تجربه

وللصحة النفسية جوانب كثير نجهلها ... وللقلق والتوتر حتى حدود الأكتئاب , أمراض نفسبدنية

ومن خطوات العلاج الفعالة هو ما فعلته أستاذى فى الخروج للبحر أنت والعائلة ولكن من الواضح أن الأمور كانت أكبر مما قدمت الرحلة من تعافى ( ربما لو سنخت الظروف بتكرارها أو زيادة وقتها بعض الشئ)

كنت قد عرفت عن تجربة جديدة أسمها سفر الروح ( ببساطة سياحة ريفية علاجية تؤتى ثمارها بفضل وعى وإعداد القائمين عليها وهم أيضا ممن مروا بتجارب لا يتحملها الكثيرون )


شكرا أستاذى مواسى لحرصك على الفائدة بنقل تجربتك وذكر الكتاب الذى أفادك

وشكرا للأستاذة وردة بما ذكرت من كلمات إيجابية تحفز لقراءة الكتاب


حقى نلتقى لنرتقى

دمتم فى حفظ الله

مواسي معجب بهذا

للقلق كواليسه وكوابيسه .. ولقلمكَ بوصلته وأنيق النبض

دمتَ وخير الخير أيها النبيل مواسي

مواسي ,ذكرى معجبون بهذا

سرد جميل ولغة عفوية قريبة من القلب وأكاد أجزم أنه
أفضل ممن يدعون أنهم أدباء ورواه
ودي وتقديري لك

مواسي معجب بهذا

. . ؛






أهلًا وحيّاك القدير مواسي
القلق آفة اللحظات بالرغم من كونه شعور طبيعي
قد يرواد الجميع خلال يومهم
نظرًا لتعرّضهم لـ مختلف المؤثرات . .
وطبعًا لا نستطيع منع تأثيره على المزاج
لكن لربما استطعنا
فصل مشاعرنا وتعاملاتنا مع الناس
عمّا يدور في النّفس والعقل من الأمور المُقلقة
وهذه في ظّني تحتاج إلى جهد أعلى قليلًا
لإحكام السيطرة على الأفكار وتوجيهها

عسى الله يهبكم ويهبنا الراحة
و يجلو عنا و إياكم القلق

وافر الشكر والامتنان على التوصية الثمينة
وعلى مشاركتنا التجربة
جاري التقصّي والبحث عن الكتاب

مواسي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة

أهلا أخي الكاتب القدير مواسي
اقتنيت كتاب ( دع القلق وابدأ الحياة لـ" ديل كارنيجي"
وأضم صوتي لصوتك باقتنائه..
أعجبتني نظرية " عش في حدود يومك"
كانت هذه أجمل النظريات التي أوصلتني للراحة النفسية والذهنية..
كانت النظرية تقول: "أغلقوا أبواب الماضي، وأوصدوها دون المستقبل، وعودوا أنفسكم على العيش في حدود اليوم"
وشرح ديل بأن اهتمامنا بيومنا الحالي فقط هو استعداد لأيامنا بالمستقبل..
الماضي ولى، والحاضر لم يأتِ، ونحن لا نملك تغيير الماضي ، ولكن نملك تغيير المستقبل إن أحسنّا استخدام أيامنا الحاضرة..
" لا ترقد في الليل ماخوفا من الغد إذ لا يعلم الإنسان ما سيكون عليه الغد" حكمة فرعونية
استمتعت بتجربتك جدا هنا ..
على أمل تزويدنا بتجارب أخرى تفيدنا ..

مرحبا ورد

اختياراتك من الكتاب جميله ومدار الكتاب تقريبا على مثل هذا المعنى
فالتفكير بالحاضر يضمن نجاح المستقبل بإذن الله

أشكرك جزيل الشكر
وممتن لك على هذه الإطلالة وهذا والحضور الجميل

تحيتي لكِ


:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

وللصحة النفسية جوانب كثير نجهلها ... وللقلق والتوتر حتى حدود الأكتئاب , أمراض نفسبدنية

ومن خطوات العلاج الفعالة هو ما فعلته أستاذى فى الخروج للبحر أنت والعائلة ولكن من الواضح أن الأمور كانت أكبر مما قدمت الرحلة من تعافى ( ربما لو سنخت الظروف بتكرارها أو زيادة وقتها بعض الشئ)

كنت قد عرفت عن تجربة جديدة أسمها سفر الروح ( ببساطة سياحة ريفية علاجية تؤتى ثمارها بفضل وعى وإعداد القائمين عليها وهم أيضا ممن مروا بتجارب لا يتحملها الكثيرون )


شكرا أستاذى مواسى لحرصك على الفائدة بنقل تجربتك وذكر الكتاب الذى أفادك

وشكرا للأستاذة وردة بما ذكرت من كلمات إيجابية تحفز لقراءة الكتاب


حقى نلتقى لنرتقى

دمتم فى حفظ الله

:

مرحبا بك يا صانع الذكريات
لكل منا بلا شك أسلوبه في معالجة القلق أو الهروب من الأسباب المؤدية إليه
والطب النفسي الروحي
يحتوي على تعاليم تخالف الدين
وقد اطلعت على كثير من الممارسات التي هي في الأصل مأخوذه من الديانة البوذية
ومنها ماذكرت عن سفر الروح او تمارين التأمل
ونحن والحمد لله عندنا ما يغنينا عن ذلك
فقراءة سورة من القرآن بتدبر أو صلاة ركعتين بخشوع
كفيلة بأن تذهب القلق وتبعث الطمأنينة والراحة والسكون


أنا عندي قناعة أنه ليس هناك ألم يتعرض له الانسان الى بسبب منه في الغالب
والهموم والاحزان والقلق هي كفارة لهذه الذنوب أو ابتلاء أو عقوبة
ونرجو من الله ان تكون ابتلاء أو كفارة عن ذنب وأن لا تكون عقوبة معجله

وسعينا في معالجة هذه الاحاسيس نابع من ايماننا ان لكل شيء سبب
فنتبع السبب لعل الله ان يجنبنا ما يقلقنا وما يؤرقنا .


ارجو لك السعادة والتوفيق
ودوام الرقي.

.

صانع ذكريات معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدّانة

للقلق كواليسه وكوابيسه .. ولقلمكَ بوصلته وأنيق النبض

دمتَ وخير الخير أيها النبيل مواسي

الدانة

أهلا بك يا كريمة
وجنبنا الله واياك كوابيس القلق

ممتن لك على هذا الحضور الجميل
وهذا الحرف النبيل

تحيتي لسموك .



:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

سرد جميل ولغة عفوية قريبة من القلب وأكاد أجزم أنه
أفضل ممن يدعون أنهم أدباء ورواه
ودي وتقديري لك

:

عطاف المالكي
حياك الله يا فاضله ومرحبا بك

يسعدني ان تصل الفكرة للقارئ العزيز
وارجو ان تصل الفائدة لكل من يقرأ هذه التجربة

اسعدني تواجدك الكريم جدا
وممتن لك وشاكر.

تحيتي لكِ

:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى

. . ؛






أهلًا وحيّاك القدير مواسي
القلق آفة اللحظات بالرغم من كونه شعور طبيعي
قد يرواد الجميع خلال يومهم
نظرًا لتعرّضهم لـ مختلف المؤثرات . .
وطبعًا لا نستطيع منع تأثيره على المزاج
لكن لربما استطعنا
فصل مشاعرنا وتعاملاتنا مع الناس
عمّا يدور في النّفس والعقل من الأمور المُقلقة
وهذه في ظّني تحتاج إلى جهد أعلى قليلًا
لإحكام السيطرة على الأفكار وتوجيهها

عسى الله يهبكم ويهبنا الراحة
و يجلو عنا و إياكم القلق

وافر الشكر والامتنان على التوصية الثمينة
وعلى مشاركتنا التجربة
جاري التقصّي والبحث عن الكتاب

:

الاستاذة الكريمة / ذكرى
مرحباً بكِ يا رحيبه

اضاءات حرفك توضح ملامح الطريق
وترسم هيئة الطريقة بتجليٍ ساطع مفهوم
محبب الى النفس

أسأل الله أن يشرح صدورنا ويجنبنا كل ما يؤرقنا
وارجو من الله لك التوفيق والسعادة الدائمة في الدارين

:

أشكرك جزيل الشكر وممتن لك على هذا الحضور البهي
وهذه السطور اللامعة المتألقة

تحيتي لكِ واحترامي.


:

ذكرى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواسي

:

مرحبا بك يا صانع الذكريات
لكل منا بلا شك أسلوبه في معالجة القلق أو الهروب من الأسباب المؤدية إليه
والطب النفسي الروحي
يحتوي على تعاليم تخالف الدين
وقد اطلعت على كثير من الممارسات التي هي في الأصل مأخوذه من الديانة البوذية
ومنها ماذكرت عن سفر الروح او تمارين التأمل
ونحن والحمد لله عندنا ما يغنينا عن ذلك
فقراءة سورة من القرآن بتدبر أو صلاة ركعتين بخشوع
كفيلة بأن تذهب القلق وتبعث الطمأنينة والراحة والسكون


أنا عندي قناعة أنه ليس هناك ألم يتعرض له الانسان الى بسبب منه في الغالب
والهموم والاحزان والقلق هي كفارة لهذه الذنوب أو ابتلاء أو عقوبة
ونرجو من الله ان تكون ابتلاء أو كفارة عن ذنب وأن لا تكون عقوبة معجله

وسعينا في معالجة هذه الاحاسيس نابع من ايماننا ان لكل شيء سبب
فنتبع السبب لعل الله ان يجنبنا ما يقلقنا وما يؤرقنا .


ارجو لك السعادة والتوفيق
ودوام الرقي.

.

أسعد الله أيامك بالخير يا الراقى مواسى

كل الشكر والتقدير على حرصك وتمسكك بتعاليم ديننا فى كل شأن وهو حقا يغنينا عن كل ما سواه

وللتوضيح ما ذكرته عن (( سفر الروح )) هى شركة سياحة علاجية للمناطق الريفية قام على تأسيسها سيدة مسلمة مرت بإختبارات كثيرة وتجاوزتها بالتقرب إلى الله والتأمل فى خلقه سبحانه وتعالى

وقد أوضحت السيدة الشابة فى أحد البرامج التليفزيونية أنها مرت بإختبار سرطان غدة درقية فى سن السابعة عشرة مما أدى لإستئصاله وبفضل الله تم الشفاء على خير . وبعد مرور الوقت ومع نقص إفرازات الغدة الدرقية وتأثير العلاجات المكملة أصيبت بإكتئاب حاد مما أستدعى الأطباء لعلاج دوائى له ولكنها بعد فترة شعرت بمضاعفات أكثر

فقررت التوقف عن العلاج وقررت قيام بسياحة تأملية فى خلق الله والدعاء له سبحانه وتعالى وقد حققت تقدما كثيرا وأصبحت صاحبة شركة ( سفر الروح) التى توجه الكثير من الناس للسفر إلى الريف للتأمل والتفكر فى خلق الله


كل الشكر لك أخى فى الله وكل التقدير على حرصك على كل كلمة نكتبها

دمتم فى حفظ الله


حقا نلتقى لنرتقى

مواسي معجب بهذا