آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
قـطـاف الـسـنابل ( ردود الأعضاء المتميزة ) |
( ردود الأعضاء المتميزة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-13-2021, 08:26 PM | #61 |
|
رد: من وحي هالة ( خاطرة )
صنعت من تلك الهالة عصرا جميلا تفوح منه رائحة الذكريات البكر التي لايلوثها صخب اليوم،. أسلوب رائع فخم يشدنا من أول سطر كل جزء منه قرأته مرتين : مرة لأتعمق في معناه وأخرى على قيد إمتاع الفكر بالصور والوصف الفخم شكرا القدير الجبر ولاتحرمنا من شحيحك الثمين |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
10-14-2021, 11:17 PM | #62 |
|
رد: المشاعـر المـزدحمة
لاتترك اللحظات تعبر، تلك التي تتكسر فيها أمانيك على ضفتك المتصلبة؛ لأنك قد غيبت قلبك عن تفكيره، اتركه يمضي، فهو يثق بوجهته ولن يترك المشاعر خلفه على تلك المقاعد الصدئة، ودعه يحلّق باندفاع نحو اللهفة لينبض كما يحلو لك، ويتذوق الماء والمطر.. .. ما أروعك يانبيل نص يشبه قلبي من شدة قربه للروح لغة وأسلوبا.. سلمت يا مبدع |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
10-21-2021, 03:35 AM | #63 | |
|
رد: ذاكرْ يا ترى (فعالية اترك مساحة للتعبير)
إحساسك عميق يامريم إنه مقياسك لمدى لذة الأشياء بمتعتها وبؤسها، إنه ينزلق من قلبك ليعبئ فراغك تماما ثم يعيد تنظيم نبضك، أولوياتك، أحلامك وأمانيك وحتى سطوة الحزن . اقتباس:
ريبة وطمأنينة والبؤس فيه هو السعي لإخفاء كل هذا سيكون عذابا لنا قبلهم؛ فبالقرب انتصار.. .. مبهرة يامريم لاوصف عندي بعد ما قرأت سوى أنك مبدعة |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
11-02-2021, 12:19 AM | #64 |
|
رد: عثرة صديق (مساحة للتعبير)
نحن نمنحهم الأعذار فهم المرايا التي تعكس نوايانا ولسنا معصومين من الغياب عنهم.. .. بوقار الواثق، كتبت نصك ياغصن وبهدوء أتخيلك تبتسم وقد فاجأتنا بهذه الدرّة.. اكتب لنقرأ، قبل أن نمتهن الظمأ.. |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
11-05-2021, 02:44 AM | #65 |
|
رد: وَمضات وَطن بِرائحة المَطر .
أحب قلبها؛ لأنه يكذّبها ويصدقه لأنه يهجرها ويرافقه لأنه يبعثر قراراتها ويعيد ترتيب خرائط الشوق.. .. يا سقيا ثمة حروف كالنسغ في عروق اللغة .. أنت مبهرة.. |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
11-09-2021, 06:42 AM | #66 |
|
رد: ما خلف أضواء المدينة!
ماذا لو .. عزمنا ألّا ينقصَ هذا الحب، أن نطوي أطرافه، نكدسّه للّحظات التي ستجمعنا..حين يعلن الفراق نهايته ؟! ماذا لو.. على مرمى -قبلة- من راحتيه نتلو الحكاية لتنعقدَ أطواقَ ضوءٍ على معصميه وينبتُ الورد فوقَ الكلام.. ويموت الصمت..؟! ، أخبرتهم أن زهير حين يكتب يزهر الياسمين على أطراف كلماته أيا ليّن الروح ورفيق الذكريات الجميلة، لاتلتحف الصمت، دثّرنا بكلامك دثّرنا .. دمت بحب وسلامة ،، |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
11-18-2021, 12:54 AM | #67 |
|
رد: لحظات الانتظار..!
الذكريات دافع ومحرّض لأن نكون شخصين متناقضين تماما، وفي مكانين مختلفين.. تكرر ذاكرتنا مرارا ماكان ومانرتجيه من عقارب الزمن، فيورق القلب كأشجار جنة..! .. يا إشراق مذ كنتِ بريقا وأنا أتتبع حرفك المتمكن الأنيق بخطوك الواثق دون ضجيج.. ما أسعدنا بهكذا قلم دمتِ أنيقة |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
11-18-2021, 09:42 PM | #68 |
|
رد: يبحثُ عن أنثى
لامجال للاستفهامات التي لاجواب لها في الحب، أنت ترى الطريق.. وترى النور والضوء، فاسلكه دون تردد ولاتنكر أبدا ذاك الشعور في داخلك والذي يخبرك أن ثمة شيء في النهاية، يخصك وحدك... .. الفيصل الرائع بوح شفيف رقيق يغذي الروح دمت بحب وسلام |
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
11-21-2021, 12:49 AM | #69 | |
|
رد: على عدد شمعات العمر
اقتباس:
مازال قلبي يتأمل نبرة صوتك البعيد، بشعور من أنهكه المساء عند تاسعة الروح، و رغم أن كل شيء يشي بالغياب، مازلنا نتعثر بكبرياء الخطوة.. بين مد وجزر، بين رغبة وعزوف، و من بين كل تلك التناقضات، كنتِ أنت اختياري الأصعب..! ولأن ذكراك مثل "نوتة" موسيقية تقفز بين الحواس وماعليّ إلا أن أنصت إليها على مهل وأنتظرها على مهل ، تماما كالحياة بين قوسين، وتماماً كالفاصلِ الذي تقف عنده الأشياء، التفاصيل، المضي، ولاتتجاوزه إلى الجانب الحتمي من الحياة إلا بـوسيلة..كاللقاء مثلا..حيث استحالة التحقيق..! .. أنت مجرمة حرف وشعور يامريم لاحرمنا هذا السحر تقديري واحترامي |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
11-21-2021, 12:49 AM | #70 | |
|
رد: على عدد شمعات العمر
اقتباس:
مازال قلبي يتأمل نبرة صوتك البعيد، بشعور من أنهكه المساء عند تاسعة الروح، و رغم أن كل شيء يشي بالغياب، مازلنا نتعثر بكبرياء الخطوة.. بين مد وجزر، بين رغبة وعزوف، و من بين كل تلك التناقضات، كنتِ أنت اختياري الأصعب..! ولأن ذكراك مثل "نوتة" موسيقية تقفز بين الحواس وماعليّ إلا أن أنصت إليها على مهل وأنتظرها على مهل ، تماما كالحياة بين قوسين، وتماماً كالفاصلِ الذي تقف عنده الأشياء، التفاصيل، المضي، ولاتتجاوزه إلى الجانب الحتمي من الحياة إلا بـوسيلة..كاللقاء مثلا..حيث استحالة التحقيق..! .. أنت مجرمة حرف وشعور يامريم لاحرمنا هذا السحر تقديري واحترامي |
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قطاف السنابل ( الردود المتميزة ) نبض أقلامكم .. | عصي الدمع | قـطـاف الـسـنابل | 28 | 08-06-2022 08:14 PM |
قطاف السنابل لنبيل محمد | نبيل محمد | قـطـاف الـسـنابل | 92 | 02-20-2022 10:22 PM |
قطاف السنابل للحكيم | الحكيم | قـطـاف الـسـنابل | 19 | 12-14-2021 12:04 PM |
قطاف السنابل لروح الورد | الروح | قـطـاف الـسـنابل | 3 | 05-24-2021 09:11 AM |
قطاف السنابل للشادي | الشادي | قـطـاف الـسـنابل | 0 | 03-29-2021 02:38 PM |