آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
أحاسيس ممزوجة ( "نبضٌ تعزفه الروح وما تجنيه الذائقة ) |
( "نبضٌ تعزفه الروح وما تجنيه الذائقة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-12-2023, 06:06 PM | #21 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
يَقُول إبنُ القَيّم رَحمهُ الله :
إذَا أصبَحَ العَبدُ وَأمسَى وَلَيسَ هَمّهُ إلا اللهَ وَحدَهُ تَحَمّل الله سُبحانَهُ حَوائِجُه كُلهَا وَحَمّلَ عَنهُ كُل مَا أهمّه وَفّرغَ قَلبَهُ لِ مَحبتهِ وَلسَانَهُ لِ ذِكرِه وَجوارِحهُ لِ طَاعَتِه . سُبحَانَك لا إلَه إلا أنتَ إنّي كُنتُ مِنَ الظَالمِين .. اللهُمَ أغفِر لِي ذُنوبِي وَإسرَافِي فِي أمرِي يَاوَدُود يَاحَيُّ يَاقَيُوم بِ رَحمَتك أستَغِيث إصلح لِي شأنِي كُلّه اللهُم مُّنَ عَليّ بِ الشِفَاء وَأرزُقنِي القُوَة التِي تُعينَنِي عَلى الخَير يَا إلَه المُستَضعَفِين عَبدُك الضَعِيف يَشكُوا إليكَ ضَعفِه وَقِلّةَ حِيلتِه جُودّ عَليهِ بِ كَرمِك وَرحمَتِك يَا وَدُود .. اللهُم وَالدَاي أرحمهُم وَأسعِد قُلوبَهُم وَأجعلنِي لَهُم خَيرَ سَنّد اللهُم أخوَاتِي أسترهُم وَأصلحهُم وأرزُقهُم الرِضَا وَالقنَاعه وَأحفظ لهُم أزوَاجَهُم اللهُم مَاجِده إجبُّر قَلبهَا وَأجمعهَا بِ كُل مَاهُوَ خَيرٌ لهَا وَأعِنهَا عَلى مُنعطفَات الحَيَاة اللهُم إرحم المُسلمِين وَالمُسلمَات الأحيَاء مِنهُم وَالأموَات رَبنَا آتنَا فِي الدُنيَا حَسنَة وَفِي الآخرةِ حَسنَة وَقِنَا عَذَاب النَار اللهُم صَلي وَسَلم عَلى سَيدنَا مُحمد وَعلى آله وَصَحبِه أجمَعِين يِسعد مَسَائَكُم . . . |
|
05-14-2023, 10:56 PM | #22 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
.
. شَعَفٌ مُستَلَذٌ لآيُوَدُّ سَليمُهُ إعِادَةُ رُؤيَا وَلا يُوَدُ عَليلُهُ أنّ يَفِيق يُزَينُ للمَرء مَايَأنَفُ مِنهُ سَائِداً عَلى مَنَافِذِ الشُعُورْ وَكَأنَهُ شَيخٌ مُبِجّلٌ فِيّ مِحرَابِهِ حَيثُ النُورْ مُطمَئِنٌ خَاشِعٌ مُتَجَذِرٌ بِهِ إيمَانٌ مُوصِد يَدفَعهُ عَن عَتمَةِ الظُلمَاءِ تَارَه وَأُخرَى يَفيقُ ذَو مَقَامٍ مُستَلَذُ بِ جَزلِ رُوحَهُ العَليَاُ صَخبَاً مَاجِدَة الحُبُ إشرَاقَةُ فُؤآدِي كَ أنجُمٍ عَالِيَةٌ ثَابِتَاتٌ فِيّ الإبطَاء أرَى ضِيَاءُ الفَجرِ وَالأرضِ نُوراً كَ مِشكَاتٍ فِيهَا مِصبَاحُ حَيثُ أنتِ كُلٌ أيَادِي مُمسِكَه بِ حُبٍ هُمَا نَحنُ بِ إنعكَاسِ مَرآة ! . . . |
|
05-14-2023, 11:01 PM | #23 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
عَصّي الدَمع
عَطَاف المَالكِي النَقَاء بُشرَى مَا أجمَل أروَاحَكُم الطَيبَة سَعِيد بِكُم وَمُتَابَعتكُم فَخرٌ كَبير مُتَابَعَة أهلُ القَلم مَلاذَ الفِكر جَزِيل الشُكر أسعَدَكُم الله وَمُمتَن . . . |
|
05-17-2023, 09:15 AM | #24 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
