أنت غير مسجل في منتديات مدائن البوح . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
. .

... .. ..


آخر 10 مشاركات تمتمات الجنون       كلمة واحدة       [ على وردٍ .. و ساق ]       سجل تواجدك بجمال الاستغفار       سجل تواجدك في مدائن البوح بالصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم       بكاء الحروف       أسولف لك       بحر النفس       حديث نوفمبر.       حديث الأرواح ....      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > سحرُ المدائن

سحرُ المدائن

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )



بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-19-2022, 01:35 AM   #21


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 27,943 [ + ]
 التقييم :  126278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بين أماني الشوق ( كاف/ نون ) كوني لأكون .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز مشاهدة المشاركة
الكاتبة المبدعة مريم : أخذتِ من الإبداع نصيب وافر (لا دخلت متصفح لتس ، لازم أهلل وأكبر) .

مبدعةٌ بحقٍّ -تبارك الله- .

سعيدة بتواجدكَ الرائع يا "عبد العزيز"
هذا نبلٌ وكرم منكَ
شُكركَ لا أوفيه يا رجل
لكَ الصفاء وأريج المكان


 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 01-19-2022, 02:57 AM   #22


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 27,943 [ + ]
 التقييم :  126278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهد قبر مشاهدة المشاركة
مدخل

أليس الصبحُ يأتي كل يومٍ؟!
يجددُ في مآقينا الأمان؟!!
.
.
.
ش ـاهد






"مريم"..
ماذا لو لم نستيقظ في الصباح؟
ماذا لو لم يقابلنا أحد؟
ماذا لو لم ستقبلنا أو يودعنا أحد؟
ماذا لو لم يهتم بنا أحد عندما يجترنا البكاء؟
ماذا لو لم يشاركنا أحد أفراحنا عندما تقرر زيارتنا؟
ماذا لو لم يكن في مدائن البوح حرف يجبر الخاطر؟



ما يثير الدهشة يا "مريم" أن نجد أنفسنا مليئةً بالفلسفة الحزينة، ووجيهنا تنير بالبشاشة..
نحب الصباحات وعيوننا لا تعرف إلا السهر .. قلوبنا تغلي بالمشاعر .. وأفعالنا التي يراها الآخرون باردة..

وككل شيء بطبيعة الحياة يمر .. تماماً كأن تطول الأحزان قدراً غير معلوم من الوقت، وكأن تنتظر استجابة لدعوة صادقة لا تتحقق، فتمضي أيامك مع الانتظار ظناً منك أنها لن تُجاب، فيفاجئك لله بالأخبار السارة في اليوم المناسب والساعة المناسبة.
مثل هؤلاء البشر .. سيهتفون بملء سريرتهم ببعض الجمل التي لا تتعدى قلوبهم للحياة:
- مهلاً أيتها الدنيا .. قليلاً من الوقت حتى نتوازن .. فلقد سئمنا الضربات المتتالة.
والسؤال الاستهلالي عن رفع الحاجب ربما كان ذلك السؤال مرتبطاً باللهجة الشديدة فقط لأن الحاجب الأيمن يا مريم عادةً يرتبط بطريقة لا إرادية برفع الأيسر ولها دلالات لا مجال لكتابتها الآن..
لكن أن تعاتبك على هذا الفعل فهو لأمر يستحق .. كيف لو أن معظم سكان الكرة الأرضية وأنا واحد منهم لا نرفع الحواجب اليمنى بسلاسة كما نفعل مع الأيمن .
لكن وإن فَعَلَتْ ذلك فعليك أن تطلبي منها أن تهدي من لهجتها وتخبريها بأنك تحتاجين فقط إلى القليل من النوم أو القليل من تناول الكافيين أو التدخين أو شرب الكحول(*) إذا استبعدنا طبعاً عدم اصابتك بشلل بيل لا قدّر الله .. في حال لم يكن حادثاً طفولياً كما ذكرتي.
إلا لو كنتِ متهمة حقاً وتشعرين أن تلك اللهجة تستحق أن تقومي ببعض الدفاع عن ( نفسك المقيدة بين يدي التسلط )..



