماء وفضاء وخيال لا يحده سقف فمن يملك كذائقتكم حتما سيكون الرضا مطلب ليس من السهولة بمكان .. لروحك الياسمين ... كان هنا ومضى |
|
07-17-2024, 08:12 PM | #72 |
|
رد: راقصتني شغفا
.
. . يستفزها نبضه وضجيجٌ يعبث بالهدوء والخلايا تراقص بعضها وعينيها تحلق في مدارات جنونه طفلة تتمرد في يده ونوتة العزف تشكلها قوسا وانحناء يثرثر الفرح في عينيها وأنوثتها حلوى العيد يقطف خصلتها من الريح يسقط في عينها حلم انتظاره نبضها وقدميها في سباق تخاف السقوط سهوا ! يثور دمها وبأطرافه قصيدة تدثر المسافة بينهما فينحني الهواء وانفاسها تميل تناشد الظلام وخفقها يطير في السماء لتهبط النجوم في كفها تدوم ويشعل البكاء في خدها من حمرة الشتاء فتنة لا تنام تشدهُ انفاسها تجره الغواية وكيف ما يكون يصفق الحضور وينتشي المساء ويستفيق حلمها بدرية العجمي للضاد آفاق مع الابداع تتسع وتتوسع فلا فضاء يحدنا ولا سقف يحول بينا وبين ما نكتبه يهزنا الشعور بعمق حين تدهشنا الصور ويروينا الاحساس مدائن ياسمين لروحك .. كان هنا ومضى |
|
08-08-2024, 02:03 AM | #73 |
|
رد: راقصتني شغفا
ما هذا ؟!
كم أنت بارع في التصوير وحاذق اللّفظ والتعبير!! أحسنت الوصف وأجدت التصوير أشعلت أروقة البوح بتعابيرك أ. عصي الدمع كنت في ظلال حرفك الوارف بل نبض قلبك .. إن كل مفردات ثقافتي تتقزم ولا تفيك حقك من الشكر والإجلال والتقدير دمت والإبداع محلقان أعطر التحايا |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|