كلكم راعٍ

تسواهم:
طرق التربية الغير مباشرة
تخلق أجواء صحية في المستقبل الضغط على الأبناء ليكونوا نسخة كربونية من أقرانهم الجيدين أو الأباء والأقارب الأكبر سنا خطأ استراتيجي
سوف يلقى بظلاله
على الأبناء حتى قبل أن
يصلوا إلى السن القانوني
الذي يمنع الأب والأم من التدخل المباشر
تربية الأبناء متعبة في هذا الزمن
خصوصاً مع تسارع الأحداث
وتغير القيم والمبادئ والثوابت
ربما التربية بالحب والمودة
هي من الأساليب الناجحة في هذا الزمن
ذهب زمن الصوت القوي والعصا السحرية

هلابك وبتفاعلك الثري, تسواهم
مداخلة جدًا رائعة
فالحُب باب جميل للتعامل والمشاركة ولا سبيل لغيره للتقارب الأبوي مع الأولاد "بنات وأبناء", وأي وضع ينتجه ذلك التعامل هو وضع اختاره الولد؛ فإما خير اختاره أو غيره, فقد كانت الحياة مفتوحة له بلا ضغوط أبوية وهو من اختار الطريق بدون تعسّف أو الزام,

إلهام معجب بهذا

،،
،،


ربما أميل قليلا لنموذج الصورة الثانية
ولكن من وجهة نظري هناك فجوات في النموذجين
وفي اعتقادي الشخصي أن التربية تحتاج في وقتنا الحاضر خصوصا
أن تكون مرحلية .. بمعنى أن يعرف الأب أو الأم
مراحل بناء عقل الإبن / الإبنة ويتعامل معها بالطريقة المناسبة
وأيضا معرفة الصورة الذهنية العميقة في ذات الطفل وتشكلها
عبر مراحل العمر وهذا النموذج نحتاجه كثيرا في وقتنا الحاضر
في ظل المتغيرات المتسارعة والمتجددة
حتى نصل إلى تحقيق هدف تربوي متوازن لا يختل مع المتغيرات
،،
موضوع عميق يحتاج لإسهاب أكثر
تحياتي وتقديري

إلهام ,الفيصل معجبون بهذا

عبد المنان ميزي:
ربما أميل قليلا لنموذج الصورة الثانية
ولكن من وجهة نظري هناك فجوات في النموذجين
وفي اعتقادي الشخصي أن التربية تحتاج في وقتنا الحاضر خصوصا
أن تكون مرحلية .. بمعنى أن يعرف الأب أو الأم
مراحل بناء عقل الإبن / الإبنة ويتعامل معها بالطريقة المناسبة
وأيضا معرفة الصورة الذهنية العميقة في ذات الطفل وتشكلها
عبر مراحل العمر وهذا النموذج نحتاجه كثيرا في وقتنا الحاضر
في ظل المتغيرات المتسارعة والمتجددة
حتى نصل إلى تحقيق هدف تربوي متوازن لا يختل مع المتغيرات
،،
موضوع عميق يحتاج لإسهاب أكثر
تحياتي وتقديري

هلابك حبيبنا الغالي ومداخلتك الكريمة الثرية,
تلك الفجوات هي متفرعات لصيغ متعددة بين الصورتين حسب رؤية كل أب, فيُقال لغرض (التربية والتوجيه) "القسوة أو الين أحيانًا نوعان من أنواع الحُب" و "يجب أن تكون قاسيًا لتكون حنونًا"
وفي عصرنا هذا؛ الأولاد يعون المخاطر بشكل لا يحتاج إلى محاضرات "افعل ولا تفعل" بقدر حاجتهم للإهتمام والإحتواء, ويبدو أن هذا الاحتياج سهل التنفيذ, ولكنه من أصعب الأمور تنفيذًا بالشكل الذي يجعل الوالد يطمئن بأن هذا ما يحتاجه الولد, وذلك بسبب اختلاف الحالة الاجتماعية المتفجرة والفجوة الكبيرة التي طرأت بعد ذلك الإنفتاح الواسع في كل شيء في فترة زمنية قصيرة تعدت الادارك والوعي لدى الكثير من الأباء,
حضور راقي من راقي

