رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
ماشاءالله تبارك الله
أحييك وروعة ماجاد به قلمك المبدع
وهذة اللفتة المدهشة معنى ومبنى
وبيان قليل أن أقول عليه آسر
فهو بحق يستحق أكثر وأكثر
رائع أنت يافنان الحرف الأصيل
سلمت والنبض
مودتي وإحترامي
|
|
|
07-21-2022, 10:55 PM
|
#12
|
عَلا علُوّا..فهو عَليّ..
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
تبارك الرحمن ..
والله ماغيرك ملك للحرف والشعر وروعة الإحساس يايحيى
اقتباس:
وَجَمِيْعُ مَنْ فِيْ الصَّرْحِ , فَاحَ عَبِيْرُهُمْ
لَمَّا رَجَعْتَ , وَجَدَّدُوْا إيْوَاءَكْ.!
تستحق المدائن كل هذا الحب
أنت لم تغب لأن مثلك يترك أثره حرفا وطيبا يفوح أينما حل
انت جميل يايحيى وزادتك جمالا تلك الفصاحة الشعرية العجيبة وكأن الله قد وضع الإحساس فيك ضعفين..
شكرا للجمال الذي وهبتنا إياه هنا
شكرا لانني كنت حاضرا بين السطور ..بهذا الوصف البهي الرقيق
سلمت يايحيى ولاحرمنا نبضك الفوّاح
|
|
Twitter
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ
فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ
ع. آل طلال
شكرا عطاف المالكي
|
07-21-2022, 11:05 PM
|
#13
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير
نزدادُ اقتناعاً يوماً بعد آخر
أنك البدر الذي تُحيطه هالة النور
الوحيد الذي تُنصف القصائد
في زمن الخديج
صدقني يا أخي العزيز
أن من فٌطم على المدائن
لن يستطيع العيش دونها
ونحنُ فُطمنا على المدائن
وأنت علم من أعلامها لك البصمة الكبيرة
وتاريخك لا يزالُ في المشهد
قلمك في الخيال
ووجد فوق غيمة تمطر كل حين..
شكراً لك وحمداً لله على عودة أمثالك
وأطلب من إدارة المنتدى
أن تمنحك من رصيدي
1000 مشاركة + 1000 تقييم
ابشر يا السفير فديتك راح امنح ل الشاعر الكبير ماتكرمت
يستاهل
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا
فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ
شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|
07-21-2022, 11:31 PM
|
#14
|
07-21-2022, 11:39 PM
|
#15
|
| | | | |