هناك أشخاص يا "مريم" نقول لهم في أعماقنا عندما نستيقظ فجراً ( لم أجد ما أقوله لك فعرفت أنني قد تجاوزتك .. لهذا فقد غرقت في نومٍ لذيذ ).

وعليه فالنصيحة التي ستتقدم الآن وأرى انها ستكون أكثر فائدة لتدعم إجابتك على صديقك في مسألة جعل الأماكن العادية شاعرية أو عمَا يفعله المصابون بداء الوحدة تتمثل في السطر التالي:

عندما كان قرار الفراق سخيفاً .. حتماً سكون أقل سٌخفاً من القرار الذي سبق ارتباطي من الأساس.

لذا فأمران علينا ألا نفرط بهما قدر الإمكان، شخصٌ يثق بنا، وصديقٌ لا يخذلنا.
فالحياة لا صديقتي لا تعطي أبداً دروساً بالمجان.. ذلك عندما نقول "الحياة علمتنا" .. فهذا تأكيد لأننا دفعنا الثمن.
وما بين أماني الشوق ( كاف / قاف ) .. لا فرق بين بين اليوم أو العام أو العقد .. فحجم الأثر قد يفوق في الحالتين فكرة الزمن نفسه ..

لنجعل إذاً الكاف والنون لأقدار الله .. ولنتعامل مع أقدار الله بما علمنا الله.
و لنحذر أن تكون أهداف الحياة مجرد أمنيات .. أو رغبات .. فتلك بضاعة الفقراء .. كم قالها "إبراهيم الفقي"

والشيء بالشيء يذكر .. فقول "الطيب صالح" يمثلني في هذا الرد:
( تغفو على كفي الأماني ثم ترسم لي ملامحك انبهاراً .. يا واحةً للروح ترهقني المسافة بين ليلك والنهار )

و"ما أجمل الأطفال حين يفتحون أكياس الحلوى" يا "مريم" وما ألذ العناق بالقلوب بأيادٍ عذراْ
و"وتساقط الثلوج في تموز" بصحبة الأرواح قبل أن تغادر بغته في قلب العاصفة الحقيقية في منتصف كانون الثاني.
هذا فقط ما يجعلني أقلب تكل السطور على نار المشاعر الهادئة في ليلة ساكنة وسط مخيم أشبال كشافة بائس بين ( الكاف والقاف ).

وأنا أهتف لك وأنا أراقب نيران الكامب الدافئة :
- المزاج المتعب، والحظ النافر، والبال الذي لم يعد يبالي .. يتوقفان عند حدود الكتابة لك.
شكراً للمدائن.
لأنها.
تجعلنا نصافح حرفك.
كل يوم.





(*) دراسة علمية منتشرة.

كنتُ أُسابق الزمن كي أصل إلى هنا، أحب الردود الطازجة وأُحاول أن لا تتأخر، أخيراً عدنا إلى القطار، قبل أن يرحل إلى وجهةٍ أخرى ويتركني يا صديقي، زيارتك دائماً مرتقبة ومحط اهتمام، تحثني على التأمل والغرق في المعاني.
ألتقيكَ مجدداً.. أذكر تاريخ آخر لقاء، كان في الثلاثين من نوفمبر، قبل منتصف الليل بساعة.. أحفظ المكان جيداً قد لا تُسعفك ذاكرتكَ لكنها عادة مريم لا تنسى ولا تُنسى.

سقطت دمعة من السّماء
لم تتبخر أو تختفي
كانت معجزة
هناك من يبكي علينا في الأعلى!


الحزن أمرٌ مهم وطارئ يا "شاهد"، لا يمكن تأجيله، مثل حالة الولادة تماماً.. لا أستطيع أن أقول: إننا من ضمن هؤلاء الذين يستدرجون الألم للكتابة عنه أو لوصفه، إنه يأتي إلينا من تلقاء نفسه. داخل المقهى أو فوق الرصيف، أو بجانب الجدران، حتى في صالونات التجميل.
ما الشيء الذي يجعل ألم انتزاع شعرة من الحاجب معادلًا لوجعٍ تصاحبه خيبة؟
ما الذي يجعل ألم الأسنان شبيهًا بألم الفراق؟
ما الذي يجعل كسر الأظافر المطلية معادلًا لكسر القلب في الشعور؟
وأشياء أخرى كثيرة ليست حاضرة بذهني الآن ...

