{ حين يتوضأ الطهر }

.
.
فليس للغياب حق أن يغرس
جل مخالبيه فيك ..!
أنا عطش يا أبي
وملحُ الظمأ في المنفى
طعمه حُزن رهيب !.
وكؤوس المنافي ماؤها
مِلح أُجاج ..

..
بعض البوح
لا يمر على القلب مرور الكرام
بل يحاكي بأدق التفاصيل ما بالأعماق
وهذا أحد أسرار نجاح الكاتب ..
الأديب منتصر عبد الله
لك قلمٌ ناضجٌ عظيم
مرآة يرى كل شخص نفسه فيه
من الغياب للمنافي
كلاهما جرعات من الموت البطيء

أبدعت
وبهذا الجمال اكتفيت

منتصر عبد الله ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

كاتبنا القدير منتصر عبد الله ..
أمام هذا النبض وهذا الهمس الحزين
المتأسي بالصبر والإيمان لا أملك
إلا أن أترحم على روح والدك
وأسأل الله أن يغفر له ويتقبله قبولا حسنا
ويجعله من سكان جنة النعيم….
ويجعل هذا البر في ميزان حسناتك…
الحرف هنا يحكي المصاب
ويتكلم بصوت الفراق

منتصر عبد الله معجب بهذا

.


‎بين أوراق
‎ صفحاتك وجمال حروفك
‎تهب نسمه لطيفة .
‎مرحباً بحرفك الابيض
‎مقامك غيوم نديه
‎كل التحايا \مودتي

منتصر عبد الله معجب بهذا

مؤلمه بالفعل
رحم الله والدك واسكنه فسيح
جنانه استاذي فهنا لايبقى لنا
الا الدعاء لهم وان لاننساهم
من دعاء بشكل دائم لاينقطع
للان الوالدين فضلهم كثير
ولانستطيع الوفاء لهم مهما
عملنا اوقدمنا لهم

منتصر عبد الله معجب بهذا

دوماً الكاتب الكبير
يبحث بعمق
ليأتي بما هو جميل
وأدبك يفرض نفسه
لك أمطار
من الفرح
والشكر الجزيل
تحيتي ودمت بخير

منتصر عبد الله معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الغريب

صهيل روح ...وصرخة قلب ...دونت هنا بأبهى مشاعر وأحاسيس ...
كاتبنا الجميل في الترتيل ...وصاحب الكلمات التي تصلح مواويل ...
لقد عطرت المكان بنسيم أدبي عطره أخاذ وجميل ...
وأنا أعتبره ابداع أصيل ...
رائع الحبر ...والفكر ...كما عاهدتك وأنت تلامس ذاك القلم الفاخر ...
متعة أدبية ...رائعة الصوت ...
تلامس كل عاشق للحرف الذي يقول شيئ أو أشياء ...
ابداع مميز

سلامي وتحيتي

حين العطر ينبت من بين أصابعنا ليقتنص سهوة لحظة ،
وبما أن العودة للحياة تكون بالعودة إلى ما قبل اللحظة تلك
ببعدها ، لذا كان لابد من الاحتياج أن يكون صاخب .
وسيظل لذاك الاحتياج قصوره في ملامسة الكامن في العمق ..

شكراً صديقي الأنيق / الرجل
وتقديري يسبقه امتناني بعظيم التحايا .

ويبقى فينا ... منهم ... بعض أشياء نكتشفها كلما توغلنا فى طريق الحياة وحتى تكتمل ... سيكون اللقاء

أستاذى رحمة الله على والدينا

تمت لحروفك روعة المشاعر

دمت أخى بكل الخير

حفظكم الله

منتصر عبد الله معجب بهذا

الأديب المنتصر
مُضغة الضاد لديك
كانت فاخرة جداً
جئت المدائن
على متن السحاب الأدبي
لتعانق عروش السماء
وقد سجلتُ نفسي
مُنتسباً
في مدرسة عزفك
لديك نقاء قلب
كان جلياً بين السطور
والخاتمة كانت سيدة المشهد
تحية عميقة وشكر لك

منتصر عبد الله معجب بهذا

الفاضل منتصر عبدالله
كأني أسمع أنين قلبك
وصوت صرير لتدافع الحزن بين
الكتمان والبوح
وكم من البوح لا نستطيع كتمانه
حيال من يعز على أنفسنا
زفراتك هنا أتت من ينابيع قلبك
الطاهر المحب لأبيك
رحم الله أباك وأسكنه فردوسه الأعلى
تقديري
🌹