مواقف في حياتنا ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

مكاني هناااا

وما زال هنا بالنقاء ينبض
فحيّاكِ دومًا ورحيق العودة البيانية

محمد عبدالله معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

كتبت رد واختفى يا الله شوفوا لكم حل في هذا الوضع
لي عودة يا الدانة

وحتماً بانتظار عودتكِ ونوارسها وضفافها والبيان يا عطاف الأقحوان

محمد عبدالله معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

أشياء كثيرة نعتقد أنها بأيدينا وتحت سيطرتنا، ثم نعرف حجمنا أمام العالم
في ظروف حياة مليئة بالتعقيد والتنافس وكم كبير من الخسائر والخيبات
وفي حال ندمت مثلاً على قرار ما، ينبغي أن تعرف هل كان عندك خيارات وقتها أو هل كان القرار فعلاً بيدك
وكل أمر المؤمن خير، تعاليمنا الدينية تساعدنا على النهوض وتسليم الأمر لله
الألم تجربة بشرية لن تختفي، والألم جعل مني شخص مقاوم و"صامل"

تقديري

أتعلمين
لبصمتكِ بريقها والبيان ورُقيّ العنوان .. فدمتِ راقية يا إلهام الرّيحان

محمد عبدالله معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

موضوع جميل ورائع:
نظرتي:
الموقف أما درس أو تغيير إتجاه أو توقف؛ وكلها تدبير من رب كريم, فلا نحزن لموقف حرمنا من أمنية أو أمل, فما عند الرب هو الذي يكون والله لطيفٌ بعبده أكثر من العبد نفسه على نفسه, فكم تحسرنا على ضياع فرصة فأتت الفرصة المكتوبة لتكون أجمل وأفضل مما ظننا أننا خسرنا,

أهلاً بالفيصل النبيل ورُقيّ المداد النّاطق ..

محمد عبدالله معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

هنا مساحة جميلة لطرح الأفكار والمواقف
وسوف نشارك فيها بما لدينا
يعطيك العافية دانتنا الرائعة

أهلاً بالغيث النبيل الأنيق ..وحتمًا بانتظار غيثكَ المنهمر طيًبا وهذه الضفاف ..

محمد عبدالله ,الغيث معجبون بهذا

🍃 مُنْذ أن اِنْفصلْنَا أَصبَحت ذاكرَتي مُمتلئَة بِكِ … ومَا زِلْتُ جالسًا على مَوائِد الانْتظار.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبدالله

🍃 مُنْذ أن اِنْفصلْنَا أَصبَحت ذاكرَتي مُمتلئَة بِكِ … ومَا زِلْتُ جالسًا على مَوائِد الانْتظار.

أهلاً بكَ يا محمد ونبض البصمة الطيِّبة

محمد عبدالله معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدّانة

أهلاً بالغيث النبيل الأنيق ..وحتمًا بانتظار غيثكَ المنهمر طيًبا وهذه الضفاف ..

بوركتِ دانتنا
ومعك بحول الله متابعون ومشاركون

محمد عبدالله معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

بوركتِ دانتنا
ومعك بحول الله متابعون ومشاركون

ولغيثكَ المدادي ههنا مترقبون ..
طاب بكَ النبض أيها الغيث النبيل
وطاب بكَ القلم

محمد عبدالله معجب بهذا