في السماء يا "شاهد" تلتقي الأماني، هناك أمانٍ خبيثة، وتكون كأصحابها، تضرب الأماني الطيبة، وتحاول أن تثقب الهالة المحيطة بها. أما الأماني الطيبة، فتنتظر دورها في التحقق وحسب.
ذات مرة كانت هناك أمنية لطفل أعمى، كانت مثله مجرد فكرة بلا ألوان، كانت أمنية حزينة، ساعدتها الأماني الطيبة الأخرى على معرفة الطريق وأمسكت بيدها الأمنيات القديمة. الأماني تهرم أيضًا، وكذلك الأحلام. تبقى معلقة هناك، دون أن تتحقق، وتكبر مع أصحابها.
من الأماني الكبيرة، التي ساعدت الأمنية الصغيرة، الأمنية البيضاء. تحكي الأمنية البيضاء قصة صاحبتها، وهي امرأة انتظرت ابنها وتمنت أن يعود من الحرب، لكن الأمنية البيضاء بقت معلقة ولم تتحقق. ظلت هناك، مع الأماني غير المحققة، تُراقب الأماني الأخرى وهي تدخل حيز الوجود السحري، مغادرة برزخ الأحلام المعلق. تُراقب بحسرة، أمنية شاب بالزواج من حبيبته، وتقول لنفسها، لو تحققت لكان ابن صاحبتي مثله الآن. الأمنية البيضاء تتحلى بالأمل، وهذا ليس طابع عام لكل الأماني القديمة، فعندما تستقبل الأماني النزيلة الجديدة، تهوّن عليهن الانتظار، وتحكي لهن عن قصص لأمانٍ تحققت، وكيف صار أصحابها سعداء، ولم يتوقفوا عن التمني. الأحلام والأماني التي لا تتحقق، تبقى معلقة هناك، يحدث أن تستسلم الأماني أيضًا، ذلك عندما يتوقف أصحابها عن الإيمان بها، فتنظر الى الأسفل نحو صاحبها بأسى، وتلقي بحملها من الأحلام وتتبخر. أما الأماني التي يموت أصحابها، ولا تتحقق، فتبقى معلقة في السماء، وتسمى الأماني اليتيمة، تستقبل الأماني الجدد، تمرح معها، تعتني بالأماني الصغيرة، وتفض خلافات أماني لأصحاب متخالفين، وتُراقب بغبطة أمنيتان توأمان، والأمنية التوأم، هي التي تتطابق بين شخصين، تُراقبهما إذ تقول إحداهما: أريد أن أكون معك، وترد الأخرى بالمثل، فيندمجان معًا في هالة واحدة لتصبحان أمنية واحدة قوية تقول: سنكون معًا.
الأماني تُراقب أصحابها على الأرض يا صديقي، وتظل تنبض ما زالوا مؤمنين بها. حتى الأماني اليتيمة، وإن مات أصحابها، تظل حية، إذا ورّثها صاحبها لورثته.
حسناً دعني أخبرك تمنى جدي لأبي أن يعود لمدبنته الأصلية قبل أن يموت، لكنه مات قبل أن يعود، وورث أولاده ومن بينهم أبي هذه الأمنية، وكبرتُ فشاركني أبي إياها، أتساءل الآن، كم يبلغ حجم أمنية العودة؟ حشد كبير من أمانٍ صغيرة جديدة وأمانٍ قديمة كبيرة تحمل كلها أعلامًا للعودة، وتندمج معًا في هالة واحدة، اسمها أمنية العودة الكبيرة. تكبر وتكبر مثل بالون، وتصعد لأعلى، لأعلى..

غنية بأحلامي، وبعد حديثكَ تأكدت ماذا يعني شعور أن يُضيع المرء عمرًا كاملًا و هو يتحسس بنظراته شخصًا يُحبه ولا يراه.. المسافات لا تمنع الأماني ولا تشوه لقاءات الأحباب..

لدي ديار هنا وأصدقاء -المسافة- ما بيني وبينهم تُقاس بالكيلومترات -ربما- لكنني في الحقيقة أتجاوزها ولا أشرس حصار يستطيع صدّ الأرواح عن التحليق، منذ بزوغ شمس لقائنا والأحلام في هُداها لي، صافحت أمنياتي بكف إيمانهم بي، وقعت وكاد اليأس يَقلع عين أحلامي
ولأنهم معي تخطيت.. تعثرت.. وقعت، ومدَّوا لي قلوبهم وأوقفوني، كل ما حققته في آخر سنواتي، وأكبر إنجازٍ لي كان لقاءنا وصداقتنا ..

في مقدمتهم أنت يا "شاهد"
الحقيقة أنك أشعلتَ بريقًا في داخلي -تشبه نيران الكامب الدافئة في ذلك المعسكر- لا ينطفئ بمرور الوقت.. لا حرمنا الله من صوت أنفاسك بين ثانيةٍ وآخرى


على الهامش :
مخرج :
"أليس الصبحُ يأتي كل يومٍ؟!
يجددُ في مآقينا الأمان؟!!"
لـ ش ـاهد


 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"




التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 01-21-2022 الساعة 06:12 PM

رد مع اقتباس
قديم 01-19-2022, 09:01 AM   #23


الصورة الرمزية وابل
وابل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 392
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : 02-05-2022 (10:11 AM)
 المشاركات : 7,109 [ + ]
 التقييم :  32131
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بين أماني الشوق ( كاف/ نون ) كوني لأكون .



مريم الخضراء

وفي أعماق هذه الملحمة الأدبية أكثر من لوحة فنية تشكل صراعا مضيء الملامح.
متعة مسرحية وقصصية منثورة بدراية ووقاية عالية الاحتراز والانجاز.
أعشق تلك النصوص التي تمنحني شرف القراءة وتعلو بذائقتي إلى قمة الاستزادة.


 

رد مع اقتباس
قديم 01-19-2022, 02:22 PM   #24


الصورة الرمزية وسم
وسم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 485
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 02-23-2024 (11:15 AM)
 المشاركات : 29,780 [ + ]
 التقييم :  113530
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .



)




الذهن في إستراحه
بين مسامات الحرف
هنا إستراحه للنبض..

لايكفيك إعجاب او تقييم وخالقي ..
وردي وودي. عزيزتي ..


 

رد مع اقتباس
قديم 01-19-2022, 06:09 PM   #25


الصورة الرمزية يحيى
يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 517
 تاريخ التسجيل :  Oct 2021
 أخر زيارة : 05-10-2023 (12:33 AM)
 المشاركات : 6,573 [ + ]
 التقييم :  29457
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .



حين تكتب مريم
تنسى ذلك ؛ تستمر في اغراقنا بالتفاصيل بالمهمه
ونحن الهامش الوحيد الذي يدل على الحقيقة كالإشارة بـ *
نقبع في آخر النص نشير الى جمالها في الأعلى
حتى تتكسر رقابنا


 

رد مع اقتباس
قديم 01-19-2022, 07:13 PM   #26


الصورة الرمزية شتاء.!
شتاء.! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 557
 تاريخ التسجيل :  Dec 2021
 أخر زيارة : اليوم (01:41 PM)
 المشاركات : 53,567 [ + ]
 التقييم :  722663
لوني المفضل : Crimson


افتراضي رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .




بداية التسلط شيء لايقبله أي شيء
حادث طفولي بين ألم وتهمه .
احدث في النفس فجوة ملتهبه
لذلك الأماني مثل الطير مُحلق نراه بالعين
ولا نمسك به ..
واحياناً تتحق بدون جهد ولا عنا واحيانا حتى لو تحلق
وتكون بجانبه مقدار أصبع ولم يُكتب لك.. لابد نقتنع بهذا
فالكونيه لله وحده بحسب ايماننا به ولا نستطيع الخروج عن ذلك .
وفي نفس الوقت يحق لنا ننثر ما بداخلنا من شوق ولهفه وامنيه وألم وحزن وفرح
:
الرآقيه مريم
إبداع في الحرف والتنقلات والفواصل والاستفهامات
في هذا النص الفاخر
دمتِ سالمه وأُمنيه فرح لقلبك



 
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 01-21-2022 الساعة 06:12 PM

رد مع اقتباس
قديم 01-19-2022, 07:21 PM   #27


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 27,943 [ + ]
 التقييم :  126278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وابل مشاهدة المشاركة
مريم الخضراء

وفي أعماق هذه الملحمة الأدبية أكثر من لوحة فنية تشكل صراعا مضيء الملامح.
متعة مسرحية وقصصية منثورة بدراية ووقاية عالية الاحتراز والانجاز.
أعشق تلك النصوص التي تمنحني شرف القراءة وتعلو بذائقتي إلى قمة الاستزادة.


سنارة العتابا العالقة في الروح
تمتدت إلى تلك الأماني ما بين الكاف والقاف
تطل على صحراء هذه البلاد
تبكي وتشهق بغصة الغريب
يحاول كبح جمال الدمع الذي لا يعرف
من جرح أي أمنيةٍ يتسرب !!
وابل
منحتنا شرف عبق الحضور والقراءة
وكم أسعدني ذلك
تحيتي وتقديري


 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"




التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 01-21-2022 الساعة 06:13 PM

رد مع اقتباس
قديم 01-19-2022, 09:31 PM   #28


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 27,943 [ + ]
 التقييم :  126278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسِيف مشاهدة المشاركة
)




الذهن في إستراحه
بين مسامات الحرف
هنا إستراحه للنبض..

لايكفيك إعجاب او تقييم وخالقي ..
وردي وودي. عزيزتي ..
"أسيف" يا رقيقة
قد يكون العمر دهراً
إن كان ثمنه هذا التواجد
شكراً لهذا الحضور والنور


 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
قديم 01-20-2022, 09:37 PM   #29


الصورة الرمزية ابن البادية
ابن البادية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 559
 تاريخ التسجيل :  Dec 2021
 أخر زيارة : 11-06-2022 (04:12 PM)
 المشاركات : 16,629 [ + ]
 التقييم :  17683
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .



هل مررتَ بحالةٍ بين سوء فهمٍ ويقينٍ شائك
الان الان الان مررت بها هنا
مريم
لا ادري هي بعثرة حروف ..؟ اما حوار بين القلب والروح
ماهذا السجال يامريم
لقد دخت حقا ياترى سجال بين الواقع والخيال
اما
فضفضة قلب اضماه الغياب
مريم
حرفك مرعب وخيالك جدال فى جدال وبحرك عميق
ونصك كالزئبق امسكه من سطر ينسل من سطور
اه يبدوا باننا فعلا كبرنا يامريم
اما تهنا فى هذا الجمال
علينا وعليكم السلام
فعلا احتاج وقت لاستيعاب ماقراتة


 

رد مع اقتباس
قديم 01-21-2022, 02:43 AM   #30


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 27,943 [ + ]
 التقييم :  126278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى مشاهدة المشاركة
حين تكتب مريم
تنسى ذلك ؛ تستمر في اغراقنا بالتفاصيل بالمهمه
ونحن الهامش الوحيد الذي يدل على الحقيقة كالإشارة بـ *
نقبع في آخر النص نشير الى جمالها في الأعلى
حتى تتكسر رقابنا
في أحيان كثيرة أكتب الأماني، أُخرجها من تهويمها وتكتمها، كمن يخض كوكباً وينفلهُ في الهواء لتسعى الأشياء وتروي روايتها كما تشتهي دون تدخل!
شرفني حضورك السامق يا "يحيى"
دمتَ في عليائك نجماً كما تُحبّ ولِمَن تُحبّ
تحيتي وتقديري



 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لظى الشوق واجدة السواس سحرُ المدائن 10 12-26-2021 03:30 PM
كوني وألواني البنفسج قبس من نور 12 01-18-2021 09:13 PM
كوني كما شئتِ فهمي السيد سحرُ المدائن 16 12-16-2020 10:15 PM
كوني الصباحات نبيل نور الدين سحرُ المدائن 4 12-11-2020 12:51 AM
أماني القلوب ( حصري ) سهادة سحرُ المدائن 12 11-19-2020 03:38 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 03:32 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة | ميدان عكاظ |



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
 دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas