قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-07-2021, 11:42 AM | #21 |
|
رد: ✍️ "غَبَش"
.
. بعض الحكايا غبشها مؤلم ليتها تقبع في ظلام .. النص منفتحٌ على التأويل .. فيه من القضاايا المزدحمة في مجتمعاتنا للأسف أصبت باقتدار بُشْرَى |
|
03-07-2021, 03:26 PM | #22 |
|
رد: ✍️ "غَبَش"
الكاتب القدير/محمد
سررت للقراءة لك وهذا الاسلوب الشيق للقصة ومابها من أثر الوجع. لتلك المراءه وطفلها حديثي الولادة كيف تركت ذلك مقابل مبلغ مادي عميقة فكرتك بها غبش مظلم قد يتلاشى مع الزمن متاجرة بالارواح اصبح كثير في عصرنا الحالي من اجل لقمة العيش الله المستعان احسنت السرد. يامبدع. ولك الشكر والتقدير.... |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
03-08-2021, 09:47 PM | #23 |
|
رد: ✍️ "غَبَش"
أتوا للحياة ملائكة ليدفعوا ثمن خطيئة آبائهم فهناك حكايات مثيرة نعيشها على ارض الواقع كما أن هناك امهات تلقي بابنائها في الشارع او تبيع ابنائها ومن هذا المنطلق عشنا معك قصة هذا اليوم فهل قبضت ثمن خطئتها بيعها للطفل ام أنها قبضت الثمن بذهابها الى بارئها القدير.. (( محمد مدخلي )) اعتمدت الحبكة في تصاعد الاحداث حتى وصلت الذروة تمثلت في المكان، والزمان، والبيئة الاجتماعية، وتفاصيل الموقع، **والسرد في هذه القصة مباشر *متتابع**، فينتقل الكاتب من موقف الى اخر لإبراز قضية معينة أو فكرة خاصة وجميل جداً ان تركت كلا منا يفسر النهاية حسب مفهومه عابرة مرت من هنا..!! |
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 01:53 PM
|
03-13-2021, 02:52 PM | #24 |
|
رد: ✍️ "غَبَش"
أ‘أينمـآ توٍآآجدتم تشعُ أإأإلصفح ـآت نـوراً وٍأإبـدآع
وتزٍهـوٍ أإلحٍ ــرٍوٍف بآلجمـآآل وأإلبهجه شـكرٍاً لـكمـ لِهذآ أإلـحرف أإلـرٍآئع وٍأإلـقيـم دُمتم مُبدعـين ومتميـزين |
|
03-26-2021, 03:32 PM | #25 |
|
رد: ✍ "غَبَش"
/..
"غَبَش" غبشٌ يتأرجح بين سوء الظن وحسنه سوادٌ خالط بياض الروح كدر الصفاء أزال شفافيتها جعل القضية غامضة غير واضحة تعددت حوله التساؤلات وتنوعت فيه الإحتمالات بقينا عالقين في بقاياه . مفارقات عجيبة للمشاعر يصعب تخمينها والشعور ذاته يحتمل التأويلات ولنصل حد إدراكه نخوض حربًا معها شفقة / تعسف ، رحمة / قسوة ، عدل / ظلم قبول / اشمئزاز . عجزٌ نخر رأسها تتمنى موتها قبل أن يُميتها ليل معتمٌ ، قلب يتألم روحٌ خائفة تطوف تبحث عن جدار بشريٌ تتكئ عليه وفي واقع اليقين هو قاتلها ومُحييها .! ومع كل دمعة وكل صرخة وجع تفاصيل تختنق ونفس ذليلة مكسورة ستتجاوز كل الأشياء ما عدا أنها خُذلت في موضع طمأنينة .! وبعيدًا عن الأسباب والمسببات في العمق مأساة . ضُحى الحقيقة يسبقه الغبش بعده ينجلي عن زيف شياطين البشرية وادعائهم ../ وصدق قول الرحمن حين وصف الإنسان : ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ) . أضاع الأمانة حين غبش المبادئ وترنحت كفة الإنسانية . محمد مدخلي : يجود القلم بأنفس الأحرف نص عميقٌ في فحواه رائعٌ ممتع أُستاذي . لروحك قوافل التحايا وشكرٍ لطهرك /.. |
التعديل الأخير تم بواسطة ملاذ ; 03-26-2021 الساعة 05:48 PM
|
04-19-2021, 10:50 PM | #26 |
|
رد: ✍️ "غَبَش"
جريمة تتجدد على مر العصور في حق الدين والانسانية والمجتمع وفي حق البراءة
والفطرة تحية طيبة لك استاذي |
|
06-04-2021, 11:23 PM | #28 |
|
رد: ✍️ "غَبَش"
حيرتني يا محمد
فكلما أمسكت بالنص تفلت من يدي ربما من خلال من قرأته من ردودو هو ثمن الخطيئة وربما تجارة البشر كما نوهت أنت وربما غير ذلك براعتك في السرد جعلتني أترنح بين زوايا النص هكذا يكون النص فكرته جديدة دمت نابضا بالفكر |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
" يالليل العبوس " ..! | نرج ـسية | سحرُ المدائن | 26 | 03-17-2023 01:55 PM |
5 أسباب تجعل "الخمسين" العمر الذهبي للرجال | المهرة | الصحة والجمال،وغراس الحياة | 10 | 11-01-2022 01:24 PM |
القلب أعلــم يــاعــذول بدائـــــه " المتنبي " | نبوءة حب | ظِلال وارفة | 7 | 10-26-2022 05:18 PM |
من بينها "محمد" و"عالية".. أكثر 10 أسماء مواليد انتشارا في أميركا | جيفارا | الصحة والجمال،وغراس الحياة | 12 | 06-07-2021 01:05 PM |
خُرافية " تَبكي السنابل" | زائرُ الفَجر | سحرُ المدائن | 22 | 10-27-2020 11:49 AM |