إني أخاف أنفاسك

العمق والرمزية
هي العنوان الأبرز
( إني أخاف أنفاسك )
العنوان يفتح باب التأويل على مصراعيه
عصي الدمع
قطوفك ندية نقية دانية من القلب
هذا الحرف من عمق المباديء والقيم
يعلو ولا يراوغ أحدا
أبدعت بلا نزاع

عصي الدمع ,البنفسج ,النقاء ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

اللحظة التي تجسد عمر بأكمله فتغنيه عن أي لحظات إضافية
إنها المرأة التي سجلت دخولها في ذاكرتك الشعرية من خلال نص كهذا

أروتني حروفك
لقلبك الفرح

عصي الدمع ,النقاء ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

'



ليلٌ طويِل. وامنيَاتٌ تتوَارى خَلفَ رسَائلَ القَلب
حُبٌ مكتَمِل وبَصيرَة تثقُب تمتمَاتِ قَارِئةِ الفنجَان
ثمَ كيفَ لهذهِ اللحظَات ان لاتكُونُ كالمُوسيقَى تُسعدُ مسامَعَ مُحبيهَا
وتكونُ ترنيمَة عِطرٍ لا تُنسَى رائحَتهُ ابداً

عصِيّ الدَمعَ
اطَالَ الله عمرَ هذَا الحبّ سنوَاتٍ طِوَال
وعَمرُه صدقَا و شَوقاً لاينتَهي مَدَاه

تتلَعثمُ الحُروف في حَضرَةِ حرفكَ الرّاقي

البنفسج ,عصي الدمع ,النقاء ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

سأبيح لنفسي سرقة بعضاً من مشاعره وأصنع منها عقداً ثميناً وأخفيه داخل أسراري

وكلما أحببت التباهي غنيت (هذه ليلتي)

وسأسترق السمع لقلبه ليل نهار عله يهتف باسمي

وسأنتظر ....بالصيف وبالشتاء أتبخطر على أنغام فيروز أنشد الحب برومانسية وأجعل كلماته

سلماً ألماسياً اصعد به علياء السماء

وأهيم بأروح العاشقين أداعب الطيور المهاجرة وطيور النورس فوق بحار العشق


استاذي عصي الدمع

........إنها إحدى تحفك النادرة التي تسعى لتخلد معنى الحب وهو في طريقه للإنقراض

مبدع أنت بحق ..

البنفسج ,سنابل البوح ,عصي الدمع ,النقاء ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

وستظل فاكهة الحب مٌحرمة
تماماً ك حروفك
التي لا يحظى بنعيمها سواها ..
احترسوا يا سادة هٌنا الأنفاس متلاحقة ؟
وأطناب من تساؤلات المساء
تتعثر بالفجر في عٌقب الباب
وترحل في صمت وكل التساؤلات حائرة
والسنوات التي جفت في صدركِ
يكفيها عامٌ يٌغاث فيه الناس
هي بين يديك تنثر عطرها
والمعارك الصامتة
تٌدثرها ستائر المساء بخجل
وكم من القرابين عليكم بتقديمها
حتى تستمر هذه الليلة متسعة وممتدة
لتام الشمس ولا تمارس شروقها ......

عصي الدمع
كانت عطاياك حاشية من اللذة المستدامة
لقد مازحت الغيم حتى أغرقت المدائن
وكأنك في عيد حٌب
تٌقدم الورود وتجدد البيعة لقلبك ليكتمل النص
( إني أخاف أنفاسك )
وباسم الحب والعطر لن نمنح القلم والقرطاس سواك

سنابل البوح ,زائرُ الفَجر ,البنفسج ,النقاء معجبون بهذا

ساعود بعد ان اشبع ذآئقتي من هذا الجمال
//
الرائع عصي الدمع..اي أنثى تلك التى عاشت بين فصول ليلتيك
أنثى لاتمل احضان العشق تثمل
أنثى غمر الحب احساسها وروحها
عشقت وطن يحتوي صوت زفراتك
تغازل فيك رجولتك وتهيم بك عشقا
وتعود انت لتعيد تكوينها لتكون هيه الحقيقة
التي لا تتغير ابدا
..
..
عصي الدمع ..أعدت قرأتها لاكثر من مرة
وفي كل مرة أبدأ بكتابة الرد
أجد نفسي عاجزة عن إيجاد أحرف
تليق بهذا النزف الماطر ياانيق
فاعذر شح احرفي وجفاف حبري اما معزوفتك العذبة
لروحك وبوحك أكاليل الورد

سنابل البوح ,البنفسج ,عصي الدمع معجبون بهذا

أني أخاف أنفاسك
فقد باتت تحملني داخلها
بلا جسد..
فرفقاً بي ..رفقاً بقلبي
فأنه الآن راهب في معبدك
فقد مضيت الى مجهول
وسطرٌ عقيم
‏إلى شتات لن التقية
وحروفي أمست بقايا وريقات
تاهت على الأرصفة..
كتمت أشواقي بعد أن سجرت
وغدت كما النجوم اذا انكدرت..
رفيف قلبي بات متعب
لم يعد بوسعي البكاء
‏لأني مهشمة من الداخل
‏كقطع الزجاج المتناثر
بفعل ريح عاتية
تاتي من برزخ الوهم
ابحث عن سكينة ولكنها تأبى النزوح
الى شواطئ الحقيقة
وليس علي سلطان
سوى قلب أرهقه الإنتظار
توقظني رعشة ريح
تؤدي صلاة طهر في كونك
لذلك ‏سأتلوكِ لألف جيل من الأبجديات
فوحدك من يجيد هزيمتي‏
وقلبك وحده هو الذي صنع مني شاعرة
ومنك ملهمي.
ولكن كل ما بقي رسالةٌ ثكلى
‏وحروفٌ صُلِبت بـ ذاتِ القصيدة
ثم اني احببتك ، وبهِ خُتمت كل حديثي..




هذه ليلتي وحلم حياتي..!!

يتسللُ كل شيئٌ خلسةٍ الى جسدي
‏ألا صوتكِ يخترقني تاركً خلفه رعشةٌ
فقد كان هناك حلم وتمتمات
كنت اختار الانصات لوقع خطاك
وعندما أهرب من نفسي
‏لا أجد ملجاً غير جوف يديك
فقد عدوت كثيراً لأصل لنبضات قلبك..

وليكن ليلنا طويلاً طويلا..

فقد بات خوفي من أن تأتي
‏وأكونُ قد غفوتُ
‏على غيابكِ
أًو قد تهاويت كنيزك
فقد مدارة فخر صريعاً
او كَحلمٍ باغته الصباح
‏ فتجمدَ على شفاة الظلام
كنت اريدك
‏يَقيني
‏وَمَن يقيني
أمكث ُ بين أنفاسك ِ نبضا ً
فلا تكن فضاً غليظ القلب.
ودعني ‏أُبيح َلنفسي عناقك
فعانقني…
عانقني
‏قبل أن ترحل..
‏أليس هذا هو الحب
‏الذي أسرفت من أجله
‏سنين من العمر
فمازلت انتظر يوماً جديداً ياتي بك
ومازلت أنت القاضي
ومازلت اطلب منك الاستئناف..!!


فارس الحرف ومنبر الفكر الراقي

(( عصي الدمع ))

ولد قلمك المكتنز بشهيات
‏الجمال يذهل القاصي والداني
‏ عند صبابة البوح ‏
ويصب الألق في انفاس القوافي
‏كرحيق الندى المجدول
‏بغمرات الحنين
اما سنابل حرفك فهي كالفراشات راقصةٌ
‏تجيد التحليق في حقول البوح
‏واسرار الجمالِ والكتمانِ
حتى اخذت تشدنا أنفاس الجمال
‏للقاء عناق حرفك على وتر
‏بيت وقافية الهمس..
لله درك مورقات قوافيك على الدوام
‏واغصانها ندية تبعث
‏في نفوسنا شعورا بالارتياح..
لروحك وقلبك ماشئت وما تشاء
من حقول الفل والياسمين..






عابرة مرت من هنا..!!






‏

زائرُ الفَجر ,البنفسج ,سنابل البوح ,عصي الدمع معجبون بهذا

الكتابة لدى القدير عصي هي عبارة عن توليفةً
فريدَة من نوعها وكأنها جين من جيناته التركيبة
الوراثيَّة التي اندمجت مع روحه وأحاسيسه
هذا النوع من الكتابة يتنفسها حتى أصبح مدرسة قائمة بذاتها
نمطه وأسلوبه له شكلٍ مختلف جدًّا. وكأن أي نص يتناوله
استنساخ من سلالة عصي وحبرها دمه
ويظل أي نص يكتبه عصي لغز فريد من نوعه
ثم أحببت أن أهديك كلمات لك وللمحبوبة
هذه ليلتي، وحلم حياتي
بين ماض من الزمان وآت
الهوى أنت كله والأماني
فاملأ الكأس بالغرام وهات
بعد حين يبدل الحب دارا
والعصافير تهجر الأوكار
بعد حين يبدل الحب دارا
والعصافير تهجر الأوكار
بعد حين يبدل الحب دارا
والعصافير تهجر الأوكار
وديار كانت قديما ديارا
سترانا، سترانا كما نراها، نراها، نراها قفارا
وديار كانت قديما ديارا
سترانا، سترانا كما نراها، نراها، نراها قفارا
سوف تلهو بنا الحياة
سوف تلهو بنا الحياة
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر
فتعالى، تعالى أحبك الآن، الآن، الآن أكثر
والمساء الذي تهادى إلينا
ثم أصغى والحب في مقلتينا
والمساء الذي تهادى إلينا
ثم أصغى والحب في مقلتينا
لسؤال عن الهوى وجواب، وجواب
وحديث يذوب في شفتينا
والمساء الذي تهادى إلينا
…

البنفسج ,عصي الدمع معجبون بهذا

قرأتُ النص أكثر من مرة
شدتني الاستعارات القوية
واللغة المتينة ونكهة الرمزية
معبرة بوضوح عن حجم المعاناة والألم
لم تفقد النص وضوحه بل زادته جمالاً وبلاغة
القفلة وما حملت من أمل كانت مناسبة بعدما
أغرق الحزن والشوق نواحي النص
نص جميل كل ما فيه

البنفسج ,عصي الدمع معجبون بهذا

عطاف المالكي ...


الوقت كله انتظار لعودتك يا مطر ...


كان هنا ومضى