سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-19-2023, 08:30 AM | #11 |
|
رد: حـالـة هـذيـان
حالة هذيان
تحتاج جرعة جديدة من اكسير الحياة أنفاسنا تعبت وهي تٌطارد ذلك الشوق المُتصل دون فواصل ونامت عيونهم فوق أوراق الكتابة ... نبيل محمد هذا النص هو هديتنا الثمينة بعد غياب ابتكرت في هذا النص تاريخاً من العشق والوجد وكنت أنيقاً كعادتك ... تحية طيبة |
|
10-24-2023, 02:16 PM | #13 |
|
رد: حـالـة هـذيـان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر ويل لنا من هذا الهذيان هو وادي من الشوق من الشوق لا ينضب فيضه نبيل محمد اسمح لي ابدي تقديري لقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتألقك تقبل تحياتي نطوى القلب كطي السجل للكتب والأقلام تسطر الفرح تسطيراً ترسم الحنين من فيض المشاعر ننفض غبار الأيام عن أسرارها وننصت أمام النبضات الخاشعة وكثيراً ما نتوه في دهاليزها الفاضلة: مسك الخواطر عمق ثقافتك و سعة اطلاعك من فكرك النير وأسلوبك الفريد الذي لا يشبه سواه مني لروحكم تحية ود
|
|
12-20-2023, 10:01 PM | #14 |
|
رد: حـالـة هـذيـان
|
|
12-20-2023, 10:19 PM | #15 |
|
رد: حـالـة هـذيـان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء يـا ليل.. يـا بهجـة السرور.. إن هبت نـادرة بـأجفانها ضياء.. وإن لاحت لك بروق.. أطلق يديك نفز بلقاء عطفه طربـا.. الكاتب الراقي همس المعنى نبيل محمد الروح العاشقة من اجلها تلغى هوية الزمان والمكان وتكتفي بما تهبه الطبيعة من هدايا المطر حروف ساطعة الدفء حملت من الجمال ورقة المعنى ما يفيض برونق التميز الهذيان هنا تعدى مرحلة الحلم به يالهذا الحرف الذي يدهشنا دومًا نحاول ان لاننسى الفرح ذات يومًا عدو الأشوَاق في حضرة اللحظة يشق علينا جروحًا اندمجت فِي حين غفلة أو ربما إنشغال ما ويمر ويربك طقوس الصمود فنغرق بهم ويغرق القلم بآهات الحبر لنكتب ونحلم ونهذي فوق الخيال رائحة الشوق تفوح بالـحنين مثل هذا المساء لايمل حين يكون الحديث عطر ومطر همسة.. حرفك له واقع في الوصف فإذا كان العطر ينتشر فهو لا يبقى وبوحك له نصيب أن يتواجد وتتناقله الأجيال بعد جيل روحك عذبه عطره أبدعت يانقي شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا…… من أجل التأثير فينا حالة هذيان تمزج بين الهلع والمفاجأة والحزن والغضب والارتياح والتعاطف والدموع والضحك تتناوب ثم تحبس الأنفاس حتى أصبحت المشاعر في عصرنا بهذه الدرجة من الالتهاب وبما أنه يتعذر عليها الانتشار في الخارج فإنها تتركز في المحيط الداخلي تتخمر ونتيجة هذا التخمر هي المشاعر فصد تلك اللحظة التي يخفق فيها القلب بشدة تتيماً بشخص ما هو ضربٌ من ضروب المستحيل ولكنه فطرة جميلة ما إن اتصفت بالعذرية والصدق فإنها تستمد جاذبيتها من كونها تُمثّل مفتاح الانفتاح الشخصي لثقافة تحرير المشاعر
مني لروحكم تحية ود |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|