مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي

لن أرسم الدوائر ...لنجرب المربعات فهي أقل إحباطاً
مشكلة الدوائر أنها تخلو من الأركان .!!
ولا أمان لها لأستند عليها ...!!!#عطاف المالكي

جابر محمد مدخلي ,‏يَمَامْ.! ,علي آل طلال معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي
عنوان الخاطرة (نهاية بلا عنوان )
أي وصل بطل النص إلى حزن مبالغ فيه
واضطراب الفقد ومشاعر مؤلمة يصعب التعافي منها
وكأن استمرار الحياة بالنسبة له
تزيده حزناً وألماً وبؤساً
الفكرة العامة
نص وصل ذروة الألم والوجع والبطل
أصيب باكتئآب حاد وفقد الأمل والثقة بمن حوله حتى بأخوة الدم والقرابة .!!
وأصبح بين قاب قوسين وأدنى يخشى مايخبئه القدر
فهو يرى انعزاله في غرفته وحيداً ماهو إلاّ موت محقق
واستعجال لنهاية بلا عنوان .!!
يشعر بالعجز والمرض قد نهش جسده
علاوة على فقد الاهتمام
وكأنه يقول ربما كلمة حنونة ممن حولي ترضيني
وتجعلني أكثر ثياتاً وأماناً وقوة في مواجهة مصيري المحتوم
كلمة حانية لبطل النص
تحلَّ بالصبر ابتسم وتفاءل بالخير وكن قريب من الله وأكثر الاستغفار
لعل الله يغير من حال إلى حال .!!
أيوب عليه السلام ابتلاه ربه بجسده وماله وولده
بالتأكيد نحن لانقارن بصبر الأنبياء ولكن لنقتدي بهم عندما يصيبنا البلاء
ولو بعشرين بالمئة
ثم ندعو لهذا اليائس والبائس أن يجتاز الامتحان بنجاح
فالصبر من سمات العبد الصالح وليكثر من دعاء أيوب عليه السلام
ربي أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين
السمة العامة
نص حي وكأنه شخص أمامنا يحدثنا مايشعر به من ألم ووحدة
استطاع الكاتب القدير أحمد حمد
بحنكته الأدبية أن يجعل القارئ يتفاعل معه
وهذه النصوص الأدبية التي تستحق القراءة والمتابعة
فالقطعة الأدبية ليس بطولها وعرضها بل بما تحويه من عمق وقراءة مابين السطور
وقد نجح الكاتب بامتياز في اختيار العبارات وكانت عميقة المعنى وجزلة ومختزلة
والأهم
ما لمسناه أن البطل مؤمن بالله وما أصابه
من ضر إلاّأنه لم يحتمل الوحدة فهي بالنسبة له
أسوأ من شعوره بالمرض والألم .!!
____________
تم تحليل خاطرة (نهاية بلا عنوان ) للأديب المتمكن (أحمد حماد)
ودي وتحياتي له على هذا المستوى الرفيع من الأدب
حصري
رابط النص
https://www.boohalharf.com/vb/showthread.php?t=15268


وهذا رد أديبنا الموقر أحمد حماد
أديبتنا الرائعة والراقية المالكية عطاف الشمس
أود أن أعبّر عن عميق امتناني وتقديري لرؤيتكِ المميزة وفهمكِ العميق للنص.
لقد أثارت رؤيتكِ الكثير من جوانب النص
وسلطت الضوء على مشاعر البطل المعقدة وآلامه.
كلماتهكِ الصادقة والمؤثرة تعكس براعة أدبية وفكرًا ثاقبًا،
وقد أشعرتني حقًا بالتواصل والتفاهم بين الكاتب والقارئ.
"فإليكِ أيتها الأديبة الرائعة عطاف المالكي
شكري الجزيل على هذا التحليل الرائع الذي جاء ليضيف إلى عملي نظرة جديدة وأبعادًا متميزة.
تحليلكِ المبدع يُظهر حسًّا أدبيًا رفيعًا وفهمًا عميقًا للنص،
وقدرة على التقاط الأفكار والمشاعر المستترة بين السطور.
وإبداعكِ في تحليل النص وتقديمه بهذه الطريقة البليغة يستحق كل الثناء والتقدير.
شكرًا لكِ على دعمكِ وتشجيعكِ
وأتمنى لكِ دوام التوفيق والإبداع في مسيرتكِ الأدبية."
مودتي وقوافل اقحوان
وبدوري أحب أن أشكرك أديبنا الرائع أحمد حماد
كل التقدير لشخصك الكريم

جابر محمد مدخلي معجب بهذا

وهناك مقولة للشيخ العلامة أبي حنيفة
والتي ذهبت مثلاً
آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه.
ترى كم من صواحب لأبي حنيفة في هذا الزمان ؟
وكم من مظهر يخون المرء؟
وكم من شخص حسن اللباس إذا دخلت معه
في نقاش فإذا به يظهر سذاجته وتفاهته
وجهله ؟!!
والأهم
الشخص الواثق من قدراته لايتحدث كثيراً عن نفسه
يعرف إمكانياته جيداً و التي تأتي بزيادة خبراته
و يعرف قدر الآخرين و المنافسين له
ولا يحاول غمط تميزهم
لكي يرفع من نفسه ....ولأنه واثق من تميزه
يمشي على درب النجاح أما الواهم والمتقعر
بالعادة لايريد إلا أن يكون هو مركز الدائرة
والكل يلف ويدور حوله .. وحقيقة ينقصه الكثير
ورغم ذلك يريد من الآخرين زيادة في التطبيل والتمجيد
لايشبع من الإطراء والمبالغة من المديح
و لايعترف بقدرات من هم أفضل منه كياسة
وذكاءً يغمط عطاياهم وحقوقهم وتفوقهم حسداً وغيرة
و بالتالي السقوط للهاوية ...!!
سبق نشره في صحيفة ألكترونية ...!!#عطاف المالكي

جابر محمد مدخلي ,‏يَمَامْ.! ,الرجل الغريب معجبون بهذا

ماذا تقول المغنية المعتزلة عزيزة جلال
لما بتخاصمني روحي بتخاصمني
وتيجي تاني تصالحني تاخدني لدنيتي الحلوة
من هنا تصالح ..ومن هنا تغضب
لو فكرنا قليلاً بأرواحنا الحية
حي مؤقت يبكي على ميت قضى نحبه
والفارق التوقيت فقط ؟!! أحياناً أشعر في لحظات كثيرة أننا أغبياء جداً
حتى لحظة سعادتنا نتذكر أحزاننا ...
والسؤال لماذا الإنسان يعشق الحزن
لماذا لايكاشف نفسه والنقطة العمياء
التي يراها جميع من حوله إلا هو لايراها ؟!
أرواحنا افتقدت بريق البهجة وأجسادنا تتعامى عن إرضائها ؟!
تتحدث عن حزن سنين رغم وسامة ملامحنا..!!
الحياة لاتبالي بتعاستنا ولا فرحنا
تمر على القاتل والمقتول والظالم والمظلوم والمتجبر الكاسر .!!
وكل واحد من هؤلاء يكيفها حسب ظروفه
...قد يلعنها الحزين ويباركها الفرحان
ظروف البشر تسقط ابتلاءتها على الزمن
الزمن هو الله ونحن عبيد لهذا الزمن !!
والحياة مستمرة ميت الآن أسعد حظاً من حي مؤقت ؟!
لاأدري لماذا نحن في خصام دائم مع الروح
الكثير منا لايعترف بأن روحه مخاصمة له
ثلاثة أرباع أحزاننا سببها خصامنا لأرواحنا
أجسادنا تقتل الوقت على حساب أرواحنا
وحواسنا التي تقف عاجزة أن تغطي قناع الرضا .!!
نلعب بالوقت ونظن أننا غلبناه وهو يعلم بخداعنا
الروح المرهقة أشد ألماً من الأجساد المريضة
الروح أبدية والجسد فانِِ لماذا نميته
وهي سبب في إحياء أجسادنا
قي يومِِ ما
ستنطلق أرواحنا كطائر يحلق بعيداً يطير فرحاً بلا قفص أو قيود
وستمضي الحياة والزمن يضحك علينا و يقطعنا إرباً إرباً
وسيأتي آخرون لم يخلقوا بعد ليفعل بهم كما فُعِل بنا
والشمس ستشرق وتغيب مع دورة الحياة
ثم ماذا بعد ...!!
دولاب الحياة كالملابس
اليوم نلبس ثوباً جديداً وغداً نستبدله بآخر..!!!..# عطاف المالكي
================================================== ========

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

صفوة التفاسير
هي نسخة مصغرة لصحيفة مفبركة في نشر الأخبار المنمقة والمليئة بالهرطقة ..!!
ترصد لك الحدث بطريقة كلاكيت تعابيرها مشوقة بحيث تمد نظرها
إلى السماء , وكأن هناك سطوراً تقرأها عن بعد ,
وأنت تسمع بكل جوارحك ,...تدهشك بخيالها الواسع ؟!!
حريصة على ارتداء الكفوف السوداء,
والجوارب الطويلة, رغم أنه لا داعي للبسها؟؟!!
فالقناع مختلف كلياً عن الجوهر ..!! .!!!
صفوة النميمة
ما شاء الله ,موسوعة مليئة بما هو زائد عن الحاجة
بحرها زاخر همزاً ولمزاً في اختراع حكايات ألف ليلة وليلة
تمرض كثيراً وتستعين .بطبيبها الراقي لينفث عليها
لأنها مصابة بالعين ومسحورة ... حريصة جداً على زيارته بعد كل مناسبة تحضرها ليرقيها
ويستعيذ بها من همزات الشياطين وأن يحضروا ؟!!
مع أن الشيطان يستريح ويغط في نوم عميق عند سماع صوتها
..نصحتها أن تستغل موهبتها وتصبح روائية
يشار إليها بالبنان والإبهام ..
زميلتنا الحشرية لاتكاد تحضر مناسبة إلا وتجد قصتها
قد حبكت من مقدمة وعرض وخاتمة
وبعد سويعات قليلة من فض الجلسة روايتها جاهزة للنشر ...!!!
صفوة النميمة
مشهورة بابتسامتها العريضة التي تحمل لؤماً دفيناً
وعيونها متفتحة لكل شاردة وواردة
بحيث لايغيب عنها أي معلومة إلا! ورصدتها بمخيخها الأيمن
تجتمع مع نفسها كثيراً وتوزع الأدوار . حسب مزاجها
مايميزها أنها تفوقت في استقطاب الأنظار حولها
مما جعل المتلقي
يصغي لحديثها وهو بعلم إنها كذوبة بنت ستة وستين,,,.!!
و هذا مما شك فيه ساهم في تطوير طريقتها الكيدية
وضاعف في موهبتها. فأصبحت خبرة ومدرسة
,ذات مساء كانت من ضمن المدعوات
قلت ماهذا الحظ الجميل ...!!!حديث المطابع هنا ؟؟!!
فأجبن المدعوات وهل تحلو الجلسة بدونها ؟؟
ولن أخبركم عن جلسات حواء وأحاديثها الممتعة
ولن أبرئ نفسي فالثرثرة المائدة المفضلة
وما يعيبني الملل وقلة الحيلة ونفاذ صبري للإستماع !!والمتابعة
أما صفوة النفاق
لايهنأ لها بالاً إلا بنشر الفتن الآثمة وتجميع الأخبار الكاذبة..
واختلاق قصص ألف ليلة وليلة....شعارها المفضل (فرق تسد )
وبعد أعزائي القراء .ألا يحق لها الدخول في موسوعة جينيس العالمية
وقد داومت على تناول المأكولات البحرية والمكسرات
وقاية من الزهايمر
فأصبحت تتمتع بذاكرة لاقطة ساحقة ماحقة تقصف
كل من كان في قلب الحدث ..!!!
وبعد ماذا أقول
تُعساً لمجتمع فيه سقط المتاع ..!!
بقلمي وحصري ..وسأنشره لاحقاً في القبس
=============================

جميل أن نعيد بعض ما كتبناه سابقاً في صحف ألكترونية متفرقة
وفي الإعادة إفادة
كتبت مقال سابقاً عن مستويات العقول وقلت البشر
متفاوتون في الأفكار فهم ربما يكونوا من
نوع (الذكى النشيط). وهم أقلية فى الأغلب.
نحاول التركيز على طاقته
كل ما أوتينا من قدرة. نبذل جهداً لكى نحفز
الذكى الخامل. وأن نضع الغبى الخامل
فى موقع أقل أهمية. نخضعه لضغوط المتابعة
والتقييم المستمر. وقتها ندفع بقدراته
فى أعمال بسيطة لا تتطلب ذكاء كبيراً.
هذا عن الإدارة. لكن فى المستويات
العليا لا يمكن أبداً أن نقبل وجود إلّا الذكى النشيط
.والكارثة لو وضعنا شخص في منصب
لايناسبه فيتحول المكان إلى متحف فوضوي وتراث للزينة .!!
مشكلة هذا النوع من الناس أنه ينتحر ليظهر ذاته .
ويظن أنه يجتهد. يعبث ويعتقد أنه لديه
خطة. .!!
إنتاج تفكيره فى حد ذاته سلبى. ثقافته محدودة.
حلوله منعدمة. أفقه ضيق.
يتخذ قراراً أو يقوم بتصرف لا يعرف أبعاده.
لا يميز بين الأولويات. حين يتم تنبيهه
إلى الخطأ يواصل ما يفعل بإصرار وعناد. لا يدرى
أنه لا يدرى. لديه ثقة كبيرة جداً فيما
يعتقد أنه ذكي. يرغب فى أن يثبت للآخرين
أنه قادر ومتمكن. تكون المصيبة حين ينتبه
فى لحظة إلى أنه يسبب الخراب. يحاول عندئذِِ
أن يثبت بكل ما أوتى من قدرة على التدمير
أنه فى الجانب الصائب .!! وأنه يحقق الفائدة. .!!
أما
(الغبى النشيط العنيد). هو الذى يمكن أن يستدعى
نهاية العالم فهو (نشيط عنيد غيور)!!!
في الشيء الذي يثير حفيظة غيرته فقط .!! وهذا
أشر الكائنات الغبي النشيط اللئيم الفاسد الأناني ...
أما
.أفسدهم هو الذكي النشيط اللئيم الأناني الفاسد
وكلاهما "معاند" ......الأول يقود الي الهلاك بسرعة الصاروخ,
بدون أن يتمكن من (تحقيق النجاح الشخصي)
والثاني يقود إلي الهلاك ببطء ويتمكن من (تحقيق نجاح شخصي).....
.والعجيب أن القائد الناجح من "الصنف الثاني" يستغل دائما مميزات توظيف
وخصائص "الصنف الأول"....... ليرمي عليه تبعيات (الفشل).........
...الصنف الأول (فاشل في تحقيق أهدافه)
والصنف الثاني (ناجح في تحقيق أهدافه)...
الأول (فاسد بفشلـــــــه) والثاني (فاسد بنجاحه)!
البعض يقفز في كل مكان مماهرة في الهرب قادرون في أن يستديروا عطف الآخر
-- و لا يهمهم أن انقلبت الغابة رأس على عقب .!!
المهم أن يتكاثر نشاطهم في كل مكان
و لا يوجد مكان الا ويضعون لهم بصمة متواضعة
و بالرغم أن هذه الكائنات باتت مكشوفة إلا أنها لا تخجل من تكرار
نفس الخطأ .!!
هذه النوعية تريد نسخ متطابقة في الفشل
وأن تتشبه الغابة كلها بهم .!!