كَم حملْنا مِن هُمومٍ وَبلايا كَم بَكيْنا وَطويْنا حُزننا بَيَن الحنَايَا وَظننّا أنّ أيامَ الصَفا فِي العُمرِ وَلّتْ فَإذا بَالصُبحِ يَأتي كَي يُزيل الحُزنَ عنّا بَعدَ أنّ ضاقَت عَلينا هَلّتْ البُشرىٰ وَحلّتْ فَتَفَكّر بَعد صَبرٍ وَدعاءٍ وَدموعٍ كَيفَ حُلّتْ قُدرةُ الرحمَنِ فِي أبهَى مَعانِيها تَجلّتْ ! - مُقتَبَس . يِسعد صَبَاحَكُم 10/27 مِيلَاد أثمَن نِعَم الله عَليَّا اللهُم جَبراً لِ قَلبهَا اللهُم إجعلهَا مِمَن يُنَادِيهِم المُنَادِي يَومَ القِيَامَه لَكُم النّعيمُ سَرمَداً تُحيون وَلا تَموتُون أبَدَاً تَصحُون وَلا تَمرضُونَ أَبَداً تَنعَمُون وَلا تَبتَئسُونَ أبدَاً يَحلُّ عَليكُم رِضوَانَ رَبّكُم وَلا يَسخَطُ عَليكُم أبَداً اللهُم إجعَل القُرءَآن رَبيعَ قَلبِهَا . " وِدي أصمم بَس الصِدَاع فُل وَوِدي أريح 3 سَاعَات عَشَان نِصحصح للصَلاة ثُم الدَوَام بإذن الله .. كُنت أقرأ اليُوم عَن سِيرَة الحَجَاج بِن يُوسِف الثَقفِي أعتقد نِصف الصُداع كَان مِن غَرابَة الشَخصِية بَين الذَكَاء وَالقَسوة وَالظُلم وَالقُوة وَالشَهَامَة وَالفُتوحَات | نَتحَدث لآحقَاً بإذن الله وَنُفضفِض فِي حِفظ الله وَرعَايتِه . . . |
|
05-18-2023, 06:20 AM | #25 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
-
يِسعد صَبَاحَكُم الحَمد لله دَائِمَاً وَأبدَاً وَإن خُذلنَا مِن كُل شَيء الوَدُود سُبحَانَه لايَخذُل عِبَادَه عَجَباً لِلزَمانِ في حالَتَيهِ وَبلاءٌ ذَهَبتُ مِنهُ إِلَيهِ رُبَّ يَومٍ بَكَيتُ مِنهُ فَلَّما صُرتُ في غَيرِهِ بَكَيتُ عَلَيه - عَلي بِن أبي طَالب . " سَ أعود بإذن الله لآحِقَاً للرَدّ وَالشُكر لِ مَن أحسنُوا إلَيّ هُنَا حَاليِاً المَزاج مُغلَق لِ كُل شَيء .. إستَودَعتَكُم الله . . . |
التعديل الأخير تم بواسطة - تَيَّام . ; 05-18-2023 الساعة 09:21 AM
|
05-19-2023, 05:19 AM | #26 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
لَيتَ الكِلابَ لَنا كانَت مُجاوِرَةً
وَلَيتَنا لا نَرى مِمّا نَرى أَحَدا إِنَّ الكِلابَ لَتَهدي في مَواطِنِها وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا فَ أهرُب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوِحدَتِها تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا - الشَافِعِي . . . . " . . . |
|
05-19-2023, 05:56 AM | #27 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
اللَّهُمَّ إنِّي أصبَحتُ أُشهِدُك ، وَأُشهِدُ حَمَلةَ عَرشِكَ ، وَمَلائِكَتَك ، وَجمِيعَ خَلقِكَ أنَّكَ أنتَ اللهُ لا إلهَ إلَّا أنتَ ، وَأنَّ مُحمَّدًا عَبدُكَ وَرسُولُكَ لا إله إلا أنتَ سُبحَانَك إنّي كُنتُ مِن الظالمِينْ اللهُمَ إنْي أَشكُو إِلَيْكَ ضعف قُوَّتي وَقِلَّة حِيلَتي وَهوانِي عَلَى النَّاس يَا أَرَحم الرَّاحمينَ أَنتَ ربَّ الْمُستَضْعِفِينَ وَأَنتَ رَبِّيٌّ إِلَى مَنْ تَكِلنِي إِلَى بِعِيد يَتَجهَّمنِي أَمْ إِلَى عَدُوّ مَلِكَته أَمَرّي إِن لَمْ يَكُن بِكَ غَضَب عَلِيّ فَلَا أُبَالِي . يِسعد صَبَاحَكُم اللهُم صَلِي وَسَلم عَلى سَيدنَا مُحَمَد حَالَة وُجُوم ! . . . |
