وشاي الفكر ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى

. . ؛






حُييتِ فراشتنا الجميلة
الكاتب يا غالية - أيّ كاتب- في الحياة
وبأي شكل من الأشكالِ كتب
لا يزالُ يحتفظُ بشيء من مغزى شعره أو نثره؛
أي أنها لا تكونُ جليّةً كلّ الجلاء
ويأخذها خيال القارئ و وعيهِ إلى منحنىً آخر
حسب فهمه وخلفيّتهِ الأدبيّة و لغته
فلا أستطيع هنا أن أطلق أحكامًا
غيرَ أنّهم يختلفون طبعًا
في براعة إيصال جزء من الفكرةِ لمتلقّيها
ولذلك البعض لا يتعمد الغموض ولكن تنقصه البراعة

عساني ما شطحت لموضوع آخر
ولكن أجبت حسب فهمي كذلك
محبتي يا ورد

جميلةٌ أنتِ يا ذكرى الذكرى وأقحوان شفافيّة المداد

الـتـوق معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

بما أنني هنا الآن قارئ
ردي سيكون كذلك من وجهة نظري فقط

العنوان والمقدمة في البداية هي تعطي الإنطباع عن أي نصٍ كيف سيكون
أما الغموض أو الرمزية فهي كما يرى الكاتب جدوى إستخدامها من عدمها
وإختياره لمواقف تكون هي الضوء المسلط على فكرته و نصه

الدانة

كعادتك مساحاتك رائعة و جميلة

حفظك الله و رعاك

طبتَ أيها النبيل أوراق كادح وطاب بكَ أنيق المداد وطيبه

الـتـوق معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

يبدو أن النص يتحدث عن تجربة الكتابة والتعبير الفني بأسلوب شعري وفلسفي. يتناول المفردات والتناغم والتنوع في التعبير، ويشير إلى تجربة الكاتب مع الفكر والذات. يتناول النص الفكر المتناقض والتناقضات في الحياة والإنسانية.

العنوان يبدو أنه يشير إلى أهمية الموضوع المطروح في النص ودوره كمحور للتعبير الفني. قد يكون العنوان مفتاحًا لفهم الرسالة التي يحملها النص، سواء كان مقالًا، قصة، خاطرة، قصيدة، أو نوافذ أدبية.

النص يستخدم الإشارات والصور الشعرية لجذب انتباه القارئ، ويوظف الغموض والرمزية لإثارة الفضول وتشويق القارئ. قد يكون التلميح والنافذة وسيلة للتعبير عن فكرة معينة بشكل مباشر أو غير مباشر.

ويمكن للغموض والرمزية في النص أن يكونا همسًا يشير إلى دلالة عميقة، وقد يساهمان في إضافة طبقات من الفهم والتفسير.
بشكل عام، يبدو أن النص يسعى للتعبير عن أفكار عميقة ومعقدة بطريقة فنية وشعرية، ويترك للقارئ مساحة للاستكشاف والتفسير الشخصي.

بورك القلم

أهلاً بالفيصل النبيل وأناقة النبض والمداد

الفيصل ,الـتـوق معجبون بهذا

طبت دانتنا الجميلة ونبض النبض

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة

طبت دانتنا الجميلة ونبض النبض

طبتِ وطبتِ يا سارة الياسمين