زيف.. /ومضة / ديوان المدائن

حبها الوحيد والأول والأخير

تقديري

أوراق كادح معجب بهذا

ممم
لست ادري .. ولكني
وجدتها تعشق الحب
والحب في منظورها
يتجسد في هوية
رسمتها في خيالها ..
فبحثت .. وبحثت
حتى نالت ما تتمنى ..
وعرفت أن كل من سبقه
إلى قلبها ..
ما كان سوى .. محاولة حب ..
/
أشفق أنا على قلبها
وأسعد له .. لأنه إن أحبها
بصدق .. ستهبه روحها ..
/


ءلم الفكر علي آل طلال

بستان زهر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

المصافحـة الأولى

خــتم وتنــبيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

كانت تبحث عنه،
فأحبَتْ كل مَن مر بها..
‏وحين عثرت عليه قالت له :
- أنت حبي الوحيد..!


الراقي كاتبنا على آل طلال

أكبر خيانه وخدعه روحيه

سواء منها أو منه

وسيأتي يومًا ما ويكشف هذا الشعور المريب

الا المشاعر لابد ان يصدق الشخص بها

ولا فلا يمشى بطريق الوهم والحب الوحيد

لايوجد حب وحيد مادام هناك غياب وتخبط بالمشاعر

وعدم الإحساس بالامان من طرفه

مثل ذلك يساير للنهايه حتى يتلاشى وينتهي
ما دامت النقائض لها التأثير القوي على صاحب الفكر
وكل فكرة تُحاول إثبات وجودها لامحالة
وفعلا كأن صراع مرصود بقلم
لا حيلة لنا في ذلك
تنهيدة من عمق القلب


جميل ماكتب هنا منك ياعلى

فوالله قلمك وصدقه أحب التأمل فيه لا أبعد حدوده



شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

شكرا لمرورك العطر
النقاء
تحية لحضورك المترف دوما

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

الإحباط وخيبات الأمل هما جزء لا يتجزأ من طبيعة الحياة التي نعيشها

موجعة أكثر، تتعدى الروح وتبعث ألما ً غريبا ً

خلل في السيطرة على المشاعر

في الخيبات ليس هناك دموع حزن

قد تكون حوادث لم نشأ نعيشها

وإنها لا تتعدى كونها دروس تعلـّمنا منها ما يجب أن نتعلمه.

ومضة حكائيه من كلماتها رمز إشاري له دلالاته المتعددة

كما أن تكثيفها الشديد هو تكثيف مجازي له ظلال والوان طيفية لا نهائية

جف ّ حبر القلم ولم يجف ّ حبر القلب

خالص إعجابي وتقديري

يا ذا النبل والمرور المميز
من القلب شكرا على هذه القراءة المتمكنة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

كانت تبحث عنه،
فأحبَتْ كل مَن مر بها..
‏وحين عثرت عليه قالت له :
- أنت حبي الوحيد..!

وبماإنها إمرأة لعوب إذن هي تشبه قطعة
حديدية مغشوشة ذات قشرة لامعة وليس كل مايلمع ذهبا.!!
وكان على بطل الومضة أن يتأنّى قبل الاختيار
ولا يقع في فخ إمرأة عاطفتها رخيصة ومتاحة للجميع
فهي من المؤكد غير مخلصة لشخص بعينه
قلبها عبارة عن فندق شعبي تستمتع وتسعد بأن الكل يهتف بها
ويعشقها وكما أن هناك إمرأة مزيفة هناك رجال نسونجيين متعددي العلاقات
وفي النهاية كلاهما غير مرغوب به ولايؤمن جانبه ليكونا ظهر وسند للآخر
ومضة رائعة وقد سلطت أيها الأديب والكاتب الأنيق علي آل طلال على مشكلة
غير حضارية في بيئة إسلامية ومنافية لعقيدتنا السمحة
شكري وتقديري

علي آل طلال معجب بهذا