ولي عودة بإذن الله

بعض المعرفات عندها إفراط في الظهور طيب صبر صبر
ترى لي أكثر من أسبوعين ما كتبت في المدونة والبعض ماهو ملحق
فاتح مدونتين طيب اصبر ياأخي وأعطِ مجال لغيرك شوي يظهر اسمه
طالما إنك شغال أربعة وعشرين ساعة ..!!! في هذا القسم المعزول ههه

أهلاً بالأديب الفاضل مصطفى معروفي
وبموضوع يستحق التفاعل والنقاش
ونقول
الناقد الخبير
والواثق من أدواته هو من يقدم على هذه الخطوة (تحليل وتشريح النص الأدبي )
والأهم لديه حس أدبي بغض النظر عن عمره وخبرته
وأن يتمتع بسلامة الذوق لأن هناك من
لديه فكرة خاطئة في اقتحام هذا المجال ..
ورأيي الشخصي أرى أن مهنة الناقد أصعب من قائل النص
الشاعر نظم قصيدته في لحظة تجلي وساعة صفا
وكذلك الكاتب أو الراوي والناقد الأدبي عليه
استخراج مواطن الجمال والبحث مابين السطور وفحوى
المعنى للقصيدة أو القصة أو الخاطرة
ونقطة مهمة جداً
ليس كل نص صالح للتشريح والنقد
ولا يأتيني كويتب جاهل بنص
سطحي مباشر ومليئ بالأخطاء الإملائية والنحوية ويأتيك
ناقد جاهل فنون النقد وهات ياخرط في التحليل هنا المسخرة حاضرة وبقوة
وكارثة إذا اجتمع جاهلان كاتب النص وناقده أو محلله كلاهما كمن يتعلم
الحلاقة برؤوس الأيتام
أو مثل مرافق حامل مفكات ليساعد الحداد في الحمول
أما ماتفضلت به أخي الفاضل
لا نعول على ناقد المواقع أكثرها ثرثرة فهي مجرد تنشيط للموقع ..
والمواقع لا تستمر إلاّ بهذه الطريقة
ثم نعود للناقد المتمكن أولاً أن يتوافر فيه سرعة البديهة والذكاء الفطري
هناك ناقد ذكي يلتقط مابين السطور كالصقر عندما يصيب الهدف وهذا بالفعل من يستحق لقب ناقد
ثم نعود لثقافة الناقد الذاتية وليست ثقافة القص واللصق
قرأت لكتير ممن يدعون النقد لم أجد إلاّدش كلام ليس له علاقة بالنقد
وهناك من يستحق أن ترفع له قبعة الاحترام
لنقده الواعي والمتمكن حتى أننا تعود لقراءة النص مرة أخرى وتشعر
أنه أجمل بعد تشريحه وتحليله التحليل الصحيح
والناقد الذي لديه ثراء ومخزون ومهارة عالية في الكتابة وبلغة
يفهمها القارئ البسيط والقارئ الأديب المتمرس
وفهم نفسية الكاتب والقارئ وركز على التفاصيل
ليمتع الجميع بثقافته العالية هذا
الناقد نفرح بقدومه بل نفضله على الكاتب والشاعر والأديب
ولكن هات لي يتمتع بمهارة الدقة والتركيز في التفاصيل؟!!
في النهاية
ما أكثر العبطاء في هذا الزمن بستعرضون بجهل
ولكن لاحياة لمن تنادي يحسبون أنك مستقعد لهم
يفتقدون الحكمة والفهم ومصرين على اقتحام النقد
طيب طالما أنك مصر عليه تعلّم وتفقه أصول النقد
ولا تجلس تسابق الصفوف الأمامية وأنت غير متمرس
أنت بطريقتك استطعت أن تكون ملفت للنظر بطريقة
غريبة وغير منطقية وعقلانية
وهذا ما لدي من أقوال ورؤيتي قد تكون الأقرب للصواب
في التفريق بين الناقد الحقيقي والناقد المزيف العبيط

متسولو الكتابة !! بمعرفات وهمية استغلوا
التحدث بالثرثرة العربية
وتطفلوا على الأدب ومارسوا وشاية الأدب
وكتبوا نصوصاً رديئة و خواطر تافهة وتطاولوا على الأدباء
يريدون من المتلقي أن يغض الطرف عن سذاجتهم
ويمجدهم ويهلل لهم
وإلا سيكون من رعيل الجهلاء طبعاً هذا حسب أفكارهم وما يظنون ؟!!
صراعات وهمية بمعرفات مجهولة احتلت مواقع التواصل..
الله المستعان بس ... و ياصبر الأرض على ماتشيل ..!!!