01-13-2021, 11:53 AM
|
#11
|
رد: مَعصوبُ بناقوسكِ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذَاتِ الْعِمَاد
.
لا أعلم
ما يعتريني الآن
ولكنّي أشعر
بأنّ هذا الكون فارغ
( إلا مِنك )
ومِن جُنونك
فحرفكَ يا سيدي
مُستبد
خُرافي السطوة
يُشاكسني
ويُرهقني
يُرهقني كثيرا
ذاتَ
لا أعلمُ إلا أن
أمنياتيِ على أعتابكِ
فقدَ قُدرتها علىَ تبنيَ الكلام
رعشةُ حد الإرهاق
تُشاكسُ فتنتكِ
أشرعي بابكِ للغيمِ
نورُ ونارُ
أشقياءُ بدونكِ
|
|
|
01-15-2021, 03:04 AM
|
#12
|
01-18-2021, 12:52 PM
|
#13
|
01-31-2021, 02:18 PM
|
#14
|
01-31-2021, 02:50 PM
|
#15
|
رد: نَشيدُ كتاباتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي
هنا خرج الأمر من يدي..
وتوقف الحرف عن هذيانه
ولم أعد أحمل سوى حروفك التي
علمتني حضارات المدن
أي لغة تشبهك..؟؟بربك أخبرني؟؟
والحرف من معصمك..وقد بات يهذي
خارج الأزمنة والأمكنة
فلتسكت كل قيثارات الأرض سمعاً لعزف احساسك
ودع كل الفراشات تتسابق لامتصاص رحيق ذلك الحرف
وأن الحرف معك يدنو بالأرض مع السماء
وتتراقص النجوم معه على اديم الأرض
هنا فقط من يستعلي العرش بصدق البوح
فانقادت اليك..
فارس الأبجدية ومحراب الحرف (زائر الفجر)
سررت حقاً حين عثرت عليك
فطالما كنت عطشى لمثل بوحك
جميل حرفك يغمس بالنون
كالفلك يمد شراع اللغة
بحثاً عن اليابسة..وأبداع يتعثر في جماله القلم..
عابرة مرت من هنا!!
بَدرية
أدميتِ جوعي
إلى رَغيفكِ
وعند قهوتكِ
فاح العطرُ ورغوتكِ
ووَجدتُني مقيداً
عند رعشةِ كأسكِ
هل أحتفلُ الليلُ بكِ
وأنا
|
|
|
01-31-2021, 02:57 PM
|
#16
|
رد: نَشيدُ كتاباتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنين ليل
.
صخب اشتياق وعناق نبض
وأنت تعلم أنها أنثى
حين تلمس داخلك لجوءاً أبدياً
تزاول رقصها على نهر الحنين
بك
ومن كف روحك تشرب الدفء
زائر الفجر
وننتشي من جديد بعطر تتفرد به وحدك
كانت ترنيمة عشق أزلي
كحكايا ألف ليلة وليلة
هذا البوح
يا آخر أنبياء المطر
متعة هي الوقوف ببابك
لاستجداء الحرف و الإبداع
فلا تبخل ولا تطل الغياب
كل التحية والتقدير
.
/
أنينُ يا أنين
وكأننيَ أتخيلُ الآن
أنينُ الشيطانِ
عندَ فتنتكِ
وكأن رسغكِ أستباح
قدَ صارَ الحُرفُ مُباح
والمِحبرةُ تنادي
هيتَ لكِ
|
|
|
01-31-2021, 02:59 PM
|
#17
|
رد: نَشيدُ كتاباتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي
أستوقفني كثيراً هذا النشيد
من زائر الفجر
صاحب الحضور المشرف دوماً
وهو من أصحاب اللبنة الأولى
في تشيد هذا الصرح الكبير
وحرفه نقياً ك شخصه تماماً
يسرج خياله بالشوق
وأنافس قلبه معطرة بالحنين
ويسافر بنا بين خفايا الواقع و وضوح الخيال
و الحب يتفجر بركانا لاهباً بين السطور
وصوت أنت الشعور له سيصل إلى السماء
عودة جميلة أفرحت قلبي
اشرقت في سماء المدائن من جديد
برقتك وعاطفتك التي زينت حرفك
تقديري وسلامي لقلبك
هادي
ساكتفيَ بكَ مُفرداً
يا وليدَ السماءِ
وربيعَ المدادِ
أيها السَطرُ الوحيد
والنقُطة الوحيدة
والفاصلةُ الوحيدة
في الأقلام والأحلام
ممُتنُ لا تكفي
|
|
|
01-31-2021, 04:48 PM
|
#18
|
02-01-2021, 10:59 AM
|
#19
|
02-01-2021, 11:29 AM
|
#20
|
رد: إعتليتُ الهروب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي
أتذكر ذات مساء..
حين أمطرتك رذاذ حلم
على حافة اللقاء
وملئت ساحتك ضجيجاً ودفئاً
وبطلاسم سحري
جذبتك من اقصاك
لما عطر انحائي عبير الجوري
بت أستغيث بك على مشارف التورط
وكان ذات فجر
اعاد لي الحياة من جديد..
تلك قصيدتي التي احاول ان ارسم معها
منحى اخر بلغة سابعة
لعل تفاصيل لغتي تصل اليك..
غيث الأبجدية ( زائر الفجر )
أرهقني صخب عشقك ..وجنون كلماتك
وبين سجايا التأني ارسمك
قطاف حرف لا ينتهي..
عابرة مرت من هنا !!!
أتذَكرينَ
أشعاري وزوارقيَ
وصخب الموج علىَ قصائدي
وشغفَ العزفِ
مِن أناملي
الحرفُ يناجينا
لَنُمطر من سابعةِ وثامنة
لنختزلَ الذكرىَ والأنينِ
على مشارفِ الحُلمِ
بَدريه
الحرفُ ممُتنُ وأنا
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |