الآنَ يسألُ تائهًا.!

ليس لي من بين صف الورود
سوى خطوة الكلمة ،!

عندما أرى لك نص
تتحول كل الصباحات حولي قرنفلة
لأنك تصب الندى من كف نهرك
على سواحلنا
تحملنا على ساريات البرق
فنستوقد من حرفك ما يشجينا يارجل
ريشتك مترفة
تفور عروقها المضيئة
في أباريق يُسمع لها نغما
كخرير الجداول
ينحني لك ألف ضوء ليصغي لك
فكيف بنا ونحن نسمع عزف مُزن اختلافك !

الشاعرُ الشاعر
رجل من الشرق
عنقود سكري يُحلي مر الأيام
تفتخر بك البنفسج لوجودك
في مدائن البوح والحب والجمال

رجل من الشرق ,مريم ,ابن البادية و 3 آخرون معجبون بهذا

يحيى ,فتحي عيسي ,فرح

مثل هذه النصوص يظلمها القارئ حين يفكر بالمعنى والفهم
هنا الاحساس فقط

أبدعت

فرح ,رجل من الشرق ,مريم معجبون بهذا

بعض القصائد
تشبه الزهور الفواحة
عطرها .. يسحبك الى عوالم الأدب
لكن عطر الزهرة التي أقصدها
يسحب الأدب اليه
حتى يصاحبنا الغناء

فرح ,رجل من الشرق معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن البادية

والآنَ : يسألُ تَائِهًا , أحبابَهُ
أَ يجوزُ بعد هطولِهِ استسقاءُ.؟!

مالنا اليوم نراك تائهًا.!
وكيف اصبت بهذا الداء
هل أصابك حقا داء الحب وتحولت من صياد إلى طريدة ..؟
وكيف تسأل التائهين مابين حرفك وهواك
أيها الشاعر ( رجل من الشرق )
تعال الى هنا ...وما هذا الشعر العذب ..؟
أشعر بك وأنت تغرق فى صحراء الحب بعمق هواءك
سلمت تلك الأنامل وبوركتْ
نص من جماله ارتشفتُ من أجله
فنجال قهوه
مودتى

أسأل لأنهم رغم سحابي المازال قيد الفيض
يستسقون سماوات غيري
مازالوا يشعرون بالعطش
لأنهم أرض قاحلة.

ابن البادية
حضورك فاخر
واستفهاماتك تخلق الشاعر وفكرته من جديد
كن بالقرب دائما

فرح معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

شاعرنا الأريب الجميل رجل من الشرق
حرفك له مذاق مختلف خاص به وحده
له وقع لماس
وجاذبية طربية يعشقها الإحساس
شاعرنا الجميل
كيف لي أن أجاري هذا السحر وهذا الجمال
وحروفي عاجزة عن مواصلة الإسترسال
ما أروعك أيها الفنان الفاتن حرفا ومعنى
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

يا عبق الجمال
ويا سدرة منتهى المعاني
مادمت هنا فهذا يعني
أنني كتبت شيئا جميلا
كم أنا مسرور بعودتك وبمشاركتك الثمينة
كن بالقرب دائما

فرح ,فتحي عيسي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاعر ساكنه

القدير رجل من الشرق
قصيده نسجت بماء من ذهب
رغم الحزن الذي كسى حروفها
نغمها لف الروعه بالابداع

لله درك شاعرنا المبدع

وحضورك ألقى على مآتمها السعادة
حتى أنها الآن ترقص من شدة الفرح
امتناني العميق

فرح معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنفسج

ليس لي من بين صف الورود
سوى خطوة الكلمة ،!

عندما أرى لك نص
تتحول كل الصباحات حولي قرنفلة
لأنك تصب الندى من كف نهرك
على سواحلنا
تحملنا على ساريات البرق
فنستوقد من حرفك ما يشجينا يارجل
ريشتك مترفة
تفور عروقها المضيئة
في أباريق يُسمع لها نغما
كخرير الجداول
ينحني لك ألف ضوء ليصغي لك
فكيف بنا ونحن نسمع عزف مُزن اختلافك !

الشاعرُ الشاعر
رجل من الشرق
عنقود سكري يُحلي مر الأيام
تفتخر بك البنفسج لوجودك
في مدائن البوح والحب والجمال

يَرَاعُكِ : فَاتِنٌ , والكلُّ يدري
بِأنَّ مدادَهُ , كالنهرِ يجري.!

به نهرٌ من الشعرِ المقفَّىٰ
وليسَ لمدِّهِ من أيِّ جزْرِ.!

وأنتِ الموكبُ الأسمىٰ لعزفٍ
خَرَافِيٍّ : إلىٰ الأذواقِ يسري.!

إذا خطَّت أصابعُكِ , استلذَّتْ
عيونُ القارئينَ بفيضِ سِحْرِ.!

أَ سيدةُ البساتينِ , اعذريني
فقدرُكِ : فوقَ أشعاري , وشكري.!


إنها البنفسج
عميقة المعنى فارهة المغنى
تحضر فيحتظر الشيء الباهت
والمهترئ وتولد الأشياء الجميلة
من جديد ثم لا تموت.!

اكتمل جمال النص بحضور
سيدة البساتين البنفسج

فرح ,البنفسج معجبون بهذا

والآنَ : يسألُ تَائِهًا , أحبابَهُ
أَ يجوزُ بعد هطولِهِ استسقاءُ.؟!



اذا وجد الماء بطل التيمم
كنت هنا اتوضأ بنور حروفك
فزدت وضاءه
بورك القلم
وسلم الفكر

رجل من الشرق ,فرح معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

مثل هذه النصوص يظلمها القارئ حين يفكر بالمعنى والفهم
هنا الاحساس فقط

أبدعت

ليتهم يعلمون يا رفيقة الحرف
جئت ككل مرة في سطر بألف سطر

فرح معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحـمد آل مِجَثِّل

بعض القصائد
تشبه الزهور الفواحة
عطرها .. يسحبك الى عوالم الأدب
لكن عطر الزهرة التي أقصدها
يسحب الأدب اليه
حتى يصاحبنا الغناء

وحضورك مطرها التي اهتزت به وربت
لا أدري كيف أرد على بعض الردود
التي تكون في أغلب الأحيان أكبر من نصوصي
لكني سأفتخر بها طيلة العمر
امتناني شاعرنا الرهيب

فرح معجب بهذا