إلهام ,عبد المنان ميزي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

هلابك حبيبنا الغالي ومداخلتك الكريمة الثرية,
تلك الفجوات هي متفرعات لصيغ متعددة بين الصورتين حسب رؤية كل أب, فيُقال لغرض (التربية والتوجيه) "القسوة أو الين أحيانًا نوعان من أنواع الحُب" و "يجب أن تكون قاسيًا لتكون حنونًا"
وفي عصرنا هذا؛ الأولاد يعون المخاطر بشكل لا يحتاج إلى محاضرات "افعل ولا تفعل" بقدر حاجتهم للإهتمام والإحتواء, ويبدو أن هذا الاحتياج سهل التنفيذ, ولكنه من أصعب الأمور تنفيذًا بالشكل الذي يجعل الوالد يطمئن بأن هذا ما يحتاجه الولد, وذلك بسبب اختلاف الحالة الاجتماعية المتفجرة والفجوة الكبيرة التي طرأت بعد ذلك الإنفتاح الواسع في كل شيء في فترة زمنية قصيرة تعدت الادارك والوعي لدى الكثير من الأباء,
حضور راقي من راقي

حسب خبرتي المتواضعة
الاهتمام والاحتواء لا يكفي
يجب ويجب أن يرى الابن النموذج المثالي للأم/الأب "بنظره"
يجب أن يرى أن أبويه "أفهم منه" في كل الأمور من الأحاديث اليومية إلى أصعب تقنية بالأجهزة "حتى لو تمثل أنها عارفة"
لازم تكون الأم فاهمة وعارفة حتى تعليقاتهم "إللي ما تضحكنا أصلاً"
وبعد ما نسأله "ما المقصود بالنكتة"

الفيصل معجب بهذا

حسب خبرتي المتواضعة
الاهتمام والاحتواء لا يكفي
يجب ويجب أن يرى الابن النموذج المثالي للأم/الأب "بنظره"
يجب أن يرى أن أبويه "أفهم منه" في كل الأمور من الأحاديث اليومية إلى أصعب تقنية بالأجهزة "حتى لو تمثل أنها عارفة"
لازم تكون الأم فاهمة وعارفة حتى تعليقاتهم "إللي ما تضحكنا أصلاً"
وبعد ما نسأله "ما المقصود بالنكتة"

هلابك إلهام وتعقيبك الكريم الجميل
إذا كانوا الأولاد في سن صغيرة فأتفق معك بمبدأ اظهار المعرفة والمثالية
ولكن في سن متقدمة؛ فمن باب "رحم الله امرأً عرف قدر نفسه" سوف يعطي الأباء والأولاد فرصة لفهم معنى الحياة على وجهها الصحيح, فتكون العشرة متوافقة مع أن لا أحد يعلم كُل شيء في كل شيء فالسماح بأن الخطأ وارد من الجميع يجعل التفاهم مشترك وهو السبيل الوحيد للترابط, وأرى ان التظاهر بالجهل وجعل الولد هو من يشرح ويُفسّر هي الطريقة المُثلى لبث الثقة فيه وجعله متحفزًا للتعلم لكي يكون محل الثقة وشعوره أنه متساوي بالعقل والتفكير مع والديه, فتنبني الشخصية الواثقة التي لا تحتاج مراقبة الوصاية ولكن مراقبة التقدم,
حضور لافت دائمًا إلهام,

إلهام معجب بهذا

الصورة الثانية طبعاً هي الأفضل
عن نفسي تربيت وترعرعت في كنف والدتي الله يحفظها
فقدت والدي وأنا طفلة وكان دور أمي هو التوجيه فقط وتركت لي الحرية باختيار تخصصي
يعني أحياناً الأبناء بلا أبوين أو فقدوا أحدهما
ومع ذلك نجدهم نجحوا واستطاعوا أن يختاروا
المكان المناسب لهم بلا وصايا
والتوفيق من عند الله وما الوالدين إلاّ سبب والأقدار هي
المكتوبة

الفيصل معجب بهذا

صحيح عطاف
التوفيق إلى الصلاح بيد الله سبحانه,
حضور مميز دومًا
شكرًا لكِ,

الصورة التانية أفضل لانه حتى الحياة تغيرت وصارت هناك كتير اشياء جديده ماكانت موجوده فصعب تسيطر ع الطفل بالأوامر فقط لابد من التوجيه والحوار

بارك الله فيك

الفيصل معجب بهذا

جميل ماريا
تعقيب عقلاني للحالة ومثل مانقول " رحم الله أمرأً حرف قدر نفسه"
شكرًا لهذا الحضور الكريم,

الرعاية والتربية
تحتاج إلى تحديث مُستمر
فهي ليست منهج ثابت
بل مجموعة من الأساليب والطرق
التي تختلف حتى في البيت الواحد
فهي أشبه بجرعة الدواء
تختلف من مريض إلى آخر
من يعتقد جازماً أن التربية
ذات مقياس واضح
فقد ينحرف عن المسار
دون أن يشعر

الفيصل معجب بهذا