شيئا ما

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.

.


شيءٌ ما ..
من الإدمان يسكن مساحاتك ويعبث في أدق تفاصيلك
فترى أنه يتحكم حتى في خلايا فكرك ويسوقها إليه بمحض إرادتك
أنتَ منقاد في إدمانه إليه .. والغرابة في أمرك أنّك في قمّة سعادتك
حتى كميّة السعادة التي يجرّعها لقلبك هذا الشيء نفسه
يصنعها لك ...

كثّف الدعاء في بقائه ..
ففيه حياة دونه لن تكون ..

هذا الشيء عظيم
بل كل شيء في ما أحيانا تكون .

الكاتب ابن البادية

غصون بوحك مثقلةٌ بمواسم الربيع
أينعتْ .. وأثمرت
وإنّا من سحرها لغارفون


طابت الروح المدهشة

المتألقة بُشْرَى
ها انتِ من جديد تركتِ الحرف كالارجوحة يتأرجح مابين النشر والرد
ونثرتي بيديكِ حروف كانت ضائعة على شواطى ابن البادية
راقية انتِ وعنيدة هى تلك الحروف حين نحتاجها لانجدها
راق لى الحضور والرد
مودتى

الغند معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

لي عودة بإذن الله
لنرى ماهو الشيءُ الذي جعلك تكتب بهذه الكثافة والتسلسل الجميل ..!!
القدير ابن البادية

الانيقة عطاف المالكي
هلا ومراحب بسيدة الحضور الراقي
ثقى بأننى سوف انتظر هذا الحضور
مودتى

الغند معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

قد لا نحتاج لوجود شخص بعينه
ليكون شيء ما
هو ب الأصل مخلوق متأصل فطر عليه القلب
عدا أنه ينقصه أن يتجسد في كيان إنسان
سيحمله القدر يوما ما
ومع ذلك
يظل الشعور الذي يتلصص عليك مساء شعور لطيف لن تستطيع الشعور به إن تعثرت بشيء ما

صاحب القلب الأبيض والمساحات الخضراء
التي أزهر بها هذا النص وابتسمنا لها حين قراءة
سلمت وصح نبضك

‏يَمَامْ
راقية بالحضور ومتشبعة بالتحليل ورائعة بالردود
راقت لي بصمتك هنا
حقا .. هذا هو الشعور الذى يدخل القلوب كاللصوص يبقى جميل
نادرا مايعبت بالقلوب يهزها احيانا لتصحو لتنبض من جديد
سعدت بهذا الحضور
كونى دائما بالجوار
مودتى

الغند ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر

شيئاً ما يغرقنا
قلماً مميزاً وأحرفا ًمن ذهب
تحياتي لهذا الطرح
سحابة ود تظلك

مسك الخواطر
ياهلا ومراحب بك ايتها الرائعة النقيه
اشكرك من اعماق قلبى على هذا المرور
شكرا لك كونى هنا

الغند معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الاحساس

شَيْئاً مَا
تَسْللَ بِدَاخَلِى هَذا الَمْسَاء
أشَعر بِه كَانَه يَبحثَ عَن
شَيْئاً مَا
أقَتحَم دَاخِلي فيِ الخَفاءَ
سَكْن قَلبِى وأسَتَؤطن أعَمَاقِى بِكلُ غَبْاءَ
دَوَنَ أنَ يَعرفَ حَتى مَن أنَا ..؟
يَبحَث هُنَا وَهَنَاكَ كَانَه فَاقَدا
لــ شَيْئاً مَا

--------------------------------


شيئا ما آتيى بي الى هنا
لأجد
شئيا ما افتقدته

(( الأحساس المترف )))

رائع يا ابن البادية

كنت أحتاد لأرتوى بتلك الأشياء التي نفتقدها


وقد تكون شئ من الأحساس الصادق
أو
شئا من الكلمات التي تروى أرواحنا


كل الأشياء الجميله لقلمك وكل الأمنيات السعيده لقلبك

تحياتي ,,,,

*******
شئيا ما
اسعدنى كثيرا هذا المساء
وددت ان يطيل هنا البقاء
لديه الكثير ليقوله لنا بهذا المساء
لكن الظروف قد لاتسمح له بالبقاء

ذاك هو ..هى


.


.


.
أنها ملكة الاحساس
..
.
هذيان لا حدود له من الجمال ..
طبتِ وطاب نزفك ..
لقد سرحت مع العزف الجميل
راق لى الحضور ... تمنيت ان تطيلى هنا البقاء
اعشق هذه الردود
مودتى

الغند معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

ابن البادية
والبادية تعني الأصالة والشموخ
وأنت كذلك يا أخ العرب
تأتي بفيض من جمال
وتسكب أناملك الماسية
الطرح المخملي بكل فنونه
في النص أبعاد نفسية عاطفية
أما البعد الأجمل هو أنت
ونفسك الأدبي داخل الحرف

الحكيم
وربى انك اخجلتنى ايها الحكيم
همساتك فاتنه برقة تعابيرها وساحرة بنغماتها
فالف تحيه لروحك الطاهره
ومن اجلك انت ياسيدى
وردة تليق بعذب كلماتك وحضورك

الغند معجب بهذا

ذاك الشيء ..
استوطنك ..
ومن ال لاشيء جردك
استباح منك الهدوء
وفي هدوء بعثرك ..
قد كان لصاً .. ؟ نعم
تلصص ومنك .. في إستسلام
سرقك .
/
إبن البادية ..

نص جعلني أبتسم
بحجم عمقه ..
فشيء ما في نصك ..
يبعث على الفرح ..
/
سرد حقا مختلف
لذاك الشيء..
سلمت وبورك هذا المداد ..
بستان زهر

الغند ,ابن البادية معجبون بهذا

الحب

لو درسناه واقعا مؤطرا من خلال صدق الشعور
ليس
للمقارنة ولا حتى المقاربة
فالنبي محمد "صلى الله عليه وسلم"
أسمى من أن يُقارن أي منا به
فقط لإثبات أمر العاطفة
التي تمثلت في نص أديبنا المبدع
"ابن البادية"
بشيْ ما
//
نموذج النبي"صلى الله عليه وسلم"
النموذج الشرعي الذي يقر أن
العاطفة شعور فوق تصور

//
يتجلى
في قول
النبي " صلى الله عليه وسلم "
" لا تؤذوني في عائشة "
//
حب النبي للسيدة عائشة
كان واضح
جلي للجميع
،،
فقد تنازلت أم المؤمنين
سودة بنت زمعة عن ليلتها
وجعلتها للسيدة عائشة بالذات
،،
لو لم يكن حب النبي واضحا ،،
لقالت له مثلا:
أن يجعل تلك الليلة
لأي من زوجاته ،،
لكن
التخصيص بالذات لأم المؤمنين
عائشة " رضي الله عنها "
يدل على ادراك المحيطين عن مدى حبه لها
،،،

وأيضا
زوجات النبي " صلى الله عليه وسلم "
أمهات المؤمنين "رضوان الله عليهن"
كن يشعرن بمدى حبه لها
لدرجة قلن لابنته السيدة فاطمة الزهراء "رضي الله عنها"
،،
فناقشت السيدة فاطمة الزهراء أبيها
النبي محمد " صلى الله عليه وسلم "
في ذلك الموضوع
فقال لها : " لا تؤذيني في عائشة "
من كثر عشقه وحبه للسيدة عائشة
أي شيء يخصها يؤذيه ،،

،،
الرسول " صلى الله عليه وسلم "
كان عادلاً
لكن في أمر القلب لأنه ليس بيده
فكان دائما يقول :
" اللهم هذا قسمي فيما أملك
فلا تلمني فيما تملك ولا أملك"

،،،

و

ابن البادية ,النقاء معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجموعة إنسان

قرأت ابن البادية
بتأمل ووقار
شعرت أن
المطر قد صار عطرا
وكأن ابن البادية
مد يده ليداعب الغيم..
تعطرت بشذى أنفاسك
مزنُ شكر

مجموعة إنسان
كل الشكر والامتنان على روعه حضورك
سلمت يالغالي على روعه الثناء
اسعدنى هذا الحضور

الغند معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميره محمد

جواهر تقطرت
شهدا
على لساني العشق
كلمات
صيرت الموت
عشقا
وأحضان عناق

اميرة محمد
كل الشكر والامتنان على روعه حضورك
سلمت يالغالية على روعه الثناء
اسعدنى هذا الحضور
منكم نتعلم كيف البوح يكون

الغند معجب بهذا