آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
آفاق الدهشة ومواسم الفرح ( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . ) |
( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-15-2023, 07:50 PM | #41 | |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
اقتباس:
كم وكم وكم اشتياقنا لك يا يحيي شاعر المدائن وسيف الآدب والشعر ننتظرك ستعود بإذن الله لمدائنك |
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
04-15-2023, 11:40 PM | #42 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
القدير كان حياً سيف المدائن والشاعر العذب
قصيدة تحمل أسمى وأرقى المشاعر لأعضاء المدائن الكرام فهم بحق ذروة سنام الموقع المهم قصيدة كاملة مكملة ولا ينقصها إلا اسم عطاف والأهم إذا عدت بإذن الله لاتنسى أن تضيف شمس المدئن للقائمة كي يكمل العقد |
|
04-16-2023, 08:42 AM | #43 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
يحيى ليحيا
ما قرأت أرق عذوبة من هذا البيان شاعراً قدّر فقدر لله بيانك الشهي . |
كلما تفكرت في أرجى عمل عملته
في حياتي وأرجو أن ألاقي الله فيه سارعتُ إلى "أمي" أعانقها أسولف لها عن زمان أمطرها بالحب والحنان فإذا نامت ! هتفت: يا الله! أعلم بتقصيري ولكنني بهذه الملامح البريئة ألاقيك وأتقرب إليك. |
04-16-2023, 09:59 AM | #44 | |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
اقتباس:
. القصيدة أنت كل الحروف فيها نورك يا عطاف مكتملة بوهجك السامق .. ما أجملك ! |
|
|
04-16-2023, 04:21 PM | #45 | |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
اقتباس:
وأنتِ تعلمين كم أعزك وكما يقال الطيور على أشكالها تقع وكل إناء بما فيه ينضح وياحظ من اقترب منكِ وعرف حقيقتك في الواقع وبالمواقع بشرى رفيعة الأدب زكية اللسان وحسنة العشرة لطيفة المعاملة بعيدة عن النفاق والتفاهة والجدال علاوة على سعة ثقافتها أما شاعرنا القدير كان حياً (يحي المشعل) فهو أشهر من نار على علم ولا يحتاج أن يُعرّف وقد خصني بقصيدة وما ذكرته من باب الدعابة والمزاح البريء أما ما نثره سيد شعراء المدائن (كان حياً) وخص عطاف المدائن حيث قال عطاف أنصتي إليكِ كثيرًا : تُحِبُّ أباها , الفتاةْ وما كانتِ الغيمَ , لولا سماهْ أحبَّتهُ حُبًّا يلِيقُ بِه كَحُبِّ التقِيِّ لِفرضِ الصلاةْ.! وأحلىٰ مِنَ الشَّدْوِ في أُذنِها خُطَاهُ الأنيقُ , وصوتُ عصاهْ.! وبِـ الرغمِ مِنْ كَوْنِه آدَمِيْ كَأَلْفِ مَلَاكٍ كَرِيْمٍ , تَرَاهْ.! ... ثم أنصتي إليكِ مرة أخرى لقد شدني حرفك ومن خلاله تذكرت قصيدة قديمة كتبتها على لسان أنثىٰ فقدت والدها أتيت بها الآن بعد أن عدلت فيها اسم الفاقدة إلى عطاف ، كمشاركة مني في واجب العزاء ولو كان قبل حقبة من الزمن ، فالشعور الجميل ليس له وقت محدد .! _ مرثية أب على لسان فاقدة أبتي رحلـتَ من الـفنـاءِ إلى البقـاء وتركـتَ فينا الجـرحَ يفعلُ مايشاء وأخذتَ من أجسـادِنـا أرواحَنـا حزنـاً , ونحن الصَّابرونَ على القضاء أبقـيتَ ماأبـقيتَ ؟ أبقـيتَ الأسـى يشـوي وجـوهَ الأقـربـا والأصدقـاء أحقـيقةٌ ستـغـيبُ عـن أنـظـارِنـا أبداً , ولن يأتي بموكـبكَ الرَّجاء أحقـيقـــةٌ سـنـعــودُ دونـك ياأبـي عـطـشـى وكـلُّ الأرضِ ينـبـوعٌ ومـاء عـطـشـى لوجهـكَ نستقـيهِ بـراءةً وتبـسُّـمـاً , لمَّـا يبعـثـرُنا العنـاء أحقـيقــةٌ غـــادرتَـنـا في لـيـلـةٍ كانت لنا عيداً فـمـزَّقهـا البـلاء أحقيقةٌ ستنامُ في عُمقِ الـثَّـرى وأنا عـلـيـه كـأنتَ يـاأبـتـي سـواء أحقيقةٌ قل لي ... وكيف يقول لي من روحهُ فـاضت إلى ربِّ السَّمـاء أحقيقـةٌ سـأعـيـشُ عنـكَ بعـيدةً ويلاهـــُ إنَّ العيشَ أكـثرُهـُ هباء أوَ لم تكن عرشـاً وكـنتُ مـليكـةً أختـالُ عزاًّ في جـنـابِ الأقويـاء مامن نفيسٍ أشتهيهِ .. وجدتُّهُ قبل السؤالِ .. أكنتَ تقرأُ ماأشاء ؟ دلَّـلـتنـي أيَّـامَ كـنتَ وبعدمـا ولَّـيـتَ ولىَّ عن { عطافِ } الإحـتـفـاء والله إنَّ الـكونَ بعـدكَ فـارغٌ رغـم الـجمـيعِ ولاعنـاقَ ولا احتـواء ياراحـتـي قـبـل الـغـيابِ وحسرتـي بعد الغيابِ وددتُ لو أنَّي الفداء ياخـافـقـاً في خـافـقـي أحـيـا بـهِ وبه انـطـلقـتُ ومـا الـتـفـتُّ إلى الـوراء هتَّانُ كـفِّـكَ لـم يدع قحطـاً بنا إلاَّ سـقـا والـيوم تـحصُـدُهُ دعـاء أبتـي ووجـهُ الأرضِ بـلَّلَهُ الذي فـاضت به عينـي وضـاق بيَ الفضاء ياكـلَّ فـاجـعـةٍ تدُبُّ علـى الدُّنا هل يستطعنَ تحمُّـلَ الوَجَعِ النَّساء ؟ لا يسـتـطـعنَ فهنَّ جـرحٌ نـازفٌ في الـفقـدِ إنَّ الـفقـدَ ليس له دواء رحماك ياربَّاهـُ إنَّ فـجـيـعـتي نـارٌ تـلـظَّـت بين أوردةِ الـدِّمـاء أحيـا حـيـاةً لاتـسـرُّ أحـبَّـتـي وأجـاملُ الأغرابَ يُجبرُنـِي العزاء أبكي بكـاءَ الأمهـاتِ كـأنَّني ولدي فقدتُ فـيـا لهذا الإسـتيـاء بـمـدامع الـثـكـلـى بكيـتُـكَ يـاأبي أعلمـتَ كالـثَّـكـلـى إذا اندلعَ الـبـكـاء ؟ أهديتُ وجهكَ في رحـيـلِـكَ قبلةً مازلتُ أغبِطُها عليكَ بلا انتهاء لـن تنتـهـي فلقد بدأتُـكَ قصَّةً عنوانُها { ذكــراكَ في رئتي الهواء} ستعيشُ في {صبحي ، وليليَ ، ليس لي إلاَّكــَ أحملهُ على كـتـفِ الوفاء ربَّاهـُ ضيفُكَ مـن سـلالـةِ مـاجدٍ كـالـرَّاسـيـاتِ ومـا عرفتُ لهُ انحاء ربَّاهـُ ضيفُكَ مـن عَـلِـيَّـةِ قـومِـهِ لـكـنَّـهُ خَـفـَضَ الـجـنـاحَ ومـا أساء تحـلـو لـه الـدنيـا بذكــرِكَ دائماً وتـعـودُ بعد الـذِّكـرِ شـدَّتُـهُ رخـاء ربَّـاهُـ ضيفُكَ جاء من حرم الهدى بعد الـطَّوافِ وليلةَ انسكـبَ الضِّياء ربَّـاهُـ ضـيـفُـكَ مـؤمـنٌ مـتـمـسِّكـٌ بشرائــعِ الدِّينِ الحـنيفِ بـلا مِـراء ربَّـاهـُ ضيفُـكَ لـم ينم عن فرضهِ صلَّى الصَّباحَ بما توضأَ للعـشـاء هـذي مـسـاجـدُنـا سـتـشـهـدُ أنَّه يـعــتـادُهـا لمَّـا يُـعـطِّـرهـا الـنِّـداء بـشَّـرتَ من يمشـي لها في ظلمةٍ بالنُّورِ بين يديهِ في يومِ الـجـزاء ربَّـاهـُ هـجــرتُـهُ إلـيـكَ فـوفِّـهِ أجـراً وخذهُ إلى مـقـرِّ الأتـقـيـاء أنـزِلـهُ مـنـزِلَـةَ الـكــرامِ فــإنَّــه رجـلٌ خـلـوقٌ من طـبـائـعـهِ الـحياء في جـنَّـةٍ تـشـتـاقُ كـلَّ مـوحِّـدٍ والـشَّـوقُ أسـمـى مـايـراهـُ الأوفــيــاء فـوق الأرائـِـكِ ثــوبُــهُ مـن سندسٍ خُضْـرٍ , وتلقاهـُ الملائِكُ بالـثَّـنـاء في ظلِّها الممدودِ يرفـلُ بـاسمـاً بين الزهورِ كـأنَّهُ قـمـرُ السَّماء للـكـوثـرِ الأسنـى ويشـربُ شربَةً من كـفِّ سـيِّـدنـا وخـيـر الأنبيـاء والحمـدُ للـرحـمـنِ حـمـداً ذاًئعـاً حين السُّرورِ وحين يحتدمُ البلاء وصلاةُ ربي والسَّـلامُ على الذي أهـدى شـفـاعـتَهُ لأمَّـتِـهِ نـقـاء وقصيدة أخرى ولا يسعني نسخها الآن والأهم ننتظر عودته على أحر من الجمر فهو حقاً شاعر بالفطرة والمدائن لاغنى عنه سلام عليه وله حيث يكون |
|
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 04-16-2023 الساعة 09:55 PM
|
04-16-2023, 11:45 PM | #46 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
.
. الله الله يا عطاف والشعر فيك يُقال صح لسان شاعرنا سيف المدائن .. والله يذكره بالخير ..أصيل ويرده إلينا ردّا جميلا كما عهدناه شكرا يا غالية على ما قلتيه في حقي بعض ما عندكم من الخلق والأدب سلمت روحك وكثر الله من أمثالك .. دمت يا عطاف للمدائن منارة الأدب .. |
|
05-17-2024, 07:16 PM | #47 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
لفة جميلة منك أخي الكاتب كان حيا
وأدام الله المحبة بين أعضاء المدائن دمت بود |
|
05-30-2024, 06:55 PM | #48 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
وَجَمِيْعُ مَنْ فِيْ الصَّرْحِ , فَاحَ عَبِيْرُهُمْ
لَمَّا رَجَعْتَ , وَجَدَّدُوْا إيْوَاءَكْ.! الآنَ : أَنْتَ مَعَ المَدَائِنِ , إِنَّهَا فَرْدَوْسُ عِزٍّ , لَا تَمَلُّ بَقَاءَكْ.! وين اسمي صح لساانك على جزالة ومعاني القصيدة يستاهلوون كل من بالمدائن وليه غاييب الله يردك سالم |
|
05-30-2024, 06:58 PM | #49 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
كان حياً واختفى ..!!!
|
|
06-04-2024, 11:15 AM | #50 |
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
.
. اشتقنا لصهيل حرفك وخالقي رجل من الشرق .. شاعرية لا تتكرر .. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إلىٰ أين..؟! | رجل من الشرق | مقهى المدائن | 184 | 12-11-2023 10:32 PM |
وَأَنتِ المَنُّ , وَالسَّلْوَىٰ.! | كَانَ حَيًّا | سحرُ المدائن | 24 | 08-08-2022 07:57 PM |
إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 37 | 12-09-2021 07:12 PM |
برقيَّة عاجلة إلىٰ أنثىٰ مظلومة.! | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 22 | 09-05-2021 07:15 PM |
عامٌ علىٰ عام..! | رجل من الشرق | سحرُ المدائن | 38 | 09-03-2021 07:15 PM |