|
05-20-2023, 08:26 AM | #28 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
فهذا خليلُ اللَّهِ أَلقاه قومُهُ
بِنَارٍإذا تهوي بها الشم تنضج فأنجاهُ رَبي حَيث يَدري بأنهُ يقين وَإخلاص وَبالذكرِ يلهُج وَأيوب لَم ييأس وَمَا زالَ صَابراً وَيدري بأنَ الصَبر يوماً َسينتج وذو النُون فِي حوت وَبحرٍ وظُلمةٍ وِبالصدق وَالتَسبيح لافاه مَخرجُ - مُقتَبَس . يِسعد صَبَاحَكُم إخوَتِي كَان يُوم شَاقّ بِ الإنشغَلآت وَطَويل حَاوَلت النُوم وَلكِن للأرَق كَلمَةٌ أُخرَى فَ أهلاً بِ الفَضفَضه الصَبَاحِيَة يُوم الخَميس يَا إنو كَان يُوم مُرهِق للنَفس إختَلفت مَع إثنين مِن أعزّ النَاس بِ حَيَاتِي ضَايقُونِي جِداً سَيء لمَا تَكتشِف بَعد كُل شَيء إنهُم مَ يفهمُوك مَ يفهمُوا حُبك أو أنَا شَخص غَير مَفهُوم مَادَريت أو مَ أعرف أعطِي حُب مُمكِن بَس كُل اللي أعرفه مَع مُضَايقتِي منهُم كَان قَلبي يَنبض بِ حُب لَهُم كُنت أشوف إحسَانَهُم وَفَظلهُم أمَامِي وَتوجَعنِي شِدَّتِي عَليهُم مَع حَزنِي منهُم كَان وَدِي أضمهُم وَأحكِي لهُم قد إيش هُمَا إستثنَاء فِي حَياتِي قَد إيش سُجودِي لله لآيَخلوا مِن الدُعَاء لهُم قَد إيش مُهتَم لِ سَعَادَتهُم وَكُل مَا أشعر بِ الإحبَاط من كُل شَيء أتذَكر إن هذهِ الدُنيَا دَار إبتِلَاء وَأن الجَنّة دَارُ بَقَاء حَيث أبدِية السَعَادَة فَ أطمئن لِ أن الله سُبحَانه رَبِّي وَبفضله كُل مَ أسقط وَأتعَثَر أوقَف مِن جَديد بَس حَيجِي يُوم حسقُط إلى قَبري وَمَاحقدَر أقوم فَ يَارَب مِن الظُلمَات إلى النُور يقُول المُتنبِي : نَبكي عَلى الدُنيا وَما مِن مَعشَرٍ جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا أَينَ الأَكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا وَالمَوتُ آتٍ وَالنُفوسُ نَفائِسٌ وَالمُستَغِرُّ بِما لَدَيهِ الأَحمَقُ . . . . |
|
05-21-2023, 01:48 AM | #29 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
-
أصلُ الدِين مَعرِفَةُ الله سُبحَانَهُ وَتعَالى فَ حِين نَعرِف الله وَنَتفَكّر فِي عَظِيمِ صُنعِه تُزَاحِمُنَا الصِفَات الحَسَنَه كَ مِثَال | مَن يَعرِف الله يَتوَاضَع لأنَهُ يَرى حَقيقَةَ ضَعفِه أمَام قُوَة خَالِقِه يَعلَمُ إفتِقَارِهِ إليه سُبحَانه فَ يُقبِل عَلى الله بِ ضَعفِه وَأنكسَارِه فَ يَقوَى بِ قُوة خَالِقِه وَيلقَى التَمكِين الذِي يُغنِيه عَن كُلِ مَخلُوق وَغَيره مِن الأقدَار فَ حَقيقَة السَعَادَة | مَن وَجَدَ الله وَجَد كُلَ شَيء الصِفَات وَالطَمأنينَة وَالرِضَا وَالتَسلِيم إلخ وَثَمَرة مَعرِفَةُ الله عَزّ وَجَل ( الحَيَاء ) قَال عَليهِ الصَلاةُ وَالسَلام : إنَّ لِكُلِّ دينٍ خُلُقًا، وإنَّ خُلُقَ الإسلامِ الحياءُ وَالحَيَاء مِن أعظَم الصِفَات التِي تُعينُ عَلى تَرك مَانهَى عَنهُ الله عَزّ وَجَل فَ تَستحِي مِن الله فِي خُلوَتَك لِ عِلمّك بِ أنهُ يَرَاك يقُول عَليهِ الصَلاةُ وَالسلام : لأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا قَالَ ثَوْبَانُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا جَلِّهِمْ لَنَا أَنْ لاَ نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لاَ نَعْلَمُ ، قَالَ : ( أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا ) يَقُولُ تعَالى : أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْداً إِذَا صَلَّى * أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى * أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى * أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى * أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى كَذلِك : إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً بِ إيجَاز : لا يَكُون المُؤمِن مُؤمِن إلا بِ الحَيَاء وَإن لَم يَستَحيي لَيسَ مُؤمِنَاً فَ الحَيَاء مِن الإيمَان كَذَلِك المُؤمِن لآ يَكُون مُؤمِن وَالكَذِب وَالخِيَانه مِن صِقَاتِه يَقول عليه الصَلاة وَالسَلام : يُطبَع المُؤمِن عَلى الخِلال كُلهَا إلا الخِيَانَة وَالكَذِب . اللهُم عَلِّمنَا وَأنفعنَا بِمَا عَلّمتنَا اللهُم أستُرنَا وأهدنَا إلى الإستقَامَة يِسعد صَبَاحَكُم . . . |
|
05-21-2023, 02:10 AM | #30 |
|
رد: - وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا .
-
أمسِك بَقَايَاك يَكفِي مِنكَ مَاوَقعَا إلزَم مَكَانِك وَأهدَأ لَملِم شِتَاتَك فَ الأمطَارُ يَعقُبهَا صَحوٌ سَيطرُدُ مِن أجوَائِكَ القّزَعَا ! - زَكِي العَلي . أفكِر بِ جِدّيَه هَذِه الأيَام بِ إعلَان إعتزَالِي نِهَائِيَاً مِن مَواقِع التَوَاصُل وَحَذفهَا جَميعُهَا رَغم إمتِلاكِي فَقط لِ تويتر كَ مُتَابَعه وَأهتمَام وَأعتِزَال حَتى المَوَاقِع أمَا الكِتَابَه فَ أهلا بِ أورَاقِي وَقَلمِي وَسَ أبدَأ بِ حَث أخوَاتِي عَلى ذَلِك رَغم عَدم إمتلاكَهُن إلا قَليل مِنهُن لَم أرى مِن مَواقِع التَواصُل سِوى إنتِزَاع أعزّ مَايَملِكهُ الإنسَان وَتَثبِيط للهِمَم وَتَغيير لِ مَنَاخ الأفكَار سَ أعود لِمَا كَان عَليهِ أبي وَأجدَادِي نَصِل رَحماً بِ حَقّ الصِلَه وَنُنمِي الفِكر بِ عِلمٍ يَنفَع مِن كِتَاب الله وَسُنة نَبيه وَسِّير الصَالحين سَ أعود لِ المَكتبَه وَللكُتُب سَ أحمِي مَاتَبقَى مِن مُروءه وَبِيئَه سَليمَه تَكَادُ تَنسَلِخ مِن هَويَتُهَا مِنيّ السَعِي يَارَب وَمِنكَ العَونْ فَ اللهُم خُذ بِيدِي إلى مَنافِذ الخَير . . . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|